Theological-Political Treatise Quotes

Rate this book
Clear rating
Theological-Political Treatise Theological-Political Treatise by Baruch Spinoza
5,055 ratings, 4.08 average rating, 207 reviews
Theological-Political Treatise Quotes Showing 1-30 of 70
“I have striven not to laugh at human actions, not to weep at them, nor to hate them, but to understand them.”
Baruch Spinoza, Tractatus Theologico-Politicus
“No to laugh, not to lament, not to detest, but to understand.”
Benedict de Spinoza, Theological-Political Treatise
“Every person should embrace those [dogmas] that he, being the best judge of himself, feels will do most to strengthen in him love of justice.”
Baruch Spinoza, Theological-Political Treatise
“The purpose of the state is really freedom.”
Baruch Spinoza, Theological-Political Treatise
“Everyone is by absolute natural right the master of his own thoughts, and thus utter failure will attend any attempt in a commonwealth to force men to speak only as prescribed by the sovereign despite their different and opposing opinions.”
Baruch Spinoza, Theological-Political Treatise
“Tyranny is most violent where individual beliefs, which are an inalienable right, are regarded as criminal.”
Baruch Spinoza, Theological-Political Treatise
“أجد نفسي عاجزًا عن التعبير عن دَهْشتي من التكوين الذِّهني لأولئك الذين تحدَّثْتُ عنهم من قبل، والذين يرَون في الكتاب أسرارًا بلغت من العُمق حدًّا لا يمكن شرحها بأيَّةِ لُغة، والذين أقحموا في الدين من التَّأمُّلات الفلسفية ما جعل الكنيسة تتحوَّل إلى أكاديمية، والدين يُصبِح علمًا، بل جدلًا. لا عجَب إذن ألَّا يعترِف أناسٌ يتفاخرون بأنَّ لدَيهم نورًا أعلى من النور الفطري، بأنهم أقلُّ علمًا من الفلاسفة الذين لم يتعدَّوا حدود النور الفطري.”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬
“In a democratic state nobody transfers his natural right to another so completely that thereafter he is not to be consulted; he transfers it to the majority of the entire community of which he is part. In this way all men remain equal, as they were before in a state of nature.”
Baruch Spinoza, Theological-Political Treatise
“If Scripture were to describe the downfall of an empire in the style adopted by political historians, the common people would not be stirred.”
Baruch Spinoza, Theological-Political Treatise
“It will be said that, although God’s law is inscribed in our hearts, Scripture is nevertheless the Word of God, and it is no more permissible to say of Scripture that it is mutilated and contaminated than to say this of God’s Word. In reply, I have to say that such objectors are carrying their piety too far, and are turning religion into superstition; indeed, instead of God’s Word they are beginning to worship likenesses and images, that is, paper and ink.”
Baruch Spinoza , Theological-Political Treatise
“Since love of God is the highest felicity and happiness of man, his final end and the aim of all his actions, it follows that he alone observes the divine law who is concerned to love God not from fear of punishment nor love of something else, such as pleasure, fame, ect., but from the single fact that he knows God, or that he knows that the knowledge and love of God is the highest good”
Baruch Spinoza, Theological-Political Treatise
“الطاعة ليست فعلًا خارجيًّا، بل هي فعل داخلي للنفس، بحيث إنَّ أكثر الناس خضوعًا لسلطة فردٍ آخَر هو من يشرع في تنفيذ أوامر هذا الآخر بنفسٍ راضية تمام الرِّضا، وبالتالي تكون أقوى السلطات هي أكثرها سيطرة على نفوس رعاياها.”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬
“التردُّد في الإيمان علامة على عدم الوفاق الداخلي الذي تنشأ عنه خطورة الوقوع في المعرفة الناقصة.”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬
“Scriptural doctrine contains not abstruse speculation or philosophic reasoning, but very simple matters able to be understood by the most sluggish mind.”
Baruch Spinoza, Theological-Political Treatise
“لو أردنا أن نضمَن سلامة الدولة، فيجب أن نجعل التقوى والدين مُقتَصِرَين على مُمارسة العدل والإحسان، كما يجِب أن ينصبَّ تشريع السلطة العليا في المَجالَين الديني والدنيوي على أفعال الرعايا وحدَها، وأن يُترَك لكل فردٍ حُريَّته في التفكير والتعبير.”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬
“من الخطورة على الدِّين وعلى الدولة على السَّواء إعطاء من يقومون بشئون الدِّين الحقَّ في إصدار القرارات، أيًّا كانت، أو التدخُّل في شئون الدولة، وعلى العكس يكون الاستقرار أعظم إذا اقتصروا على الإجابة على الأسئلة المُقدَّمة إليهم، والتزموا في أثناء ذلك، في تعاليمهم وفي أدائهم لشعائر العبادة، بالتراث القديم الأكثر يقينًا والأوسع قَبولًا بين الناس.”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬
“لا يُلائم نظام الحكم التيوقراطي إلَّا شعبًا معزولًا يُريد أن يعيش دون علاقاتٍ مع الخارج مُغلقًا على نفسه داخل حدوده، ومُنفصِلًا تمامًا عن باقي العالم.”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬
“الطبيعة لا تخلق شعوبًا، بل أفرادًا لا ينقَسِمون إلى شعوبٍ إلَّا لاختلافهم في اللغة والقوانين والعادات الموروثة، فالقوانين والعادات وحدَها هي التي تُعطي كلَّ أُمَّة طابعًا مُميزًا، ووضعًا خاصًّا، وأحكامًا مُسبَقَةً تنفرِد بها.”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬
“حاول الملوك الذين اغتصبوا السلطة قديمًا أن يُؤمِّنوا أنفسهم بإقناع شعوبهم بأنهم من سُلالة الآلهة الخالدة، وكانوا يعتقدون أنه لو عدَّهم رعاياهم وجميع الناس آلهةً لا بشرًا مِثلهم فسيرضَخُون لإرادتهم، ويخضعون لهم بسهولة. وهكذا أقنع أوغسطس الرومان بأنه سليلُ أنياس، الذي كان يعتقده الناس ابنًا لفينوس ويَعُدُّونه من بين الآلهة، وكان يريد «أن يعبُده الناس ويقيموا له في المعابد صورة مقدسة وكهنة كبارًا وصغارًا» (انظر تاكيتوس، الحوليات، الكتاب الأول).”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬
“يقوم التنظيم الاجتماعي على «وعد Promesse» من كل الأفراد بوضع المصلحة العامَّة فوق المصلحة الخاصة، وهذا «التحالف pacte» الاجتماعي ليس مُجرَّدًا بل ينتهي إلى تعيين شخصٍ يُمثِّل الجميع (وهو في أغلب الأحيان شخصية جماعية حتى ولو كان فردًا فإنه يمثل سلطة الجماعة التي فوضت لها حقها وسلطتها) وبالتالي ينشأ العقد contrat بين الطرفين: الجمهور الذي يُفوِّض حقَّه السياسي بمحضِ اختياره والشخص الذي يملك هذا الحق بناءً على هذا التفويض أي السُّلطة العُليا أو الحاكم، فالتحالف pacte يدلُّ على الجانب الخلقي للعمل الجماعي والذي يتم إعلانه بالقسم serment أما العقد فإنه يدلُّ على الجانب القانوني.”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬
“فلو كان البشر مُلتزِمين بطبيعتهم بالقانون الإلهي أو لو كان القانون الإلهي قانونًا بالطبيعة لَمَا كان هناك داعٍ لأن يعقِدَ الله معهم عهدًا أو أنْ يُلزِمهم بميثاقٍ وبقَسَم.”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬
“لم يستطِعْ أحدٌ أن يستمرَّ في الحُكم طويلًا عن طريق العنف”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬
“هل يلزم للدفاع عن الدين وللإيمان أن يبذُل الناس جهدهم من أجل الجهل بكلِّ شيء، وأن يُلغوا عقولهم نهائيًّا؟ الحقُّ أنَّ من يعتقد هذا الرأي خاف من الكتاب أكثر مِمَّا يثِقُ فيه.”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬
“يظنُّ المرء نفسه تقيًّا حين يُبدي ارتيابه في العقل والحكم السليم، ويرى أنَّ الفسوق إنما يكمُن في إبداء أقلِّ قدرٍ مِن الشكِّ فيمن نقلوا لنا الكُتب المقدسة، ولكن ما أبعد ذلك عن التقوى! إنه هو الخبل المَحْض!”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬
“من يجعل العقل والفلسفة خادِمَين للاهوت، يُضطرُّ إلى قبول الأحكام المُسبقة للعامة في العصور الماضية على أنها أمور إلهية.”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬
“فالإيمان إذن يكفُل لكلِّ فردٍ الحريَّة المُطلقة في أن يتفلسف، حتى ليستطيع أن يُفكِّر كما يشاء في أيِّ موضوعٍ دون أن يكون بذلك قد ارتكب جرمًا، وهو لا يُدين إلَّا من يدْعون الناس إلى العصيان والكراهية والمُنازعات والغضب، بوصفهم الخارجين على الدِّين ودُعاة الفتن. أما المؤمنون بحقٍّ فهم عنده أولئك الذين يدعون الناس من حولهم إلى العدل والإحسان بقدر ما تسمح لهم عقولهم وقدراتهم.”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬
“لا تُوجَد أية صلة أو قرابة بين الإيمان واللاهوت من ناحية وبين الفلسفة من ناحية أخرى.”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬
“الإيمان الشامل لا يحتوي إلا على عقائد تحث على طاعة الله على نحوٍ مُطلق، ويؤدي الجهل بها إلى أن تستحيل الطاعة تمامًا. أما الجوانب الأخرى للعقيدة فإن لكلِّ فرد — ما دام هو خير من يعرف نفسه — أن يتصوَّرَها كما يشاء بحيث يتسنَّى له أن يسلك على خيرِ نحوٍ طبقًا للحبِّ والعدل. وأظنُّ أن هذه القاعدة تمنع أيَّ نزاعٍ داخل الكنيسة.”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬
“الإيمان يتطلَّب عقائد تحثُّ على التقوى وقادرة على توجيه مُعتنقيها إلى الطاعة، أكثر ممَّا يتطلَّب عقائد صحيحة. ولا يهمُّ بعد ذلك ألَّا يكون العدد الأكبر من هذه العقائد مُحتويًا على ذرَّة واحدة من الحقيقة.”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬
“إن الإيمان هو أن ننسب إلى الله بالفكر خصائص يؤدي الجهل بها إلى ضياع الطاعة، على حين أنَّ وجود الطاعة يستتبع وجود هذه الخصائص بالضرورة.”
باروخ سبينوزا, ‫رسالة في اللاهوت و السياسة: باروخ سبينوزا‬

« previous 1 3