أمير الظل Quotes

Rate this book
Clear rating
أمير الظل أمير الظل by عبد الله غالب البرغوثي
7,481 ratings, 4.54 average rating, 1,613 reviews
أمير الظل Quotes Showing 1-30 of 30
“لم أكن أعلم أن هناك أعراساً تقام للموتى ، القتلى ,ولكن علمت أن هناك أعراساً تقام للشهداء .”
عبد الله البرغوثي, أمير الظل
“أخشي مِنْ تلكَ الكلِمة ..."الأمانة" .
ألَم يحمل الإنسان الأمَانة وكانَ جهولًا بعدَ أن رفضتها الجبَال ؟”
عبد الله البرغوثي, أمير الظل
“أنتَ يا ولَدي مثلَ السيف، ونحنُ لسنا بحاجة لـِسيف في فلسطين، فالسلطة باعت والعدو اشتري ولا مكانَ للسيوفِ هنا..”
عبد الله البرغوثي, أمير الظل
“أما الأهم في حقيبة المهندس يحيى عياش ؛ كان هناك كتاب قرآن كريم، قد كتب على صفحته الأولى : ( كن مع الله ولا تبالي ) !”
عبد الله البرغوثي, أمير الظل
“واعلمى يا ملاكى الحارس أننا لا نختار المعارك التى نخوضها بل المعارك هى من تختارنا”
عبد الله البرغوثى, أمير الظل: مهندس على الطريق
“وليعلم كل من تقرأ عيناه هذه الكلمات والومضات , أن الحياة واحدة وأن الرب واحد!
فإما عيشة تتوجها الكرامة والعزة , وإما موتة يقصد بها وجه الله عز وجل لترتقي بعدها الروح صاعدةً لله رب العزة”
عبد الله البرغوثى, أمير الظل: مهندس على الطريق
“كانوا يتحدثون معى باللغة العربية المكسرة نوعا ما , فرفضت أن أجيب بالعربية وبدأت أتحدث بالإنجليزية مما جعلهم يحضرون مترجم للغة الانجليزية , ألا يكفى أنهم احتلوا أرضى وقدسى ويريدون أن يحتلوا لغتى ...”
عبد الله البرغوثي, أمير الظل
“ليس بعد القدوس إلا القدس و ليس بعد القدس إلا القسام”
عبد الله البرغوثي, أمير الظل
“كانوا يتحدثون معى باللغة العربية المكسّرة نوعا ما , فرفضت أن أجيب بالعربية , و بدأت أتحدث بالإنجليزية , مما جعلهم يحضرون مترجما للغة الإنجليزية . ألا يكفي أنهم احتلوا أرضي و قدسي , و يريدون أن يحتلوا لغتي ؟ سوف أتحدث لكم بلغة ذلك الوغد الحقير بلفور الذي مكّنكم عبر وعده المشئوم من الحصول على أرضنا المباركة ... لكن لن يمَكِّنكم من الحصول على لغتي .حتى إن المترجم حاول أن يتحدث باللغة العربية إلا أنى لم أنطق حرفا واحدا بتلك اللغة , وقلت له إن كانت اللغةالإنجليزية صعبة عليك , ابحث عن مترجم للغة الكورية . غضب هو , أما أنا فلم أغضب , بل كنت سعيدا , وسعيدا جدا ؛ لأني أغضبته ؛ فلقد شعر بالإهانة .”
عبد الله البرغوثي, أمير الظل
“عندما يصبح عملي ووجودي بأي مكان روتيني فأنا أنتقل لمكان آخر , فأنا لا أحب الروتين فهو يقتلني ويدمر حماسي ’ ورغبتي في التجديد هي ما تدفعني للنجاح !”
عبد الله البرغوثى, أمير الظل: مهندس على الطريق
“من أنت يا أبي؟ أأنت ذلك الطيب الحنون كما تقول جدتي؟ أم أنت ذلك القاسي منزوع القلب كما يقول جدي؟ أم أنت المحب العاشق الذي جاء على حصانه الأبيض ليأسر قلب أمي فتقع في حبك؟ .. قالوا عنك جبار قوي لا ترحم، وقالوا أيضا أنك تملك عقلين لا عقلا واحدا مثل باقي البشر، فيقال أنت استبدلت قلبك بعقلٍ آخر. ولكن ما يجري أيضا يا والدي الحبيب أنهم أيضا يقولون أنه لولا أن قلبك كبير وأنك حنون طيب لما وصلت إلى ما وصلت إليه
من رسالة تالا إلى والدها عبد الله البرغوثي”
عبد الله البرغوثي, أمير الظل
“أن الحياة واحدة و الرب واحد، فإما عيشة تتوجها الكرامة و العزة وإما موتة يقصد بها وجه الله عز و جل لترتقي بعدها الروح صاعدة لله رب العزة.”
عبد الله البرغوثي, أمير الظل
“أنت يا ولدى سيف ونحن لسنا فى حاجة لسيف فى فلسطين، السلطة باعت والعدو اشترى، لا مكان للسيوف هنا، هنا مكان للمحاريث التى تحرث الأرض أو ما بقى من الأرض، محاريث تحرث واناس يزرعون ولا يمكن أن يصبح السيف محراثًا أبدًا”
عبد الله البرغوثي, أمير الظل
“و الله إن صد الفتاة أصعب ألف من من استمالتها”
عبد الله البرغوثي, أمير الظل
“والنور بنشر سير أولئك المقاومين، هي ثورة لا تقل على ثورات من يحمل البندقية ويقاوم بها !
فالكلمة الصادقة في هذا الزمن الصعب قد تكون أقوى من الرصاص ’ وأشد
تأثيراً من العبوات الناسفة”
عبدالله البرغوثي, أمير الظل
“يا ظلال القدس يا جنة الجنان / أسمعيني صوتكِّ وأسمعيني الأذان
فالنصر قادم والعدو المحتل فان/ فقلوب رجال القسام مليئةٌ بالإيمان !
أنا من لا يبيع ولا يهادن / أنا من بدين رب القدس دان !”
عبد الله البرغوثي, أمير الظل
“وتختتم الثورة عادةً من قبل نوع واحد فقط لا غير . نوع لا ثاني أو ثالث له ، وهو النوع الانتهازي المتسلط النوع الذي كان يرقص على دماء الشهداء من خلال تصريحاته النارية صباحاً ، وسكراً وعربدة ليلاً”
عبد الله البرغوثي, أمير الظل
“العقاب هو تلك الكلمة التي تصف ما أريد القيام به نحو عدوي، لا أريد أن أثأر لنفسي ولا للجرحي والشهداء، ولا أريد أن أنتقم فالانتقام أعمى ويعمي صاحبه. والثأر أعني ما هو إلا رد فعل سريع متهور.
وهنا أقول أن
كل الثورات تمر بعدة مراحل:
أولها:
البداية، ويطلق البداية عادة إما شخص مجنون متهور أرعن وإما شخص عبقري حكيم.
ثانيها:
الوقود، فوقود الثورة إما أن يكون من أشخاص شجعان ذوي رؤية واقعية بالثورة والمقاومة، وإما أن يكون من أناس بسطاء مشوا مع الموج دون أن يدروا وإذا بهم وقود للثورة وهذا هو حال الأغلبية.
ثالثها:
الخاتمة، وتختتم الثورة عادةً من قبل نوع واحد فقط لا غير. نوع لا ثاني أو ثالث له، وهو النوع الانتهازي المتسلط النوع الذي كان يرقص على دماء الشهداء من خلال تصريحاته النارية صباحاً، وسكراً وعربدةً ليلاً.

ولذلك قررت أن أسلك طريق العقاب، رحت أدمج بين المرحلة الأولى الثانية وأن أدعو الله أن استشهد قبل أن أصل إلى المرحلة الثالة، وهي نهاية الثورة والمقاومة.”
عبد الله غالب البرغوثي, أمير الظل
“فلقد وهبتُ رُوحي لربّي موحِّداً/ قاصداً الجهاد والشهادة مسلحاً ’
فأنا بحُبّ كتائب القسام متيمٌ / وبعشق فلسطين والقدس مغرمٌ ’
فأوصِلْني لدرب المُقَاومَة قوياً/ فأنا بالشهادة وبجنة الخلد مبشراً !”
عبد الله البرغوثي, أمير الظل
“.. أقسمت بالله أن أحرر فلسطين كل فلسطين، أقسم أن أجرد الصهاينة منها ، وأقسم أن أجرد أشباه رجال أوسلو منها ، وكررت ذلك مخاطباً البحر ..”
عبد الله غالب البرغوثي, أمير الظل
“وجدتهم يصلون فتوضأت و أسرعت لأقف خلفهم لأصلي, لأصلي ولم أصلي , لم أصلي بنية الجماعة بل صليت بنية الفرد”
عبد الله البرغوثي, أمير الظل
“أحببت القدس من أول نظرة ، عشقت القدس من أول كعكة”
عبد الله غالب البرغوثي, أمير الظل
“بالله عليكم لا تحملوني أوزاركم ، بالله عليكم!”
عبد الله البرغوثي, أمير الظل
“لقد أحببت يحيى عياش مثلما أحببت القدس تماماً، فعياش ذلك المهندس القسامي أعاد لي من خلال حديثهم عنه روح المقاومة وروح التصدي للظلم والطغيان”
عبد الله غالب البرغوثي, أمير الظل
“عدة عشرات من المصلين مثل العازفين بجوقة موسيقية مدربة على أحسن تدريب, لم يكن بينهم أحد نشاز كانوا مثل الرجال الآليين ، ذئاب بأجساد رجال ، و رجال أشباه آلات تتحرك بتناغم مستفز”
عبد الله البرغوثي, أمير الظل
“كتاب رائع ومشوق جدا للقراءة”
عبد الله البرغوثي, أمير الظل
“فرغم أني كنت أتناول الطعام في أفخم المطاعم في كوريا وعمان ورغم حبي لطعام أمي لكني أقول : " لا شيء يعلو على كعك

القدس ، يبقى قدساً لا يستطيع أحد أن يدنسه ، فهو الأقصى المبارك به وحوله”
عبد الله غالب البرغوثي, أمير الظل
“فبدأت أتجول في ساحات القدس ثم في أزقة القدس، تلك القدس التي أحبها والتي طالما حلمت بأن أصلي بها، رأيت المستوطنين، رأيت المحتلين، رأيت الأم الفلسطينية رأيت القدس، رغم كل غضبي على المحتلين إلا أن غضبي على السلطة والفساد والإفساد كان أكبر وأعظم.”
عبد الله غالب البرغوثي, أمير الظل
“ليس للقدس وصف؛ رائحتها جميلة، فلقد مررنا على مخبز يصنع الكعك المقدس فاشترينا وأكلنا ونحن نعبر أزقة المقدسي، بعد أن عبرنا أسوارها أكلت الكعك فلقد كنت جائعًا فلم آكل هناك بوَكْر الفساد بالكازينو، ولم أشرب حتى الماء، رفضت أن أدنّس جسدي بطعامهم ومائهم، أما كعك القدس فوالله كان أحلى وأروع ما أكلته طوال عمري، فرغم أني كنت أتناول الطعام في أفخم المطاعم في كوريا وعمان ورغم حبي لطعام أمي لكني أقول: لا شئ يعلو على كعك القدس، يبقى قدسًا لا يستطيع أحد أن يدنسه فهو الأقصى المبارك به وحوله.”
عبد الله غالب البرغوثي, أمير الظل
“وصلت متأخرًا رغم أني خرجت مبكرًا فلقد استوقفني المحتلون ليخضعونني للاستجواب عن أحوالي وعن ماذا كنت أعمل، وبخاصة أنها أول زيارة لي لفلسطين، كانوا يتحدثون معي باللغة العربية المكسرة نوعًا ما، فرفضت أن أجيب بالعربية وبدأت أتحدث بالإنجليزية مما جعلهم يحضرون مترجم للغة الإنجليزية، ألا يكفي أنهم احتلوا أرضي وقدسي ويريدون أن يحتلوا لغتي؟ سوف أتحدث لكم بلغة ذلك الوغد الحقير بلفور الذي مكّنكم عبر وعده المشئوم من الحصول على أرضنا المباركة.. لكن لن يمكنكم من الحصول على لغتي، حتى أن المترجم حاول أن يتحدث باللغة العربية إلا أني لم أنطق حرفًا واحدًا بتلك اللغة وقلت له إن كانت اللغة الإنجليزية صعبة عليك، ابحث عن مترجم للغة الكورية، غضب هو أما أنا فلم أغضب بل كنت سعيدًا وسعيدًا جدًا لأني أغضبته فلقد شعر بالإهانة.”
عبد الله غالب البرغوثي, أمير الظل