فلسطين Quotes

“زيت الزيتون بالنسبة للفلسطيني هو هدية المسافر، اطمئنان العروس، مكافأة الخريف، ثروة العائلة عبر القرون، زهو الفلاحات في مساء السنة، و غرور الجرار”
― مريد البرغوثي, رأيت رام الله

“نحن نقف مع فلسطين لا لأننا فلسطينيون أو عرب بل نقف معها لأنها امتحان يومي لضمير العالم”
― إبراهيم نصر الله, أقل من عدو أكثر من صديق: السيرة الطائرة

“لن أرتد حتى أزرع في الأرض جنتي أو أقتلع من السماء جنة أو أموت أو نموت معاً”
― Ghassan Kanafani

“متى صلحت أخلاقنا، وعاد لجوهرنا العربي صفاؤه وطهره، وغسلت عنه الأدران، استعدنا فلسطين، وأعدنا ملك الجدود”
― علي الطنطاوي, مع الناس

“لا تأخذوه من الحمام

لا ترسلوه إلى الوظيفه

لا ترسموا دمه وسام

فهو البنفسج في قذيفه”
― محمود درويش

“لا تعشقي فلسطينياً فإن لم يصبه الرصاص أو عتم السجن، أصابته الذكريات، نحن شعب لا ينسى.
لا تعشقيه أبداً فقد يصبح يوماً منفياً للأبد”
― يامن النوباني, ذاكرة اللوز

“هي عادة الفلسطينين، إنهم يشعرون دوماً بالقرب، فضوليين جدا، بإمكانك أن تذهب من الخليل إلى جنين في حافلة ركابها من شتى البلاد وتشعر أنك تعرفهم جميعاً وتود الحديث إليهم في أمور البلاد والعباد”
― يامن النوباني, ذاكرة اللوز

“حين تأتون لسماع الشعر هنا، أو حين تنشر أمهاتكم الغسيل فوق السطوح..حين تشرعون نوافذ غرفكم في الصباح..وحين تحتضنون بفرح قططكم الأليفة وكلابكم ..حين تعودون إلى منازلكم غير مضطرين لأن تركضوا بفزع وحين يحب الفتى فتاته..والفتاة صديقها..حين تعودون متأخرين إلى منازلكم دون أن ينتاب قلوب أمهاتكم أي خوف عليكم وحين تضعون روؤسكم على مخداتكم وتحلمون أحلامكم دون رصاص..ودون قذائف..ودون أبواب تحطم..وأشياء غالية عليكم تسحق تحت بساطير الجنود أحب أن أقول لكم: تذكروا أننا آخر شعب على هذه الكرة الأرضية لم يزل واقعا تحت الإحتلال وأحب أن أقول لكم إن قبولكم بهذا أو رفضكم له هو الأختبار الحقيقي لضمائركم”
― إبراهيم نصر الله, أقل من عدو أكثر من صديق: السيرة الطائرة

“و أن فى عين كل رجل -يقتل ظلما-يوجد طفل يولد نفس لحظه الموت ،إلا انه سرعان مايموت هو الآخر لأن مسافه السقوط من عين الرجل إلى الأرض مسافة طويلة لا تتحملها بنيته الضئيلة”
― غسان كنفاني

“أنصحوا الدكتور هرتزل بألا يتخذ خطوات جدية في هذا الموضوع فإني لا أستطيع أن أتخلى عن شبر واحد من أرض فلسطين، فهي ليست ملك يميني، بل ملك الأمة الإسلامية، ولقد جاهد شعبي في سبيل هذه الأرض ورواها بدمه، فليحتفظ اليهود بملايينهم، وإذا مزقت دولة الخلافة يوما فإنهم يستطيعون آنذاك أن يأخذوا فلسطين بلا ثمن، أما وأنا حي فإن عمل المبضع في بدني لأهون علي من أن أرى فلسطين قد بترت من دولة الخلافة وهذا أمر لا يكون. إني لا أستطيع الموافقة على تشريح أجسادنا ونحن على قيد الحياة”
― السلطان عبد الحميد الثاني

“إن أكبر جريمة يمكن لأي إنسان أن يرتكبها ، كائناً من كان ، هي أن يعتقد ولو للحظة أن ضعف الآخرين وأخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم ، وهي التي تبرر له أخطاءه وجرائمه...”
― غسان كنفاني, عائد إلى حيفا

“فلسطين بلادنا"، يرددها أطفالنا، ربما دون وعي لكنها، بل باندفاع عاطفي هو آفة الكبير قبل الصغير، ينقله الآباء للأبناء. ثم ماذا؟ ما هي فلسطين ومن نحن؟ عدا تلك الخرائط الصماء التي تزين أعناق الصبايا، والتي يتفنن الحرفيون في "سكِّها"
تارة من ذهب وأخرى من فضة، وحينا من معادن اقل غلاءً. مكتفين "بسحر الرمز" وألوان العلم الأربعة.”
― أنور حامد, يافا تعد قهوة الصباح

“فلسطين ، كلما أغفو توقظني وتقض مضجعي”
― امتياز النحال, أوجاع الروح

“لقد تدارسنا الموقف جيدا ورأينا أن الحل الوحيد يكمن في إعادة احتلال المدن المحتلة..!”
― إبراهيم نصر الله, أقل من عدو أكثر من صديق: السيرة الطائرة

“يا أيها العصفور في السُحب
ما زلت فوق نعشك الملعون أنتحب
وكيف هذه الأوزة الخشب
تعطي لمن ينوحُ،
بيضة من ذهب ؟”
― معين بسيسو, الاشجار تموت واقفة

“كم يشعر المرء في القدس أن السماء قريبة و الأرض بالية ، كيفما تلفت الانسان يرى السماء جزءاً من الأرض ، أو طبقة منها ، وتبدو الشمس من خلف الأقصى أو من وراء الجلجلة ، وكأنها أشرقت من القبة أو غابت في جبل الزيتون.”
― سمير عطا الله, يمنى

“خلَص ! الأحتلال الطويل خلق منا أجيالاً عليها أن تحب الخبيب المجهول،النائى،العسير، المحاط بالحراسة،وبالأسوار،وبالرؤوس النووية،وبالرعب الأملس.الإحتلال الطويل إستطاع ان يحولنا من أبناء "فلسطين"الى أبناء"فكرة فلسطين".”
― مريد البرغوثي, رأيت رام الله

“في الطريق المُضَاء بقنديل منفي
أَري خيمةً في مهبِّ الجهاتْ:
الجنوبُ عَصِيٌّ علي الريح،
والشرقُ غَرْبٌ تَصوَّفَ،
والغربُ هُدْنَةُ قتلي يَسُكُّون نَقْدَ السلام،
وأَمَّا الشمال، الشمال البعيد
فليس بجغرافيا أَو جِهَةْ
إنه مَجْمَعُ الآلهةْ”
― محمود درويش

“لم نعرف عاما واحدا أو شهر واحدا لم تبك فيه أمهاتنا أبناءهن.
وسرت في بدني القشعريرة التي اعرفها جيدا، والتي أحس بها كلما قصرت في جهد أو فشلت في مهمة: رابين سلبنا كل شيء حتى روايتنا لموتنا!”
― مريد البرغوثي, رأيت رام الله

“يــا مــن تظن بأن قــوام أمه بغير ديـــن

أمـــا قــرأت عن حطـــــــــين ...

قــائد عظيم حرر البــلاد

و رفــــع رايـــــة المسلمين

نصر اليهود و المسيحين

و حــرر الأقصي من أيــدي الصليبين

و بالصـــدفه كــــان اسمُهُ ..

صــــــــــــلاح .. الديــــن”
― عبدالرحمن أشرف

“فلسطين هي الأجمل بالنسبة إلي، ليس بخضرتها أو زرقتها أو صفرتها أو حمرتها أو زرعها أو خيرها وطبيعتها. جمالها في أنها هي من منحني جوابي في البحث الدائم عن المعنى وهي من أجابت عن أسئلتي الوجودية وتمنحني مبرر وجودي وتعالج قلقي الدائم. ”
― باسل الأعرج, وجدت أجوبتي: هكذا تكلم الشهيد باسل الأعرج

“تغيير العالم الاستعماري ليس معركة عقلية بين وجهتي نظر وليس خطاباً في المساواة بين البشر وإنما هو تأكيد عنيف لأصالة تفرض مطلقاً”
― باسل الأعرج, وجدت أجوبتي: هكذا تكلم الشهيد باسل الأعرج

“إن التاريخ هو نور ينفذ من الماضي إلى المستقبل”
― حسين أوزدمير, فلسطين في العهد العثماني

“وإن أخرجتونا من أرضها..
فكيف ستخرجون حُبها من قلوبنا ؟
كيف ستخرجون ذكراها من عقولنا ؟
كيف ستخرجون ترابها من دمائنا ؟
كيف ستخرجون هوائها من أرواحنا ؟
وإن أخرجتونا من فلسطين لن تخرجوا فلسطين مننا.”
― مي عز الدين

“‏انطفأت نيران الأقصى ولم تنطفئ نيران الغضب بداخلي
أكاد أحترق غيرتًا على أرض الأقصى الشريفة التي هتكت حُرمتها مِن أولئك المغتصبون، مَن يدعوا السلام بلا خجل مِن أقنعتهم الملطخه بالدماء.”
― مي عز الدين

“غزة تحت القصف " كم مرة سمعنا بها هذه الجمله ولكم مرة سوف نسمعها ؟
إلى متى..؟
إلى متى سوف نترحم على أطفال تبدل صاروخ عيدهم من لعبة يمرحون بها إلى صاروخ قصف جوي يبكون ذعرًا من صوته ؟
إلى متى سوف نترحم على نساء تبدل أبيضهن من فستان زفاف إلى كفن شهيد يُزفون به إلى قبورهن ؟
إلى متى سوف نترحم على شباب تبدل ربيع شبابهم بخريف يتساقطون فيه كأوراق الشجر واحدًا تلو الاخر ؟
إلى متى سوف نترحم في صمت وإعتياد ونحن نشيح بأعيننا وكإنه كمشهد سينمائي لا نريد أن نراه متاجهلين حقيقة إنه واقع ما يحدث في غزة..؟”
― مي عز الدين

“هناك مساحة هائلة يصعب اجتيازهـا عـلى أي شاب فلسطيني، يريد أن يحيا حياة عادية وطبيعية، حتى يكون في مستوى الآمال المعقودة عليـه.

مـن المـشـروع لـه أن يدخـل الجامعـة، يتخـرج ويجـد عمـلا، يتزوج وينجب أطفالا.
لكن تلك الطموحات العالية بالمقاومة والتحرير لـم تـكـن نابعـة
بالضرورة من داخلـه الصميم. لقـد ولـد كلاهما في هـذا
المخيم
أو
غيره، ولم يعـرف «النكبة» أو «النكسة» إلا من حكايات «الختياره، کبار العائلة.
ومـا يجتهـد ابـو الحسـن مـن أجـلـه ويستميت ، هو ألا تبقى شد الحكايـات مجـرد قـصـص تُروى. ذلك التاريخ، وتلك المأساة، كان يحب تكـون جـزءا أصيـلا مـن وجـدان كل فلسطيني، وإلا.. ضاعـت فلسطين إلى الأبد.”
― خولة حمدي, ياسمين العودة

“كثير من المدن الرائعة، قليل من المدن العريقة، قليل جدا من المدن المقدسة، ولكن هناك مدينة رائعة وعريقة ومقدسة، إنها القدس !”
― جلال الخوالدة, ارتباك.. مواسم الأفكار

“والإنكليز، الله يكسرهم، فقّروا أهل الفِلح بالضرايب، عن قصد منشان اللي عنده شقفة أرض يبيعها وتصفّي لليهود. شو ظلّ إلنا غير التعليم لحتى نصير ونكبر؟ قال ما بدو يروح عالمدرسة، وبدو يشتغل مع أبوه وإخوته؟! منشان تظل مشحّر طول عمرك، وإحنا معك مشحرين.. أوعى عمرك تقول الخراف.. أنت وأخوك حسن بدكم تتعلموا، وفي يوم من الأيام بدكم تصيروا أساتذة وأفندية، وتمشوا بين الناس لابسين بناطيل ورافعين روسكم، واحنا نرفع روسنا فيكم على اللي زي المختار وأبو عايد. فاهم؟”
― وليد سيف, التغريبة الفلسطينية 1 - أيام البلاد

“وهنا قال أحمد إنه بسبب ما هم فيه من الشقاء والفاقة وظلم المتجبّرين من أمثال أبي عايد، فإن عليهما أن يكملا تعليمهما مهما يكن الثمن. نعم، هو كما قال :مسعود لا بد من خلق الأسباب لتغيير الحال ومواجهة الظلم. وأهم هذه الأسباب هو العلم والتعلّم لمن لا يملك إرثاً من المال أو عزوة من الرجال.”
― وليد سيف, التغريبة الفلسطينية 1 - أيام البلاد