يقول المؤلف في صفحة 370 بعد أن ذكر عددا من التناقضات بين أسفار التوراة
ومثل هذه العيوب و التناقضات تنتهى إلى أن تكون المفاتيح الاساسية في البحث عن جواب على سؤال من في الحقيقة كتب التوراة
وبذلت جهود في تفسير هذه الخروقات من قبل أدباء أتقياء في العهود القديمة المتأخرة وفي القرون الوسطى في كل من اليهودية و المسيحية
ولكن مع مرور القرون ومع تنامي التطلب عند قراءة التوراة لم تعد التوضيحات المشوهة للدفاعات القديمة كافية
— Jun 18, 2018 03:04PM
Add a comment