Faiz Kareem > Recent Status Updates

It was as if there was a man inside her. Perhaps there was; that might be the thing that made her seem unlike all the women he knew. He wondered if there was a man hidden inside all women. He thought of Norres, of Maranth, of Becke. He thought of his mother. If there was a man inside women, was there also a woman inside men?

- Say I've been meaning to ask you.
- What?
- Is this your first time killing someone?
- Ouch
- Are You Okay?
- Of Course, it's my first time. Why?!
- Well you're always writing stories about murders. I thought it was amazing how you could just think up those stories so ...
- So what the mystery genre's been around for over 100 years? I just don't come up with them out of thin air! I told you that like ten times!

❞ «حسنًا، على سبيل المثال، اسأل بارني هذا من هم أبطاله».
‫ «بارني، من هم أبطالك؟»
‫ «حسنًا، دعني أرى- كليفر، ديلينجر، تشي، مالكولم إكس، غاندي، جيرسي جو والكوت، الجدة باركر، كاسترو، فان غوخ، فيلون، همينغواي». ❝

❞ لقد آمنت فُلَر بأنَّه ينبغي للكاتب العظيم ألَّا ينقضَّ على القارئ بالمواعظ الزائفة، بل يتعيَّن عليه عوضًا من ذلك أن يكشف الحقيقة والمعنى من خلال التفكير الراقي الموجَّه عبر الجمال الذي يستدعي «استسلامًا طبيعيًّا لسحر الحقائق.» ❝

اتذكر ان القصة في فلاش باك عن شخصية ما، ما كان اسمه؟ في الواقع نسيت من يكون، فقط اظن أن هنالك ارتباطا بينه وبين ماتاهاشي

"ثم أغلقَ ڤسيرس الأوَّل سليل آل تارجاريَن، ملك الأنداليِّين والروينار والبشر الأوائل، سيِّد (الممالِك السَّبع) وحامي البلاد، عينيه وخلدَ إلى النَّوم.
ولم يستيقِظ قطُّ. كان يبلُغ من العُمر اثنين وخمسين عامًا، وحكمَ
معظم (وستروس) ستًّا وعشرين سنةً.

ثمَّ هبَّت العاصفة، ورقصَت التَّنانين"

"قدم اعتراض واحد: لِاينور ڤيلاريون كان في التَّاسعة عشرة
من عمره، وحتى الآن لم يُبدِ أيَّ اهتمامٍ بالنِّساء، وبدلًا من ذلك
أحاطَ نفسه بمُرافقين وُسماء في سنِّه، وقيلَ إنه يفضِّل صُحبتهم.
على أن المِايستر الأكبر مِلوس نبذَ داعي القلق هذا مباشرةً بقوله:
«وماذا في ذلك؟ أنا لا أحبُّ طعم السَّمك، لكن حينما يُقدَّم لي سمك
آكله». وهكذا اتُّخِذَ القرار بخصوص الزَّواج."

"لكن شخصًا واحدًا هناك لم يرتدِ الأخضر ولا الأسود، بل ارتدى
الذَّهبي والفضِّي. ها قد عادَ الأمير ديمون إلى البلاط أخيرًا. معتمرًا
تاجًا وملقِّبًا نفسه بملك (البحر الضيّق)، ظهرَ دون سابق إنذارٍ في السَّماء فوق (كينجز لاندنج) على ظهر تنِّينه، ودارَ به ثلاث مرَّاتٍ
فوق مضمار المباريات..."

"في نظر كثيرين أسَّس المجلس العظيم في عام 101 بعد الفتح لسابقةٍ متينة في مسألة الخلافة: بغضِّ النَّظر عن الأسبقيَّة، لا يمكن أن يُورَّث عرش (وستروس) الحديدي إلى امرأة، ولا عبر امرأةٍ
إلى ذرِّيَّتها من الذُّكور."

"غالبًا ما تُزرَع بذور الحرب في أوقات السِّلم، وكذا كانت الحال في
(وستروس). كانت للصِّراع الدَّموي من أجل العرش الحديدي،
المعروف برقصة التَّنانين ودارَت رحاه بين عامَي 129-131 بعد
الفتح، جذور مغروسة قبل نصف قرنٍ من نشوبه، خلال أطول العهود التي تمتَّع بها أيٌّ من أحفاد الفاتِح وأشملها سلامًا، عهد چهيرس تارجارين الأوَّل، الملك المُصلح."

"ماتَت أليسين تارجاريَن ب(دراجونستون) في أوَّل يومٍ من سابع أقمار عام 100 بعد الفتح، بعد قرنٍ كامل من فتحِ إجون، وكانت
تبلُغ من العمر أربعةً وستِّين عامًا."

"وبعد أقلِّ من عامٍ قضى بالريون نحبه. كتبَ السِّپتون بارث: «كان
آخِر مخلوقٍ حي في العالم كلِّه رأى (ڤاليريا) في أبَّهتها»."

"احتفلَ چهيرس تارجاريَن بيوم ميلاده الخمسين في عام 84 بعد الفتح. كانت السِّنون قد أرهقَته، وقال مَن عرفوه جيِّدًا إنه لم يعُد كما كان منذ أخزَته ابنته سِايرا ثمَّ هجرَته. أضحى نحيفًا، شبه مهزول، وصارَ في لحيته -وشعره- رماديٌّ أكثر من الذَّهبي، ولأوَّل مرَّةٍ دعاه النَّاس ب«الملك العجوز» بدلًا من «المُصلح»."

"الآلهة تحملنا جميعًا في أيديها، والحياة والموت لها لتُعطيهما وتسلبهما، لكن البشر في كِبرهم يبحثون عن آخَرين يلومونهم. في
حُزنها، ألقَت أليسين تارجاريَن بعض اللَّوم على نفسها وعلى اللورد
آرن ومِايستر (العُش) في وفاة ابنتها... لكنها ألقَت معظمه على
چهيرس."

"وفي عام 77 بعد الفتح أنجَبت لأميرها الشُّجاع ابنًا سمَّياه ڤسيرس، ووصفَ السِّپتون بارث المولود بأنه «صبي ممتلئ ووسيم، يضحَك أكثر من أيِّ رضيعٍ عرفته على الإطلاق، والتقمَ ثدي مُرضعته بنهمٍ شديد حتى أصابها بالجفاف». رغم كلِّ النصائح، لفَّته أمُّه بقِماطٍ وربطَته إلى صدرها، وحلَّقت به على ظهر ميليس في سنِّ تسعة أيام، وبعدها زعمَت أن ڤسيرس ظلَّ يُقهقِه طوال الوقت."

"أمَّا الليدي آليس وِستهيل، المولودة باسم إليسا سليلة عائلة فارمان،
فلا نستطيع أن نقول أين انتهَت مغامرتُها، إذ اختفَت (مُطارِدة الشَّمس) في غياهب الغرب باحثةً عن الأراضي وراء (بحر الغروب)،
ولم تُرَ ثانيةً أبدًا."

"قال إنه سيستقبِل فرسانها وليديهاتها، «والملك أيضًا إذا وجد طريقه إلى هنا»، ولكن لا يَجدُر بهم أن يُطيلوا المكوث. «هذا هو الشَّمال، والشِّتاء قادِم. لا يمكنُنا إطعام ألفٍ من الأفواه وقتًا طويلًا»."

آل ستارك تسلم عليهم يردون عليك الشتاء قادم 😂

"عندما عرضَ الملك أن يُدفَن الرَّماد في (دراجونستون) بجانب رماد إجون وباقي موتى آل تارجاريَن، رفضَت رِاينا وذكَّرت جلالته قائلةً: «كانت تكره (دراجونستون). لقد أرادَت أن تُحلِّق»، وإذ قالت هذا أخذَت رماد ابنتها عاليًا في السَّماء على متن دريمفاير، ونثرَته في الرِّيح."

"ثم مدَّت رِاينا يدَها وأمسكَت لحيته وجذبَت وجهه إلى وجهها متابعةً: «اسمع هذا يا سيِّدي. لا تُفكرن في الزَّواج من جديد. اعتنِ بالوليديْن اللذين منحتكَ إياهما أمِّي، أخي غيرالشَّقيق وأختي غير الشَّقيقة. احرص ألَّا يعوزهما شيء. افعل ذلك وسأدعك وشأنك. إذا سمعتُ ولو همسةً عن اتِّخاذك امرأةً أخرى زوجةً فسوف أجعلُ من (ستورمز إند) (هارنهال) ثانيةً، بوجودك أنت وهي فيها»."

"على جزيرة (دريفتمارك) أصبحَ ابن ديمون ڤيلاريون الأكبر أبًا لأوَّل مرَّة، عندما منحَته السيِّدة زوجته صبيًّا وسيمًا صحيح البدن. سُمِّيَ الولد كورلس على اسم شقيق جدِّه الذي خدمَ بكلِّ نُبلٍ في منصب أوَّل قائدٍ للحرس الملكي، ولكن في السَّنوات القادمة سيُعرَف كورلس الجديد هذا عند شعب (وستروس) بلقبٍ أشهر، هو ثُعبان البحر."

"لكان من السَّار أن نقول إن روجار باراثيون، بمجرَّد أن عادَ إلى (ستورمز إند)، بدأ يتفكَّر في ضلال أساليبه ويَشعُر بالنَّدم على أخطائه وأصبحَ رجلًا طاهرًا بارًّا، ولكن للأسف لم تكن تلك طبيعة معاليه، فقد كان رجلًا لا يعرف كيف يخضع، ومذاق الهزيمة عنده كان علقمًا لا يُستساغ. كان يتفاخَر بأنه في الحرب لا يُلقي فأسه أبدًا ما دامَت في جسده حياة... ومسألةُ زواج الملك تلك صارَت عنده بمثابة حرب، وكان عازمًا على الانتصار فيها."