Faiz Kareem > Recent Status Updates

❞ بعد سنوات على ذلك، في كتابها التاريخي «المرأة في القرن التاسع عشر»، ستعرِّف فُلَر الدين بأنه «العطش إلى الحقيقة والخير، وليس إلى حُبِّ الطائفة والعقيدة.» ❝

❞ لقد وُلدنا معتمدين على غيرنا، سعادتنا بأيدي الآخرين. شخصياتنا هم من يشكِّلها وتستمدُّ صِبْغتها منهم بقدر ما ترتبط مشاعرنا بالتأثير الأبوي والأمومي. ❝

❞ مَن منَّا لا يتصرَّف ويتحدَّث دون أن يضع نُصْبَ عينه استحسان من يحبُّهم؟ أليست موافقة الآخر ضربًا من ضمير ثان؟… إننا ندعم أنفسنا بالشركاء، نحيط أنفسنا بأولئك الذين يمكنهم تهدئة ثورات الضمير… إنه ليس ضعفًا مستهجنًا سنكون أكثر من مغرورين إن عددنا أنفسنا أرقى بكثير من بقية العالم إلى درجة أننا لسنا بحاجة إلى أي مساندة خارجية تعيننا على اتخاذ القرار. ❝

بعد الفصل الأول ما عندي رغبة بأن اكمل

❞ بينما لم أكن قد كففتُ عن كوني من أنا ولم أصبح بعد من سأكون، اتسع لي الوقتُ لأعاني عذاباتٍ بالغة الخصوصية. فبين الشخص الذي كنتُه والشخصِ الذين سأكونه، بقي شيءٌ مشترك: الذكريات. لكن الذكريات، بقدر ما تصبح منتميةً إلى الشخص الذي سأكونه، ورغم احتفاظها بنفس الحدود البصرية والتنظيمِ الظاهر للبيانات، أخذت تكتسبُ روحا مختلفةً. ❝

فوكو يبدو مثيرا للاهتمام، ولو أن أفكاره كعادة الفلاسفة أيضا تبدو صعبة الفهم، ولا اذكر عن ماذا كان الفصل الأول يتحدث؟ وأيضا متى سأتوقف عن عادة قراءة عشرين كتاب في نفس الوقت 😐

❞ ‫ - ما هذا الذي تقوله عن الفلاحات!؟ (وهز رأسه) ‫
- كما أقول لك تمامًا لا تقلق، سنطلب جز أعناقهن من الرسول بطرس ‫ - أستعتدي عليهن؟ ‫
- وماذا أفعل؟ يا لك من شيخ طيب القلب! إنهنّ يا سيدي الطبيب يدركن جيّدًا أنه ما من حملات عسكرية يمكن أن تتمَّ دون فلاحات.
‫ وغمز الرجل بعينه بمكر.
- هذا مؤكّد… ❝

إذا استثنينا وصف وسرد بولغاكوف الجميل والساخر، لا شيء آخر بتلك الإثارة، لا الاحداث ولا الشخصيات، اتمنى ان تتحسن الأمور.

❞ وماذا كان مفهومها للحب؟ ‫
- ألا يناسبك مفهومي؟ ‫
- لكن يا ماريا، من فضلكِ! ‫
- لم يكن لديها أيُّ مفهوم وبفضل ذلك استطاعت أن تتزوج أبي حين طلب منها جدّاي ذلك؛ كان هو ثريا؛ وكانت هي رفيقةً عظيمة له. ❝

‏

❞ «معظمنا مجانين. لكن الأمر يبقى سرًا». ❝

❞ «أيها السيِّدان الصَّغيران، يجب… يجب أن نَعثُر على نحَّاتٍ يعرف ملامحه جيِّدًا». ❝

❞ - «إذن فاللورد إدارد رجل تجده بين كلِّ عشرة آلاف معظمنا ليسوا بهذه القوَّة، فما الشَّرف مُقارَنةً بحُبِّ امرأة؟ ما الواجب مُقارَنةً بشعورك بابنك الوليد بين يديك، أو ذكرى ابتسامة أخيك؟ كلمات من هواء، كلمات من هواء إننا بَشر، والآلهة فطرَتنا الى الحُب. هذا هو مجدنا الأكبر، ومأساتنا الأكبر. ❝

❞ «السِّپتون الأعلى قال لي ذات مرَّةٍ إننا نعاني إذ نرتكب الخطيئة، لكن إذا كان هذا صحيحًا أيها اللورد إدارد، فقُل لي لماذا يُعاني الأبرياء دائمًا أكثر من غيرهم بينما تلعبون أنتم لُعبة العروش فيما بينكم يا كبار اللوردات؟ ❝

‏

❞ «روبرت لم يَمُت بَعد وقد تُنَجِّيه الآلهة، وإذا لم تفعل سأجمعُ المجلس ليسمع كلماته الأخيرة ويدرس مسألة خلافته، لكني لن أهين ساعاته الأخيرة في الحياة بإراقة الدِّماء في قلعته واختطاف الأطفال المذعورين من أسِرَّتهم» ❝

‏أهذا شرف أم سذاجة؟ أو أنه كلاهما؟ لا ادري حقا.

❞ يا للأكاذيب التي نقولها في سبيل الحُب. ❝

‏أحمق آخر سيموت، وفي فصلين متتاليين
الرواية حتى الآن اقل مما توقعت (لا ادري ماذا كنت أتوقع؟)
ربما لان الرواية ليست أفضل من المسلسل
عموما الي مخلي الرواية ممتعة هو الحوارات التي يبدع جورج ار ار مارتن في كتابتها

❞« عندما تلعب لُعبة العروش، إمَّا أن تربح أو تموت. لا توجد منطقةٌ وُسطى» ❝

❞ «من أين أبدأُ؟ إنني رجل صغير آثم، أعترفُ بهذا، وجرائمي وخطاياي لا تُحصى أيها السَّادة والسيِّدات لقد ضاجعتُ العاهرات، ليس مرَّةً بل مئات المرَّات، وتمنَّيتُ موت السيِّد والدي، وأختي كذلك، مَلكتنا العزيزة» أطلقَ أحدهم ضحكةً من ورائه، بينما تابعَ هو: «لم أعامل خدمي بلُطفٍ دائمًا، كما أنني قامَرتُ ويُخجِلني الإقرار بهذا، وقلتُ أشياءَ قاسيةً مهينةً كثيرةً عن سادة وسيِّدات البلاط الكرام». ❝

❞ كان يمكن أن تصبح معلمة لكن والديها رفضا أن ترحل عن القرية، يقيناً منهما حينذاك أن الابتعاد عن العائلة نبع شقاء (باللهجة النورماندية كلمة «طموح» تعني: ألم الفراق، فبمقدور كلب أن يموت بسبب الطموح) ولنفهم أيضاً هذه القصة التي انغلق يجب أن نتذكر الجمل التي تبدأ بـــ «قديماً»: قديماً لم نكن نذهب إلى المدرسة كما هي الحال الآن، تنفيذاً لأوامر آبائنا، إلخ. ❝

❞ فكَّر بحيرةٍ أنه طالما تعبس الآلهة في وجه النُّغول، فلِمَ تملأ قلوب البَشر بكلِّ هذه الشَّهوات؟ ❝

‏

❞ وانتابني نفاد صبر غير معهود؛ تمنّيتُ أن أخرج من هذا المتجر، من تلك المدينة، ومن تلك الحياة فكرت في بلدي وفي أمورٍ كثيرة أخرى وفجأة، حين كنت أهدّيء نفسي، خطرت لي فكرة: “ماذا يمكن أن يحدث إذا شرعتُ في البكاء هنا، أمام كل الناس؟”. ❝

❞ حينئذٍ كان ألمها قد صارَ ذكرًى بعيدة كانت لا تزال تَشعُر بالوجع بَعد يومٍ طويلٍ من الرُّكوب بطبيعة الحال، لكن كان الوجع لا يخلو من شيءٍ من العذوبة الآن، وفي كلِّ صباحٍ كانت تمتطي فَرسها شاعرةً بالرِّضا والحماسة لرؤية العجائب التي تقبع في انتظارها في الأراضي الواقعة أمامهم. بدأت تجد بعض اللَّذة في لياليها، وإذا صرخَت عندما يأخذها دروجو، لم يكن الألم وحده هو السَّبب دائمًا. ❝
بدأت أشعر بالملل، قد اتوقف وأقرأ شيء آخر

هَزَّ تيريون كتفيه مجيبًا: «كلنا يحتاج إلى من يسخر منه بين الحين والآخَر أيها اللورد مورمونت، خشية أن نأخذ أنفسنا على محمل الجَدِّ أكثر من اللَّازم»