نادية كامل
Goodreads Author
Born
Egypt
Member Since
April 2012
|
المولودة
—
published
2018
—
3 editions
|
|
|
Randa Shaath: Under The Same Sky, Cairo
by
—
published
2004
|
|
* Note: these are all the books on Goodreads for this author. To add more, click here.
نادية’s Recent Updates
|
نادية كامل
has read
|
|
|
نادية كامل
wants to read
|
|
|
نادية كامل
rated a book really liked it
|
|
|
نادية كامل
rated a book really liked it
|
|
|
نادية كامل
rated a book it was amazing
|
|
|
"It is hard for me to translate my experience of this book to words. It's not that my feelings are ambiguous, or even that I can't find the right words; my problem is that it created such an emotional and intellectual response from me, that I'm findin"
Read more of this review »
|
|
|
نادية كامل
rated a book it was amazing
|
|
|
نادية كامل
wants to read
|
|
|
نادية كامل
rated a book it was amazing
|
|
|
نادية كامل
liked
a
quote
“مات الجميع.
ماتت دونيا أنطونيا، بصوتها الأجش، من كانت تصنع خبزا رخيصا فى البلدة. مات القس سانتياجو، من كانت تمتعه تحية الشبان والبنات له، مجيبا على الجميع، دون تمييز: صباح الخير خوسيه، صباح الخير ماريا. ماتت الشابة الشقراء، كارلوتا، تاركة وراءها طفلا له شهور، مات كذلك، بعد ثمانية أيام من موت أمه. ماتت عمتى ألبينا، من اعتادت على التغنى بأيام وعادات المزرعة، بينما تحيك فى الممرات من أجل إيسيدورا، الخادمة المحترفة والمرأة بالغة الاستقامة. مات عجوز أعور، لا أذكر اسمه، لكنه كان يغفو تحت شمس الصباح، جالسا أمام باب السمكرى على الناصية. مات رايو، الكلب الذى كان فى طولى، بطلقة رصاص لا أحد يعرف من أطلقها. مات لوكاس، صهرى فى سلام الخصور، من أتذكره حينما تمطر وليس ثمة أحد فى تجربتى. ماتت أمى بمسدسى، أختى بقبضة يدى، وأخى فى أحشائى النازفة، الثلاثة مشدودون لنوع حزين من الحزن، فى شهر أغسطس من سنوات متعاقبة. مات الموسيقار مينديث، الطويل والثمل تماما، من كان يعزف على الكلارينيت أنغاما سوداوية، على ألحانه كانت تنام دجاجات حيّنا، قبل أن تغيب الشمس بكثير. ماتت أبديتى وها أنا ساهر على جثمانها. سوف أتحدث عن الأمل” César Vallejo |
|
“المخدة سجل حياتنا. المسودة الأولية لروايتنا التي، كل مساء جديد، نكتبها بلا حبر ونحكيها بلا صوت. ولا يسمع بها أحد إلا نحن. هي حقل الذاكرة، وقد تم نبشه وحرثه وتثنيته وعزقه وتخصيبه وريه، في الظلام الذي يخصنا.
ولكل امرئ ظلامه.
لكل امرئ حقه في الظلام.
هي الخربشات التي تأتي على البال بلا ترتيب ولا تركيب.
المخدة هي محكمتنا القطنية البيضاء، الناعمة الملمس، القاسية الأحكام.
المخدة هي مساء المسعى.
سؤال الصواب الذي لم نهتد إليه في حينه، والغلط الذي ارتكبناه وحسبناه صوابًا.
وعندما تستقبل رؤوسنا التي تزدحم فيها الخلائط، مشاعر النشوة والرضى أو الخسران والحياء من أنفسنا، تصبح المخدة ضميرًا وأجراسًا عسيرة.
إنها أجراس تقرع دائمًا لنا، ولكن ليس من أجلنا ولا لصالحنا دائمًا.
المخدة هي “يوم القيامة اليومي”.
يوم القيامة الشخصي لكل من لا يزال حيًا. يوم القيامة المبكر الذي لا ينتظر موعد دخولنا الأخير إلى راحتنا الأبدية.
خطايانا الصغيرة التي لا يحاسب عليها القانون والتي لا يعرفها إلا الكتمان المعتنى به جيدا، تنتشر في ظلام الليل على ضوء المخدات التي تعرف، المخدات التي لا تكتم الأسرار ولا يهمها الدفاع عن النائم.
جمالنا الخفي عن العيون التي أفسدها التعود والاستعجال، جدارتنا التي ينتهكها القساة والظالمون كل يوم، لا نستردها إلا هنا ولولا أننا نستردها هنا كل ليلة لما استطعنا الاستمرار في اللعبة. في الحياة.”
― رأيت رام الله
ولكل امرئ ظلامه.
لكل امرئ حقه في الظلام.
هي الخربشات التي تأتي على البال بلا ترتيب ولا تركيب.
المخدة هي محكمتنا القطنية البيضاء، الناعمة الملمس، القاسية الأحكام.
المخدة هي مساء المسعى.
سؤال الصواب الذي لم نهتد إليه في حينه، والغلط الذي ارتكبناه وحسبناه صوابًا.
وعندما تستقبل رؤوسنا التي تزدحم فيها الخلائط، مشاعر النشوة والرضى أو الخسران والحياء من أنفسنا، تصبح المخدة ضميرًا وأجراسًا عسيرة.
إنها أجراس تقرع دائمًا لنا، ولكن ليس من أجلنا ولا لصالحنا دائمًا.
المخدة هي “يوم القيامة اليومي”.
يوم القيامة الشخصي لكل من لا يزال حيًا. يوم القيامة المبكر الذي لا ينتظر موعد دخولنا الأخير إلى راحتنا الأبدية.
خطايانا الصغيرة التي لا يحاسب عليها القانون والتي لا يعرفها إلا الكتمان المعتنى به جيدا، تنتشر في ظلام الليل على ضوء المخدات التي تعرف، المخدات التي لا تكتم الأسرار ولا يهمها الدفاع عن النائم.
جمالنا الخفي عن العيون التي أفسدها التعود والاستعجال، جدارتنا التي ينتهكها القساة والظالمون كل يوم، لا نستردها إلا هنا ولولا أننا نستردها هنا كل ليلة لما استطعنا الاستمرار في اللعبة. في الحياة.”
― رأيت رام الله
“لهذا عليّ أن أعود
إلى أماكن كثيرة آتية
لألتقي بي
وأتفحصني دون توقف.
دون شاهد سوى القمر،
ثم لأصفّر بسعادة
واطئاً أحجاراً وأتربة.
دون مهمة أخرى سوى الحياة.
ودون أسرة سوى الطريق”
―
إلى أماكن كثيرة آتية
لألتقي بي
وأتفحصني دون توقف.
دون شاهد سوى القمر،
ثم لأصفّر بسعادة
واطئاً أحجاراً وأتربة.
دون مهمة أخرى سوى الحياة.
ودون أسرة سوى الطريق”
―
“الهوية هي: ما نُورث لا ما نَرِث. ما نخترع
لا ما نتذكر. الهوية هي فَسادُ المرآة
التي يجب أن نكسرها كُلَّما أعجبتنا الصورة!”
― أثر الفراشة
لا ما نتذكر. الهوية هي فَسادُ المرآة
التي يجب أن نكسرها كُلَّما أعجبتنا الصورة!”
― أثر الفراشة
“مات الجميع.
ماتت دونيا أنطونيا، بصوتها الأجش،
من كانت تصنع خبزا رخيصا فى البلدة.
مات القس سانتياجو،
من كانت تمتعه تحية الشبان والبنات له،
مجيبا على الجميع، دون تمييز:
صباح الخير خوسيه، صباح الخير ماريا.
ماتت الشابة الشقراء، كارلوتا،
تاركة وراءها طفلا له شهور،
مات كذلك، بعد ثمانية أيام من موت أمه.
ماتت عمتى ألبينا،
من اعتادت على التغنى بأيام وعادات المزرعة،
بينما تحيك فى الممرات من أجل إيسيدورا،
الخادمة المحترفة والمرأة بالغة الاستقامة.
مات عجوز أعور، لا أذكر اسمه،
لكنه كان يغفو تحت شمس الصباح،
جالسا أمام باب السمكرى على الناصية.
مات رايو،
الكلب الذى كان فى طولى،
بطلقة رصاص لا أحد يعرف من أطلقها.
مات لوكاس، صهرى فى سلام الخصور،
من أتذكره حينما تمطر وليس ثمة أحد فى تجربتى.
ماتت أمى بمسدسى، أختى بقبضة يدى،
وأخى فى أحشائى النازفة،
الثلاثة مشدودون لنوع حزين من الحزن،
فى شهر أغسطس من سنوات متعاقبة.
مات الموسيقار مينديث، الطويل والثمل تماما،
من كان يعزف على الكلارينيت أنغاما سوداوية،
على ألحانه كانت تنام دجاجات حيّنا،
قبل أن تغيب الشمس بكثير.
ماتت أبديتى وها أنا ساهر على جثمانها.
سوف أتحدث عن الأمل”
―
ماتت دونيا أنطونيا، بصوتها الأجش،
من كانت تصنع خبزا رخيصا فى البلدة.
مات القس سانتياجو،
من كانت تمتعه تحية الشبان والبنات له،
مجيبا على الجميع، دون تمييز:
صباح الخير خوسيه، صباح الخير ماريا.
ماتت الشابة الشقراء، كارلوتا،
تاركة وراءها طفلا له شهور،
مات كذلك، بعد ثمانية أيام من موت أمه.
ماتت عمتى ألبينا،
من اعتادت على التغنى بأيام وعادات المزرعة،
بينما تحيك فى الممرات من أجل إيسيدورا،
الخادمة المحترفة والمرأة بالغة الاستقامة.
مات عجوز أعور، لا أذكر اسمه،
لكنه كان يغفو تحت شمس الصباح،
جالسا أمام باب السمكرى على الناصية.
مات رايو،
الكلب الذى كان فى طولى،
بطلقة رصاص لا أحد يعرف من أطلقها.
مات لوكاس، صهرى فى سلام الخصور،
من أتذكره حينما تمطر وليس ثمة أحد فى تجربتى.
ماتت أمى بمسدسى، أختى بقبضة يدى،
وأخى فى أحشائى النازفة،
الثلاثة مشدودون لنوع حزين من الحزن،
فى شهر أغسطس من سنوات متعاقبة.
مات الموسيقار مينديث، الطويل والثمل تماما،
من كان يعزف على الكلارينيت أنغاما سوداوية،
على ألحانه كانت تنام دجاجات حيّنا،
قبل أن تغيب الشمس بكثير.
ماتت أبديتى وها أنا ساهر على جثمانها.
سوف أتحدث عن الأمل”
―
Goodreads Librarians Group
— 304707 members
— last activity 1 minute ago
Goodreads Librarians are volunteers who help ensure the accuracy of information about books and authors in the Goodreads' catalog. The Goodreads Libra ...more
Comments (showing 1-1)
post a comment »
date
newest »
newest »
message 1:
by
ãb
Apr 23, 2012 07:29AM
أهلا أهلا يا أستاذتنا
reply
|
flag
















































