محمد الشرقاوى's Blog: https://mohamed-elsharkawy.blogspot.com.eg/, page 8
September 19, 2018
September 6, 2018
Haifa Wehbe - Egmady (Official Lyric Video) | هيفاء وهبي - اجمدي
Published on September 06, 2018 14:12
Haifa Wehbe - Egmady (Official Lyric Video) | ÙÙÙØ§Ø¡ ÙÙØ¨Ù - اج٠دÙ
Published on September 06, 2018 14:12
August 24, 2018
توم كروز.. والصحافة الرقمية
قد لا تكون هناك علاقة مباشرة بين توم كروز والصحافة المطبوعة أو الورقية.. ولكني وجدت نفسي أربط بينهما وأنا اشاهد فيلم الفنان الأمريكي "توم كروز" الذي يعرض حالياً في أكثر من 20 داراً للسينما الفاخرة.. ياله من تطور تقني مدهش.. الفيلم تشاهده بنظارة خاصة لتري صورة مجسمة "ثري دي".. والكرسي الذي تجلس عليه يتحرك بك مع أحداث الفيلم.. يتحرك يساراً ويميناً مع السيارة التي أمامك في المشهد ويتراجع ويهتز بقوة خلال المشاهدة العنيفة.. لتكون جزءاً من الفيلم وكأنك ضمن المشهد.. امتلأت قاعة السينما بالبشر من مختلف الأعمار من الأطفال وحتي كبار السن.. بطل الفيلم توم كروز نفسه عمره 56 عاماً والفيلم كله حركات عنيفة من قتل وتدمير ومدافع رشاشة تحصد الجثث.. ومطاردات بالسيارات والموتوسيكلات والطائرات الهليكوبتر.. لدرجة أن الثلث ساعة الأخيرة من الفيلم وهي الأعنف كانت عبارة عن صراع دموي بين البطل ومنافسه بطائرتين مروحيتين فوق كشمير.. حيث الصحراء الشاسعة والجبال والوديان وشاهدنا تحطم الطائرتين فوق الجبال.. وقبلها كانت رحلة هروب البطل من لندن بالقفز فوق العمارات الشاهقة ومطاردة السيارات بالرشاشات.. ويقوم كروز في الفيلم "ميشن إمبوسيبل ــ فول أوت" بالقفز من طائرة نقل عسكرية من علي ارتفاع 25 ألف قدم.. ويقود طائرة هليكوبتر.. ودراجة نارية دون خوذة في الاتجاه المعاكس لحركة المرور بشارع الشانزليزيه في باربيس.. الشارع الأهم والأكبر في العالم.. الفيلم غير العادي وصلت ميزانيته إلي 178 مليون دولار.. وحقق عائدات ضخمة بلغت 153 مليون دولار منذ بدء عرضه في معظم دول العالم قبل ثلاثة أسابيع.. وخلال مشاهدة هذا الفيلم لم يفارقني السؤال الملح بحكم مهنتي: لماذا تطورت السينما إلي هذه الدرجة واحتفظت بجمهورها.. بينما فشلت صحافتنا الورقية في الاحتفاظ بقرائها الذين هجروها إلي الصحافة الالكترونية..؟
والاجابة بكل وضوح هي أن السينما استفادت من عصرها.. اخذت الصورة بالغة الدقة والنظارة الثري دي.. والأفكار المبتكرة.. واستخدمت الكمبيوتر والبرامج الحديثة واستعانت بعباقرة الجرافيك ليقدموا فيلماً يثير خيالك ودهشتك.. ويدفعك إلي أن تدفع ما يقرب من مائة وخمسين جنيهاً لمشاهدته فيما يقرب من الساعتين.
أما نحن في عالم الصحافة فقد ظهرت الانترنت ومعها الصحافة الالكترونية.. لم تتجاهلها بعض المؤسسات الاعلامية وطورت نفسها واستفادت من الديجيتال ميديا.. فنجحت في أن تقدم إعلاماً جديداً متطوراً.. وحافظت علي قرائها القدامي واضافت اليهم القراء الجدد الذين لا يهتمون إلا بالالكترونيات.. وقدمت مزيجاً صحفياً ورقياً ممزوجاً بالسوشيال ميديا.. أما المؤسسات الاخري فمازالت تعاني من ضعف توزيع صحفها الورقية وضعف اعلاناتها لأن القارئ والمعلن ذهبا إلي الكمبيوتر والسوشيال ميديا.
ان اية وسيلة حديثة لا تقضي علي القديمة إلا اذا توقفت القديمة عن تطوير نفسها علي مدي التاريخ البشري لم تأت وسيلة لكي تقضي علي اخري.. وانما جاءت لتطورها.. كان ذلك واضحاً عندما ظهر التليفزيون الذي لم يقض علي الاذاعة بل تطورت هي الاخري ومازالت موجودة كوسيلة إعلامية.. والكمبيوتر لم يلغ التليفزيون.. والتليفزيون لم يلغ السينما ورغم أن التليفزيون كان ثورة وانتج مسلسلات وبرامج وأفلاماً إلا أن السينما لم تختف بل تطورت وصارت تجذب جمهور التليفزيون بأفكارها المبتكرة وتقنياتها العالية.. وهو ما تحتاجه الصحافة الورقية في عالمنا العربي.
جريدة الجمهورية - 23-8-2018
والاجابة بكل وضوح هي أن السينما استفادت من عصرها.. اخذت الصورة بالغة الدقة والنظارة الثري دي.. والأفكار المبتكرة.. واستخدمت الكمبيوتر والبرامج الحديثة واستعانت بعباقرة الجرافيك ليقدموا فيلماً يثير خيالك ودهشتك.. ويدفعك إلي أن تدفع ما يقرب من مائة وخمسين جنيهاً لمشاهدته فيما يقرب من الساعتين.
أما نحن في عالم الصحافة فقد ظهرت الانترنت ومعها الصحافة الالكترونية.. لم تتجاهلها بعض المؤسسات الاعلامية وطورت نفسها واستفادت من الديجيتال ميديا.. فنجحت في أن تقدم إعلاماً جديداً متطوراً.. وحافظت علي قرائها القدامي واضافت اليهم القراء الجدد الذين لا يهتمون إلا بالالكترونيات.. وقدمت مزيجاً صحفياً ورقياً ممزوجاً بالسوشيال ميديا.. أما المؤسسات الاخري فمازالت تعاني من ضعف توزيع صحفها الورقية وضعف اعلاناتها لأن القارئ والمعلن ذهبا إلي الكمبيوتر والسوشيال ميديا.
ان اية وسيلة حديثة لا تقضي علي القديمة إلا اذا توقفت القديمة عن تطوير نفسها علي مدي التاريخ البشري لم تأت وسيلة لكي تقضي علي اخري.. وانما جاءت لتطورها.. كان ذلك واضحاً عندما ظهر التليفزيون الذي لم يقض علي الاذاعة بل تطورت هي الاخري ومازالت موجودة كوسيلة إعلامية.. والكمبيوتر لم يلغ التليفزيون.. والتليفزيون لم يلغ السينما ورغم أن التليفزيون كان ثورة وانتج مسلسلات وبرامج وأفلاماً إلا أن السينما لم تختف بل تطورت وصارت تجذب جمهور التليفزيون بأفكارها المبتكرة وتقنياتها العالية.. وهو ما تحتاجه الصحافة الورقية في عالمنا العربي.
جريدة الجمهورية - 23-8-2018
Published on August 24, 2018 11:53
August 22, 2018
توم كروز.. والصحافة الرقمية
قد لا تكون هناك علاقة مباشرة بين توم كروز والصحافة المطبوعة أو الورقية.. ولكني وجدت نفسي أربط بينهما وأنا اشاهد فيلم الفنان الأمريكي "توم كروز" الذي يعرض حالياً في أكثر من 20 داراً للسينما الفاخرة.. ياله من تطور تقني مدهش.. الفيلم تشاهده بنظارة خاصة لتري صورة مجسمة "ثري دي".. والكرسي الذي تجلس عليه يتحرك بك مع أحداث الفيلم.. يتحرك يساراً ويميناً مع السيارة التي أمامك في المشهد ويتراجع ويهتز بقوة خلال المشاهدة العنيفة.. لتكون جزءاً من الفيلم وكأنك ضمن المشهد.. امتلأت قاعة السينما بالبشر من مختلف الأعمار من الأطفال وحتي كبار السن.. بطل الفيلم توم كروز نفسه عمره 56 عاماً والفيلم كله حركات عنيفة من قتل وتدمير ومدافع رشاشة تحصد الجثث.. ومطاردات بالسيارات والموتوسيكلات والطائرات الهليكوبتر.. لدرجة أن الثلث ساعة الأخيرة من الفيلم وهي الأعنف كانت عبارة عن صراع دموي بين البطل ومنافسه بطائرتين مروحيتين فوق كشمير.. حيث الصحراء الشاسعة والجبال والوديان وشاهدنا تحطم الطائرتين فوق الجبال.. وقبلها كانت رحلة هروب البطل من لندن بالقفز فوق العمارات الشاهقة ومطاردة السيارات بالرشاشات.. ويقوم كروز في الفيلم "ميشن إمبوسيبل ــ فول أوت" بالقفز من طائرة نقل عسكرية من علي ارتفاع 25 ألف قدم.. ويقود طائرة هليكوبتر.. ودراجة نارية دون خوذة في الاتجاه المعاكس لحركة المرور بشارع الشانزليزيه في باربيس.. الشارع الأهم والأكبر في العالم.. الفيلم غير العادي وصلت ميزانيته إلي 178 مليون دولار.. وحقق عائدات ضخمة بلغت 153 مليون دولار منذ بدء عرضه في معظم دول العالم قبل ثلاثة أسابيع.. وخلال مشاهدة هذا الفيلم لم يفارقني السؤال الملح بحكم مهنتي: لماذا تطورت السينما إلي هذه الدرجة واحتفظت بجمهورها.. بينما فشلت صحافتنا الورقية في الاحتفاظ بقرائها الذين هجروها إلي الصحافة الالكترونية..؟والاجابة بكل وضوح هي أن السينما استفادت من عصرها.. اخذت الصورة بالغة الدقة والنظارة الثري دي.. والأفكار المبتكرة.. واستخدمت الكمبيوتر والبرامج الحديثة واستعانت بعباقرة الجرافيك ليقدموا فيلماً يثير خيالك ودهشتك.. ويدفعك إلي أن تدفع ما يقرب من مائة وخمسين جنيهاً لمشاهدته فيما يقرب من الساعتين.أما نحن في عالم الصحافة فقد ظهرت الانترنت ومعها الصحافة الالكترونية.. لم تتجاهلها بعض المؤسسات الاعلامية وطورت نفسها واستفادت من الديجيتال ميديا.. فنجحت في أن تقدم إعلاماً جديداً متطوراً.. وحافظت علي قرائها القدامي واضافت اليهم القراء الجدد الذين لا يهتمون إلا بالالكترونيات.. وقدمت مزيجاً صحفياً ورقياً ممزوجاً بالسوشيال ميديا.. أما المؤسسات الاخري فمازالت تعاني من ضعف توزيع صحفها الورقية وضعف اعلاناتها لأن القارئ والمعلن ذهبا إلي الكمبيوتر والسوشيال ميديا.ان اية وسيلة حديثة لا تقضي علي القديمة إلا اذا توقفت القديمة عن تطوير نفسها علي مدي التاريخ البشري لم تأت وسيلة لكي تقضي علي اخري.. وانما جاءت لتطورها.. كان ذلك واضحاً عندما ظهر التليفزيون الذي لم يقض علي الاذاعة بل تطورت هي الاخري ومازالت موجودة كوسيلة إعلامية.. والكمبيوتر لم يلغ التليفزيون.. والتليفزيون لم يلغ السينما ورغم أن التليفزيون كان ثورة وانتج مسلسلات وبرامج وأفلاماً إلا أن السينما لم تختف بل تطورت وصارت تجذب جمهور التليفزيون بأفكارها المبتكرة وتقنياتها العالية.. وهو ما تحتاجه الصحافة الورقية في عالمنا العربي.جريدة الجمهورية - 23-8-2018
Published on August 22, 2018 14:57
تÙÙ ÙØ±Ùز.. ÙØ§ÙØµØØ§ÙØ© Ø§ÙØ±ÙÙ ÙØ©
ÙØ¯ ÙØ§ تÙÙÙ ÙÙØ§Ù Ø¹ÙØ§ÙØ© ٠باشرة بÙ٠تÙÙ ÙØ±Ùز ÙØ§ÙØµØØ§ÙØ© اÙÙ Ø·Ø¨ÙØ¹Ø© أ٠اÙÙØ±ÙÙØ©.. ÙÙÙÙÙ ÙØ¬Ø¯Øª ÙÙØ³Ù أربط بÙÙÙ٠ا ÙØ£Ùا Ø§Ø´Ø§ÙØ¯ ÙÙÙ٠اÙÙÙØ§Ù Ø§ÙØ£Ù رÙÙÙ "تÙÙ ÙØ±Ùز" Ø§ÙØ°Ù ÙØ¹Ø±Ø¶ ØØ§ÙÙØ§Ù ÙÙ Ø£ÙØ«Ø± Ù Ù 20 دارا٠ÙÙØ³ÙÙ٠ا اÙÙØ§Ø®Ø±Ø©.. ÙØ§ÙÙ Ù Ù ØªØ·ÙØ± تÙÙÙ Ù Ø¯ÙØ´.. اÙÙÙÙÙ ØªØ´Ø§ÙØ¯Ù Ø¨ÙØ¸Ø§Ø±Ø© خاصة ÙØªØ±Ù ØµÙØ±Ø© ٠جس٠ة "ثر٠دÙ".. ÙØ§ÙÙØ±Ø³Ù Ø§ÙØ°Ù ØªØ¬ÙØ³ عÙÙÙ ÙØªØØ±Ù ب٠٠ع Ø£ØØ¯Ø§Ø« اÙÙÙÙÙ .. ÙØªØØ±Ù ÙØ³Ø§Ø±Ø§Ù ÙÙÙ ÙÙØ§Ù ٠ع Ø§ÙØ³Ùارة Ø§ÙØªÙ أ٠ا٠٠Ù٠اÙÙ Ø´ÙØ¯ ÙÙØªØ±Ø§Ø¬Ø¹ ÙÙÙØªØ² بÙÙØ© Ø®ÙØ§Ù اÙÙ Ø´Ø§ÙØ¯Ø© Ø§ÙØ¹ÙÙÙØ©.. ÙØªÙÙ٠جزءا٠٠٠اÙÙÙÙÙ ÙÙØ£Ù٠ض٠٠اÙÙ Ø´ÙØ¯.. Ø§Ù ØªÙØ£Øª ÙØ§Ø¹Ø© Ø§ÙØ³ÙÙ٠ا Ø¨Ø§ÙØ¨Ø´Ø± ٠٠٠ختÙÙ Ø§ÙØ£Ø¹Ù ار Ù Ù Ø§ÙØ£Ø·ÙØ§Ù ÙØØªÙ ÙØ¨Ø§Ø± Ø§ÙØ³Ù.. بط٠اÙÙÙÙ٠تÙÙ ÙØ±Ùز ÙÙØ³Ù ع٠ر٠56 Ø¹Ø§Ù Ø§Ù ÙØ§ÙÙÙÙÙ ÙÙÙ ØØ±Ùات عÙÙÙØ© Ù Ù ÙØªÙ ÙØªØ¯Ù ÙØ± ÙÙ Ø¯Ø§ÙØ¹ رشاشة ØªØØµØ¯ Ø§ÙØ¬Ø«Ø«.. Ù٠طاردات Ø¨Ø§ÙØ³Ùارات ÙØ§ÙÙ ÙØªÙسÙÙÙØ§Øª ÙØ§Ùطائرات اÙÙÙÙÙÙØ¨ØªØ±.. ÙØ¯Ø±Ø¬Ø© Ø£Ù Ø§ÙØ«ÙØ« ساعة Ø§ÙØ£Ø®Ùرة ٠٠اÙÙÙÙÙ ÙÙÙ Ø§ÙØ£Ø¹ÙÙ ÙØ§Ùت عبارة ع٠صراع د٠Ù٠بÙÙ Ø§ÙØ¨Ø·Ù ÙÙ ÙØ§Ùس٠بطائرتÙÙ Ù Ø±ÙØÙØªÙÙ ÙÙÙ ÙØ´Ù ÙØ±.. ØÙØ« Ø§ÙØµØØ±Ø§Ø¡ Ø§ÙØ´Ø§Ø³Ø¹Ø© ÙØ§ÙØ¬Ø¨Ø§Ù ÙØ§ÙÙØ¯ÙØ§Ù ÙØ´Ø§ÙØ¯ÙØ§ ØªØØ·Ù Ø§ÙØ·Ø§Ø¦Ø±ØªÙÙ ÙÙÙ Ø§ÙØ¬Ø¨Ø§Ù.. ÙÙØ¨ÙÙØ§ ÙØ§Ùت رØÙØ© ÙØ±Ùب Ø§ÙØ¨Ø·Ù Ù Ù ÙÙØ¯Ù باÙÙÙØ² ÙÙÙ Ø§ÙØ¹Ù ارات Ø§ÙØ´Ø§ÙÙØ© Ù٠طاردة Ø§ÙØ³Ùارات Ø¨Ø§ÙØ±Ø´Ø§Ø´Ø§Øª.. ÙÙÙÙÙ ÙØ±Ùز Ù٠اÙÙÙÙÙ "Ù ÙØ´Ù Ø¥Ù Ø¨ÙØ³Ùب٠ÙÙ ÙÙÙ Ø£ÙØª" باÙÙÙØ² ٠٠طائرة ÙÙÙ Ø¹Ø³ÙØ±ÙØ© ٠٠عÙÙ Ø§Ø±ØªÙØ§Ø¹ 25 Ø£ÙÙ ÙØ¯Ù .. ÙÙÙÙØ¯ طائرة ÙÙÙÙÙØ¨ØªØ±.. ÙØ¯Ø±Ø§Ø¬Ø© ÙØ§Ø±ÙØ© دÙÙ Ø®ÙØ°Ø© ÙÙ Ø§ÙØ§ØªØ¬Ø§Ù اÙÙ Ø¹Ø§ÙØ³ ÙØØ±ÙØ© اÙÙ Ø±ÙØ± بشارع Ø§ÙØ´Ø§ÙزÙÙØ²ÙÙ ÙÙ Ø¨Ø§Ø±Ø¨ÙØ³.. Ø§ÙØ´Ø§Ø±Ø¹ Ø§ÙØ£ÙÙ ÙØ§ÙØ£ÙØ¨Ø± ÙÙ Ø§ÙØ¹Ø§ÙÙ .. اÙÙÙÙÙ ØºÙØ± Ø§ÙØ¹Ø§Ø¯Ù ÙØµÙت Ù ÙØ²Ø§ÙÙØªÙ Ø¥ÙÙ 178 Ù ÙÙÙ٠دÙÙØ§Ø±.. ÙØÙ٠عائدات ضخ٠ة Ø¨ÙØºØª 153 Ù ÙÙÙ٠دÙÙØ§Ø± Ù ÙØ° بدء عرض٠Ù٠٠عظ٠دÙÙ Ø§ÙØ¹Ø§ÙÙ ÙØ¨Ù Ø«ÙØ§Ø«Ø© Ø£Ø³Ø§Ø¨ÙØ¹.. ÙØ®ÙØ§Ù Ù Ø´Ø§ÙØ¯Ø© ÙØ°Ø§ اÙÙÙÙÙ ÙÙ ÙÙØ§Ø±ÙÙÙ Ø§ÙØ³Ø¤Ø§Ù اÙÙ ÙØ بØÙÙ Ù ÙÙØªÙ: Ù٠اذا ØªØ·ÙØ±Øª Ø§ÙØ³ÙÙ٠ا Ø¥ÙÙ ÙØ°Ù Ø§ÙØ¯Ø±Ø¬Ø© ÙØ§ØØªÙظت بج٠ÙÙØ±Ùا.. بÙÙ٠ا ÙØ´Ùت ØµØØ§ÙØªÙØ§ اÙÙØ±ÙÙØ© ÙÙ Ø§ÙØ§ØØªÙاظ Ø¨ÙØ±Ø§Ø¦Ùا Ø§ÙØ°ÙÙ ÙØ¬Ø±ÙÙØ§ Ø¥ÙÙ Ø§ÙØµØØ§ÙØ© Ø§ÙØ§ÙÙØªØ±ÙÙÙØ©..Ø
ÙØ§Ùاجابة بÙÙ ÙØ¶ÙØ ÙÙ Ø£Ù Ø§ÙØ³ÙÙ٠ا Ø§Ø³ØªÙØ§Ø¯Øª Ù Ù Ø¹ØµØ±ÙØ§.. اخذت Ø§ÙØµÙرة Ø¨Ø§ÙØºØ© Ø§ÙØ¯ÙØ© ÙØ§ÙÙØ¸Ø§Ø±Ø© Ø§ÙØ«Ø±Ù دÙ.. ÙØ§ÙØ£ÙÙØ§Ø± اÙÙ Ø¨ØªÙØ±Ø©.. ÙØ§Ø³ØªØ®Ø¯Ù ت اÙÙ٠بÙÙØªØ± ÙØ§Ùبرا٠ج Ø§ÙØØ¯ÙØ«Ø© ÙØ§Ø³ØªØ¹Ø§Ùت Ø¨Ø¹Ø¨Ø§ÙØ±Ø© Ø§ÙØ¬Ø±Ø§ÙÙÙ ÙÙÙØ¯Ù ÙØ§ ÙÙÙÙ Ø§Ù ÙØ«Ùر Ø®ÙØ§ÙÙ ÙØ¯ÙشتÙ.. ÙÙØ¯Ùع٠إÙÙ Ø£Ù ØªØ¯ÙØ¹ ٠ا ÙÙØ±Ø¨ ٠٠٠ائة ÙØ®Ù سÙ٠جÙÙÙØ§Ù ÙÙ Ø´Ø§ÙØ¯ØªÙ ÙÙ٠ا ÙÙØ±Ø¨ Ù Ù Ø§ÙØ³Ø§Ø¹ØªÙÙ.
أ٠ا ÙØÙ Ù٠عاÙÙ Ø§ÙØµØØ§ÙØ© ÙÙØ¯ Ø¸ÙØ±Øª Ø§ÙØ§ÙØªØ±ÙØª ÙÙ Ø¹ÙØ§ Ø§ÙØµØØ§ÙØ© Ø§ÙØ§ÙÙØªØ±ÙÙÙØ©.. Ù٠تتجاÙÙÙØ§ بعض اÙ٠ؤسسات Ø§ÙØ§Ø¹ÙØ§Ù ÙØ© ÙØ·Ùرت ÙÙØ³Ùا ÙØ§Ø³ØªÙادت Ù Ù Ø§ÙØ¯ÙØ¬ÙØªØ§Ù Ù ÙØ¯Ùا.. ÙÙØ¬ØØª ÙÙ Ø£Ù ØªÙØ¯Ù Ø¥Ø¹ÙØ§Ù Ø§Ù Ø¬Ø¯ÙØ¯Ø§Ù Ù ØªØ·ÙØ±Ø§Ù.. ÙØØ§ÙØ¸Øª عÙÙ ÙØ±Ø§Ø¦Ùا اÙÙØ¯Ø§Ù Ù ÙØ§Ø¶Ø§Ùت اÙÙÙ٠اÙÙØ±Ø§Ø¡ Ø§ÙØ¬Ø¯Ø¯ Ø§ÙØ°ÙÙ ÙØ§ ÙÙØªÙ ÙÙ Ø¥ÙØ§ Ø¨Ø§ÙØ§ÙÙØªØ±ÙÙÙØ§Øª.. ÙÙØ¯Ù ت Ù Ø²ÙØ¬Ø§Ù صØÙÙØ§Ù ÙØ±ÙÙØ§Ù Ù Ù Ø²ÙØ¬Ø§Ù Ø¨Ø§ÙØ³ÙØ´ÙØ§Ù Ù ÙØ¯Ùا.. أ٠ا اÙ٠ؤسسات Ø§ÙØ§Ø®Ø±Ù ÙÙ Ø§Ø²Ø§ÙØª تعاÙÙ Ù Ù Ø¶Ø¹Ù ØªÙØ²Ùع صØÙÙØ§ اÙÙØ±ÙÙØ© ÙØ¶Ø¹Ù Ø§Ø¹ÙØ§ÙØ§ØªÙØ§ ÙØ£Ù اÙÙØ§Ø±Ø¦ ÙØ§Ù٠عÙÙ Ø°ÙØ¨Ø§ Ø¥Ù٠اÙÙ٠بÙÙØªØ± ÙØ§ÙØ³ÙØ´ÙØ§Ù Ù ÙØ¯Ùا.
Ø§Ù Ø§ÙØ© ÙØ³ÙÙØ© ØØ¯Ùثة ÙØ§ ØªÙØ¶Ù عÙ٠اÙÙØ¯ÙÙ Ø© Ø¥ÙØ§ اذا تÙÙÙØª اÙÙØ¯ÙÙ Ø© ع٠تطÙÙØ± ÙÙØ³Ùا عÙÙ Ù Ø¯Ù Ø§ÙØªØ§Ø±ÙØ® Ø§ÙØ¨Ø´Ø±Ù Ù٠تأت ÙØ³ÙÙØ© ÙÙÙ ØªÙØ¶Ù عÙ٠اخرÙ.. ÙØ§Ù٠ا جاءت ÙØªØ·ÙØ±ÙØ§.. ÙØ§Ù ذÙÙ ÙØ§Ø¶ØØ§Ù Ø¹ÙØ¯Ù ا Ø¸ÙØ± Ø§ÙØªÙÙÙØ²ÙÙÙ Ø§ÙØ°Ù ÙÙ ÙÙØ¶ عÙÙ Ø§ÙØ§Ø°Ø§Ø¹Ø© Ø¨Ù ØªØ·ÙØ±Øª ÙÙ Ø§ÙØ§Ø®Ø±Ù ÙÙ Ø§Ø²Ø§ÙØª Ù ÙØ¬Ùدة ÙÙØ³ÙÙØ© Ø¥Ø¹ÙØ§Ù ÙØ©.. ÙØ§ÙÙ٠بÙÙØªØ± ÙÙ ÙÙØº Ø§ÙØªÙÙÙØ²ÙÙÙ.. ÙØ§ÙتÙÙÙØ²ÙÙÙ ÙÙ ÙÙØº Ø§ÙØ³ÙÙ٠ا ÙØ±ØºÙ Ø£Ù Ø§ÙØªÙÙÙØ²ÙÙÙ ÙØ§Ù Ø«ÙØ±Ø© ÙØ§Ùتج Ù Ø³ÙØ³Ùات ÙØ¨Ø±Ø§Ù ج ÙØ£ÙÙØ§Ù Ø§Ù Ø¥ÙØ§ Ø£Ù Ø§ÙØ³ÙÙ٠ا ÙÙ ØªØ®ØªÙ Ø¨Ù ØªØ·ÙØ±Øª ÙØµØ§Ø±Øª تجذب ج٠ÙÙØ± Ø§ÙØªÙÙÙØ²ÙÙ٠بأÙÙØ§Ø±Ùا اÙÙ Ø¨ØªÙØ±Ø© ÙØªÙÙÙØ§ØªÙا Ø§ÙØ¹Ø§ÙÙØ©.. ÙÙ٠٠ا ØªØØªØ§Ø¬Ù Ø§ÙØµØØ§ÙØ© اÙÙØ±ÙÙØ© Ù٠عاÙÙ ÙØ§ Ø§ÙØ¹Ø±Ø¨Ù.
Ø¬Ø±ÙØ¯Ø© Ø§ÙØ¬Ù ÙÙØ±ÙØ© - 23-8-2018
Published on August 22, 2018 14:57
August 9, 2018
حكايتي مع جوجل
Published on August 09, 2018 03:18
ØÙØ§ÙØªÙ ٠ع Ø¬ÙØ¬Ù
Published on August 09, 2018 03:18
July 28, 2018
جوجل .. والمؤسسات الصحفية
هذا المقال نشر بجريدة الجمهورية في16 -6- 2010 نعيش الآن عصر محرك البحث الأشهر جوجل.. هو الأوسع انتشاراً والأكثر استخداماً في عالمنا العربي.. وجوجل هو الآن المهدد الأكبر للمؤسسات الصحفية.. بعد أن نافسها في عمليات النشر الإخباري عبر الإنترنت..
ولابد أن المؤسسات الصحفية العربية تواجه حالياً أزمة تكبر مع الأيام تهدد وجودها.. وإذا لم تجد مخرجاً منها فلابد أنها الخاسر الأكبر لا محالة..ففي زمن يتجه فيه البشر إلي الشبكة الدولية للمعلومات.. يكون الخطر أن تكتفي إدارات الصحف بإنشاء مواقع إلكترونية لها.. هناك دور أكبر يجب أن تقوم به حتي لا تصل إلي النهاية السيئة وتغلق أبوابها.إن محركات البحث الآن تؤدي الدور الذي تقوم به المؤسسات الصحفية.. تنشر الأخبار من مصادر عديدة قد لا تتوافر في كثير من الصحف. والأهم من ذلك أن هذه المحركات البحثية تسعي لجذب الإعلانات التي ينصرف الممولون عن دفعها في الصحف المطبوعة.إذن ماذا تفعل تلك المؤسسات لكي تعيش عمراً أطول؟! إن الزمن يتغير بشكل سريع ومن لا يسرع الخطي فليتبوأ مقعده من الفشل.. المؤسسات الآن عليها أن تبحث عن دور جديد تؤديه وتحقق من خلاله الموارد اللازمة لتطور من نفسها وتفيد العاملين بها.أولي هذه الخطوات أن تكون منتجة تقنياً.. يمكنها أن تنشئ إدارة للمجتمعات الافتراضية. فالفيس بوك يضم حالياً ملايين البشر ومن المهم أن نخاطبهم.. من المهم أيضاً أن تنشئ المؤسسات إدارة لإنشاء مواقع للآخرين وأن تبيع منتجاً لها كما يمكنها أن تبيع لصالح الآخرين منتجاتهم.ومن المهم أيضاً أن تقدم المؤسسات الصحفية خدمة مختلفة وهي المواقع التخصصية.. لم يعد مطلوباً تلك المواقع الشاملة التي تحتوي علي كل شيء. الآن الناس تبحث في محركات البحث عن المواقع الأكثر تخصصاً.. أيضاً لم يعد العمل الصحفي مقصوراً علي الصحفيين. هناك الآن ما يسمي صحافة المواطن. أي يكون المجال مفتوحاً أمام أي إنسان يملك أدوات العصر ويقدم سبقاً أو فكرة أو رأياً يخدم المجتمع.القارئ الآن يبحث عن معلومات يحتاجها في مجال تخصصه بأسهل طريقة وأسرع وقت.. وهذا يجده في محرك البحث.جريدة الجمهورية -
Published on July 28, 2018 07:51
Ø¬ÙØ¬Ù .. ÙØ§Ù٠ؤسسات Ø§ÙØµØÙÙØ©
ÙØ°Ø§ اÙÙ ÙØ§Ù ÙØ´Ø± Ø¨Ø¬Ø±ÙØ¯Ø© Ø§ÙØ¬Ù ÙÙØ±ÙØ© ÙÙ16 -6- 2010 ÙØ¹ÙØ´ Ø§ÙØ¢Ù عصر Ù ØØ±Ù Ø§ÙØ¨ØØ« Ø§ÙØ£Ø´Ùر Ø¬ÙØ¬Ù.. ÙÙ Ø§ÙØ£Ùسع Ø§ÙØªØ´Ø§Ø±Ø§Ù ÙØ§ÙØ£ÙØ«Ø± استخدا٠ا٠Ù٠عاÙÙ ÙØ§ Ø§ÙØ¹Ø±Ø¨Ù.. ÙØ¬Ùج٠ÙÙ Ø§ÙØ¢Ù اÙÙ ÙØ¯Ø¯ Ø§ÙØ£Ùبر ÙÙ٠ؤسسات Ø§ÙØµØÙÙØ©.. بعد Ø£Ù ÙØ§ÙØ³ÙØ§ Ù٠ع٠ÙÙØ§Øª اÙÙØ´Ø± Ø§ÙØ¥Ø®Ø¨Ø§Ø±Ù عبر Ø§ÙØ¥ÙØªØ±ÙØª..
ÙÙØ§Ø¨Ø¯ أ٠اÙ٠ؤسسات Ø§ÙØµØÙÙØ© Ø§ÙØ¹Ø±Ø¨ÙØ© ØªÙØ§Ø¬Ù ØØ§ÙÙØ§Ù أز٠ة ØªÙØ¨Ø± ٠ع Ø§ÙØ£ÙØ§Ù ØªÙØ¯Ø¯ ÙØ¬ÙØ¯ÙØ§.. ÙØ¥Ø°Ø§ Ù٠تجد ٠خرجا٠٠ÙÙØ§ ÙÙØ§Ø¨Ø¯ Ø£ÙÙØ§ Ø§ÙØ®Ø§Ø³Ø± Ø§ÙØ£Ùبر ÙØ§ Ù ØØ§ÙØ©..ÙÙÙ Ø²Ù Ù ÙØªØ¬Ù ÙÙÙ Ø§ÙØ¨Ø´Ø± Ø¥ÙÙ Ø§ÙØ´Ø¨ÙØ© Ø§ÙØ¯ÙÙÙØ© ÙÙ٠عÙÙ٠ات.. ÙÙÙÙ Ø§ÙØ®Ø·Ø± Ø£Ù ØªÙØªÙ٠إدارات Ø§ÙØµØÙ Ø¨Ø¥ÙØ´Ø§Ø¡ Ù ÙØ§Ùع Ø¥ÙÙØªØ±ÙÙÙØ© ÙÙØ§.. ÙÙØ§Ù Ø¯ÙØ± Ø£ÙØ¨Ø± ÙØ¬Ø¨ أ٠تÙÙÙ Ø¨Ù ØØªÙ ÙØ§ تص٠إÙ٠اÙÙÙØ§ÙØ© Ø§ÙØ³Ùئة ÙØªØºÙÙ Ø£Ø¨ÙØ§Ø¨Ùا.Ø¥Ù Ù ØØ±Ùات Ø§ÙØ¨ØØ« Ø§ÙØ¢Ù ØªØ¤Ø¯Ù Ø§ÙØ¯Ùر Ø§ÙØ°Ù تÙÙ٠ب٠اÙ٠ؤسسات Ø§ÙØµØÙÙØ©.. ØªÙØ´Ø± Ø§ÙØ£Ø®Ø¨Ø§Ø± ٠٠٠صادر Ø¹Ø¯ÙØ¯Ø© ÙØ¯ ÙØ§ ØªØªÙØ§Ùر ÙÙ ÙØ«Ùر Ù Ù Ø§ÙØµØÙ. ÙØ§ÙØ£Ù٠٠٠ذÙÙ Ø£Ù ÙØ°Ù اÙÙ ØØ±Ùات Ø§ÙØ¨ØØ«ÙØ© ØªØ³Ø¹Ù ÙØ¬Ø°Ø¨ Ø§ÙØ¥Ø¹ÙØ§ÙØ§Øª Ø§ÙØªÙ ÙÙØµØ±Ù اÙÙ Ù ÙÙÙÙ Ø¹Ù Ø¯ÙØ¹Ùا ÙÙ Ø§ÙØµØÙ اÙÙ Ø·Ø¨ÙØ¹Ø©.إذ٠٠اذا ØªÙØ¹Ù تÙ٠اÙ٠ؤسسات ÙÙÙ ØªØ¹ÙØ´ ع٠را٠أطÙÙØ! Ø¥Ù Ø§ÙØ²Ù Ù ÙØªØºÙر بشÙÙ Ø³Ø±ÙØ¹ ÙÙ Ù ÙØ§ ÙØ³Ø±Ø¹ Ø§ÙØ®Ø·Ù ÙÙÙØªØ¨ÙØ£ Ù ÙØ¹Ø¯Ù ٠٠اÙÙØ´Ù.. اÙ٠ؤسسات Ø§ÙØ¢Ù عÙÙÙØ§ Ø£Ù ØªØ¨ØØ« Ø¹Ù Ø¯ÙØ± Ø¬Ø¯ÙØ¯ تؤدÙÙ ÙØªØÙÙ Ù Ù Ø®ÙØ§Ù٠اÙÙ ÙØ§Ø±Ø¯ اÙÙØ§Ø²Ù Ø© ÙØªØ·Ùر Ù Ù ÙÙØ³Ùا ÙØªÙÙØ¯ Ø§ÙØ¹Ø§Ù ÙÙÙ Ø¨ÙØ§.Ø£ÙÙÙ ÙØ°Ù Ø§ÙØ®Ø·Ùات أ٠تÙÙÙ Ù ÙØªØ¬Ø© تÙÙÙØ§Ù.. ÙÙ ÙÙÙØ§ Ø£Ù ØªÙØ´Ø¦ إدارة ÙÙ٠جت٠عات Ø§ÙØ§ÙØªØ±Ø§Ø¶ÙØ©. ÙØ§ÙÙÙØ³ بÙÙ ÙØ¶Ù ØØ§ÙÙØ§Ù Ù ÙØ§ÙÙÙ Ø§ÙØ¨Ø´Ø± Ù٠٠اÙÙ ÙÙ Ø£Ù ÙØ®Ø§Ø·Ø¨ÙÙ .. ٠٠اÙÙ ÙÙ Ø£ÙØ¶Ø§Ù Ø£Ù ØªÙØ´Ø¦ اÙ٠ؤسسات إدارة ÙØ¥Ùشاء Ù ÙØ§Ùع ÙÙØ¢Ø®Ø±ÙÙ ÙØ£Ù ØªØ¨ÙØ¹ Ù ÙØªØ¬Ø§Ù ÙÙØ§ Ù٠ا ÙÙ ÙÙÙØ§ Ø£Ù ØªØ¨ÙØ¹ ÙØµØ§ÙØ Ø§ÙØ¢Ø®Ø±ÙÙ Ù ÙØªØ¬Ø§ØªÙÙ .Ù٠٠اÙÙ ÙÙ Ø£ÙØ¶Ø§Ù Ø£Ù ØªÙØ¯Ù اÙ٠ؤسسات Ø§ÙØµØÙÙØ© خد٠ة ٠ختÙÙØ© ÙÙ٠اÙÙ ÙØ§Ùع Ø§ÙØªØ®ØµØµÙØ©.. ÙÙ ÙØ¹Ø¯ Ù Ø·ÙÙØ¨Ø§Ù تÙ٠اÙÙ ÙØ§Ùع Ø§ÙØ´Ø§Ù ÙØ© Ø§ÙØªÙ ØªØØªÙ٠عÙÙ ÙÙ Ø´ÙØ¡. Ø§ÙØ¢Ù اÙÙØ§Ø³ ØªØ¨ØØ« ÙÙ Ù ØØ±Ùات Ø§ÙØ¨ØØ« ع٠اÙÙ ÙØ§Ùع Ø§ÙØ£Ùثر تخصصاÙ.. Ø£ÙØ¶Ø§Ù ÙÙ ÙØ¹Ø¯ Ø§ÙØ¹Ù Ù Ø§ÙØµØÙÙ Ù ÙØµÙرا٠عÙÙ Ø§ÙØµØÙÙÙÙ. ÙÙØ§Ù Ø§ÙØ¢Ù ٠ا ÙØ³Ù Ù ØµØØ§ÙØ© اÙÙ ÙØ§Ø·Ù. Ø£Ù ÙÙÙ٠اÙÙ Ø¬Ø§Ù Ù ÙØªÙØØ§Ù Ø£Ù Ø§Ù Ø£Ù Ø¥ÙØ³Ø§Ù ÙÙ ÙÙ Ø£Ø¯ÙØ§Øª Ø§ÙØ¹ØµØ± ÙÙÙØ¯Ù Ø³Ø¨ÙØ§Ù Ø£Ù ÙÙØ±Ø© Ø£Ù Ø±Ø£ÙØ§Ù ÙØ®Ø¯Ù اÙ٠جت٠ع.اÙÙØ§Ø±Ø¦ Ø§ÙØ¢Ù ÙØ¨ØØ« ع٠٠عÙÙ٠ات ÙØØªØ§Ø¬ÙØ§ Ù٠٠جا٠تخصص٠بأسÙ٠طرÙÙØ© ÙØ£Ø³Ø±Ø¹ ÙÙØª.. ÙÙØ°Ø§ ÙØ¬Ø¯Ù ÙÙ Ù ØØ±Ù Ø§ÙØ¨ØØ«.Ø¬Ø±ÙØ¯Ø© Ø§ÙØ¬Ù ÙÙØ±ÙØ© -
Published on July 28, 2018 07:51


