محمد الشرقاوى's Blog: https://mohamed-elsharkawy.blogspot.com.eg/, page 6

December 20, 2019

مأزق الصحافة القومية


إنفاذ الصحافة القومية من المأزق الذي تعيش فيه منذ سنوات عديدة يتلخص في خطة من ثلاثة كلمات : الدمج والتخصص والديجيتالميديافالدولة في رأيي لاتحتاج ل55 صحيقة ومجلة تصدرها 9 مؤسسات قومية .. إنها تحتاج لأقل من نصف هذا العدد يكفيها المؤسسات الكبرى : الأهرام والأخبار ودار التحرير (الجمهورية ) والقومية للتوزيع  ووكالة انباء الشرق الاوسط ..  وتندمج بقية المؤسسات باصداراتها الرئيسية فقط للمؤسسات الثلاث الأولى.. بعد أن تأخذ كل مؤسسة تخصصا مختلفا .. مثلا : تتخصص الجمهورية في ان تكون صحيفة كل محافظات مصر ..الطبعتان الأولى والثانية منها للأقاليم والثالثة للقاهرة الكبرى .. والاهرام بتاريخها هي الجريدة السياسية الاولى والأخبار هي الصحيفة الشعبية .. وكل الإصدارات لها مواقع ألكترونية من خلال منصة ألكترونية لكل مؤسسة .. ومع هذه الافكار تقوم الهيئة الوطنية للصحافة بالدعوة لمشروع شعبي لدعم الصحف القومية على غرار ما فعلته الجارديان البريانية .. بالإضافة لأقناع الوزارات ومؤسسات الدولة بدعم الصحف القومية بتركيز إعلاناتها واشتراكاتها في هذه الصحف وللحديث بقية بأذن الله
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on December 20, 2019 03:50

September 18, 2019

قصيدة رائعة .. وشرح مبهر.. من أسماء الشريف






ما يقرب من ربع المليون  يتابعون صفحة اسماء الشريف على فيسبوك (        ‏٢٢٣٬٨٠١    )وهي صفحة ثرية وجديرة بالمتابعة  .. ومن أجمل ما قرأته فيها ا لشرح الرائع لقصيدة قيس ابن الملوح ..التي تعكس حالة حب صادق .. وقد غني هذه القصيدة عبد الرحمن محمد وحققت على يوتيوب ما يقرب من 24 مليون مشاهدة (28,827,546  )قيس بن الملوح والملقب بمجنون ليلى لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى العامرية التي نشأ معها وعشقها فرفض أهلها ان يزوجوها به، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويتغنى بحبه العذري




 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on September 18, 2019 04:01

مقال عن إنقاذ الصحف القومية ..عام 2013

وراء المتاعب
المجلس الأعلي للصحافة.. القومية
بقلم: محمد الشرقاوي
sharkawy11@hotmail.com
لا تحتاج المؤسسات الصحفية القومية إلي معجزة.. لإنقاذها مما تعاني منه حالياً من أزمة مالية ومهنية تؤدي بها لا محالة إلي الانهيار.. بل تحتاج إلي إجراءين اثنين يتخذهما المجلس الأعلي للصحافة المسئول عن الصحف القومية في أسرع وقت.. وهما يتلخصان في ثلاث كلمات هي: الدمج بفكر متطور..
أما الإجراء الأول فهو الدمج الذي يتم علي مرحلتين.. الأولي أن تتخلص المؤسسات الصحفية من الإصدارات الأسبوعية والشهرية التي تشكل عبئاً عليها وينضم جميع الصحفيين إلي الإصدار الرئيسي.
والمرحلة الثانية: أن يصبح ما تمتلكه الدولة من مؤسسات صحفية قومية ثلاث فقط وليس ثماني مؤسسات.
وبالتالي يمكن علي سبيل المثال دمج مؤسستي دار المعارف والقومية للتوزيع في دار التحرير.. وروزا اليوسف في الأهرام.. ودار الهلال في أخبار اليوم.
أما الإجراء الثاني: فهو اختيار قيادة لكل مؤسسة لديها قناعة بأن المؤسسات الصحفية بشكلها التقليدي قد انتهت.. وأن طبيعة هذا العصر تقتضي أن تتحول إلي مؤسسات إعلامية تعتمد علي التكنولوجيا الحديثة.. وأن تمتلك صحيفة يومية قوية وقناة فضائية عصرية و"منصة معلومات إلكترونية" لديها استثمارات في صحافة الاس ام اس.. والفيديو والداتا بيز واظن أن هذه المؤسسات الثلاث الكبري تملك هذه الإمكانيات.. وتحتاج فقط إلي العقلية ومبالغ مالية تنفقها في دعم وتطوير البنية الأساسية.. وهذا يقتضي أن يضمن المجلس الأعلي للصحافة مرتبات جميع العاملين بتلك المؤسسات لمدة معينة لحين إتمام عمليات الدمج وما يتبعها من دخول البنوك الكبري لتمويل عمليات التطوير من خلال بيع بعض الأصول التي تشكل عبئاً علي المؤسسات كالمطابع القديمة والمباني التي صارت كخيال المآتة أصابها الإهمال وربما النسيان.
أعرف أن هجوماً ضارياً يمكن أن ينال هذه الأفكار ممن لا يملكون عقلية متطورة.. ويتمسكون بالبكاء علي الأطلال.. ويغنون بكلمات مثل التاريخ والأصول والماضي العريق.. وكله كلام لا يغني ولا يسمن من جوع.. فلا نحن نتخلص من تاريخنا ولا نقضي علي تراثنا وإنما نطور حياتنا إلي الأفضل بحيث يستفيد البشر من هذا التاريخ.. وإلا فلماذا تقوم الثورات التي تقضي علي أنظمة بالكامل وتقضي علي البشر أنفسهم؟.
إن ما يحدث في العالم من حولنا يدعونا إلي التخلص من العقلية التي لا تريد أن تتطور.. فصحيفة كبري مثل الواشنطن بوست لم تجد غضاضة في التخلص من أعباء كثيرة كانت تعوق تطورها فالنسخة المطبوعة سجلت تراجعاً بنسبة 44 في المائة بالإيراد علي مدار الأعوام الستة الماضية ولهذا باعها مالكوها صفقة بمبلغ 250 مليون دولار لمؤسس "أمازون" جيف بيزوس بسبب تراجع عائد الإعلانات وعدد القراء.
وهذه العملية هي الثالثة من نوعها التي يعلن عنها خلال الشهور الماضية وجاءت بعدما أعلنت شركة "نيويورك تايمز" هي الأخري عن بيع صحيفة "بوسطن جلوب" بخسارة مقابل 70 مليون دولار كما اشترت أيضاً مجموعة "أي بي تي ميديا" الإعلامية الالكترونية مجلة "نيوزويك".
وأظن أننا لا نبتعد كثيراً عما يحدث في العالم.
جريدة الجمهورية
19-9-2013
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on September 18, 2019 02:26

September 16, 2019

Mohamed El-Sharkawy

Mohamed El-Sharkawy is an Egyptian writer with more than 15 books in literature, journalism and politics. He writes a weekly article in the daily Egyptian newspaper Al-Gomhuria entitled: Behind the Troubles.

He is a Former lecturer of digital journalism (2007-2010) for final-year students at the Faculty of Arts, Helwan University, Department of Journalism.

Editor in chief of the Egyptian weekly newspaper Al-Ra’y (2011-2014)

He is also one of the founders of the Information Technology Center of Dar Al-Tahrir for Printing and Publishing. The center is responsible for establishing and managing the websites of Al-Tahrir and supervising the international edition of Al-Gomhuria newspaper, which used to be distributed in New York and Canada and the Arabic edition, which used to be issued in Riyadh.

He is former editor of Al-Rafii magazine which used to be issued by the Directorate of Youth and Sports in Gharbia governorate in 1984 .. And he was honored by Dr. Ahmed Heikal, who was Minister of Culture at that time, for his pioneering role in spreading culture and literature in the governorate.


El-Sharkawy holds a Bachelor of Mass Communication from the Faculty of Mass Communication, Cairo University in 1977.

He established and managed the first section about online journalism in the Egyptian press in 1998 entitled "Tahrirnet" then managed the section of Information Technology.

Enriched the Arab library with more than 15 books in Arabic language: Al-Ard Mokabel Al-Salam (Land for Peace) - Al-Tarik ila Al-Qema (The Way to the Top) - Internet for All - Hayah Agmal (A Better Life) - Ektham el-Sahafa - Heartbeat Writing - Life on the Internet - Fast and Smart Network - Islam on the Internet - Creativity without Borderss - Writing for Digital Media - Writing Like No Other - Behind the Trouble (online book) Diary of a Writer who Lived the
age of Thirty twice (online book) - 100 Years in the Memory of History.

محمد الشرقاوى’S BOOKS
فن الكتابة في زمن الديجيتال ميديا
https://www.kutub-pdf.com/downloading...
إنترنت للجميع
https://www.kutub-pdf.com/downloading...

كتابة لامثيل لها
http://kotobna.net/Book/Details?bookI...

الإسلام على الإنترنت
https://www.kutub-pdf.com/downloading...

كتبي
https://www.kutub-pdf.com/mybooks


 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on September 16, 2019 08:10

September 15, 2019

August 15, 2019

موسم دمج الصحف









في الأسبوع الماضي تمت واحدة من أكبر عمليات الدمج .. بين الصحف في الولايات المتحدة الأمريكية .. حيث استحوزت شركة ( جيت هاوس ميديا ) على مجموعة (جانيت) مقابل 1.4 مليار دولار .. حيث أصبحت تمتلك  263 صحيفة يومية في 47 ولاية أمريكية .. وبدأت عملية دمج التوزيع كخطوة أولى لخفض التكاليف .. وتقليل الخسائر التي نتجت عن ضعف الإعلانات التي تذهب الى الإنترنت  وتكاليف الطباعة الباهظة في ظل انصراف الجيل الجديد الي السوشيل ميديا .. ويدرس ناشرو الصحف فكرة خفض كميات المطبوعات .. وتحويلها الى إصدارات أسبوعية أي الاكتفاء بصحف الأحد .. والتركيز على المواقع الالكترونية لمتابعة الأخبار اليومية عبر السوشيل ميديا والسؤال الآن :  هل تقترب  الصحافة المصرية من هذا الإتجاه الذي يلوح في الأفق ؟
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on August 15, 2019 18:13

August 2, 2019

(3دقات ) بالكوري

واحدة من اشهر الفرق الكورية تغني الاغنية التي اشتهرت قبل عامين (3دقات ) التي يغنيها ابوو مع الفنانة يسرا
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on August 02, 2019 17:22

3دقات .. بالكوري

(3دقات )
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on August 02, 2019 17:19

July 27, 2019

الهيئة الوطنية للصحافة .. لماذا لاتدرس تجربة الجارديان ?





لو أن جريدة مصرية طبقت  ما فعلته صحيفة  الجارديان البريطانية  لقامت الدنيا ولم تقعد .. مع أن صحفنا تستطيع أن تستفيد من الفكرة ..وهي أحوج ماتكون الي تطبيق مثيلاتها .. أما مافعلته الجارديان فهوخطة نقلتها من الخسائر الي الارباح وبدلا من إغلاق طبعتها الورقية أبقت عليها  وجلبت اشتراكات ضخمة لموقعها الالكتروني .. معتمدة على دعم قرائهاحيث حققت أرباحا بلغت 800 ألف جنيه إسترليني للسنة المالية 2018-19  ولديها 655 ألف داعم شهري منتظم للعدد المطبوع والنسخة الرقمية.. وزاد عدد مشاهدات الصفحات من 790 مليون في يناير 2016 إلى 1.35 مليار في مارس 2019.وهو مافسرته كاثرين فينر(46 عامًا) رئيس تحرير صحيفة الجارديان بأن ماتحقق كان بفضل دعم القراء والعمل الجاد والموهبة المذهلة للعاملين قي الجارديان ..كيف ذلك ؟اذا شاهدت منصتها الرئيسية ستجد الى يسار الترويسة الجملة التالية:إدعم صحافتنا بمساهمة من أي حجمالقراء من جميع أنحاء العالم ، مثلك ، يجعلون استمرار الجارديان ممكنًا. نحتاج إلى دعمكم لتقديم صحافة عالية الجودة - ولإبقائها مفتوحة للجميع. في الوقت الذي تكون فيه التقارير الواقعية والصادقة أمرًا بالغ الأهمية ، يكون دعمك ضروريًا لحماية استقلالنا التحريري. كل مساهمة ، كبيرة كانت أم صغيرة ، قيمة للغاية بالنسبة لمستقبلنا.
ساهم بمبلغ 10 دولارات في الشهريتم إصدار الفواتير الشهرية شهريًا ويتم إصدار الفواتير السنوية مرة واحدة سنويًا. يمكنك تغيير المبلغ الذي تقدمه أو تلغي مساهماتك في أي وقت.
وجهت الصحيفة للقراء رسالة قالت فيها إن دعمكم سيضمن حيادنا ومهنيتنا وبقاءنا، لن نفعل كما يفعل آخرون ونطلب دعم رجل أعمال فيؤثر علينا بمصالحه، ولن نطلب دعم أحد السياسيين فيؤثر علينا بتوجهاته، سنظل معكم، فقط نريد دعمكم والسؤال الان للهيئة الوطنية للصحافة : ألا يمكن أن نجمع من الجهاز الادارى للدولة أضعاف هذا المبلغ ؟يعني مليون شخص بعشرة جنيهات شهريا.. يتم جمع 120 مليون جنيه سنويا لدعم الصحافة القومية ؟sharkawy11@gmail.com
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on July 27, 2019 08:09

July 12, 2019

اخطر مايواجه الصحافة الآن



الصحافة بمعناها التقليدي أو القديم يقصد بها الصحافة الورقية التي دخلت منعطفا جديدا في عالمنا العربي بعد الجدل الذي اثارته مشكلة عدم توزيع الصحف الورقية في بعض مناطق المملكة العربية السعودية ..هذا اخطر مايواجه الصحافة حاليا وهو انصراف القراء عنها ..عندما لاتجد الصحف من يشتريها فانها بذلك تكون قد دخلت غرفة الانعاش ..وليس أمام أهل المهنة الا البحث عن علاج سريع وهو لن يخرج عن طريق وحيد في رأيي وهو (النهوض بالمحتوى والاندماج في الديجيتال ميديا )..ولكي يتحقق ذلك لابد أن نراعي عدة أمور تبدأ بإعادة النظر وتقييم الوضع الحالي للصحف الورقية في بلادنا بعيدا عما يحدث في الدول من حولنا رغم تأثرنا به إلا ان لكل شعب طبيعته وظروفه التي قد تعجل أو تؤجل بالتخلص من الورقية .. وفي مصر لابد أن نعترف لأن الأمر يحتاج بعض الوقت .. فالنهاية مازال أمامها بضع سنوات يمكن أن تعيشها الورقية بإجراءات تطيل العمر لأسابيع أو شهور أو سنوات ..ولن يتم ذلك إلا من خلال  المحتوى الجيد والاندماج بالديجتال ميديا ..والبداية يجب ان تكون الان وليس غدا فمازال في بلادنا عدد غير قليل يريد القراءة الورقية وكلهم كبار السن ومن الجيد ان مراعيهم ونحن نتحدث عن جيل الدجيتال ميديا .. في كل العالم يحدث ذلك فمازالت الواشنطن بوست والنيويورك تايمز والجارديان وغيرها من أقوى صحف العالم تصدر ورقيا وتتقدم إلكترونياً بشكل مذهل..لا احد يقول ان هذه الصحف ستلغي طبعتها الورقية علي الأقل في الفترة الحالية لانه نفذت فكرة المحتوى والديجتال ميديا 
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on July 12, 2019 14:29