مرام عبد الرحمن مكاوي's Blog, page 30

June 3, 2009

رحلة البحث عن الحقيقة في قضية ضرب الزوجة المبذرة

<>نشرتُ الأسبوع الماضي في “الوطن” مقالاً بعنوان (ومن يحاكم هؤلاء؟) وكنت قد تحدثت فيه عن مسؤولية بعض أهل العلم والفتوى والقضاء في تشويه صورة الإسلام عالمياً من حيث لا يدرون عبر تبني الآراء الفقهية الشاذة أو إطلاق التصريحات المستفزة. كانت هذه فكرة المقال والتي لا أزال أتبناها لأن هذه النماذج موجودة بالفعل. وقد كنت استندت على واقعة بعينها كمثال لتوضيح فكرتي، وهي ما نسبته صحيفة (عرب نيوز) إلى القاضي الدكتور حمد الرزين في ندوة العنف الأسري في أبها، وكيف أنه برر ضرب الزوجة إذا أسرفت من مال زوجها، وهذه ه</>
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on June 03, 2009 12:46

May 27, 2009

ومن يحاكم هؤلاء؟

<>ليس غريباً أن يرفع البعض دعاوى قضائية ضد هذا الكاتب أو تلك الروائية كردة فعل على ما ينشرونه من مؤلفات أو مقالات. ومع أنني لا أوافق بعض الكتّاب في عدم مراعاتهم للخطوط الحمراء التي يجُمع عليها غالبية الناس، وأعتقد أن استفزاز الجماهير لتحقيق قدر عالٍ من المبيعات هو أسلوب رخيص للتسويق، ومع ذلك فإنني أعرف بأن الكثير من هذه الدعاوى القضائية لم يكن لها سند حقيقي. فيكفي أن بعض هؤلاء ” الغيورين” قد رفع دعاوى على رواية دون حتى أن يقرأها! والحجج التي تساق هنا دائماً هي: دفاعاً عن دين الله، أو منعاً لتشويه </>
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 27, 2009 12:29

في قطار المترو - جريدة القافلة الأسبوعية 4 مايو 2009

<>[image error]063-underground_roundel_sign_at_epping

إن كنت من سكان لندن فأنت غالباً ستركب قطار الأنفاق المترو (أو الأندر قراوند) ولو مرة واحدة في الأسبوع على الأقل، لأنه في أحيان كثيرة وسيلة المواصلات الأسرع والأكثر فعالية في عبور عاصمة الضباب المكتظة أبداً بالسكان والمتخمة بالاختناقات المرورية خاصة في قلبها النابض. وبالرغم من أن ركوبه يجعلنا نشعر بالضيق أحياناً فهناك الزحام الشديد خاصة في أوقات الذورة، وهناك التصرفات المزعجة من بعض الركاب، وهناك الحر في فترات الصيف، والأعطال المفاجئة، وركوب القطار الخاطيء أو عدم النزول في المحطة المفترضة، وغيرها</>
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 27, 2009 12:23

امسك حرامي! جريدة القافلة الأسبوعية 3 - مايو 2009

<>هل سبق لك وأن أفصحت بعفوية لأصدقائك أو أقربائك أو زملاء العمل عن فكرة جديدة خطرت بذهنك أو أنت بصدد تنفيذها لما تتوقعه من مردوداتها الإيجابية مادياً أو معنوياً ثم فوجئت بأنهم تفذوها على أرض الواقع قبلك؟ أو نسبوها لأنفسهم وعرضوها على المدراء قبل أن تعرضها أنت ؟ بل هل حصل (وهو الأكثر إثارة للغيظ) أن أحدهم قد قام بسرقة فكرتك هكذا ببساطة وراح يبين فوائدها مع أنه كان أول من وقف ضدك وضدها مسفهاً ومعارضاً أوفي أحسن الأحوال مشككاً حين سمعها للمرة الأولى؟
للأسف أكاد أكون واثقة بأن الجواب سيكون بنعم عند عدد</>
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 27, 2009 12:17

May 20, 2009

القوانين الذهبية للعمل

<>من أكثر الأشياء التي تنال تقديري في الغرب هو هذا النهم الشعبي للمعرفة ولتطوير قدرات المرء وتحديثها باستمرار، فحين تواجهك مشكلة ما، فإن الثقافة السائدة هي أن تحاول أن تعمل شيئاً بشأن هذه المشكلة، إما عن طريق قراءة كتاب أو اللجوء إلى أهل الاختصاص أو حتى البحث عن حلول عبر الإنترنت. فثمة ما هو أجدى من الشكوى بلا طائل كما يفعل الناس في العالم الثالث. ولما كانت القراءة عادة أصيلة لدى هذه الشعوب إذ تتربى عليها الأجيال منذ السنة الأولى من العمر، ولما كان الكتاب متوفراً في المكتبات المدرسية والجامعية وال</>
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 20, 2009 10:43

May 14, 2009

“تويترTwitter: ” وكيف يغير حياتنا

<>twitterتواصل الأفكار البسيطة الخلاقة الإستفادة من التقنية وتطويعها لخدمة أهدافها فتكون النتيجة منتج تقني جديد له تأثير اجتماعي وتجاري وثقافي وربما سياسي غير مسبوق على حياتنا. بل النقطة الأكثر إثارة وحماسة هي أن هذا المنتج يكون في الغالب متعدد الإستخدام، فمع أنه وجد للأساس ليؤدي غرضاً معيناً بشكل رئيسي إلا أن حيوته وديناميكيته تؤهلانه ليخدم أغرضاً أخرى. وأحد هذه الأمثلة يمكن مشاهدتها في موقع توتير (Twitter)الذي بدأ يكتسب شعبية كبيرة خلال العام الأخير.
أنشيء توتير، وهذا الإسم مشتق من كلمة تويت (Twit) بالإ</>
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 14, 2009 16:10

ماركة - جريدة القافلة الأسبوعية ( مايو 2009 -2 )

bags_home

<><>دخلتُ إلى محل “سليفرجز” الشهير في قلب لندن لأبحث عن حقيبة يد أحتاجها لحضور مناسبة هامة. ظننت بأن وجودي في محل راقٍ يعرض منتجات كبريات شركات الموضة والأناقة سيعطني فرصة أفضل لأجد ما أريد بسرعة ولأقارن الأسعار أيضاً.  جلت بعيني من ركن إلى آخر، أقلب البصر في حقائب من ألوان وأحجام مختلفة وأنا أردد في سري: يا للبشاعة! بعض هذه الحقائب الباهظة بشعة فعلاً فلا تصميم ولا لون إلا في واحدة أو اثنتين على الأكثر من هذه الماركة أو تلك. ثم وبصعوبة وجدت واحدة شعرت بأنه يمكنني أن أتقبلها على أقل تقدير، سألت البائ</></>
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 14, 2009 15:57

May 9, 2009

كيف نرد؟

<>تعودنا على أن نكون في فوهة المدفع، خاصة إذا كنا ممن يسافر أو يعيش خارج المملكة فإن سماعنا لتعليق حول هذه الجزئية أو تلك فيما يخص بلادنا وطريقة معيشتنا أمر يكاد يتكرر بشكل شبه يومي. وبالرغم من أننا لسنا مكلفين بالرد على كل شخص لا يعجبه أسلوب حياتنا، ولكن هناك حالات بعينها نريد بالفعل أن نرد على بعض هذه التعليقات. إما لأهمية المعلق بالنسبة لنا، أو إذا كنا نتحدث على صعيد إعلامي أو رسمي. وهنا تأتي ردود أفعالنا، هل نبرر القضية التي تم الحديث عنها بغض النظر عن أي شيء؟ أم هل نشجب نحن أيضاً الموضوع ونوا</>
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 09, 2009 04:56

مرام عبد الرحمن مكاوي's Blog

مرام عبد الرحمن مكاوي
مرام عبد الرحمن مكاوي isn't a Goodreads Author (yet), but they do have a blog, so here are some recent posts imported from their feed.
Follow مرام عبد الرحمن مكاوي's blog with rss.