Ali Mohamed > Recent Status Updates

موقع الجود ريدز بقى تقريبا أحد المصادر القليلة جدا اللي بتفرحنى في الفترة الأخيرة ، انا فخور بجد إني شايف الشباب اللي أغلبهم لسا موصلش سن الـ٣٠ و بيقرأوا الكميات الهايلة دي و في كل الاتجاهات و على كل الألوان ، دا إن دل على شيئ فيدل على إننا فعلا لسا فينا أمل ، و الأمة دى طالما لسا فيها ناس بتقرأ و خصوصا الشباب يبقى عمرها ما هتموت ، و ان الجيل دا أكيد هيكون جيل كويس ان شاء الله ، فرحتونى ربنا يفرحكم

صباح التوهان و مُذهبات العقل ، التجربة الاولى : بوب >> شمام كوّلا ، بيعمل دماغ بعدين يطير في الفضاء :D على فكرة انا بتكلم بجد :D بيشم مادة لاصقة

لا يمكن أبداً إصلاح ما انكسر ، الفتى المدعو كرو

الصدفة شيئ مرعب ، السيد ناكاتا

الرواية دي مجنونة ، لكن جنون من النوع الياباني ، بما إني كنت فى فترة من الفترات مدمن سلاسل الأنمي فـ أقدر أقول إنه جنون مخلوط بظرافة ، هما مبيكونوش قاصدين الموضوع دا لكن هى دى شخصيتهم و أفكارهم اللي مش بيدّعوها بتخرج طبيعية جدا منهم على حد علمي يعنى ،

يشعر بالغيرة من شاب مات في العشرين من عمره قبل ثلاثين عاما و ضاع موته هباءا بعد أن هُشم رأسه بماسورة ، يشعر بالغيرة منه و يحسده على حب فتاة لم تعد موجودة الآن . بؤس بزيادة يا سي كافكا :D

الخيوط بدأت تتشابك اخيرا :D بعد ما يزيد عن 300 صفحة :v يا فرج الله

أوشيما >> أنا محدش يتوقعنى :D

من لحظة ما ظهر في الرواية و انا مش مطمنله أو نقول بقى مش مطمنلها :D

يا أخت حرام عليكي صدمتينا :D

قبل ما أبدأ في الأحداث الجاية اللي الله اعلم هتكون عاملة ازاى ، بس حتى اللحظة بتمنى من كل قلبي يكون عندي كوخ زى ده ، العزلة عن العالم المقرف دا يظل حلم سرمدي محفور بكل عمق في نفسي و هحاول أحققه ان شاء الله

يطلع اية الحنكليس دا ؟!

.

وهو عنده 15 سنة عمل اللى انا هموت و اعمله و انا عندى اهو 21 سنة مش عارف اعمله -_-

هؤلاء هم سلفنا ، فـ ليُرينا كل ذى سلفٍ سلفه

انا ازاى كنت بفضل أأجل قراءة الكتاب دا ! الكتاب دا كان لازم اقرأه من سنين

كتاب مرعب

الرواية كعمل هى حاجة كدا أشبه بالجرايد اللي بتنشر قضايا الفساد ، فهى أقل منها كعمل روائي و أكتر منها كتخقيق صحفى

لكن الرواية كمضمون فهى قنبلة ذرية أو هيدروجينية ، بتوصف أوضاع مقززة و مهينة ، طول فترة قراءتي ليها و انا بقاوم شبح الإكتئاب من فداحة الحاجات المكتوبة فيها

اخيرا ، يارب ما تكتب علينا السجن

دى مش رواية ، دى قنبلة

هذا العالم قذر جدا ، هذا العالم غير مناسب للعيش الآدمي ، لهذا وجدت القيامة

الرواية دي حتجيبلي اكتئاب زيادة على اني مكتئب خلقة -_-

مش عارف اذا دى كانت مبالغة من الكاتب ولا الوضع كدا فعلا بس هو بيتكلم عن الشذوذ الجنسي كتير اوي في الرواية دى ، هو في لية بالظبط ؟!!

حتى الآن بتوصف اوضاع مقززة جدااا في عالم ما وراء الأسوار

حتى الآن بتوصف اوضاع مقززة جدااا في عالم ما وراء الأسوار

سبحان الله ، و كأنه المجدد الذي يُبعث على رأس كل مائة عام ، منهجه في كل اتجاه هو منهج عبقرى موافق للدين و مفيد للرعية ، هذا هو عمر فأين في الناس الآن مثل عمر !

أقمت الحجة على من بعدك يا عمر

تقارب غير عادي بينها و بين ثلاثية غرناطة للسيدة رضوى عاشور ، رواية من المستوى الرفيع حتى الآن

أفكر جديا في عدم استكماله ، لعيب أعلمه من نفسي و هو عدم اهتمامى بالمناورات و الحركات السياسية ، لكن مشفق من أكون قد ضيعت وقت قراءتي اليويمة ليومين متتالين على مادة لم اكملها خاصة و إن كانت قراءتها مُجهدة ، أظن أني سامنح نفسي إجازة مؤقتة لتغيير مزاجى العام و من ثم العودة مرة أخرى له حتى استكمله و هكذا حتى اُتمه

بدأ يظهر الوجه الصعب للكتاب ، بدأت أحس أنى محتاج معلومات تاريخية و سياسية أكتر عشان أقدر أفهم الأحداث اللى الفريق بيذكرها ، بالاضافة للاتجاه لذكر المناورات السياسية اللى حصلت فى الفترة اللى بيتناولها ، و بالنسبة لشخص زيي ققد شغفه بالسياسة و احاديثها من مدة مش قصيرة بدأت أحس بشبح الملل فى المكان ، هحاول اضغط على نفسي أكتر و استمر فى الكتاب ان شاء الله

منبهر جداااا بكمية الحسابات المعقدة و الافتراضات المنطقية و النظريات و الاحتياطات و حساب عامل الزمن و عامل الجغرافيا و العنصر البشري و التفاصيل الدقيقة التى تم مراعاتها فى كل خطوة ، و أكثر عجبي من ذاكرة الفريق رحمه الله لكل هذا الكم من المعلومات و الارقام و الحسابات و الافترضات بهذة الدقة

هذة الرواية من النوع الذي يجعل شابا في ريعان الشباب ينزوي في ركن من غرفته و يبكي كالأطفال ،، كنت أقرأ و أبكي ولا أستطيع أن أتوقف عن القراءة ولا أتسطيع أن أتوقف عن البكاء لم أنته منها بعد و أفكر جديا ألا أقرأ أي رواية بعدها ،، لا أظن أن هناك رواية تستحق أن تُقرأ أصلا بعد هذة المعجزة ربما سأسمح لنفسي أن أُعيد قراءتها مجددا أنا الآن و فقط أعترف أنني و لأول مرة أتذوق متعة القراءة و لحسن حظي أني تذوقتها بينما ينام العالم

هذة الرواية من النوع الذي يجعل شابا في ريعان الشباب ينزوي في ركن من غرفته و يبكي كالأطفال ،، كنت أقرأ و أبكي ولا أستطيع أن أتوقف عن القراءة ولا أتسطيع أن أتوقف عن البكاء ،، لم أنته منها بعد و أفكر جديا ألا أقرأ أي رواية بعدها ،، لا أظن أن هناك رواية تستحق أن تُقرأ أصلا بعد هذة المعجزة ،، ربما سأسمح لنفسي أن أُعيد قراءتها مجددا ،، أنا الآن و فقط أعترف أنني و لأول مرة أتذوق متعة القراءة و لحسن حظي أني تذوقتها بينما ينا

بعد اول ١٠٠ صفحة أبكتني ٣ مرات ،، في مقولة قريتها قبل كدا " أيها الكاتب لا اطلب منك ان تصف لي المطر و لكن اطلب منك ان تجعلني أتبلل " ،، دا بالظبط اللي حسيته في الـ١٠٠ صفحة دول حسيت اني مش بقرأ دنا عايش هناك في الوقت دا و حاضر الاحداث كلها بكل تفاصيلها ،، حتى الآن الرواية مذهلة و اقدر اقول ان كل اللي قريته قبلها ولا حاجة .... يُتبع