فاطمه موسي
is currently reading
progress:
(page 175 of 235)
"مبرراتك السخيفة .. أعذارك الواهية ..
بجد انت شخص بائس جدا , ومريض جدا زي ما بتقول على نفسك دايما ..
مفيش أي حاجة تغفر كونك كائن حقير .. انت حقير يا " عبد العزيز " بما انك بتدايق من اسمك وهو كامل !
قال فلتغفري قال !" — Jan 06, 2014 08:50AM
"مبرراتك السخيفة .. أعذارك الواهية ..
بجد انت شخص بائس جدا , ومريض جدا زي ما بتقول على نفسك دايما ..
مفيش أي حاجة تغفر كونك كائن حقير .. انت حقير يا " عبد العزيز " بما انك بتدايق من اسمك وهو كامل !
قال فلتغفري قال !" — Jan 06, 2014 08:50AM
“لماذا تأتي الاشياء الصحيحة في التوقيت الخطأ ؟ ولماذا تتحقق الأمنيات بعد فوات الأوان؟”
― سوناتا لتشرين
― سوناتا لتشرين
“من يقرأ التاريخ لا يدخل اليأس إلى قلبه أبداً وسوف يرى الدنيا أياماً يداولها الله بين الناس. الأغنياء يصبحون فقراء, والفقراء ينقلبون أغنياء, وضعفاء الأمس أقوياء اليوم, وحكام الأمس مشردوا اليوم,والقضاه متهمون, والغالبون مغلبون والفلك دوار والحياة لا تقف.”
― من أمريكا إلى الشاطئ الآخر
― من أمريكا إلى الشاطئ الآخر
“خلقتَ الحُبّ
ثم جَرَى عليْنا
و المشيئةُ لكْ
و أنتَ مُقلّب القلبِ
الّذي إن حادَ عنكَ
هلَكْ !
فإن تسألهُ عن ذنبٍ
فعَن عفوِ الرِّضا
سألَكْ
/
غدًا سأقولُ :
يا ربِّي
تحابَبْنا و أحببْناكْ !
أنا بفؤاديَ الخَرِبِ
الَّذي عمَّرتَهُ
بسَنَاكْ
و ليْلايَ الني جاءَتْ
من الدُّنيا
لكيْ تلقَاكْ !”
― الليالي الأربع
ثم جَرَى عليْنا
و المشيئةُ لكْ
و أنتَ مُقلّب القلبِ
الّذي إن حادَ عنكَ
هلَكْ !
فإن تسألهُ عن ذنبٍ
فعَن عفوِ الرِّضا
سألَكْ
/
غدًا سأقولُ :
يا ربِّي
تحابَبْنا و أحببْناكْ !
أنا بفؤاديَ الخَرِبِ
الَّذي عمَّرتَهُ
بسَنَاكْ
و ليْلايَ الني جاءَتْ
من الدُّنيا
لكيْ تلقَاكْ !”
― الليالي الأربع
“ضياء القلب هو العلوم الدينية ونور العقل هو العلوم الحديثة فبامتزاجهما تتجلى الحقيقة فتتربى همة الطالب وتعلو بكلا الجناحين وبافتراقهما يتولد التعصب في الأولى والحيل والشبهات في الثانية.”
―
―
“من كان سروره بغير الحق فسروره يورث الهموم، ومن لم يكن أنسه في خدمة ربه فأنسه يورث الوحشة.”
― Arabian Nights & Days
― Arabian Nights & Days
فاطمه’s 2025 Year in Books
Take a look at فاطمه’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Polls voted on by فاطمه
Lists liked by فاطمه





















































