“بينما كنت أسير في البادية، إذ مررت بحجر مكتوب عليه هذا البيت:
أيا معشر العشاق بالله خبِّروا ..... إذا حل عشق بالفتى كيف يصنعُ
فكتبت تحته البيت التالي:
يداري هواه ثم يكتم سرَّه ..... ويخشع في كل الأمور ويخضعُ
ثم يقول: عدت في اليوم التالي فوجدت مكتوبا تحته هذا البيت:
وكيف يداري والهوى قاتل الفتى ..... وفي كل يوم قلبه يتقطعُ
فكتبت تحته البيت التالي:
إذا لم يجد صبرًا لكتمان سرِّه ..... فليس له شيء سوى الموت ينفعُ
يقول الأصمعي: فعدت في اليوم الثالث، فوجدت شابًّا ملقىً تحت ذلك الحجر ميتًا، ومكتوبٌ تحته هذان البيتان:
سمعنا أطعنا ثم متنا فبلِّغوا ..... سلامي إلى من كان بالوصل يمنعُ
هنيئًا لأرباب النعيم نعيمهمْ ..... وللعاشق المسكين ما يتجرعُ”
―
أيا معشر العشاق بالله خبِّروا ..... إذا حل عشق بالفتى كيف يصنعُ
فكتبت تحته البيت التالي:
يداري هواه ثم يكتم سرَّه ..... ويخشع في كل الأمور ويخضعُ
ثم يقول: عدت في اليوم التالي فوجدت مكتوبا تحته هذا البيت:
وكيف يداري والهوى قاتل الفتى ..... وفي كل يوم قلبه يتقطعُ
فكتبت تحته البيت التالي:
إذا لم يجد صبرًا لكتمان سرِّه ..... فليس له شيء سوى الموت ينفعُ
يقول الأصمعي: فعدت في اليوم الثالث، فوجدت شابًّا ملقىً تحت ذلك الحجر ميتًا، ومكتوبٌ تحته هذان البيتان:
سمعنا أطعنا ثم متنا فبلِّغوا ..... سلامي إلى من كان بالوصل يمنعُ
هنيئًا لأرباب النعيم نعيمهمْ ..... وللعاشق المسكين ما يتجرعُ”
―
“دائرة مفرغة تنتهى لتبدأ وتبدأ لتنتهى وتدور بك فإذا انتهت دورتها أسلمتك إلى ما تركته فى النهاية.
دورات لا تكف عن الدوران.
يولد الإنسان عاريا ويعود إلى الأرض وأصابعه قابضة على الهواء .. يحب و يعانق وبعدها يترك ويفارق”
― حوار بين طفل ساذج وقط مثقف
دورات لا تكف عن الدوران.
يولد الإنسان عاريا ويعود إلى الأرض وأصابعه قابضة على الهواء .. يحب و يعانق وبعدها يترك ويفارق”
― حوار بين طفل ساذج وقط مثقف
“إنما الناس صور الفكر أو صور القلب، فدنيا كل إنسان في شيئين: ما ينزع إليه بفكره، وما يميل إليه بقلبه، والإنسان من كل إنسان أحد اثنين: من تَرجى به المنفعة، ومن تكون فيه المحبة، والإنسانية من كل إنسان في منزلتين: أدنى الحب، وتلك هي منزلة الصداقة، وأعلى الصداقة، وهي منزلة الحب، فأما ما وراء ذلك فصحراء الإنسانية الكبرى المقفرة من قلب الشخص وفكره. ولولا الأديان لخربت الدنيا، فإن هذه الأديان قد عمرت هذه الصحراء بعنصرين جليلين أنبتا فيها القلب والفكر، وهما: خوف الله في خلقه، ومحبة الله فيهم، فحيث وُجد هذا الخوف وهذه المحبة، وُجدت الإنسانية، وعلى ذلك فالإنسانية العامة الحقيقية هي الإيمان، والإيمان العامُّ الصحيح هو المؤمن، والسلام العامُّ الكامل هو الله جل جلاله.”
― السحاب الأحمر
― السحاب الأحمر
“يمكن للرجل أن يركع في حالتين : ليشرب من العين ، و ليقطف زهرة ."
--
"العيون التي لا حياة فيها تشبه حبات العنب”
― بلدي
--
"العيون التي لا حياة فيها تشبه حبات العنب”
― بلدي
هبة ’s 2025 Year in Books
Take a look at هبة ’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Favorite Genres
Polls voted on by هبة
Lists liked by هبة
























































