“كلّما ازداد الإنسان غباوة .. ازداد يقيناً بأنه أفضل من غيره في كل شيء .”
― مهزلة العقل البشري
― مهزلة العقل البشري
“في أيامنا العجيبة هذه , أصبح الكاتب العربي يلهث وراء فُرَص الترجمة لترتفع قيمته المحلية ! .. كأنه يريد أن يقرأه الإنجليز ليعرفه العرب ! ”
― رأيت رام الله
― رأيت رام الله
“وهل تسع الأرض قسوة أن تصنع الأم فنجان قهوتها مفرداً في صباح الشتات ؟”
― رأيت رام الله
― رأيت رام الله
“سرّ الحياة .. سرّ الشباب .. والصبا والطفولة .. سرّ اللذة ..
أن أعيش حياتى على آخرها وأنفجر مثل البالونة ..
أن أقول كلمتى وأتحطّم ..
...أن أعلن حقيقتى .. ورغباتى .. بلا خوف .. وبلا تحفظات ..
...أن أجاهر بكل ماهو صادق وحقيقى فى نفسى بلا مبالاة .
أن أعيش كالطفل البسيط المرح .. أبعثر انفعالاتى وأضحك من قلبى .. وأبكى من قلبى ..
ألّا أخفى شيئًا على سبيل الحذر .. وأنكر شيئًا على سبيل الحرص وأدّعى شيئًا على سبيل الأمان .. فما الحرص والحذر والأمان إلّا أعراض الموت والشيخوخة والتعفن والصدأ ..
إن الشيوخ والعجائز والكهول هم الذين يزنون الأمور بحنكة .. ويترددون .. ويقدّمون رجلا ويؤخّرون أخرى .. ويكذبون .. ويحتالون .. على سبيل الاحتياط .. والحرص .. والحذر ..
وهم يحتاطون لأنهم يشعرون أن حياتهم نفدت وأيامهم انتهت .. لم يعد لديها رصيد يعتمدون عليه ليقوموا بعمل جرىء .. لم تعد لهم ثروة من العمر يقامرون عليها ..
الحنكة والحيطة والحذر تزحف على الإنسان مع أعراض الروماتزم والنقرس وتصلب الشرايين ..
إنها الصدأ الذى يصيب الروح بالإمساك فتحتبس خلف الضلوع .. لا تقول شيئًا ..
اللهم قنى شرّ الحرص والحذر والحيطة .. وأحينى طفلا شجاعًا .. وأمتنى طفلا شجاعًا ..
اللهم إنى لا أريد أن أكون محنّكًا أبدًا ..
أريد لقلبى أن يتفجّر وهو يقول ما فيه .. ولا أريده أن يموت مطوّيًا على سرهّ ..
هذه حياتى ولست أملك حياةً أخرى غيرها .. عاونّنى لأمنحها كلها وأنفقها .. وأبذرها .. وأهتك سرّها”
―
أن أعيش حياتى على آخرها وأنفجر مثل البالونة ..
أن أقول كلمتى وأتحطّم ..
...أن أعلن حقيقتى .. ورغباتى .. بلا خوف .. وبلا تحفظات ..
...أن أجاهر بكل ماهو صادق وحقيقى فى نفسى بلا مبالاة .
أن أعيش كالطفل البسيط المرح .. أبعثر انفعالاتى وأضحك من قلبى .. وأبكى من قلبى ..
ألّا أخفى شيئًا على سبيل الحذر .. وأنكر شيئًا على سبيل الحرص وأدّعى شيئًا على سبيل الأمان .. فما الحرص والحذر والأمان إلّا أعراض الموت والشيخوخة والتعفن والصدأ ..
إن الشيوخ والعجائز والكهول هم الذين يزنون الأمور بحنكة .. ويترددون .. ويقدّمون رجلا ويؤخّرون أخرى .. ويكذبون .. ويحتالون .. على سبيل الاحتياط .. والحرص .. والحذر ..
وهم يحتاطون لأنهم يشعرون أن حياتهم نفدت وأيامهم انتهت .. لم يعد لديها رصيد يعتمدون عليه ليقوموا بعمل جرىء .. لم تعد لهم ثروة من العمر يقامرون عليها ..
الحنكة والحيطة والحذر تزحف على الإنسان مع أعراض الروماتزم والنقرس وتصلب الشرايين ..
إنها الصدأ الذى يصيب الروح بالإمساك فتحتبس خلف الضلوع .. لا تقول شيئًا ..
اللهم قنى شرّ الحرص والحذر والحيطة .. وأحينى طفلا شجاعًا .. وأمتنى طفلا شجاعًا ..
اللهم إنى لا أريد أن أكون محنّكًا أبدًا ..
أريد لقلبى أن يتفجّر وهو يقول ما فيه .. ولا أريده أن يموت مطوّيًا على سرهّ ..
هذه حياتى ولست أملك حياةً أخرى غيرها .. عاونّنى لأمنحها كلها وأنفقها .. وأبذرها .. وأهتك سرّها”
―
“كيف تنعس أمة بأكملها؟ كيف غفلنا إلى ذلك الحدّ.. إلى هذا الحدّ.. بحيث أصبح وطننا وطنهم؟”
― ولدت هناك .. ولدت هنا
― ولدت هناك .. ولدت هنا
أفنان’s 2025 Year in Books
Take a look at أفنان’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Polls voted on by أفنان
Lists liked by أفنان































