“إنّ الإنسان الذي يمدّ يده لطلب الحرية ليس بمتسولٍ ولا مستجد وإنّما هو يطلب حقًا من حقوقه التي سلبته إيّاها المطامع البشرية، فإن ظفر بها فلا منّة لمخلوق عليه، ولا يد لأحد عنده”
― النظرات
― النظرات
“التعاليم التي ندعوإليها هي الأركان المتفق عليها والنصوص المقطوع بها أما ما يحتمل عدة أفهام فلا دخل له في ميدان الدعوة! وإذا كان المسلمون أنفسهم في سعة أمام هذه الأفهام العديدة، وإذا قالوا: لا يعترض بمجتهد على مجتهد آخر، فكيف نلزم الأجانب بفقه خاص؟
إننا نضع العواثق عمدا أمام الإسلام حين نفرض على الراغبين فيه تقاليدنا في الحكم والاقتصاد والمجتمع والأسرة وأغلب هذه التقاليد ليس له سناد قائم، بل أغلبه وليد عصور الانحراف والتخلف..
و من الممكن بعد اقتناع الراغبين في الإسلام من اعتناقه، أن تترك لهم حرية الاختيار من الفروع التي لا حصر للخلاف فيها، ولا ميزة لرأي على آخر..
إننا ندعوإلى الإسلام، لا إلى الاقتداء بالمسلمين! ندعوإلى الكتاب والسنة، لا إلى سيرة أمة ظلمت نفسها ولم تنصف تراثها.
ذلك أن دين الله جدير بالاتباع أما مسالكنا نحن فجديرة بالنقد، والبعد...!”
― مستقبل الإسلام خارج أرضه: كيف نفكر فيه؟
إننا نضع العواثق عمدا أمام الإسلام حين نفرض على الراغبين فيه تقاليدنا في الحكم والاقتصاد والمجتمع والأسرة وأغلب هذه التقاليد ليس له سناد قائم، بل أغلبه وليد عصور الانحراف والتخلف..
و من الممكن بعد اقتناع الراغبين في الإسلام من اعتناقه، أن تترك لهم حرية الاختيار من الفروع التي لا حصر للخلاف فيها، ولا ميزة لرأي على آخر..
إننا ندعوإلى الإسلام، لا إلى الاقتداء بالمسلمين! ندعوإلى الكتاب والسنة، لا إلى سيرة أمة ظلمت نفسها ولم تنصف تراثها.
ذلك أن دين الله جدير بالاتباع أما مسالكنا نحن فجديرة بالنقد، والبعد...!”
― مستقبل الإسلام خارج أرضه: كيف نفكر فيه؟
“إن| الإنسان الذي يمدّ يده لطلب الحرية ليس بمتسولٍ ولا مستجد وإنّما هو يطلب حقًا من حقوقه التي سلبته إيّاها المطامع البشرية، فإن ظفر بها فلا منّة لمخلوق عليه، ولا يد لأحد عنده”
―
―
“ليست الحريّة في تاريخ الإنسان حادثًا جديدًا أو طارئًا غريبًا إنما هي فطرته التي فُطر عليها”
― النظرات
― النظرات
“لا حاجة لنا بتاريخ حياة فلاسفة اليونان وحكماء الروم وعلماء الإفرنج، فلدينا في تاريخنا حياة شريفة مملوءة بالجد والعمل والبرّ والثبات والحب والرحمة والحكمة والسياسية والشرف الحقيقي والإنسانية الكاملة وهي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وحسبنا بها وكفى”
― النظرات
― النظرات
فاطِمة’s 2025 Year in Books
Take a look at فاطِمة’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Polls voted on by فاطِمة
Lists liked by فاطِمة






































