Ehab Shaaban > Ehab's Quotes

Showing 1-17 of 17
sort by

  • #1
    خيري شلبي
    “مستقبل مصر نفسها مرهون بمزاج فرد من الأفراد.”
    خيري شلبي, صالح هيصة

  • #2
    Paulo Coelho
    “كي تصل إلى كنزك عليك أن تكون يقظاً للعلامات، فقد كتب الله قدرنا على جبيننا، واختار لكل منا الحياة التي عليه أن يحياها، وليس عليك إلا أن تقرأ ما كُتب لك..”
    Paulo Coelho, The Alchemist

  • #3
    Paulo Coelho
    “الخوف من المجهول يتلاشى عندما نفهم أن صيرورتنا وصيرورة العالم قد خطتها يد واحدة.”
    Paulo Coelho, The Alchemist

  • #4
    Paulo Coelho
    “ليس هناك إلا شيء واحد يمكن أن يجعل الحلم مستحيلاً : إنه الخوف من الإخفاق.”
    Paulo Coelho, The Alchemist

  • #5
    طلال فيصل
    “أنا فراغٌ وأحلام مبددةُ...أنا انتظار بلادً ليس تُنتظر”
    Talal Faisal

  • #6
    Woody Allen
    “I don't know the question, but sex is definitely the answer.”
    Woody Allen

  • #7
    جمال بخيت
    “مش باقى منى
    غير شوية ضى فى عنيا
    انا حديهملك
    وأمشى بصبرى فى الملكوت
    يمكن فى نورهم تلمحى خطوة
    تفرق معاكى بين الحياة والموت”
    جمال بخيت

  • #8
    محمد سالم عبادة
    “تَبًّا لها ذَاتي!
    سأبحَثُ داخِلي
    عَن إبرةٍ في كُومِ قَشٍّ في هَشيمٍ مُحتَظَرْ ..
    وأظَلُّ أهوِي ،
    داخِلي بَالُوعَتي ،
    أستغفِرُ الأشعارَ في صَمتِ السَّحَرْ ..
    لِمَن استَحلَّ الشِّعرَ فيَّ وما شَعَرْ !
    تَسَّاقَطُ الأفكارُ حَولِيَ والبَشَرْ ..
    والكُلُّ يَهتُفُ في اغتِرابْ :
    "هَلا تَوَخَّيتَ الحَذَرْ؟!".
    ......
    من تجربة (بالوعة العوالم المتوازية) - طقوس التبرُّم”
    محمد سالم عبادة, طقوسُ التبرُّم

  • #9
    بهاء طاهر
    “الناس لاتبوح بأسرارها للأصدقاء وإنما للغرباء في القطارات أو المقاهي العابرة”
    بهاء طاهر

  • #10
    محمد سالم عبادة
    “لا يَسألُ ولا أجيب
    (بلسانِ امرأة)
    .............................
    يُسائِلُني هل حُبُّهُ لا مَذاقَ لَهْ ..
    وهل حاد عَنِّي الخطوُ من يومِ نَقَّلَهْ

    أنا من تُغَني خطوَكَ الحُلوَ حينما
    تَمُرُّ بَعيدًا ثُمَّ تُدنيكَ عَرقَلَةْ

    تَوَسَّدتُ عند النومِ قلبَكَ ؛ فالتقَى
    بصدرِكَ رأسي في المنامِ، وحُقَّ لَهْ

    حنانَيكَ يا قُطبَ المُحِبِّينَ ؛ لا تَغَرْ
    فذا أنتَ مِلءَ الحُلمِ تشدُو بحَوقَلَةْ !!

    تعالى بهذا الحُبِّ جَدِّي؛ أنا هُنا
    أرَتِّلُ شِعرًا فيكَ ينضَحُ قلقَلَةْ..!

    ذِرَاعَاكَ؟! آهٍ مِن ذِراعَيكَ ؛ إنَّني
    أحِبُّكَ؛ والهِجرانُ ما كان أعقَلَهْ

    يُحَدِّقُ فينا النَّاسُ .. أعرِضْ عن الهَوَى ..
    أنا بِكَ .. لكنِّي بِنَفسِيَ مُثقَلَة ْ .

    محمد سالم عُبادة
    22/3/2007”
    محمد سالم عبادة, تعاطٍ

  • #11
    محمد سالم عبادة
    “رُومْبا
    .........
    ياعنزتي ..
    يا عنز ...!
    ماء ضحكتك
    طرطش ف حزني رمز !
    نازلة ف رجولتي عَزق ..
    ف الدنيا لِيّا من أنوثتك جُزء ..،
    أما ف يوم الحشر : ليّا منها بالصبر الجميل
    تسعة و تسعين جزء ..!

    يا عنزتي يا عنز ..
    فتشت ف جيوبي لقيتني
    عامل اسمك حِرز ..

    يا عنزتي يا عنز ..
    شَكِّيت ف حُبك لِيّا حتى الوخز ..
    خِفِّيِّتِك و الرزق :
    لاعبوني فوق كل الشناكل ..
    شفتي رُوحي؟؟
    مَزق !
    يا عنز يا ست النغم واللطف ..
    وحياة جنوني بيكي :
    لما تستوي الرُّومبا ،
    ما هاشبع قطف ..
    راح ترقصيها فوق كفوفي خطف ..
    وانا كمان يا عنز ...
    هارقصها برضك فوق شفايفك :
    قفز !
    .........
    ليل الاثنين
    19/2/2007”
    محمد سالم عبادة, هنجراني

  • #12
    محمد سالم عبادة
    “صومعتي إنتي وماخوري"
    باطلِق ف ساحتك بخوري
    وانا اللي بارمان وخُوري
    مندور لخدمة جمالِك".
    ........ من تجربة (المبتدأ والخير) - ديوان (دروس في العربي) .. محمد سالم عبادة”
    محمد سالم عبادة, دروس في العربي

  • #13
    محمد سالم عبادة
    “إنّي أُخِذتُ بِنَقصِ خارِطَتي
    وَسْمَ الجِهاتِ، فخابَ مَن رَسَمُوا!

    خَطوِي يُراوِدُ مُنتهى بَصَرِي
    عن غايَةٍ جُعِلَت لها الظُّلَمُ

    طَفِقَ البُراقُ يَخُبُّ حيثُ عَفا الأقــــــــصى،
    ولا إسراءَ يَحتَدِمُ!

    وأُخِذتُ غَولاً بالسِّنينَ، عَدَتْ
    تَحتَزُّني، ما مَسَّها نَدَمُ

    وأنا أُفَرِّقُ هِمَّتي نَزِقًا
    في ألفِ أرضٍ تُربُها عَدَمُ"
    ....................
    من تجربةٍ بعنوان (تركتُ الصفَّ فالتأمُوا”
    محمد سالم عبادة, كذا نَفَخَ الأنا في كِيرِ رُوحي

  • #14
    محمد سالم عبادة
    “عن أنس بن مالكٍ قال:
    قال النبي صلى الله عليه وسلم:
    "ما بالُ أقوامٍ يرفعون أبصارَهم إلى السماء في صلاتهم؟"
    فاشتدَّ قوله في ذلك حتى قال:
    "لينتهُنَّ عن ذلك أو لَتُخطَفَنَّ أبصارُهم".
    ...............
    غاشية
    ........................

    غَشِيَتكَ التي غَشِيَت مَن مَضَوْا
    فأضاءت ولم تَرَها
    غشيَتكَ وأنتَ تَخيطُ اليواقيتَ،
    وجهُكَ في الأرضِ،
    والسجدةُ المنتهَى تتعجلُ أن تنتهي وتَخِرَّ
    وتقضِيَ مثلَ الذين قَضَوا
    المثاني تقولُ وتنشرُ طِيبَ صَداها،
    أخي أنتَ مِنبَرُها،
    والمثاني عَلَت فيكَ منبرَها
    أينَ عيناكَ؟
    هل شقَّتا الأرضَ بحثًا عن اللاّزَوَرْدِ السماويِّ
    أم غابتا في وهادِ الدموعِ
    فعُدتَ إلى ما هنا
    مُغمَضًا مُكرَها؟!
    غَشِيَتكَ التي غَشِيَت كُلَّ مَن أطعمَتهُ المثاني إذَن تَمرَها!
    ذُقْ حلاوةَ ما أطلعَتْ أحرفُ النُّورِ واصمُتْ
    فإنكَ إن رُحتَ عنها تحدِّثُ غارَت
    وغابَت ولم تكتشفْ سِرَّها
    أين عيناكَ؟
    وَيحَكَ،
    لا تصطلِ الضوءَ،
    قد غشيَتكَ التي غشيتْ من مَضَوا
    لا تسَلْ ما تكونُ،
    ففِتنتُها سبقَتْ –إن سألتَ، أخي– بِرَّها
    ذاك يَكفيكَ:
    أن تقرأَ الوَحيَ بينا فؤادُكَ يَدري بأنْ غَشيَتكَ،
    وإلا يَكُن نَفعُها ضُرَّها
    أين عيناكَ؟
    هاك الترابُ،
    تَمَلَّ الترابَ ولا تلتفتْ نحوَها
    انضُ عنكَ الذي قد نَضَوا
    وانسَ في سجدةِ الحبِّ -يا ساجدًا- أمرَها!
    ............
    تجربة بعنوان (غاشية) من ديوان (أخطأتُ من شدة الفرح)”
    محمد سالم عبادة, أخطأتُ من شدة الفرح

  • #15
    محمد سالم عبادة
    “قِفا، كاد قُرصُ الشمسِ يَغرُبُ، مُهلِكًا
    نُضارَ نَهارَيكُم تَليدًا وطارِفا

    وغيمتُنا سارَت وَئيدًا وهَدَّدَت
    بقتلِكُما صَبرًا، فأمسيتُ خائِفا

    قِفا أيُّها الظّلاّنِ فالقَلبُ واجِفٌ
    ألا رَحمةً لي مِن وُقوفِيَ واجِفا؟!

    قد ائتَمَرُوا بي، أينَ رُمحي؟ لأرفَعَنْ
    على نَصلِهِ من ذِكرَياتي مَصاحِفا

    لعلَّ نَهارًا قادمًا سيُظِلُّني
    بظِلَّينِ يَحمُومَينِ، أدعوهُما: "قِفا"!
    ...........
    من تجربةِ (قِفَا) من ديوانِ (أَفنيتُ عُمري واقِفا)”
    محمد سالم عبادة, أفنَيتُ عُمري واقِفا

  • #16
    محمد سالم عبادة
    “سأشُقُّ عنها الحُجْبَ والأستارَ والأسرارَ طُرًّا ثُمَّ أَخرِقُ عادَةْ
    هذي كَرامَتيَ المُطِلةُ مِن مِعَاكَ، وِلايَتي، وَصْلي، وَوَشمُ سَعَادَةْ
    "خُذْها ولا تَخَف الدمَ المَطلُولَ" قال الهاتِفُ، انسكَبَت هناكَ شَهادَةْ
    فأخذتُها وأنا أُرَتــِّقُ خَلفَها .. جُدرانَ مَن نَسِيَ البِلَى مِيعادَهْ
    وتَرَكتُ جُلَّ كرامتي بقصيدةٍ .. وتركتُ بينَ تأوُّهَين ضِمادَةْ!"
    ....
    2009
    من (استئصال الزائدة الدُّودِيَّة) - ديوان (ضربة مِشرَط)”
    محمد سالم عبادة, ديوانان من الشِّعر: ضربةُ مِشرَط/ أواثقٌ أنتَ أنَّكَ تُريدُ الخُروج؟

  • #17
    محمد سالم عبادة
    “رأيت كأنني أرتدي جلبابي الرمادي، وأصعد قافزًا إلى الأوتوبيس وهو يهدئ سرعته قليلاً عند تقاطع شارع (سلامة) مع شارع (السكة الحديد). كان في الأوتوبيس بائعٌ جوّالٌ يحمل عددًا من عيدان الغاب المثقَّبة (نايات لعبة للأطفال) وقطعًا من الألعاب تشبه العُود لكنها بلا أوتار. رأيتني أشتري منه نايًا وعُودًا لعبةً، وأنتحي مقعدًا في الصف الأيسر من الأوتوبيس. ورائي كانت تجلس (چانا) وزوجُها. لم أكن أعرف من قبل أن (چانا) متزوجة. عندما احتضنتُ العود اللعبة، وبدأَت أطرافُ أصابعي تداعب القطعة التي في مكان الصندوق المصوت، والتي هي بلا أوتار، أصدرت أنغامًا غايةً في العذوبة، وكنت أعزف بإتقانٍ شديد! كانت (چانا) سعيدةً جدًّا بعزفي، وألقَت اهتمامها كله عليّ، فيما لم يُظهر زوجها حماسًا يُذكَر. كنت قد صعدت إلى الأوتوبيس ليوفر عليَّ مشي محطتين فقط، فأنا أنزل عند محل عصير القصب الذي عند الناصية. تأبطتُ الناي اللعبة وأمسكت العود اللعبة بيُسراي، وهممتُ بمغادرة الأوتوبيس، فيما (چانا) حزينةٌ لأنني سأغادر، وزوجُها مازال لا يُظهِر حماسًا يُذكَر. غادرتُ، واستيقظتُ من النوم."
    كان (نبيل) و(خالد) يقرآن هذه السطور المكتوبة بتنويعة من الخطوط العربية تتراوح بين الكوفي والرقعة والديواني والثلث، مشكِّلَةً فيما بينها هيئة أوتوبيس من أوتوبيسات هيئة النقل العام، في لوحةٍ موضوعةٍ في معرض الأعمال الفائزة في مسابقة الخط العربي بأكاديمية الفنون. كانت أكبر لوحةٍ بالفعل. لم تكن تحوي أكبر تنويعةٍ من الخطوط، لكنها كانت متقنةً جدًّا، وغريبةً في آن. فاللوحات الأخرى المعروضة كانت إما لآياتٍ من القرآن، أو لأحاديث نبويةٍ، أو حِكَمٍ وأقوالٍ مأثورةٍ أو حتى أبيات شعرٍ معروفة. تأمل (نبيل) و(خالد) اسم صاحب اللوحة المُوقَّعَ في الركن الأيسر السفلي منها.
    قال (خالد) بصوتٍ عالٍ: "عبدون". تسرب إليه الصوت الآتي من خلفه: "نعم"! كان صوتًا حادًّا كشفرة السّكّين، متسائلاً كمطلوب مسألةٍ هندسيةٍ، مباغتًا كطَلَّة ثعبانٍ جبليّ. التفت (نبيل) و(خالد) ليجدا أمامهما ذلك الشاب المائل إلى البدانة، متوسط الطول، مبتسمًا في ود، لا يُوحي مظهره بأن ذلك الصوت صوته.
    (عبدون) : "أنا عبدون .. إيه رأيكو في اللوحة؟"
    ....................................
    من قصّة (دُخانٌ مُبين)”
    محمد سالم عبادة, ما يحدث في هدوء



Rss