Lama Muhammad MD's Blog, page 6

November 3, 2019

لست الفاعل...

تعلم ما الحديث الذي يلمّ سوريا مع العراق.. و مع جميع بلدان العرب؟-حديث المرض، الفوضى، التزمت، المحسوبيات و الهجرة.بين الأنظمة و معارضاتها ضاعت البلدان و ضعنا نحن على أبواب السفارات وفي مجاعات العمل.يخرج من ينادي بلمّ جرح كبير قسم البلاد نصفين بلا خياطة؟كلّ يقول لست الفاعل.. فيما نتسرب غرباءً من الجرح ..كرات دم مرنة غير مرئية...تدخل الجراثيم الملتحية سوداء الراية و الصيت..يكبر الجرح.. يعمّرُ الفقرَ قيحاً.. و الكرهَ خدراً...ثم تقول لي لماذا لن يقف الوطن؟ لأنه بعد أولاده فقير الدم، ولأن الجراثيم وصلت العظم.. تنذر بشلل دائم...و تسأل: لماذا تحقدين على المعارضة و تلعنين الملوك؟لأنني كرية دم حمراء مرنة تعيش في مكان أخضر!من رواية علي السوري: بقلم:لمى محمد
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on November 03, 2019 22:44

November 2, 2019

كان يا ما كان..ثورة إنقاذ الأديان...

قالوا له أن هبة في السجن، و التهمة: ازدراء أديان!بكى و هو يتذكر غناءَها الأخير: كان يا ما كان .. يا سادة يا كرام دينٌ جميل و بعض من التيجان!قرر التاج الأول لبس الدين، فكان واسعاً عليه.. قَصَّهُ من اليسار.. قرر التاج الثاني لبس الدين فكان ضيقاً عليه.. وسَّعهُ من اليمين..قرر التاج الثالث لبس الدين.. وجده قصيراً فوضع عليه (شقفة أحاديث)..و التاج الرابع وجده طويلاً فأحرق تفاصيله..و الخامس.. و السادس.. و المئة و المليون…و بقي من الدين قطعة صغيرة.. تنافس الساسة في الإتجار بها.. التسويق لمكانها.. بينما استخدمها العقلاء كشاهد على وجوب استخدام العقل.. كان يا ما كان .. يا سادة يا كرام دينٌ جميل و بعض تيجان!لنعيد الدين.. نحتاج ثورة على أكاذيب الجنان و ظلم التيجان...من رواية علي السوري: بقلم: لمى محمد
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on November 02, 2019 08:44

November 1, 2019

في العراق ثورة!

إلى حملة الأقلام.. بجميع أنواعهم: عليكم أن تختاروا: بين دعاء أم ثكلى على أولادكم.. أو دعاء طفل يتيم لوطنكم…بين (اللقلقة) للحاكم.. أو الوقوف في صف من قطَّع الفساد- قبل الحرب- أحلامهم…بين رنّ أجراس أعناق قطعان المعارضة الرخيصة و بيع وطنكم.. أو تحرير أقدام شبابكم من أغلال التزمت الديني…لكم في العراق: خير المثل عن نبذ الطائفية.. أفضل عنوان للحريّة.. ثورة لم تؤطر الناس حسب طائفة أجدادهم.. ثورة احترمت من خالفها قبل من وافقها…لم تلعق أحذية التأسلم و الإرهاب الديني.. لم تسرق وطنها لتبيعه في دول الجوار… لكم في العراق: مثال عن شباب يقرأ الكتب.. و يستخدم عقله بدلاً عن إتباع (عرعرة) اللحى و ( قرقعة) الطناجر… لكم من قوة نساء العراق مثال بسيط على ما تقدر النساء على فعله…في إتباع الشباب العراقي للعقل أولاً و للضمير ثانياً مثال عن الحب الذي قطعتم أطرافه من خلاف… إلى حملة الأقلام.. بجميع أنواعهم: ليس في قبول التزمت حلاً.. و ليس الحل في حض الناس على ترك دينهم..يجب أن تختاروا:إمّا أن تعلنوها حرباً على البسطاء و الفقراء.. على من يعتقدون في الدين نجاةً لهم.. أو أن تستخدموا عقولكم، و تساعدوهم في استخدام عقولهم.. الحرب اليوم: حرب أفكار .. و الفضاء الافتراضي هو الشاهد ( الذي لم يرَ شيئاً)…
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on November 01, 2019 09:34

October 26, 2019

الشعوب تشبه أغانيها.. ما أكثر أغنية يشبهها شعبنا اليوم؟

الشعوب تشبه أغانيها...الأنظمة تشبه قوانينها...كلما زادت حرية الرأي.. صارت الأغاني عميقة المعاني و مؤثرة إيجاباً..كلما عُدِلَت القوانين.. تحسنت الأنظمة.. و عاش حلم الوطن...عدا ذلك:العشائر.. القبائل.. الطوائف.. القوميات.. الأديان و الأحزاب.. ليست بكل منها و لا بكلها وطناً...
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on October 26, 2019 06:39

October 25, 2019

في العراق ثورة.. إن قطعوها ستصبح...

في العراق ثورة..لن تستطيعوا قمعها..خصوصاً بعد تجنيدكم لأرواح من قتلتم فيها..ثورة مرفوعة بدعوات أمهات من آذيتم.. بنبل ضمائر من اعتقلتم...ثورة باقية في أفكار من هجَّرتم...في العراق ثورة أنتم سببها.. حكومةً و نظاماً.. و مصيركم كمصير كلّ الطغاة...في العراق أحلام الطيبين لها علينا الاحترام و عدم الكتمان أو النسيان..نحن هربنا.. و هم بقيوا يحاولون إعادة الأوطان...*********يحوّلوننا إلى غربان و وطاويط..لا طيرَ آخر في العراق..إن أردتَ الألوان.. سافرْ.. لا فراشات في العراق..لا ماء في العراق..في العراق قبور الأولياء و جرائم محتليّ الدين! اسمعْ يا عراق:صوتَ الذلّ تحت صوتِ عربدة اللحى!يقتلُ ذكورُكَ النساءَ.. يقتلون المختلفَ و المستاءَ..و كلّ من نفخه الله لآية في علم رب العالمين...يا عراق..أوصلنا ذكوركَ لزمان غير زمان الأقدمين..زمانُ العار و الفجّار..تجّار الديّن و الساسة المحتالين!زمانُ الْيَوْمَ:ذكورهُ حريم..أما من كنَّ يُسَمَيّنَّ الحريم..فشهيداتُ خوف الساسةِ على الكراسيعنانة الذكور..حيونّة المتثاقفين!
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on October 25, 2019 13:19

October 19, 2019

ستنصرهم " زينب"

"أظننت يا (النظام العراقي)حيث أخذت علينا أقطار الارض وآفاق السماء، فاصبحنا نساق كما تساق الإماء...أنسيت قول الله تعالى : وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ، إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْمًا وَلَهُمُ عَذَابٌ مُّهِينٌ. أمن العدل يابن الطلقاء تخديرك حرائرك وامائك وسوقك بنات رسول الله سبايا؟اللّهم خذ بحقّنا وانتقم لنا من ظالمنا..بئس للظالمين بدلاً، وما ربّك بظلام للعبيد، فإلى الله المشتكى وعليه المتّكل…”*اقتباس*************عليك أن تتطيّف: اشتهرت الطوائف في الأديان، بحسب التبعات لأشخاص محددين في دين ما..و مع أن هذا الإتباع يبدو هشاً، فقد تبنته النزاعات السياسيّة و صراعات الكراسي.. و المستفيدين منه عبر التاريخ كبروه و زادوا فيه.. حتى أصبح مملكة جديدة في ممالك منقسمة أساساً تحت مسميات القوميّة و الحدود التاريخيّة قبل الجغرافيّة.تطيفك يقتضي إتباعك خطوات الحق.. رجاحة العقل، العمل ثم العمل.. رفض الظلم.. الكرامة و العقل..أن تُسّلّمَ لطائفة السيدة خديجة زوجة رسول الإسلام، و التي اشتهرت بعملها و رجاحة عقلها.. التي وُصفَت بالقوة و الذكاء.. و كانت في سوق التّجار: المرأة الكريمة ذات الإرادة الحديديّة و العقل المتقد…و طائفة السيدة زينب التي قادت ثورة كربلاء ( الأولى).. حاربت الظلم ووقفت في وجه الذل و الرضوخ.. ثم فضحت اللصوص، و لم تسمح لهم باستغلال كونها امرأة ليمرروا أكاذيبهم (الإعلاميّة)…تحكي كتب التاريخ شيئاً مما قالته، و منه اقتباس بداية المقال:*”أظننت يا يزيد حيث أخذت علينا أقطار الارض وآفاق السماء، فاصبحنا نساق كما تساق الإماء...أنسيت قول الله تعالى : وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْمًا وَلَهُمُ عَذَابٌ مُّهِينٌ. أمن العدل يابن الطلقاء تخديرك حرائرك وامائك وسوقك بنات رسول الله سبايا؟اللّهم خذ بحقّنا وانتقم لنا من ظالمنا..بئس للظالمين بدلاً، وما ربّك بظلام للعبيد، فإلى الله المشتكى وعليه المتّكل…)*المرأة قادت أسواق العمل و الثورات و وقفت إلى جانب الرجال.. و إن كان التاريخ قد كُتِبَ بيد الذكور، فأجحف حق النساء و تحولت كتبنا إلى حكايات الدم و الحروب.. فإنه من العدل إنصاف النساء.. وإتباعهن في العمل و العمل.. و قول الحق، علّ كتبنا تتحول من نشر الجريمة وتمجيد الحرب.. للغة العقل و نصرة الحب. الطوائف التي لا تُعرِّف النساء و تكرمهنّ خاسرة لا يعوّل عليها، طوائفنا نسائية الهويّة تمتلك القدرة على إنجاب الأفكار كما خلق التغيير...*********أن تدخل عظم الطوائف و عظم الدين.. يعني أن تتغاضى عن القشور و عن ما قيل و سيقال، و تسأل نفسك سؤالاً بسيطاً: كيف أستطيع بقلبي، بلساني أو بيديأن أُطعِم طفلاً جائع.. أو أن أمسح دمعة مظلوم…يا النظام .. (العراقي): بئس للظالمين بدلاً، وما ربّك بظلام للعبيد، فإلى الله المشتكى وعليه المتّكل…المقال كاملاً: http://www.ahewar.org/debat/show.art....
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on October 19, 2019 09:46

October 16, 2019

لا يهمني إن كنت سمينة أم نحيلة.. أريدك سعيدة!

لإبريق الحلوى في شقتي حكاية لا تشبه الحكايا:اشتراه غدي لحبيبته سيرين التي كانت حورية ماء...الأبريق بلون ذهبي.. يشفُّ عمّا فيه.. كان ليكون إبريقاً للشاي الأخضر –كما أراده غدي- لكن سيرين المصابة بمرض نادر في البنكرياس يحتم عليها أكل الحلويات، جعلت منه ترياقاً لأعراضها وملأته بالسكاكر والحلويات..قال لها غدي : لا يهمني إن كنت سمينة أم نحيلة.. أريدك سعيدة!شفيت سيرين بعد ذلك..من يومها والأبريق للحلوى، والحكاية مع سيرينها للذكرى...**********هذي ليست كل الحكاية، بل نصفها الذي حكته لي نجمة الخمسينية الجميلة، التي جلست تبيع (الأنتيكا) في ميدان التحرير.. قالت لي: خذيه بسرعة: “ثمانين جنيه.. حتقسطيهم يعني؟" رأيت سحر مصر ينعكس على مرآة الإبريق الذهبية: أول عز وأول حضارة.. أول نصر وأول عمارة.. أول تجارة وأول طبيبة.. مصر النيل والأهرامات.. البحار والعتبات المقدسة.. قبور الأولياء والفراعنة.. جمال آسيا وجاذبية إفريقيا.. روح الإسكندر الأكبر وقلب كليوباترا.. مصر أحمد شوقي ونجيب محفوظ.. أم كلثوم وعبد الحليم.. أول حدوتة وأول سيناريو وحوار…لعب الأبريق في مخيلتي و آراني مصر، فاشتريته...
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on October 16, 2019 11:12

October 15, 2019

عندما فَشلتْ..

البعض يعتقد أني لم أعرف طعم الفشل، لكن الحقيقة أنني صُنِعتُ من الفشل...في رسائلكم محبة كبيرة تدفعني إلى الأمام، نفسها تلك المحبة التي غمرتني في بدايات البدايات- بما أني مازلت في البدايات-.. نفسها المحبة التي تدفعني إلى الاستمرار…هذا المقال ليس فقط ليقول لكم : كم أحبكم؟ بل ليخبركم عن جانب آخر للقصة.. جانب ربما نسيه أقرب الناس لي، مثلاً: نعم كنتُ في المرتبة الأولى في صفوف المدرسة الإعدادية و الثانوية، لكن مع بعض الاستثناءات.. و الأهم: لم يفدني حقاً كوني الأولى على كامل المدرسة، بل من هذه الاستثناءات بدأت حياتي…********** انتزعتُ هذه المرتبة الأولى لأسباب مباشرة : الجد، الطموح، الاجتهاد.. تنظيم الوقت و احترام نصائح الأساتذة- الذين مازالوا أنبياء وجودي إالى اليوم-..أما الأسباب غير المباشرة، فكانت : عدم اهتمامي بالحصول على المرتبة الأولى.. أجل كتبتُها كما قرأتَها: “عدم الاهتمام بالمرتبة الأولى”.في تلك الصفوف، لم أهتم أبداً بالمجموع، فلم أقلق.. درستُ لغايات كثيرة و طموح أكبر من العلامات، كأن أصبح يوماً طبيبة نفسية..كأن أكتب قصصاً عن عذابات الناس كيما أساعدهم.. أحببت أن أتعلم ما في الكتب و استمتعت بها.. احترمت وقت أساتذتي و سمعتهم كلمة كلمة.. فتفوقت من دون أن أهتم بالتفوق أو أسعى إليه…**********لكم في الاستثناءات حياة:ما زلت أذكر موضوع التعبير / امتحان اللغة العربية في سنة الشهادة الإعدادية و الذي تسبب في فقداني ثمانية علامات.. لماذا؟ لأني كتبته قصة قصيرة، و تجاهلت علامات المقدمة، العرض و الموضوع.. حصلت على مجموع ٢٧٩/٢٩٠ .. من حولي قالوا أن مستواي أفضل بكثير و أنا قلت أن هذا الموضوع أخبرني أني مشروع كاتبة. أما في سنة الشهادة الثانوية، استمر اجتهادي، و جميع الأسباب المباشرة للتفوق، لكن زالت الأسباب غير المباشرة.. أجل اختفت.صار عندي هاجس: إن لم أحصّل علامات الطب البشري، فكيف سأدخل الطب النفسي.. كذلك كتابات القصص ستكون عرجاء لأنها لم تُحكَ لي بأوجاع الناس، بل بالعين البشرية و العين البشرية، كما الأذن خدّاعة…قد يعتقد البعض أن الأسباب غير المباشرة كالقلق حول النتائج لا تتسبب في تغيير المصائر.. لكن الحقيقة أن الأسباب غير المباشرة في الامتحانات كما في كل مناحي الحياة تغيّر الواقع و تحدد المسير…انتهت سنة الشهادة الثانوية( الأولى) بنجاح متواضع ١٨٨/٢٤٠.. و فشلت في تحصيل أي حلم لي في كلية الطب… أذكر تماماً شماتة البعض، لكني أذكر أكثر محبة آخرين كثر.. و إيمانهم بي.. صليّت كثيراً، و سألت الله إن كانت كلية الحقوق ستحقق حلمي في مساعدة الناس و في الكتابة.. لكنّ أحلاماً كثيرة خبرتني أن إعادة سنة الثانوية العامة واجب، و أنيّ سُيّرت إلى هذا الخيار. حلم الكتابة ظل ّ حيّاً.. قلت في نفسي: -سأعيد الثانوية العامة، و سأقف فوق فشلي.. هذه تجربة سأكتبها يوماً.. ليس فقط امتناناً لمن ساعدوني من قبل و من بعد.. بل أيضاً لكل من يسعى في طريق حلمه فيصطدم بزجاجيات الأسباب غير المباشرة. ***********أعدت الثانوية، و كانت تلك السنة من أجمل سنوات حياتي على الإطلاق..فيها عرفت معنى الصداقة الحقيقية التي مازلت مستمرة إلى اليوم..و فيها تعمقت علاقتي مع زوجي الحالي و أب طفلتي.. و بسبب تلك السنة تعلمت ألا أخاف من الامتحانات، بعدها أنجزت بنجاح مئات المواد الامتحانية في الطب البشري.. في طب الجلد.. في تعديل شهادة الاختصاص في الولايات المتحدة.. في الطب الباطني.. في الطب النفسي.. في الطب النفسي الجسدي…صار الفشل عندي طريق نجاح.. أنزل درجة، لأصعد اثنتين…صار للحياة معنى أسمى و أجمل.. يعلمك كل يوم أن تحمد الله على فشلك قبل نجاحك.. و يذكرك بمعرفة الله لما لا علم لك به..تعلمت أن أحب الجميع، و أنسحب من المشاكل و العلاقات المريضة..و تعلمت أيضاً أن الحياة تقص من أحلامنا لتستخدم الأقمشة في غزل أحلام جديدة...هذه كانت بعض الاستثناءات.. و قلة من الأسباب غير المباشرة.. و البقية تأتي…رسائل أصدقاء الموقع و أصدقاء الصفحة هي من الأسباب المباشرة لوجودي و استمراري.. أحبكم كثيراً.. و أنتم بوصلتي. لمى محمد
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on October 15, 2019 12:02

October 13, 2019

حولكِ تدور الأمنيات

المرأة هي التي تصنع الرجل.. و تتوقف قدرتها على صناعة أي جديد، و أي حلم فيه عندما تتوقف عن حبه.بداية من الأم:الحامل عندما لا تحب جنينها.. تجهضه عمداً أو بسوء العناية...الأم عندما لا تلتفت لرضيعها.. يموت جوعاً و عطشاً..و يمتد ذلك إلى الزوجة و الحبيبة.. الصديقة و الرفيقة..هنّ لسنّ فقط خلف " كل رجل عظيم".. بل هنّ من يمنحنّ الأحلام الطاقة و يغيّرن الأولويات.. هنّ قائدات الُمسَيَّر إلى تشعبات الاختيارات...**********انتقِ زوجتكَ بعقل في زمن النفخ و المتشابهات.. ثقي بنفسك، فحولها تدور الأمنيات.. أنتِ فقط -بنور الله- من يختار البداية و النهاية..أنتَ كما تحلم أن تكون..أنتِ من تصنعين الأحلام حقيقةً.. كما تريدين تصيري...
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on October 13, 2019 10:32

October 11, 2019

سقط النظام العراقي.

قنص، قتل و اعتقال المتظاهرين.. ليس سيناريو جديد يا الحكومة العراقية.. عاره سيلحقكم و ضريبته أن تدخل بلادكم جيوش الغرب.. الشرق و الشمال.. هذه حكايةٌ معادة.حجب الانترنت ليس فيه من الذكاء من شيء.. تخافوننا لأنكم ظلمة و سفلة .. نحن أصحاب حق.. ستحجبون الانترنت الآن.. و ستحجبكم عندما يحتلكم الجنوب.. كما سيحدث لغيركم…***********لم تقتنع الحكومات العربية بعد أن الزمن غير زمان أكاذيب الإعلام الحكومي..وأن المنافقين من الإعلاميين و صغار الكتبة خاسرون هزلة يلموّن اللحاف حول ذيل النظام و قرون المعارضة المرآة..مرآة النظام ببؤسها و سفالة قوّادها. سقط النظام العراقي، كما سقط من قبله.أما من نراهم الآن فأشباح يلصقون مؤخراتهم بالكراسي..ظلمهم إلى زوال..غدرهم.. عمالتهم.. سرقاتهم.. محسوبياتهم إلى زوال.
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on October 11, 2019 10:28