Kareman Mohammad > Recent Status Updates

طول الرواية وانا بتخيل صوت وطريقة محمد عطية في فيلم درس خصوصي :) واضح انه مش تمثيل دا كان الاستايل وقتها :)

بعض الوجوه لا تقف عندها العين , من النمط العائش علي هامش الحياة ...................... يا لهوي ع الكلام !

إنما أهوى القراءة لأن عندي حياة واحدة في هذه الدنيا، وحياة واحدة لا تكفيني، ولا تحرك كل ما في ضميري من بواعث الحركة. والقراءة دون غيرها هي التي تعطيني أكثر من حياة واحدة في مدى عمر الانسان الواحد، لأنها تزيد هذه الحياة من ناحية العمق، وإن كانت لا تطيلها بمقادير الحساب.

“لطالما أحببت الأشياء التي تتم فقط في داخلي. يريحني أن أنسج الوقائع في خيالي، وأحيا تفاصيلها حيناً من الدهر، ثمّ أنهيها وقتما أشاء. تلك كانت طريقتي التي تعصمني من ارتكاب الخطايا، فأظل آمناً”

سيباح منذ الآن باسمك كل شىء .

سيباح قتل الأبرياء ..

باسم المسيح !

سيراق بحر من دماء ..

باسم المسيح !

ستقام أبراج ، قصور من جماجم ..

باسم المسيح !

سيكون عهر ، خسة ، زيف ، رياء ، أى شىء ..

باسم المسيح !

أنت الضحية ..

حقا ، ولكن أنت مذنب ،

القاتل المقتول أنت !

يا لها من رواية قاتلة !!! اسلوبها رائع

اسمك محفور في قدري
وحبك يجري في أورتي
وإذا ما ابتسمت لأحد غيري
فسوف أنتحر أو يقتلني حزني .... مقطع من أغنية تركي

هي حلوة بس مش بتشد ومش بتخليك تأكل الورق عشان تخلصها !

الإستبداد والدين

جمال القراءة ...

ما الذي حدث للعالم الاسلامي حتي بلغ من الضعف ما بلغ ؟ ! وجدنا أول كلمة في الاجابة الصحيحة كلمة " العلم " , فمع العلم تدور القوة وجودا وعدما .

يجب ألا يكون المرء متشدداً ومتصلباً في أي شئ لأنه لكي يعيش المرء لابد له من أن يغير الألوان باستمرار ...

مش مهم العدد والكثرة , المهم مقدار الاستفادة

“إن المدن تنتصب فوق أعمدة روحية، كالمرايا العملاقة، وهى تعكس قلوب سكانها، فإذا أظلمت هذه القلوب وفقدت إيمانها فإنها ستفقد بريقها وبهاءها. لقد حدث ذلك لمدن كثيرة وهو يحدث دائما. ”

نستيقظ في أيام استثنائية ونحن ندرك جيداً أنها أيام لا تشبه بقية الأيام , أيام قد تغير حياتنا وإلي الأبد !

أنا رجل لا ينهار حينما يحزن , رجل يزداد صلابة , يزداد قسوة مع كل وعكة حزن , يزداد خشونة وجفافاً , ومصير كل عود يابس هو الكسر !

كما ان النبي لم يكن كنهوتيا في عين وحيه ,جاءه جبريل انسانا وودعه انسانا .وانسان النبي فوق نبوته , كما ان غايته الاساس تعليم الناس كيف يكونوا انسانيين وليس كيف يكونوا متدينين ! التدين في وعي النبي هو كيف تكون انسانا لا كنهوتيا . الله لا يريد معبدا يُعبد به وانما يريد انسان يستخلفه , هذا ما قاله امام الملائكة حتي ابليس يشهد بذلك ! ما فعله الاسلاميين هو انهم رفضوا الخروج علي القرآن ولكنهم مارسوا الانكي حينما كتبوا عليه

• إن التاريخ لا يكون تاريخا إن لم يكن مزيجا بين الناس والحدث , وأن التاريخ الحقيقي هو تاريخ الناس وإذا كان للملوك حصة فيه , تاريخ يعود لما فعله الملوك بالناس : القمع , وما فعله الناس بالملوك : الثورات

إن الله ليس مشكلته من يكفر به ... بقدر ما إن مشكلته من يكفر الناس !!!

حينما تجلب الكلمات أموالاً , تختفي حروفها .
الكنز والكلمات لا يجتمعان في جيب المثقف ...
مشكلة المثقفين أنهم أضحوا أكثر من العاهرات وأرخص منهن في نفس الحين ولكنهم أسوأ عهراً

قيمة نبي الإسلام وميزته الأهم والتي تجعله الإنسان الابلغ في الوجود , ليس " كونه نبياً " يسمع من الله تعالي , وإنما لأنه " صنع أنبياء " جعلهم يسمعون الإنسانية .. وعن ذلك كان أساس جمهوريته