نجوى الدماني
Goodreads Author
Born
in Muscat, Oman
Genre
Member Since
December 2023
نجوى الدماني hasn't written any blog posts yet.
|
الفقد ونعمة الأحزان
|
|
|
علم البرمجة اللغوية العصبية وقصة زينب
|
|
* Note: these are all the books on Goodreads for this author. To add more, click here.
نجوى’s Recent Updates
|
نجوى الدماني
is now friends with
Deems3
|
|
|
نجوى الدماني
is now following MaryamAyman's reviews
|
|
|
نجوى الدماني
made a comment on
آيات بسيسو’s review
of
علم البرمجة اللغوية العصبية وقصة زينب (Arabic Edition)
"
شكرا أستاذة آيات.. عاجزة عن شكرك
"
|
|
|
"أذهلني كتاب المؤلفة نجوى الدماني الصادر حديثا بعنوان البرمجة اللغوية العصبية وقصة زينب، ومع انه كتاب علمي بحت، يشرح بالتفصيل كل شيء عن البرمجة اللغوية العصبية لكنه يتيح للشخص أن يتعرف على نفسه بطريقة أخرى، يفهم لغة ذاته، ويحاول تصحيحها او تطويرها أو "
Read more of this review »
|
|
“اَلْقُدْرَةَ عَلَى تَذَكُّرِ وَتَكْرَارِ اَلْأَحْدَاثِ فِي اَلذِّهْنِ، هِيَ قُدْرَةٌ عَجِيبَةٌ أُخْرَى وَهَبَنَا اَللَّهُ إِيَّاهَا، ولَوْ كُنَّا نَسْتَخْدِمُهَا فِي حَالَاتِ اَلسَّعَادَةِ وَالسُّرُورِ لِإِعَادَةِ اَلْبَسْمَةِ وَالضِّحْكَة، لِأَحْدَثنَا تَوَازنًا جَمِيلاً فِي حَيَاتِنَا، وَلَكِنَّنَا نَسْتَخْدِمُ هَذِهِ اَلذَّاكِرَة بِاحْتِرَافٍ فِي تَذَكُّرِ اَلْحُزْنِ وَنِسْيَانِ حَالَاتِ اَلْفَرَح!”
― الفقد ونعمة الأحزان
― الفقد ونعمة الأحزان
“نحن قَادِرُونَ عَلَى تَجَاوُزِ اَلْكَثِيرِ مِنْ اَلْآلَامِ بِمُرُورِ اَلزَّمَن، بِاسْتِثْنَاءِ أَلَم اَلْفَقْد، وَهُوَ فِي تَصَوُّرِي اِخْتِبَار تَجْرِبَة مَوْتِكَ وَأَنْتَ عَلَى قَيْدِ اَلْحَيَاة، وَهِيَ أَصْعَبُ مَا قَدْ يُمْكِنُ أَنْ يَمُرَّ بِهِ اَلْفَرْدُ فِي حَيَاتِه.”
― الفقد ونعمة الأحزان
― الفقد ونعمة الأحزان
“عِنْدَمَا اسْتغْرقُ فِي اَلتَّفْكِيرِ، أَتَعَجَّبُ مِنْ حَجْمِ اَلصُّعُوبَاتِ وَالْمَصَائِبِ اَلَّتِي مَرَّ بِهَا كُلُّ فَرْد مِنَّا، وَمَعَ ذَلِك، لَا يَزَالُ حَيًّا يَبْتَسِمُ وَيَضْحَكُ وَيُكْمِلُ مَا تَبَقَّى مِنْ حَيَاتِه، أَتَعَجَّبُ مِنْ اِسْتِطَاعَتِهِ عَلَى اَلْمُضِيِّ قُدُمًا فِي حَيَاتِه، فَبِالرَّغْمِ مِنْ أَنَّهُ مَخْلُوقٌ سَهْل اَلْكَسْرِ، لَكِنَّهُ أَيْضًا يَمْتَلِكُ اَلْقُدْرَة عَلَى اَلِاسْتِمْرَارِ حَتَّى وَلَوْ كَانَ كَسِيرًا جَرِيحًا مِنْ طُولِ مَسِيرَتِهِ وَوُعُورَةِ طَرِيقِ حَيَاتِه، وَبِغَضَّ اَلنَّظَرِ عَنْ اَلْكَيْفِيَّةِ اَلَّتِي يُكْمِلُ بِهَا وَلَكِنَّهُ يَظَلُّ قَادِرًا عَلَى اَلْإِكْمَال”
― الفقد ونعمة الأحزان
― الفقد ونعمة الأحزان
“نحن قَادِرُونَ عَلَى تَجَاوُزِ اَلْكَثِيرِ مِنْ اَلْآلَامِ بِمُرُورِ اَلزَّمَن، بِاسْتِثْنَاءِ أَلَم اَلْفَقْد، وَهُوَ فِي تَصَوُّرِي اِخْتِبَار تَجْرِبَة مَوْتِكَ وَأَنْتَ عَلَى قَيْدِ اَلْحَيَاة، وَهِيَ أَصْعَبُ مَا قَدْ يُمْكِنُ أَنْ يَمُرَّ بِهِ اَلْفَرْدُ فِي حَيَاتِه.”
― الفقد ونعمة الأحزان
― الفقد ونعمة الأحزان
“اَلْقُدْرَةَ عَلَى تَذَكُّرِ وَتَكْرَارِ اَلْأَحْدَاثِ فِي اَلذِّهْنِ، هِيَ قُدْرَةٌ عَجِيبَةٌ أُخْرَى وَهَبَنَا اَللَّهُ إِيَّاهَا، ولَوْ كُنَّا نَسْتَخْدِمُهَا فِي حَالَاتِ اَلسَّعَادَةِ وَالسُّرُورِ لِإِعَادَةِ اَلْبَسْمَةِ وَالضِّحْكَة، لِأَحْدَثنَا تَوَازنًا جَمِيلاً فِي حَيَاتِنَا، وَلَكِنَّنَا نَسْتَخْدِمُ هَذِهِ اَلذَّاكِرَة بِاحْتِرَافٍ فِي تَذَكُّرِ اَلْحُزْنِ وَنِسْيَانِ حَالَاتِ اَلْفَرَح!”
― الفقد ونعمة الأحزان
― الفقد ونعمة الأحزان
“عِنْدَمَا اسْتغْرقُ فِي اَلتَّفْكِيرِ، أَتَعَجَّبُ مِنْ حَجْمِ اَلصُّعُوبَاتِ وَالْمَصَائِبِ اَلَّتِي مَرَّ بِهَا كُلُّ فَرْد مِنَّا، وَمَعَ ذَلِك، لَا يَزَالُ حَيًّا يَبْتَسِمُ وَيَضْحَكُ وَيُكْمِلُ مَا تَبَقَّى مِنْ حَيَاتِه، أَتَعَجَّبُ مِنْ اِسْتِطَاعَتِهِ عَلَى اَلْمُضِيِّ قُدُمًا فِي حَيَاتِه، فَبِالرَّغْمِ مِنْ أَنَّهُ مَخْلُوقٌ سَهْل اَلْكَسْرِ، لَكِنَّهُ أَيْضًا يَمْتَلِكُ اَلْقُدْرَة عَلَى اَلِاسْتِمْرَارِ حَتَّى وَلَوْ كَانَ كَسِيرًا جَرِيحًا مِنْ طُولِ مَسِيرَتِهِ وَوُعُورَةِ طَرِيقِ حَيَاتِه، وَبِغَضَّ اَلنَّظَرِ عَنْ اَلْكَيْفِيَّةِ اَلَّتِي يُكْمِلُ بِهَا وَلَكِنَّهُ يَظَلُّ قَادِرًا عَلَى اَلْإِكْمَال”
― الفقد ونعمة الأحزان
― الفقد ونعمة الأحزان
“مُنْذُ أَزْمِنَةٍ غَابِرَةٍ وَضَارِبَةٍ فِي اَلْقَدَمِ، جِئْنَا إِلَى هَذَا اَلْعَالَم لِنَعِيشَ عَلَى هَذَا اَلْكَوْكَب، جِئْنَا وَمَعَ مُرُورِ اَلْوَقْت، تعَلّمنَا أَنْ نَتَشَبَّث بِأَدْيَان وَمَبَادِئ وَقِيَم تُعِينُنَا عَلَى اَلِاسْتِمْرَارِ فِي اَلْعَيْش، لَا نَعْلَمُ مَاذَا كُنَّا قَبْل هَذَا اَلْخلق، إِلَّا أَنَّنَا لَمْ نَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا”
― الفقد ونعمة الأحزان
― الفقد ونعمة الأحزان
“بَعْدُ هَذَا اَلتَّكْوِينِ اَلرَّبَّانِيّ اَلْقَوِيم، أَصْبَحْنَا نَخُوضُ تَجْرِبَة إِنْسَانِيَّة لَيْسَ لَهَا مَثِيل، تَجْرِبَةُ مَا زَالَتْ مَصْدَرَ حيْرَةٍ لِلْإِنْسَان، أَثَارَتْ فُضُولَهُ، وَهُوَ يُحَاوِلُ جَاهِدًا فِي حَيَاتِهِ مَعْرِفَة سَبَبِ وُجُودِه”
― الفقد ونعمة الأحزان
― الفقد ونعمة الأحزان
































