إنسان Quotes
Quotes tagged as "إنسان"
Showing 1-30 of 34

“كل واحد منا قارة مجهولة تماماً ، وداخله أعماق لا تدري أبداً متى تنتهي .. كل إنسان منا بلا نهاية كالكون”
― مذكرات صائم
― مذكرات صائم

“إن مئات الكيلومترات من السهوب الخاوية , الرتيبة , العارية , لا تستطيع أن تصيبك بهذه الكآبة التى يصيبك بها شخص واحد , عندما يجلس ويتحدث , ولا تدرى متى سيرحل .”
― الروايات
― الروايات

“الدمعة المسكوبة لا تضيع.. وإنما هي تفتح نافذة للعاطفة تتنفس منها.. والضحكة المريرة تفك ضائقة الروح.. والآهة تفرج عن القلب”
― ٥٥ مشكلة حب
― ٥٥ مشكلة حب

“والحقيقة أن الحروف تحجب ولا تكشف.. وتضلل ولا تدلل.. وتشوه ولا توضح.. وهي أدوات التباس أكثر منها أدوات تحديد”
― الروح والجسد
― الروح والجسد

“من أي صخرة من الصخور, أو هضبة من الهضبات, نحتم هذه القلوب التي تنطوي عليها جوانحكم, والتي لا تروعها أنات الثكالى, ولا تحركها رنات الأيامى؟”
―
―

“كل الشجر يهمس: الله! لكنك ترى تلك الشجرة التي اغتال أحدهم فروعها بمقص حديدي ليراها الناس على شكل لفظ الجلالة. أصغ جيدا وستسمعها تصرخ: الإنسان!”
―
―

“لا أستطيع أن أتصور أن الإنسان إنسان حتى أراه محسناً ؛ لأني لا أعتمد فصلاً صحيحاً بين الإنسان والحيوان إلا الإحسان”
― النظرات ج1
― النظرات ج1

“دروس واستنباطات من قصة آدم
وبعد فلا بد من عودة إلى مطالع القصة . قصة البشرية الأولى .
لقد قال الله تعالى للملائكة: (إني جاعل في الأرض خليفة).. وإذن فآدم مخلوق لهذه الأرض منذ اللحظة الأولى . ففيم إذن كانت تلك الشجرة المحرمة ?
وفيم إذن كان بلاء آدم ?
وفيم إذن كان الهبوط إلى الأرض , وهو مخلوق لهذه الأرض منذ اللحظة الأولى ?
لعلني ألمح أن هذه التجربة كانت تربية لهذا الخليفة وإعداداً .
كانت إيقاظا للقوى المذخورة في كيانه .
كانت تدريباً له على:
تلقي الغواية ,
وتذوق العاقبة ,
وتجرع الندامة ,
ومعرفة العدو ,
والالتجاء بعد ذلك إلى الملاذ الأمين .
إن قصة الشجرة المحرمة ,
ووسوسة الشيطان باللذة ,
ونسيان العهد بالمعصية ,
والصحوة من بعد السكرة ,
والندم وطلب المغفرة ..
إنها هي هي تجربة البشرية المتجددة المكرورة !
لقد اقتضت رحمة الله بهذا المخلوق أن يهبط إلى مقر خلافته , مزوداً بهذه التجربة التي سيتعرض لمثلها طويلاً ,
استعداداً للمعركة الدائبة ..
وموعظةً وتحذيراً ..”
― في ظلال القرآن
وبعد فلا بد من عودة إلى مطالع القصة . قصة البشرية الأولى .
لقد قال الله تعالى للملائكة: (إني جاعل في الأرض خليفة).. وإذن فآدم مخلوق لهذه الأرض منذ اللحظة الأولى . ففيم إذن كانت تلك الشجرة المحرمة ?
وفيم إذن كان بلاء آدم ?
وفيم إذن كان الهبوط إلى الأرض , وهو مخلوق لهذه الأرض منذ اللحظة الأولى ?
لعلني ألمح أن هذه التجربة كانت تربية لهذا الخليفة وإعداداً .
كانت إيقاظا للقوى المذخورة في كيانه .
كانت تدريباً له على:
تلقي الغواية ,
وتذوق العاقبة ,
وتجرع الندامة ,
ومعرفة العدو ,
والالتجاء بعد ذلك إلى الملاذ الأمين .
إن قصة الشجرة المحرمة ,
ووسوسة الشيطان باللذة ,
ونسيان العهد بالمعصية ,
والصحوة من بعد السكرة ,
والندم وطلب المغفرة ..
إنها هي هي تجربة البشرية المتجددة المكرورة !
لقد اقتضت رحمة الله بهذا المخلوق أن يهبط إلى مقر خلافته , مزوداً بهذه التجربة التي سيتعرض لمثلها طويلاً ,
استعداداً للمعركة الدائبة ..
وموعظةً وتحذيراً ..”
― في ظلال القرآن
“لا حول للإنسان ولا قوة ولا عزة ولا توفيق ولا طاقة ولا قدرة على
شيء إلا بالله وبأمر منه، فكل شيء فقير إليه، وهو الغني عما سواه
" لاقوة إلا بالله "
حتى الصبر، لا يستطيعه إلا إن منحه الله إياه
" اصبر وماصبرك إلا بالله"
وكما في الدنيا ففي الآخرة ما للإنسان من قوة في نفسه تنقذه،
وما له من ناصر يدفع عنه عذاب الله
"فماله من قوةٍ ولا ناصر"
إذن أين توجد القوة؟
:تفرد الله تعالى بالقوة كما في قوله تعالى
"إن القوة لله جميعاً”
― لولا دعاؤكم
شيء إلا بالله وبأمر منه، فكل شيء فقير إليه، وهو الغني عما سواه
" لاقوة إلا بالله "
حتى الصبر، لا يستطيعه إلا إن منحه الله إياه
" اصبر وماصبرك إلا بالله"
وكما في الدنيا ففي الآخرة ما للإنسان من قوة في نفسه تنقذه،
وما له من ناصر يدفع عنه عذاب الله
"فماله من قوةٍ ولا ناصر"
إذن أين توجد القوة؟
:تفرد الله تعالى بالقوة كما في قوله تعالى
"إن القوة لله جميعاً”
― لولا دعاؤكم

“وفي التصور الإسلامي إعلاء من شأن الإرادة في الإنسان فهي مناط العهد مع الله , وهي مناط التكليف والجزاء . .
إنه يملك الارتفاع على مقام الملائكة بحفظ عهده مع ربه عن طريق تحكيم إرادته , وعدم الخضوع لشهواته , والاستعلاء على الغواية التي توجه إليه .
بينما يملك أن يُشقِيَ نفسه ويهبط من عليائه , بتغليب الشهوة على الإرادة , والغواية على الهداية , ونسيان العهد الذي يرفعه إلى مولاه .
وفي هذا مظهر من مظاهر التكريم لا شك فيه , يضاف إلى عناصر التكريم الأخرى . كما أن فيه تذكيرا دائما بمفرق الطريق بين السعادة والشقاوة , والرفعة والهبوط , ومقام الإنسان المريد ، ودرك الحيوان المَسوق !”
― في ظلال القرآن
إنه يملك الارتفاع على مقام الملائكة بحفظ عهده مع ربه عن طريق تحكيم إرادته , وعدم الخضوع لشهواته , والاستعلاء على الغواية التي توجه إليه .
بينما يملك أن يُشقِيَ نفسه ويهبط من عليائه , بتغليب الشهوة على الإرادة , والغواية على الهداية , ونسيان العهد الذي يرفعه إلى مولاه .
وفي هذا مظهر من مظاهر التكريم لا شك فيه , يضاف إلى عناصر التكريم الأخرى . كما أن فيه تذكيرا دائما بمفرق الطريق بين السعادة والشقاوة , والرفعة والهبوط , ومقام الإنسان المريد ، ودرك الحيوان المَسوق !”
― في ظلال القرآن

“كلنا إنسان.. حياته مليئة بالمواقف والتفاصيل والأحداث:
يتنفس. يعشق.. يصمت.. يضحك .. يُفكر، ويتأمل .. يتألم ..
مرات شهيقه وزفيره منذ ولادته، لا تعد ولا تُحصى..
حكاياته أيضا، لا تُعد ولا تُحصى”
― الناس حكايات
يتنفس. يعشق.. يصمت.. يضحك .. يُفكر، ويتأمل .. يتألم ..
مرات شهيقه وزفيره منذ ولادته، لا تعد ولا تُحصى..
حكاياته أيضا، لا تُعد ولا تُحصى”
― الناس حكايات

“هل العالم مقسوم اليوم إلى خير وشر؟ وهل الإنسان ذاته منشطر هكذا؟. أعتقد بأن الاختلاف هنا بين "الرومانسي" و"الواقعي". يرى الرومانسيون العالم ساحة حرب بين الناس الذين هم وحدهن الأخيار، الآخرون أشرار. الواقعيون يرون ذلك الصراع نفسه، لنكه قبل كل شيء في الإنسان ذاته، أعتقد بأن هؤلاء الأخيرين أقرب للحقيقة.”
― هروبي إلى الحرية
― هروبي إلى الحرية

“إن الوهم والإنسان في تصارع مرير منذ خلق الإنسان. والإنسان لم يفضل الوهم على الحقيقة في بعض الأحيان عبثاً. إنه وجد في الوهم فائدة كبيرة واتخذ منه سلاحاًَ ماضياً كافح به ملمات الحياة.”
― خوارق اللاشعور
― خوارق اللاشعور

“وأخيراً تجيء فكرة الإسلام عن الخطيئة والتوبة ..
إن الخطيئة فردية والتوبة فردية .
في تَصَوُّرٍ واضح بسيط لا تعقيد فيه ولا غموض ..
ليست هنالك خطيئة مفروضة على الإنسان قبل مولده - كما تقول نظرية الكنيسة - وليس هنالك تكفير لاهوتي , كالذي تقول الكنيسة إن عيسى - عليه السلام - [ ابن الله بزعمهم ] قام به بصلبه , تخليصاً لبني آدم من خطيئة آدم ! . .
كلا !
خطيئة آدم كانت خطيئته الشخصية ..
والخلاص منها كان بالتوبة المباشرة في يسر وبساطة .
وخطيئة كل ولد من أولاده خطيئة كذلك شخصية ..
والطريق مفتوح للتوبة في يُسر وبساطة ..
تَصَوُّرٌ مريح صريح .
يُحَمِّل كل إنسان وزره ..
ويوحي إلى كل إنسان بالجهد والمحاولة وعدم اليأس والقنوط ..
(إن الله تواب رحيم)..”
― في ظلال القرآن
إن الخطيئة فردية والتوبة فردية .
في تَصَوُّرٍ واضح بسيط لا تعقيد فيه ولا غموض ..
ليست هنالك خطيئة مفروضة على الإنسان قبل مولده - كما تقول نظرية الكنيسة - وليس هنالك تكفير لاهوتي , كالذي تقول الكنيسة إن عيسى - عليه السلام - [ ابن الله بزعمهم ] قام به بصلبه , تخليصاً لبني آدم من خطيئة آدم ! . .
كلا !
خطيئة آدم كانت خطيئته الشخصية ..
والخلاص منها كان بالتوبة المباشرة في يسر وبساطة .
وخطيئة كل ولد من أولاده خطيئة كذلك شخصية ..
والطريق مفتوح للتوبة في يُسر وبساطة ..
تَصَوُّرٌ مريح صريح .
يُحَمِّل كل إنسان وزره ..
ويوحي إلى كل إنسان بالجهد والمحاولة وعدم اليأس والقنوط ..
(إن الله تواب رحيم)..”
― في ظلال القرآن

“... ومن هذا الطرف نستطيع أن ندرك أهمية القصص القرآني في تركيز قواعد التصور الإسلامي ; وإيضاح القيم التي يرتكز عليها . وهي القيم التي تليق بعالم صادر عن الله , متجه إلى الله , صائر إلى الله في نهاية المطاف ..
عقد الاستخلاف فيه قائم على تلقي الهدى من الله , والتقيد بمنهجه في الحياة .
ومفرق الطريق فيه أن يسمع الإنسان ويطيع لما يتلقاه من الله ..
أو أن يسمع الإنسان ويطيع لما يمليه عليه الشيطان ..
وليس هناك طريق ثالث ..
إما الله وإما الشيطان .
إما الهدى وإما الضلال .
إما الحق وإما الباطل .
إما الفلاح وإما الخسران .
وهذه الحقيقة هي التي يعبر عنها القرآن كله , بوصفها الحقيقة الأولى , التي تقوم عليها سائر التصورات , وسائر الأوضاع في عالم الإنسان .”
― في ظلال القرآن
عقد الاستخلاف فيه قائم على تلقي الهدى من الله , والتقيد بمنهجه في الحياة .
ومفرق الطريق فيه أن يسمع الإنسان ويطيع لما يتلقاه من الله ..
أو أن يسمع الإنسان ويطيع لما يمليه عليه الشيطان ..
وليس هناك طريق ثالث ..
إما الله وإما الشيطان .
إما الهدى وإما الضلال .
إما الحق وإما الباطل .
إما الفلاح وإما الخسران .
وهذه الحقيقة هي التي يعبر عنها القرآن كله , بوصفها الحقيقة الأولى , التي تقوم عليها سائر التصورات , وسائر الأوضاع في عالم الإنسان .”
― في ظلال القرآن

“سيظل في عينيك شيءٌ من رجاءْ
أن يرجع الإنسانٌ إنساناً
يُغطي العُرى
يغسل نفسه يوماً
ويرجع للنقاءْ”
― دائمًا أنت بقلبي
أن يرجع الإنسانٌ إنساناً
يُغطي العُرى
يغسل نفسه يوماً
ويرجع للنقاءْ”
― دائمًا أنت بقلبي

“هكذا أفضل ذلك ما رأته نفسى المريضة مبرراً دون وعى ما كان من من انفصال هكذا أفضل دون كلمات حلوة دون ابتسامة فارغة دون خداع فكل صداقة تظل جميلة ما دمنا لا نبغى من ورائها شيئاً ومن الخطر أن نقوم بوضع الاصدقاء موضع الاختبار إن الانسان يثق فى نفسه وحسب”
― Death and the Dervish
― Death and the Dervish
“الكائن الآدمي هو أعظم المقدسات, حريته, إنسانيته وكل ما يعبر عن احترامه وحقه بأن يعيش الصيغة الآدمية”
― قلب اللقلق
― قلب اللقلق

“... وفي أحداث المعركة التي تُصَوِّرُها القصة بين الإنسان والشيطان مُذَكِّر دائم بطبيعة المعركة .
إنها بين عهد الله وغواية الشيطان .
بين الإيمان والكفر .
بين الحق والباطل .
بين الهدى والضلال .
والإنسان هو نفسه ميدان المعركة .
وهو نفسه الكاسب أو الخاسر فيها .
وفي هذا إيحاء دائم له باليقظة ; وتوجيه دائم له بأنه جندي في ميدان ; وأنه هو صاحب الغنيمة أو السلب في هذا الميدان !”
― في ظلال القرآن
إنها بين عهد الله وغواية الشيطان .
بين الإيمان والكفر .
بين الحق والباطل .
بين الهدى والضلال .
والإنسان هو نفسه ميدان المعركة .
وهو نفسه الكاسب أو الخاسر فيها .
وفي هذا إيحاء دائم له باليقظة ; وتوجيه دائم له بأنه جندي في ميدان ; وأنه هو صاحب الغنيمة أو السلب في هذا الميدان !”
― في ظلال القرآن

“{وَٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ وَكَذَّبُوا۟ بِـَٔايَـٰتِنَآ أُو۟لَـٰٓئِكَ أَصْحَـٰبُ ٱلنَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَـٰلِدُونَ ﴿٣٩﴾}
وتمت كلمة الله الأخيرة , وعهده الدائم مع آدم وذريته . عهد الاستخلاف في هذه الأرض , وشرط الفلاح فيها أو البوار .
(قلنا:اهبطوا منها جميعا . فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون . والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون)..
وانتقلت المعركة الخالدة إلى ميدانها الأصيل , وانطلقت من عقالها ما تهدأ لحظة وما تفتر .
وعرف الإنسان في فجر البشرية كيف ينتصر إذا شاء الانتصار ,
وكيف ينكسر إذا اختار لنفسه الخسار . . .”
― في ظلال القرآن
وتمت كلمة الله الأخيرة , وعهده الدائم مع آدم وذريته . عهد الاستخلاف في هذه الأرض , وشرط الفلاح فيها أو البوار .
(قلنا:اهبطوا منها جميعا . فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون . والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون)..
وانتقلت المعركة الخالدة إلى ميدانها الأصيل , وانطلقت من عقالها ما تهدأ لحظة وما تفتر .
وعرف الإنسان في فجر البشرية كيف ينتصر إذا شاء الانتصار ,
وكيف ينكسر إذا اختار لنفسه الخسار . . .”
― في ظلال القرآن
“وإن لم يكن الإنسان بطبيعته قادرا على اختيار وجوده ومصيرِه،
فإنّه قادر بعقله وإرادته وشجاعته على مواجهة الواقع والصمود إلى آخر لحظة في عمرِه”
―
فإنّه قادر بعقله وإرادته وشجاعته على مواجهة الواقع والصمود إلى آخر لحظة في عمرِه”
―
All Quotes
|
My Quotes
|
Add A Quote
Browse By Tag
- Love Quotes 93.5k
- Life Quotes 74k
- Inspirational Quotes 70k
- Humor Quotes 42k
- Philosophy Quotes 28k
- Inspirational Quotes Quotes 25.5k
- God Quotes 25.5k
- Truth Quotes 22.5k
- Wisdom Quotes 22.5k
- Romance Quotes 21k
- Poetry Quotes 21k
- Death Quotes 19k
- Happiness Quotes 18.5k
- Hope Quotes 17.5k
- Faith Quotes 17k
- Life Lessons Quotes 16.5k
- Quotes Quotes 16k
- Inspiration Quotes 16k
- Motivational Quotes 14.5k
- Writing Quotes 14.5k
- Religion Quotes 14.5k
- Spirituality Quotes 14k
- Relationships Quotes 13.5k
- Success Quotes 13k
- Life Quotes Quotes 13k
- Love Quotes Quotes 12.5k
- Time Quotes 12k
- Motivation Quotes 11.5k
- Science Quotes 11k
- Knowledge Quotes 11k