التحليل النفسي علماً وعلاجاً وقضيّة Quotes

Rate this book
Clear rating
التحليل النفسي علماً وعلاجاً وقضيّة التحليل النفسي علماً وعلاجاً وقضيّة by Moustafa Safouan
13 ratings, 3.08 average rating, 4 reviews
التحليل النفسي علماً وعلاجاً وقضيّة Quotes Showing 1-11 of 11
“إن المرأة عندما تلد طفلاً معرضاً للموت، فإنها سرعان ما تدرك ذلك. بينما لا يرى الأب شيئاً أو هو يستجيب بالتنكر لما يرى ص 340”
مصطفى صفوان, La Psychanalyse: Science, thérapie - et cause (THIERRY MARCHAI)
“إن ممارسة التحليل النفسي تشكّل المهنة الأكثر مخاطرة ص 453”
مصطفى صفوان, La Psychanalyse: Science, thérapie - et cause (THIERRY MARCHAI)
“إن النساء هن المُحَلِّلات الطبيعيات للرجال ص 331”
مصطفى صفوان, La Psychanalyse: Science, thérapie - et cause (THIERRY MARCHAI)
“إن التبادل هو جوهر الوجود الإجتماعي [أن أعطيك وتعطيني] ص 238”
مصطفى صفوان, La Psychanalyse: Science, thérapie - et cause (THIERRY MARCHAI)
“تتضمن كل سيرة تتسم بالتقديس شطراً من التعامي المثير للدهشة، خصوصاً إذا كان كاتبها محللاً نفسياً: كيف لا نرى إنه عندما نعظّم أحدهم بوضعه في المقام الرفيع، فما ذلك إلا لكي نعظّم معه ذواتنا؟ ص 38”
مصطفى صفوان, La Psychanalyse: Science, thérapie - et cause (THIERRY MARCHAI)
“إن التحليل النفسي، حسب علمي، هو المهنة الوحيدة التي تمارس بدون أن نكون مؤهلين من خلال إعداد مقنن ص 467”
مصطفى صفوان, La Psychanalyse: Science, thérapie - et cause (THIERRY MARCHAI)
“إن عدم معرفة إلى أين نتوجه في مؤسسة ما، يشكل خطراً كبيراً على كيانها ص 427”
مصطفى صفوان, La Psychanalyse: Science, thérapie - et cause (THIERRY MARCHAI)
“عن جاك لاكان:
ليس لأي شخص من وزن سوى ما يعطيه إياه كلامه ص 370”
مصطفى صفوان, La Psychanalyse: Science, thérapie - et cause (THIERRY MARCHAI)
“المرأة لا يفوتها أن تقلق عندما تلاحظ عند زوجها ظهور أعراض تدلّ على تراجعات خطيرة [في ذكورته] ص 340”
مصطفى صفوان, La Psychanalyse: Science, thérapie - et cause (THIERRY MARCHAI)
“رأى التحيل النفسي النور في نهاية القرن التاسع عشر، ولذلك لدينا مدىً كاف كي ندرك الصراع العنيف، الذي لا يهدأ، والذي لم يتوقف عن التفاقم بين الرجل والمرأة ص 331”
مصطفى صفوان, La Psychanalyse: Science, thérapie - et cause (THIERRY MARCHAI)
“يقول فرويد في هذا الصدد إن الإنسان تعرّض لجرحين نرجسيين [أي المسّ بصورة الذات] في تاريخه المعروف. تمثّل أولهما بثورة كوبرنيك الذي أثبت أن الأرض وإنسانها ليسا مركز الكون. وتمثّل ثانيهما في نظرية التطور لدى داروين الذي أثبت أن الإنسان لا يعدو كونه أحد فروع المملكة الحيوانية. وأحدث التحليل النفسي الجرح الثالث على يد فرويد، حين أثبت أن الإنسان ليس سيد أفعاله، أي أن الدوافع اللاواعية لها الدور الأكبر في تحديد هذه الأفعال. ص 7”
مصطفى حجازي, La Psychanalyse: Science, thérapie - et cause (THIERRY MARCHAI)