طرف غترته Quotes
طرف غترته
by
نجلاء حسن31 ratings, 4.29 average rating, 0 reviews
طرف غترته Quotes
Showing 1-29 of 29
“اعذرني !!
لن ألوث طهري ونقائي لمجرد إرضائك ،
ولن أدنس مبادئي لأكسب شرف قربك مني ..
ولن أنزع رداء الطفولة من روحي من ذاتي من وجداني ..
لأكون في نظرك أنثى كاملة النضوج
هذه أنا إن أردتني بطهري بطفولتي بنقائي بوفائي بعطائي !!
وإن لم ترغب بنجلائك كما هي ..
إذهب إليهن وغادرني
فكثيرات ياسيدي من هن بحجم رغباتك !
وقليلات / قليلات من هن بحجم نقائي !”
― طرف غترته
لن ألوث طهري ونقائي لمجرد إرضائك ،
ولن أدنس مبادئي لأكسب شرف قربك مني ..
ولن أنزع رداء الطفولة من روحي من ذاتي من وجداني ..
لأكون في نظرك أنثى كاملة النضوج
هذه أنا إن أردتني بطهري بطفولتي بنقائي بوفائي بعطائي !!
وإن لم ترغب بنجلائك كما هي ..
إذهب إليهن وغادرني
فكثيرات ياسيدي من هن بحجم رغباتك !
وقليلات / قليلات من هن بحجم نقائي !”
― طرف غترته
“قبل أن ترحل !
أهدني نعمة نسيانك ..
قبل أن ترحل !
إحمل حقائب الذكرى بعيداً عني وإمضِ ،
قبل أن ترحل !
إحمل صورتك إنتزعها من بين أضلعي ..”
― طرف غترته
أهدني نعمة نسيانك ..
قبل أن ترحل !
إحمل حقائب الذكرى بعيداً عني وإمضِ ،
قبل أن ترحل !
إحمل صورتك إنتزعها من بين أضلعي ..”
― طرف غترته
“أتدرك مدى تلك القسوة التي أجلد بها نفسي ؟
أبقى مبتسمة بالرغم من أن خنجرك مازال عالقاً بظهري ،
أبقى مبتسمة ..
بالرغم من أن صوت سيفك مازال يتردد على مسامعي ،
حينما قطعت به عنق حلمي !!”
― طرف غترته
أبقى مبتسمة بالرغم من أن خنجرك مازال عالقاً بظهري ،
أبقى مبتسمة ..
بالرغم من أن صوت سيفك مازال يتردد على مسامعي ،
حينما قطعت به عنق حلمي !!”
― طرف غترته
“لمَ أصبت صدري بخنجر الخذلان ؟
بعدما كنت أنت وطني الآمن الذي أفر إليه هاربة خوفاً وفزعاً !!
لمَ أهديتني رداء الحزن ؟
في حين كنت بحاجة ليدك لتحتضنني بدفء وتدثرني من صقيع أوجاعي ..!”
― طرف غترته
بعدما كنت أنت وطني الآمن الذي أفر إليه هاربة خوفاً وفزعاً !!
لمَ أهديتني رداء الحزن ؟
في حين كنت بحاجة ليدك لتحتضنني بدفء وتدثرني من صقيع أوجاعي ..!”
― طرف غترته
“أردتني أن أخفض لك جناح الذل !
وتساقطت حينها كل أدمع خذلاني الساخطة منك ،
وخبأتها عن ملامح طيشك العابثة ..
وأدرت ظهري لغطرستك الشرقية مرددة :
إلا الذل لا يحني أنثى الشموخ ، أنثى كرامتها عصية مهما بلغت في هذيانها وعشقها لرجل يا أنت !!”
― طرف غترته
وتساقطت حينها كل أدمع خذلاني الساخطة منك ،
وخبأتها عن ملامح طيشك العابثة ..
وأدرت ظهري لغطرستك الشرقية مرددة :
إلا الذل لا يحني أنثى الشموخ ، أنثى كرامتها عصية مهما بلغت في هذيانها وعشقها لرجل يا أنت !!”
― طرف غترته
“حينما تترقب خلف ستار الخوف عودتهم !
وحينما تعتقد بأن أعاصير الحياة عصفت بهم كما عصفت بك عند رحيلهم ..
وحينما تعتقد بأنهم مازالوا هناك على رصيف الذكرى يقفون ، ينتظرون طيف أقدامك !
يترقبون مجيئك ويعتصرون ألماً على فراقك ..!
كما تفعل أنت الآن ، وكما فعلت منذ زمن
عندها تكون ياعزيزي أقرب إلى الجنون”
― طرف غترته
وحينما تعتقد بأن أعاصير الحياة عصفت بهم كما عصفت بك عند رحيلهم ..
وحينما تعتقد بأنهم مازالوا هناك على رصيف الذكرى يقفون ، ينتظرون طيف أقدامك !
يترقبون مجيئك ويعتصرون ألماً على فراقك ..!
كما تفعل أنت الآن ، وكما فعلت منذ زمن
عندها تكون ياعزيزي أقرب إلى الجنون”
― طرف غترته
“حينما لا تملك القدرة على المكوث بزمن الجهل والإنحطاط !
وحينما يصعب عليك أن تقف في مسرح الحياة كالشيطان الأخرس العاجز عن التفوه بكلمة الحق ،
وحينما تختلف بمبادئك عنهم !
وحينما يغفو الضمير بداخلهم .. بل قد يكون في سبات عميق أبداً لا يفيق
بينما ضميرك أنت !
حي أينما كنت ..
بينما ضميرك يعجز أن يأخذ قيلولته بعيداً عن عقلك ، بعيداً عن نفسك ، بعيداً عن نبضك !
عندها تكون ياعزيزي أقرب إلى الجنون ،”
― طرف غترته
وحينما يصعب عليك أن تقف في مسرح الحياة كالشيطان الأخرس العاجز عن التفوه بكلمة الحق ،
وحينما تختلف بمبادئك عنهم !
وحينما يغفو الضمير بداخلهم .. بل قد يكون في سبات عميق أبداً لا يفيق
بينما ضميرك أنت !
حي أينما كنت ..
بينما ضميرك يعجز أن يأخذ قيلولته بعيداً عن عقلك ، بعيداً عن نفسك ، بعيداً عن نبضك !
عندها تكون ياعزيزي أقرب إلى الجنون ،”
― طرف غترته
“لم أنتظر منك
أن تكون عظيم في حبك كعنتر
ولم أنتظر منك
أن تفقد عقلك لأجلي كقيس
جُل ماتمنيته منك
أن لا تُشَّوه صورتك بداخلي
حتى أظل أُقبلها في ليالي الحنين إليك”
― طرف غترته
أن تكون عظيم في حبك كعنتر
ولم أنتظر منك
أن تفقد عقلك لأجلي كقيس
جُل ماتمنيته منك
أن لا تُشَّوه صورتك بداخلي
حتى أظل أُقبلها في ليالي الحنين إليك”
― طرف غترته
“حينما نتأمل وجوهنا في المرآة تبدو غريبة، تستوحش ملامحنا نجهل تفاصيلنا الصغيرة، لا نكاد نعرفنا، نلمح تجاعيد الحزن على جبين أحلامنا البيضاء ونُزين وجوهنا بمساحيق الفرح ولكنها لا تستر شحوب ملامحنا ووهن قلوبنا واختناق أرواحنا نتمنى لو أن المرآة أخطأت في عكس الصورة ولكن تبقى الحقيقة واحدة : بعض الطعنات تحولنا من النقيض إلى النقيض”
― طرف غترته
― طرف غترته
“ماعُدت أتجول في طرقات الذكرى وحدي
وماعدت أجوب مسافات الشوق وحدي
فقد ازدحمت الطرقات بجراحك المترامية
وامتلأت المسافات بصور خذلانك”
― طرف غترته
وماعدت أجوب مسافات الشوق وحدي
فقد ازدحمت الطرقات بجراحك المترامية
وامتلأت المسافات بصور خذلانك”
― طرف غترته
“ماعاد باستطاعتي أن أتحسس مواطن الغدر
وأخبئ قلبي عنها ..
ماعاد باستطاعتي أن أغيبني
عن عتمة الواقع وأركض هربًا لخيالاتي الطفولية
باحثة عن وميض فرح
مجرد من خدوش الزيف وأكاذيبهم !”
― طرف غترته
وأخبئ قلبي عنها ..
ماعاد باستطاعتي أن أغيبني
عن عتمة الواقع وأركض هربًا لخيالاتي الطفولية
باحثة عن وميض فرح
مجرد من خدوش الزيف وأكاذيبهم !”
― طرف غترته
“أردتني أن أخفض لك جناح الذل وأدرت ظهري
لغطرستك الشرقية مرددة :
إلا الذل لا يحني أنثى الشموخ
أنثى كرامتها عصية
مهما بلغت في هذيانها في عشقها
لرجل يا أنت”
― طرف غترته
لغطرستك الشرقية مرددة :
إلا الذل لا يحني أنثى الشموخ
أنثى كرامتها عصية
مهما بلغت في هذيانها في عشقها
لرجل يا أنت”
― طرف غترته
“أبقى مبتسمة
بالرغم من أنك أتقنت تصويب سهام الحزن إلى صدري
فكلما انتزعت أحدهم، أنبتَّ في صدري آخر
أبقى مبتسمة حتى لا ينقبض قلب أمي عليّ
حينما أسقط وترعبها تلك الخناجر العالقة بظهري
سأبقى أبتسم حتى لا تنقشع مساحيق الفرح
تلك التي زينت بها وجهي
وأخفيت بها شحوب أوجاعي وتفاصيلي المشوهة
من آثار جرحك الذي لم يلتئم بي بعد”
― طرف غترته
بالرغم من أنك أتقنت تصويب سهام الحزن إلى صدري
فكلما انتزعت أحدهم، أنبتَّ في صدري آخر
أبقى مبتسمة حتى لا ينقبض قلب أمي عليّ
حينما أسقط وترعبها تلك الخناجر العالقة بظهري
سأبقى أبتسم حتى لا تنقشع مساحيق الفرح
تلك التي زينت بها وجهي
وأخفيت بها شحوب أوجاعي وتفاصيلي المشوهة
من آثار جرحك الذي لم يلتئم بي بعد”
― طرف غترته
“ما أقسى صفعة الخذلان
يمزقنا الماضي الجميل تارة
وتتسلل إلينا طعنات الغياب تارة أخرى
فنقف في المنتصف عاجزين
فالقرب منهم مؤلم والبعد عنهم مميت”
― طرف غترته
يمزقنا الماضي الجميل تارة
وتتسلل إلينا طعنات الغياب تارة أخرى
فنقف في المنتصف عاجزين
فالقرب منهم مؤلم والبعد عنهم مميت”
― طرف غترته
“صدماتي الأخيرة
في من ظننتهم يومًا كتفي
التي ستحملني وأتكئ عليها إن تعثرت
وكدت أن أسقط في هاوية الحزن ،
صدماتي الأخيرة
في من ظننتهم يوماً مأوى آمن
أفر إليه ويحتويني
إن باغتتني سكرات الوجع المسمومة
ومتُ وحيدة !
جعلتني أقترب أكثر
من ملامح الواقع أتلمس تجاعيده
وتفاصيله المهترئة جعلتني أكثر تقبلاً
أكثر إقتناعاًا بمظهره الأشعث
الذي ما أبصرتهُ يومًا !”
― طرف غترته
في من ظننتهم يومًا كتفي
التي ستحملني وأتكئ عليها إن تعثرت
وكدت أن أسقط في هاوية الحزن ،
صدماتي الأخيرة
في من ظننتهم يوماً مأوى آمن
أفر إليه ويحتويني
إن باغتتني سكرات الوجع المسمومة
ومتُ وحيدة !
جعلتني أقترب أكثر
من ملامح الواقع أتلمس تجاعيده
وتفاصيله المهترئة جعلتني أكثر تقبلاً
أكثر إقتناعاًا بمظهره الأشعث
الذي ما أبصرتهُ يومًا !”
― طرف غترته
“هكذا يبقى الرحيل هو النبأ الذي ينشر سمومه على أجسادنا وهكذا أنا أبقى عند كل محطة وداع أقاوم الشتات الذي يستعمرني وبلا جدوى ! أبقى كما أنا أخشى نبأ الرحيل ويخيفني مشهد الوداع”
― طرف غترته
― طرف غترته
“بعض المشاعر حينما تباغتنا
حينما تستوطن أقاصي أرواحنا
تهدينا من الحياة صفعات
تخبئ بعض الوصايا في جيوب أحلامنا
حتى لا نتعثر في خُطى التجارب الفاشلة”
― طرف غترته
حينما تستوطن أقاصي أرواحنا
تهدينا من الحياة صفعات
تخبئ بعض الوصايا في جيوب أحلامنا
حتى لا نتعثر في خُطى التجارب الفاشلة”
― طرف غترته
“لا تنتظر مني أن أبقى مبتسمة حين مجيئك
ولا تنتظر مني أن أبقى مطمئنة في حضورك
فقد فقدت الاحساس بكل شيء حتى بك أنت”
― طرف غترته
ولا تنتظر مني أن أبقى مطمئنة في حضورك
فقد فقدت الاحساس بكل شيء حتى بك أنت”
― طرف غترته
“لمَ أهديتني رداء الحزن؟
في حين كنت بحاجة ليدك لتحتضنني بدفء
وتدثرني من صقيع أوجاعي
لمَ أنهيتني؟
وأنت قد كنت كل بداياتي”
― طرف غترته
في حين كنت بحاجة ليدك لتحتضنني بدفء
وتدثرني من صقيع أوجاعي
لمَ أنهيتني؟
وأنت قد كنت كل بداياتي”
― طرف غترته
“أتعلم ماهو الفرق بيني وبينك؟
بأنك كنت لي عُمراً
وأنا قد كنت لحظة مؤقتة
مجرد ذكرى زائلة
تُقصيها من أجندة حياتك متى شئت
مللتُ وخالقي من أداء دور العابرة
على أعتاب سنين طيشك ..
جعلتك لي وطناً جعلتني لك منفى
جعلتك لي مرفأ جعلتني لك غربة
جعلتك لي بداية الحلم
جعلتني موتاً ونهاية،
جعلتك كل قصائدي وأبيات الشعر
جعلتني سطراً مهمشاً في أحد دفاتر أيامك
تكتبه وتمحوه متى أردت
جعلتك كل شيء وجعلتني اللاشيء، لا شيء
أأدركت الآن
كم أحييتك وكم قتلتني؟”
― طرف غترته
بأنك كنت لي عُمراً
وأنا قد كنت لحظة مؤقتة
مجرد ذكرى زائلة
تُقصيها من أجندة حياتك متى شئت
مللتُ وخالقي من أداء دور العابرة
على أعتاب سنين طيشك ..
جعلتك لي وطناً جعلتني لك منفى
جعلتك لي مرفأ جعلتني لك غربة
جعلتك لي بداية الحلم
جعلتني موتاً ونهاية،
جعلتك كل قصائدي وأبيات الشعر
جعلتني سطراً مهمشاً في أحد دفاتر أيامك
تكتبه وتمحوه متى أردت
جعلتك كل شيء وجعلتني اللاشيء، لا شيء
أأدركت الآن
كم أحييتك وكم قتلتني؟”
― طرف غترته
“في القلب حلم يرفض السقوط على أرض الواقع
وفي الذاكرة صور مشوهة عجزت عن الهروب من بقاياها”
― طرف غترته
وفي الذاكرة صور مشوهة عجزت عن الهروب من بقاياها”
― طرف غترته
“أمازلت تذكر مواعيدنا وشغف قلوبنا للقاء ؟
أمازلت تذكر أحاديثنا وضحكات تعالت على أطراف المساء ؟”
― طرف غترته
أمازلت تذكر أحاديثنا وضحكات تعالت على أطراف المساء ؟”
― طرف غترته
“جدي يقولون لي :
بأن الثرى إحتضنك بدلاً من فراشك
الذي مازال يحتفظ بعبق المسك،
ورائحة دهن العود التي لم يتعطر
جسدك الطاهر إلا بها
جدي يقولون لي :
بأن صوتك فارق الحياة الدنيا !
وغادر إلى دار الحق
بالرغم من أن صدى صوت مبادئك
مازال مغروساً يصدح بين أضلعي
بالرغم من أن تراتيل حنجرتك التي لم
تنطِق إلا حقاً ولم تعِد إلا صدقاً !
مازالت عالقة على مسامع طفلة
دونتك في قصائدها
كتبتك في دفاترها
كآخر الرجال العظماء ..
جدي يقولون لي :
بأنك رحلت عن أوطاني رحلة أبدية
وحملك ذاك النعش الأبيض لقبور الصالحين
بالرغم من أن غترتك البيضاء
ودهن العود
وعكازك الذي كنت تمضي به في كل صلاة
لـ بيت الله الحرام
وأدمعك التي كانت تجرح وجنتيك
خشيةً لله وتعظيماً له وعهودك
ومبادئك التي كنت تستل سيوفها بثبوت
ولا يحني شموخها خنوع !
مازالت خالدة بذاكرتي
ومازالت حية بنبضي المكتظ بإحتوائك ..
سبعة أعوام مضت ياجدي !
ولم تتغيب عن أقاصي روحي
بل سبعة أعوام مضت
وأنا أغبط ذاك الثرى لأنه إحتواك
وسيحتويك أكثر مني
سبعة أعوام مضت !
وأنا أغبط ذاك الثرى لأنه يحتضن
نور وجهك ودفء قلبك
لأنه يحتضن رفات رجل
صدق ماعاهد الله عليه
رجلاً صادقاً في القول والعمل
جدي شاخ صوتي وأنا أناديك
ولم تعُد، لم تعُد ياجدي !”
― طرف غترته
بأن الثرى إحتضنك بدلاً من فراشك
الذي مازال يحتفظ بعبق المسك،
ورائحة دهن العود التي لم يتعطر
جسدك الطاهر إلا بها
جدي يقولون لي :
بأن صوتك فارق الحياة الدنيا !
وغادر إلى دار الحق
بالرغم من أن صدى صوت مبادئك
مازال مغروساً يصدح بين أضلعي
بالرغم من أن تراتيل حنجرتك التي لم
تنطِق إلا حقاً ولم تعِد إلا صدقاً !
مازالت عالقة على مسامع طفلة
دونتك في قصائدها
كتبتك في دفاترها
كآخر الرجال العظماء ..
جدي يقولون لي :
بأنك رحلت عن أوطاني رحلة أبدية
وحملك ذاك النعش الأبيض لقبور الصالحين
بالرغم من أن غترتك البيضاء
ودهن العود
وعكازك الذي كنت تمضي به في كل صلاة
لـ بيت الله الحرام
وأدمعك التي كانت تجرح وجنتيك
خشيةً لله وتعظيماً له وعهودك
ومبادئك التي كنت تستل سيوفها بثبوت
ولا يحني شموخها خنوع !
مازالت خالدة بذاكرتي
ومازالت حية بنبضي المكتظ بإحتوائك ..
سبعة أعوام مضت ياجدي !
ولم تتغيب عن أقاصي روحي
بل سبعة أعوام مضت
وأنا أغبط ذاك الثرى لأنه إحتواك
وسيحتويك أكثر مني
سبعة أعوام مضت !
وأنا أغبط ذاك الثرى لأنه يحتضن
نور وجهك ودفء قلبك
لأنه يحتضن رفات رجل
صدق ماعاهد الله عليه
رجلاً صادقاً في القول والعمل
جدي شاخ صوتي وأنا أناديك
ولم تعُد، لم تعُد ياجدي !”
― طرف غترته
“أردتك دفئًا إذا ما ارتعدت خوفًا هربت إليه
أردتك وطنًا إذا ما تأوّهات حزنًا أويت إليه
أردتك قلبًا إذا ما نزفت ألمًا شكوت إليه
أردتك حلمًا إذا ما غفوت ليلًا اهتديت إليه
أردتك حبًّا إذا ما تهشمت فقدًا ركضت إليه
أردتك فرحًا إذا ما خُذلت كسرًا لجأت إليه
أردتك أمنًا إذا ما تعريت فزعًا سكنت إليه
أردتك أكسجينًا إذا ما اختنقت وَجَعًا تنفست عليه
أردتك عمرًا إذا ما تعثرت وهنًا استندت عليه”
― طرف غترته
أردتك وطنًا إذا ما تأوّهات حزنًا أويت إليه
أردتك قلبًا إذا ما نزفت ألمًا شكوت إليه
أردتك حلمًا إذا ما غفوت ليلًا اهتديت إليه
أردتك حبًّا إذا ما تهشمت فقدًا ركضت إليه
أردتك فرحًا إذا ما خُذلت كسرًا لجأت إليه
أردتك أمنًا إذا ما تعريت فزعًا سكنت إليه
أردتك أكسجينًا إذا ما اختنقت وَجَعًا تنفست عليه
أردتك عمرًا إذا ما تعثرت وهنًا استندت عليه”
― طرف غترته
“أتعلم لم يعُد يُؤرقني كثيرًا
أن أستند على عكاز أمانك ففرحتي معك
مؤقتة، زائلة تُحصي سويعاتها عقارب جورك
فتستكثرها عليّ وتدق نواقيس النهاية
كلما شئت أنت !
في كل لحظات إنكساري وإحتضاري كنت
أرتمي بين أحضان البوح إليك
ينتحب حزني ويتشبث بسواعد قلبك مرددًا :
كم أحتاجك
فتُهدهدني كطفلة تغفو على ترنيمة الوهم
بأن بزوغ فجر بقائك قادم
لأفيق من غفوتي أبحث عن فُتات أمان
مما منحتني إياه بالأمس
أبحث عن أطياف وجودك التي كنت أدثر بها
جرحي بالرغم من أنها هشة قاحلة،
ولا أجدك
ولا أجد إلا " خنجر رحيلك " مصلوبًا
على كتف إحتياجي وفقدي
وينوح قلبي كثيراً وتتوارى أنت !
أرجوك لا تُقسم مجددًا بأنك أحببتني
كما لم يعشق رجل على وجه الأرض
فمواقفك معي
وهروبك في أوج إحتياجي إليك
كان يُثبت لي تخاذلك الدائم عني ..
وعن مصرع قلبي الذي كان يستجديك الأمان
وخالق سبع سماوات طباقا
لمْ تستشعرني يومًا يا أنت”
― طرف غترته
أن أستند على عكاز أمانك ففرحتي معك
مؤقتة، زائلة تُحصي سويعاتها عقارب جورك
فتستكثرها عليّ وتدق نواقيس النهاية
كلما شئت أنت !
في كل لحظات إنكساري وإحتضاري كنت
أرتمي بين أحضان البوح إليك
ينتحب حزني ويتشبث بسواعد قلبك مرددًا :
كم أحتاجك
فتُهدهدني كطفلة تغفو على ترنيمة الوهم
بأن بزوغ فجر بقائك قادم
لأفيق من غفوتي أبحث عن فُتات أمان
مما منحتني إياه بالأمس
أبحث عن أطياف وجودك التي كنت أدثر بها
جرحي بالرغم من أنها هشة قاحلة،
ولا أجدك
ولا أجد إلا " خنجر رحيلك " مصلوبًا
على كتف إحتياجي وفقدي
وينوح قلبي كثيراً وتتوارى أنت !
أرجوك لا تُقسم مجددًا بأنك أحببتني
كما لم يعشق رجل على وجه الأرض
فمواقفك معي
وهروبك في أوج إحتياجي إليك
كان يُثبت لي تخاذلك الدائم عني ..
وعن مصرع قلبي الذي كان يستجديك الأمان
وخالق سبع سماوات طباقا
لمْ تستشعرني يومًا يا أنت”
― طرف غترته
