كان أكثر استدرارا للحسد منه للشفقه، لأن نومه ليس مجرد استرخاء أو فترة استراحه بل هو النوم نفسه الذي هو العمق الغارق في النوم، غارق في النوم حتي أسفل السافلين. إنه نائم وسوف ينام. نم يا أبي، أتوسل اليم، لأننا نحن اليقظي نغلي من الرعب.
— Aug 05, 2022 12:02AM
Add a comment