Mohamed Amin > Recent Status Updates

"أنا اعلم كل شيء، ياابني يو، لقد قتلوك هؤلاء الظلمه... جائوا بك الي هنا.. لكن سيأتي يومهم في المستقبل.. سيتم الثأر منهم .. السماء تعلم أنك حي.. فقط تغمض عينيك وتنام"

"عليكم ان تتغيروا، ان تتغير قلوبكم! ففي المستقبل، لن يكون ثمة مكان يحيا به هؤلاء من آكلي البشر"
" الصغار لا يأكلون البشر، ام ربما يأكلونهم أيضآ؟!
أنقذوا الصغار"

"عليكم ان تتغيروا، ان تتغير قلوبكم! ففي المستقبل، لن يكون ثمة مكان يحيا به هؤلاء من آكلي البشر"
" الصغار لا يأكلون البشر، ام ربما يأكلونهم أيضآ؟!
أنقذوا الصغار"

"وكانت ماكوندو تغرق في ازدهار اعجازي ، فبيوت الطين والقصب التي بناها المؤسسون استبدلت بأبنيه من الآجر ذات نوافذ خشبيه وارضيات اسمنتيه تجعل حر الساعه الثانيه بعد الظهر أكثر احتمالا، ولم يبق من قرية خوسيه أركاديو بوينديا القديمه آنذاك سوي أشجار اللوز المعفره والمكرسه لمقاومه ظروف اشد قسوه"

فلم يتردد أورليانو:
إذا كان لابد ان اكون شيئا، فسوف أكون ليبراليآ ، لأن المحافظين مجموعه من المحتالين.

"-ان الخليفه يقول لكم انه لن يؤم بكم الصلاه، بل اتركوه ليصلي في مسجد نبيه ونبيكم

- والله لن تخرج من هذه الدار لمسجد أو لسوق إلا وقد خلعت نفسك "

"كان يسأل نفسه حين تعجز دماغه عن فهم آيه أو لفظه: ولماذا يريدون أن يفهموا تاويله فعليهم أن يصدقوه ويرتلوه ترتيلآ لا تفسيرآ؟ لم يسأل معاذ بن جبل كثيرآ، بل لعله لم يسأله أبدآ، بل يتلقي ويحفظ ويردد"

"من أين جئت بكل هذا الكره لعثمان ياابن عثمان وربيبه؟

"إذا بابن ملجم يتسلق درجآ ويصعد عند أحد الأعمده وسط ذهول صالح ووفده ثم يقف واضعآ كفيه بين شفتيه ويرفع الأذان للصلاه. بهت الجميع حين استبانوا الصوت ثم حط صمت رهيب مصدوم ومفجوع في جنبات الكنيسه بينما كان ابن ملجم مندمجآ في آذانه"

"لا يجروء علي نقل حديث محمد إلا من حمل الجبال، كيف لي أن أتحمل أمانه أرتج لها يانائله ، هذه مسئوليه أن أقول ما قاله، فماذا لو نسيت أو سهوت أو حرفت أو نسخت أو أولت أو دسست أو اختلط عليَّ الأمر أو تشابهت عليَّ الأحاديث"
عثمان بن عفان - عندما سئلته زوجته لماذا لا تنقل أحاديث عن الرسول وأنت صاحبه وصهره وخليفته الثالث؟
المقطع ده بيأكد مدي أهمية نقل الاحاديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام

"ما هذا وقت المجادله ياابن العاص، اذهب الي بيتك واحضر مالك ها هنا امام المسلمين فلنقسمه معك فلن تهنأ به وعمر حي"

تتطرق الروايه الي خلافات الصحابه وتحديدا عمر ابن الخطاب وعمرو ابن العاص واخرين وتوجهاتهم الدنيويه في بعض المواضع اثناء مرحلة فتح مصر وما بعدها

"ما هذا ياصالح؟ هل تعتقدون ان هؤلاء المسيحين سيتخلون عن دينهم في حلبه، فلا هم يعرفون دينكم ولا لغتكم ولا قومكم، ومع ذلك تتوقعون ان يؤمنوا بما لا يعرفونه بعد خطبه من صاحبكم المتحمس مترجمه برداءة متحمسه كذلك الي قيطي مسكين لا يعرف من دينه شيئا حتي يعرف دينكم ؟! "
بعد اختراق حصن بابليون وفتح مصر علي يد جيش عمرو ابن العاص

تاني تجربه ياعشماوي ، انا متفائل

لكم في الكتاب حياه