Mohamed Amin > Recent Status Updates

الناس حين لا يحسون بالوكاله وبالمسؤليه عن تصرفاتهم، يستطيعون أن يقترفوا جرائم مروعه.

ولازال نيتشه يواصل كشف عورات الإنسان والمجتمع علي السواء ..

هذه بلاد بلا قانون، ولا قواعد، ولا عادات، ولا أي شيء يمكنه حمايتك. القاضي الذي يفترض فيه إنصافك يمكنه أن يزج بك في السجن إلي الأبد، أو يرسل أوراقك إلي المفتي من دون أن يراك. الضابط المفترض فيه حمايتك من الأشرار يمكنه أن يلقي بك في زنزانه مكتظه بالأشرار ليغتصبوك أو يقتلوك. الذي يطعمك قد يسمك. الذي يركن لك سيارتك قد يسرقها.
هذه غابه، وفي الغابه لا يضمن حياتك سوي قوتك

لكل إمرأه ثياب تناسبها، وذلك أمر ستظل تعجز عن فهمه مئات الألوف من النساء اللواتي يرضينهن أن تكون ثيابهن علي الموضه وكفي

الناس كالناس قديمآ وحديثآ، وما نري في أهل هذا العصر من أخلاق يمكن أن نري مثيله في أهل العصور السالفه

إن الدرس الذي تعلمته اليوم جيدآ أن بلدنا أصبحت مثل القطط تأكل أبناءها بدون رحمه، وأن هؤلاء الأبناء أنفسهم يخرجون إلي الدنيا مثل السمك، الكبير يأكل الصغير.

نتعلم ألا نتوقع الأفضل، لا مع الحظ ولا مع البشر. الجميع مخيبون للآمال في النهايه.

الفكره أولا ، والمال بعد ذلك.. فبدون فكره عليا ينهار المجتمع رغم كل ما يملكه من مال

إذا لم نعد الي الموت فلا مستقبل لنا

طوبي لمن قرأ رحلة الدم قبل قراءة هذا الكتاب

الوسيله الوحيده لاتخاذ القرار الصحيح هي التعرف علي القرار الخاطيء، افحص الطريق الآخر دون خوف أو سقم، ثم قرر

لماذا الخوف من التعرض للرفض، ومن تأجيل الحصول علي شيء ما عندما تسنح الفرصه إذا كان الاستمتاع بالحياه كلية هو الأمر الأكثر أهميه؟

لم تندم علي تلك النار التي أفقدتها وعيها، علي العكس، شعرت بأنها شدت عزيمتها فجأه. منحتها كبرياء في إتخاذ القرارات ودفع نتائجها. لم تكن مجبره علي تقديم توضيحات لأحد

"الميزان لا يستقر ، فحين تسخر من قوم يسخر منك آخرون، إن بشاعتنا تنهض حينما نحاول أن نفر من واقعنا"

ومازال الملل سيد الموقف

حكايات متناثره عن القطارات والسفر والترحال من ذاكرة جمال الغيطاني في الطفوله البعيده، غير مشوق حتي الآن ..