بعد أن قرأت الثلاثين صفحة الأولى خشيت على نفسي إن كتبت هذه الكلمات أن أصير ضمن من يتحدث عنهم الكاتب ويعيب عليهم ركاكة كلامهم العربي شكلا الإفرنجي أسلوبا وصياغة.. وقد يكون قد اتضح لك عزيزي القاريء مقصد الكاتب مما قدمته لك، فهو يقوم بمقارنة عربيتنا الحديثة بالعربية الفصيحة ويبسط ذلك في فصوله بسطا جيدا وكيف أننا مهمومون بكلامنا هذا البسيط ونحن حقيقة لا نعلم من حقيقة وأصالة لغتنا إلا فُتات.. ولنا ف البقية كلام آخر.
— Jun 18, 2022 09:17PM
Add a comment