بعد ان انتهيت من قراءة صفحات"العظيم الأول في أمة الإسلام"أبو بكر الصديق بدأت في قراءة سيرة"أسطورة المغرب الإسلامي"محمد بن عبد الكريم الخطابي، مرورًا بموقف "السيدة هاجر"العظيم في التسليم لأمر الله ووثوقها في حكمة الله وطاعتها التي لا مثيل لها لزوجها.إلى أن وصلت إلى محطة"أرطبون العرب"كما يصفه الكاتب،ألا وهو عمرو بن العاص.سأترككم الآن وآخذ نفسًا عميقًا لكي أغوص بين تلك الدرر الكامنة في محيط عالمنا الإسلامي الواسع الجميل
— Aug 25, 2015 06:05PM
Add a comment