❞ ترنو الخالة ميرنا إليَّ،
بعينَيْن زائغتَيْن،
أما أنا فلا أرى أكثر مما رأيت،
تسألني ما إن كنتُ لا أزال راغبًا في سماعِ القصّة،
فأكاد لا أتمكَّن من الإيماء لها بالإيجاب،
شاعرًا بالخزي.
تُطرِق خالتي،
والصمت كثيفٌ،
مستغلقٌ،
مثلُه كمِثل جِدار المستشفى،
ولا أدري إن كنتُ أرغب في هدمِ الجِدار ❝.
— Aug 10, 2022 12:00PM
Add a comment