“أحب البيت، أحب فكرة البيت نفسها، الجدران الأربعة والباب، مهما كان الخارج ممتعًا وشيّقًا، لا شيء يساوي الشعور بالطمأنينة داخل حدودك، حتى لو كنت وحيدًا أو مريضًا أو حزينًا، البيت يعطيك مساحتك، ويعطيك شيئًا من الكرامة في ممارسة أي شعور تريد.
أحب فكرة البيت التي لا تتركك خارجًا مع مخاوفك، كغريب أمام منزل لا يدخله.
أحب البيت لأن البيت دائمًا يعود لأهله.. ونحن دائمًا نعود للبيت”
―
أحب فكرة البيت التي لا تتركك خارجًا مع مخاوفك، كغريب أمام منزل لا يدخله.
أحب البيت لأن البيت دائمًا يعود لأهله.. ونحن دائمًا نعود للبيت”
―
“عندما تلجأ إلى حب جديد .. لتنسي (حباً كبيراً)
توقع ألا تجد حبا ً .. (على مقاسك)!!!
ص 201”
― com نسيان
توقع ألا تجد حبا ً .. (على مقاسك)!!!
ص 201”
― com نسيان
“من الرجال من لا يعلم أنّ الكلمات كالرصاصة لا تسترد.. وقد يفرغ فيك في لحظة غضب ذخيرته من الكلام الذي يفاجئك بأذاه..”
― com نسيان
― com نسيان
“فمن الطبيعي أن تسر المرأة بسرور الرجل لأنها تحبه.
و من الطبيعي كذلك أن تغار من السرور الذي يحببه إلى غيرها، لأنها تحبه.
و قد يفترق القلبان في لحظة من اللحظات لأنهما مقتربان أشد اقتراب.”
― الصديقة بنت الصديق
و من الطبيعي كذلك أن تغار من السرور الذي يحببه إلى غيرها، لأنها تحبه.
و قد يفترق القلبان في لحظة من اللحظات لأنهما مقتربان أشد اقتراب.”
― الصديقة بنت الصديق
“تظنُّ بأنني قادرة على أن أترك كل شيء خلفي وأن أمضي قُدماً.. لكنني مازلتُ معلقة، ما زلت أتكئ على جدارك الضبابي بانتظار أن تنزل سلالم النور إليَّ من حيث لا أحتسب، سلالم ترفعني إلى حيث لا أدري وتنتشلني من كل هذه الُلجَّة..
قهرني هذا الحب، قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر في شيء غيره، أحببتك إلى درجة أنك كنت كل أحلامي.. لم أُكن بحاجة لحلم آخر.. كنت الحلم الكبير، العظيم، الشهي.. المطمئن.. الذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم.. أقاومك بضراوة، أقاوم تخليك عني بعنف أحياناً وبضعف أحياناً أخرى، أقاوم رغبتك في أن تتركني لأنه لا قُدرة لي على أن أتقبّل تركك إياي.. أصرخ في وجهك حيناً، وأبكي أمامك حيناً آخر ومخالب الذل تنهش أعماقي..
مصلوب أنت في قلبي.. فرجُلُ مثلك لا يموت بتقليدية، رجل مثلك يظل على رؤوس الأشهاد.. لا يُنسى ولا يرحل ولا يموت كباقي البشر..”
― أحببتك أكثر مما ينبغي
قهرني هذا الحب، قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر في شيء غيره، أحببتك إلى درجة أنك كنت كل أحلامي.. لم أُكن بحاجة لحلم آخر.. كنت الحلم الكبير، العظيم، الشهي.. المطمئن.. الذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم.. أقاومك بضراوة، أقاوم تخليك عني بعنف أحياناً وبضعف أحياناً أخرى، أقاوم رغبتك في أن تتركني لأنه لا قُدرة لي على أن أتقبّل تركك إياي.. أصرخ في وجهك حيناً، وأبكي أمامك حيناً آخر ومخالب الذل تنهش أعماقي..
مصلوب أنت في قلبي.. فرجُلُ مثلك لا يموت بتقليدية، رجل مثلك يظل على رؤوس الأشهاد.. لا يُنسى ولا يرحل ولا يموت كباقي البشر..”
― أحببتك أكثر مما ينبغي
نداء’s 2025 Year in Books
Take a look at نداء’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Favorite Genres
Polls voted on by نداء
Lists liked by نداء


















