فيصل السويدي


#61 top readers
year in books

فيصل السويدي’s Followers (230)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
Leonard...
2,328 books | 3,294 friends

M.Elsha...
1,359 books | 232 friends

رغدة سمير
860 books | 216 friends

زَينب
236 books | 92 friends

Nada
499 books | 908 friends

ابتهال ...
401 books | 34 friends

د.سيد (...
346 books | 2,991 friends

فـي قبض...
2,501 books | 1,019 friends

More friends…

فيصل السويدي

Goodreads Author


Born
in dubai, The United Arab Emirates
Twitter

Member Since
November 2014


ديوان شعرٍ قُدّ من دبر!

المجد للقهوة

خاطرة أخرى سريعة التحضير ،،
خاطرة منتصف الليل



المجد للقهوة
بقلم فيصل السويدي


المجد للقهوة يا رفاق ،،
بالأمس استفزتني الرياح واليوم تستفزتي رائحة القهوة لأكتب ،،
على كل حال ،،يبدو أنني أُستفز بسهولة !!

هذه القهوة القرمزية كتلال ليوا ،،
شكلت رائحتها مسارات كمسارات قطار الشرق السريع في جيوبي الأنفية وللقطار جؤار ،،
ثم وصلت إلى الدماغ فأحدثت أعمال شغب و فلتلانا فكرياً مخاتلاً مراوغاً ،،

سلام على القهوة ،، و Read more of this blog post »
8 likes ·   •  2 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on August 06, 2017 11:16
Average rating: 3.93 · 353 ratings · 109 reviews · 6 distinct worksSimilar authors
جريمة في المقهى

3.43 avg rating — 155 ratings2 editions
Rate this book
Clear rating
القرية التي حلقت فوقها المل...

4.05 avg rating — 60 ratings2 editions
Rate this book
Clear rating
لقد كبرت يا أمي

4.40 avg rating — 50 ratings
Rate this book
Clear rating
نادي الشعب

4.16 avg rating — 38 ratings — published 2015
Rate this book
Clear rating
تأملات فيصلية

4.50 avg rating — 32 ratings
Rate this book
Clear rating
سلسلة كيف أفهم رمضان

it was amazing 5.00 avg rating — 18 ratings
Rate this book
Clear rating
More books by فيصل السويدي…
ارتقاء المجد.. كي...
Rate this book
Clear rating

 
Seven Years of Da...
Rate this book
Clear rating

 
متحف البراءة
Rate this book
Clear rating

 

فيصل’s Recent Updates

فيصل السويدي wants to read
فراشات لابتسامة بوذا by شوقي بزيع
Rate this book
Clear rating
فيصل السويدي wants to read
تحية الرجل المحترم by سامر أبو هواش
Rate this book
Clear rating
فيصل السويدي wants to read
صبا الأبد by زاهر أبو حلا
Rate this book
Clear rating
فيصل السويدي wants to read
كلام الحدائق by سرى علوش
Rate this book
Clear rating
فيصل السويدي wants to read
ولا يدري أحد by علي العمري
Rate this book
Clear rating
فيصل السويدي wants to read
يا جبال أوّبي معه by عيسى الشيخ حسن
Rate this book
Clear rating
فيصل السويدي wants to read
نوايا الوعل by عدنان المقداد
Rate this book
Clear rating
فيصل السويدي wants to read
ديوان القيامة by كريم عبيد بن معده
Rate this book
Clear rating
فيصل السويدي wants to read
هذا الدم .. ذلك الفرح by فؤاد كحل
Rate this book
Clear rating
فيصل السويدي wants to read
كأس سوداء by نوري الجراح
Rate this book
Clear rating
More of فيصل's books…
Quotes by فيصل السويدي  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“لقد كبرت يا أمي..
وأمسيت لا أخاف من الظلام ، بيد أن ظلام الظلم ما فتئ يحاوطني بلا هوادة!
عذرا يا أمي..
لم أعد امسك بيدك خوفا من الضياع في الزحام ،،
صحيح أنني لم أته في زحام المراكز التجارية بعدها لكنني تهت كثيرا في زحام الحياة!”
فيصل السويدي, لقد كبرت يا أمي

“لا تعط أولئك الكارهين من وقتك نانوثانية واحدة،
أعط من يحبك وقتا أكثر ، ودا أكثر ، دفئا أكثر !”
فيصل السويدي, تأملات فيصلية

“ينظر ابن الثمانينات إلى صورته في الثمانينات فيتدفق شلال الذكريات :
كأنه بذلك الطفل ما زال مختبئا في ثناياه ، كأنه هو ، بل هُوَ هُو ، كأنه يراه في ظلال حروفه ، أو لربما تنطّط بين فتحتي أو ضمتي أو كسرتي تلك الشَدّة ، كأنه به يمسك بطرف ثوبه حينا ، ويأخذ بمجامعه حينا سائلاً : هل يرجع الماضي أم أنه احتضر ؟!! ، هذا الطفل ربما وجده في كوب ملثوم ، أو رنين في سحرٍ مؤلم يتبدّى كتابوت ، أو رعشة مفاجئة ، أو صوت (كنديشن الوندو) القديم في آخر أنفاق الذاكرة وفي أقصى الأذن هناك بعيداً ،بعيداً جداً ، حيث ضبابُ ينقشع ، وطفلُ يُتَأَتِئْ، وشيخٌ ذو لثغة يؤذّن ، وبرقع يتدلّى ، وعلبة (ماكنتوش) ، وعطر برائحة الغياب ، وغروب برائحة السنين، و(مضرب) دهن عود فيه من الأشخاص ونبض الأولّين ما فيه ، فبأي آلاء ربك تتمارى!”
فيصل السويدي, نادي الشعب

“لقد كبرت يا أمي..
وأمسيت لا أخاف من الظلام ، بيد أن ظلام الظلم ما فتئ يحاوطني بلا هوادة!
عذرا يا أمي..
لم أعد امسك بيدك خوفا من الضياع في الزحام ،،
صحيح أنني لم أته في زحام المراكز التجارية بعدها لكنني تهت كثيرا في زحام الحياة!”
فيصل السويدي, لقد كبرت يا أمي

“لا تعط أولئك الكارهين من وقتك نانوثانية واحدة،
أعط من يحبك وقتا أكثر ، ودا أكثر ، دفئا أكثر !”
فيصل السويدي, تأملات فيصلية

“هل توحدت في لحظة مع إخوة أفطروا قبلك بقليل أو سيفطرون بعدك بقليل؟ هل توحدت مع النيجر و البوسنة و غواتيمالا و أندونيسيا و باكستان و قيرغستان و جامايكا و البرازيل و زائير و منغوليا و لوكسمبورغ و هضبت التبت؟
هل هو فطور (العادة) أم فطور (العبادة)؟
لا تظل في قطريتك الضيقة و ركنك المنزوي ! هل أخرجك الإفطار من السردات (فاخرج إني لك من الناصحين)من المقال الخامس”
فيصل السويدي, سلسلة كيف أفهم رمضان

“Reading furnishes the mind only with materials of knowledge; it is thinking that makes what we read ours.”
John Locke

“عزيزي ثيو:
إلى أين تمضي الحياة بي؟ ما الذي يصنعه العقل بنا؟ إنه يفقد الأشياء بهجتها ويقودنا نحو الكآبة...

... إنني أتعفن مللا لولا ريشتي وألواني هذه، أعيد بها خلق الأشياء من جديد.. كل الأشياء تغدو باردة وباهتة بعدما يطؤها الزمن.. ماذا أصنع؟ أريد أن أبتكر خطوطا وألوانا جديدة، غير تلك التي يتعثر بصرنا بها كل يوم.

كل الألوان القديمة لها بريق حزين في قلبي. هل هي كذلك في الطبيعة أم أن عيني مريضتان؟ ها أنا أعيد رسمها كما أقدح النار الكامنة فيها.

في قلب المأساة ثمة خطوط من البهجة أريد لألواني أن تظهرها، في حقول "الغربان" وسنابل القمح بأعناقها الملوية. وحتى "حذاء الفلاح" الذي يرشح بؤسا ثمة فرح ما أريد أن أقبض عليه بواسطة اللون والحركة... للأشياء القبيحة خصوصية فنية قد لا نجدها في الأشياء الجميلة وعين الفنان لا تخطئ ذلك.

اليوم رسمت صورتي الشخصية ففي كل صباح، عندما أنظر إلى المرآة أقول لنفسي:

أيها الوجه المكرر، يا وجه فانسان القبيح، لماذا لا تتجدد؟

أبصق في المرآة وأخرج ...

واليوم قمت بتشكيل وجهي من جديد، لا كما أرادته الطبيعة، بل كما أريده أن يكون:

عينان ذئبيتان بلا قرار. وجه أخضر ولحية كألسنة النار. كانت الأذن في اللوحة ناشزة لا حاجة بي إليها. أمسكت الريشة، أقصد موس الحلاقة وأزلتها.. يظهر أن الأمر اختلط علي، بين رأسي خارج اللوحة وداخلها... حسنا ماذا سأفعل بتلك الكتلة اللحمية؟

أرسلتها إلى المرأة التي لم تعرف قيمتي وظننت أني أحبها.. لا بأس فلتجتمع الزوائد مع بعضها.. إليك أذني أيتها المرأة الثرثارة، تحدثي إليها... الآن أستطيع أن أسمع وأرى بأصابعي. بل إن إصبعي السادس "الريشة" لتستطيع أكثر من ذلك: إنها ترقص وتب وتداعب بشرة اللوحة...

أجلس متأملاً :

لقد شاخ العالم وكثرت تجاعيده وبدأ وجه اللوحة يسترخي أكثر... آه يا إلهي ماذا باستطاعتي أن أفعل قبل أن يهبط الليل فوق برج الروح؟ الفرشاة. الألوان. و... بسرعة أتداركه: ضربات مستقيمة وقصيرة. حادة ورشيقة..ألواني واضحة وبدائية. أصفر أزرق أحمر.. أريد أن أعيد الأشياء إلى عفويتها كما لو أن العالم قد خرج تواً من بيضته الكونية الأولى.

مازلت أذكر:

كان الوقت غسقا أو ما بعد الغسق وقبل الفجر. اللون الليلكي يبلل خط الأفق... آه من رعشة الليلكي. عندما كنا نخرج إلى البستان لنسرق التوت البري. كنت مستقراً في جوف الشجرة أراقب دودة خضراء وصفراء بينما "أورسولا" الأكثر شقاوة تقفز بابتهاج بين الأغصان وفجأة اختل توازنها وهوت. ارتعش صدري قبل أن تتعلق بعنقي مستنجدة. ضممتها إلي وهي تتنفس مثل ظبي مذعور... ولما تناءت عني كانت حبة توت قد تركت رحيقها الليلكي على بياض قميصي.. منذ ذلك اليوم، عندما كنت في الثانية عشرة وأنا أحس رحيقها الليلكي على بياض قميصي.. منذ ذلك اليوم، عندما كنت في الثانية عشرة وأنا أحس بأن سعادة ستغمرني لو أن ثقباً ليلكياً انفتح في صدري ليتدفق البياض... يا لرعشة الليلكي ...

الفكرة تلح علي كثيراً فهل أستطيع ألا أفعل؟ كامن في زهرة عباد الشمس، أيها اللون الأصفر يا أنا. أمتص من شعاع هذا الكوكب البهيج. أحدق وأحدق في عين الشمس حيث روح الكون حتى تحرقني عيناي.

شيئان يحركان روحي: التحديق بالشمس، وفي الموت.. أريد أن أسافر في النجوم وهذا البائس جسدي يعيقني! متى سنمضي، نحن أبناء الأرض، حاملين مناديلنا المدماة ..

- ولكن إلى أين؟

- إلى الحلم طبعاً.

أمس رسمت زهوراً بلون الطين بعدما زرعت نفسي في التراب، وكانت السنابل خضراء وصفراء تنمو على مساحة رأسي وغربان الذاكرة تطير بلا هواء. سنابل قمح وغربان. غربان وقمح... الغربان تنقر في دماغي. غاق... غاق.. كل شيء حلم. هباء أحلام، وريشة التراب تخدعنا في كل حين.. قريباً سأعيد أمانة التراب، وأطلق العصفور من صدري نحو بلاد الشمس.. آه أيتها السنونو سأفتح لك القفص بهذا المسدس:

القرمزي يسيل. دم أم النار؟

غليوني يشتعل:

الأسود والأبيض يلونان الحياة بالرمادي. للرمادي احتمالات لا تنتهي: رمادي أحمر، رمادي أزرق، رمادي أخضر. التبغ يحترق والحياة تنسرب. للرماد طعم مر بالعادة نألفه، ثم ندمنه، كالحياة تماماً: كلما تقدم العمر بنا غدونا أكثر تعلقا بها... لأجل ذلك أغادرها في أوج اشتعالي.. ولكن لماذا؟! إنه الإخفاق مرة أخرى. لن ينتهي البؤس أبداً...

وداعاً يا ثيو، "سأغادر نحو الربيع".”
Vincent van Gogh

220 Goodreads Librarians Group — 304894 members — last activity 0 minutes ago
Goodreads Librarians are volunteers who help ensure the accuracy of information about books and authors in the Goodreads' catalog. The Goodreads Libra ...more
No comments have been added yet.