“انحط الأدب وانحرف عن مساره في مجتمعاتٍ عربية،
حتى سها الكاتب عن هموم البشرية والمحبة والإنسانية.
ولم يعد يجد شيئا يكتب عنه غير الحماقة التي تملأ ذهنَه،
والكرواسون والأطعمة والمشروبات التي تملأ بطنَه.”
―
حتى سها الكاتب عن هموم البشرية والمحبة والإنسانية.
ولم يعد يجد شيئا يكتب عنه غير الحماقة التي تملأ ذهنَه،
والكرواسون والأطعمة والمشروبات التي تملأ بطنَه.”
―
“اتى بالشاي وأستفسر
أتكفي قطعة السكر ؟
سبتني روعة المنظر
حبيبٌ يمسك الحلوى ترى من فيهم السكر !
ـــ
تعاتبني ممازحة ً:حبيبك ليس كالسكر !
فقلت لها ومالداعي ؟ قالت : انه آسمر
رددت سؤالها : آختي حبيبي سكرٌ آسمر”
―
أتكفي قطعة السكر ؟
سبتني روعة المنظر
حبيبٌ يمسك الحلوى ترى من فيهم السكر !
ـــ
تعاتبني ممازحة ً:حبيبك ليس كالسكر !
فقلت لها ومالداعي ؟ قالت : انه آسمر
رددت سؤالها : آختي حبيبي سكرٌ آسمر”
―
“ولو إستطعت أن أعود بعجلة الزمان إلى الوراء ،
لما إخترتك لي عاشقاً !
ولأبقيتك عابراً غريباً يزور مدائني
دون أن يحدث بداخلي أي ضجيج !”
― قلب صام عن هوى الرجال
لما إخترتك لي عاشقاً !
ولأبقيتك عابراً غريباً يزور مدائني
دون أن يحدث بداخلي أي ضجيج !”
― قلب صام عن هوى الرجال
“قالتْ: أتكتب شِعْرًا؟
قلتُ: أكتُبُنِي
ما زال في مِزْهَرِي لَحْنٌ يُهَدْهِدُني!
/|
حملتُ قلبي على أكتافِ قافِيَتِي،،
فَجاءَ منكسرًا شِعْرِي..
فأشْبَهَنِي!
/|
لا تسألي قَلَمِي: ما سِرُّ غُرْبَتِه؟
وُلِدْتُ في الصَّمْتِ..
لا حَرْفٌ يُتَرْجِمُني
/|
سلي شُرُودي
على أطلالِ غُرْبَتِنَا
سلي المواجيدَ في الأعماقِ
تَحْرِقُني
/|
سلي الصِّحَابَ..
لَكَمْ أسرفتُ في ضَحِكٍ
حتى أواري غريبًا باتَ يَسْكنُنِي
/|
صمتي صلاةٌ
وشِعْرِي : بَوْحُ مِئْذَنَةٍ
تمتدُّ ناموسَ إصرارٍ مدى الزمنِ
/|
أطوفُ بالكَوْنِ..
بالأسرار هاربةً..
خَلْفَ الغيوبِ..
بقلبِ النارِ والشجَنِ
/|
أسْرِي.. وأَسْرِي،،
وزادِي:
مِلْحُ أمنيةٍ
وقِرْبَةٌ من بقايا العزمِ
تُظمئني!
/|
أمضي
وأضربُ في المجهول..
مُصْطَحِبًا
ذئبَ الحنينِ..
إذا ما جاعَ ينْهَشُنِي!
/|
مُعَلَّقٌ فوق جِسْرِ الحُلْمِ..
لا أملٌ
يسعى إليَّ..
ولا يأسٌ يُخَلِّصُني!
/|
البَيْنَ بيْنَ.. مماتٌ شاهقٌ
عجزتْ عنه الحياةُ..
وضنَّ الموتُ بالكفنِ!
/|
شاختْ فُصُولِي،،
وأعصابي مُعَطَّلةٌ
تحت الجليدِ..
وتَرْحالي بلا وطَنِ
/|
مُدِّي حنانَكِ
صوغِي في دَمِي فَرَحًا
قد ملَّ وجْهِي –دهورًا- ضِحكةَ الوثنِ!”
―
قلتُ: أكتُبُنِي
ما زال في مِزْهَرِي لَحْنٌ يُهَدْهِدُني!
/|
حملتُ قلبي على أكتافِ قافِيَتِي،،
فَجاءَ منكسرًا شِعْرِي..
فأشْبَهَنِي!
/|
لا تسألي قَلَمِي: ما سِرُّ غُرْبَتِه؟
وُلِدْتُ في الصَّمْتِ..
لا حَرْفٌ يُتَرْجِمُني
/|
سلي شُرُودي
على أطلالِ غُرْبَتِنَا
سلي المواجيدَ في الأعماقِ
تَحْرِقُني
/|
سلي الصِّحَابَ..
لَكَمْ أسرفتُ في ضَحِكٍ
حتى أواري غريبًا باتَ يَسْكنُنِي
/|
صمتي صلاةٌ
وشِعْرِي : بَوْحُ مِئْذَنَةٍ
تمتدُّ ناموسَ إصرارٍ مدى الزمنِ
/|
أطوفُ بالكَوْنِ..
بالأسرار هاربةً..
خَلْفَ الغيوبِ..
بقلبِ النارِ والشجَنِ
/|
أسْرِي.. وأَسْرِي،،
وزادِي:
مِلْحُ أمنيةٍ
وقِرْبَةٌ من بقايا العزمِ
تُظمئني!
/|
أمضي
وأضربُ في المجهول..
مُصْطَحِبًا
ذئبَ الحنينِ..
إذا ما جاعَ ينْهَشُنِي!
/|
مُعَلَّقٌ فوق جِسْرِ الحُلْمِ..
لا أملٌ
يسعى إليَّ..
ولا يأسٌ يُخَلِّصُني!
/|
البَيْنَ بيْنَ.. مماتٌ شاهقٌ
عجزتْ عنه الحياةُ..
وضنَّ الموتُ بالكفنِ!
/|
شاختْ فُصُولِي،،
وأعصابي مُعَطَّلةٌ
تحت الجليدِ..
وتَرْحالي بلا وطَنِ
/|
مُدِّي حنانَكِ
صوغِي في دَمِي فَرَحًا
قد ملَّ وجْهِي –دهورًا- ضِحكةَ الوثنِ!”
―
اريج’s 2025 Year in Books
Take a look at اريج’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
اريج hasn't connected with their friends on Goodreads, yet.
Polls voted on by اريج
Lists liked by اريج

