عشتار Quotes

Quotes tagged as "عشتار" Showing 1-5 of 5
فراس السواح
“أنا الأول , وأنا الآخر
أنا البغي , وأنا القديسة
أنا الزوجة , وأنا العذراء
أنا الأم , وأنا الابنة
أنا العاقر , وكثر هم أبنائي
أنا في عرس كبير ولم أتخذ زوجاً
أنا القابلة ولم أنجب أحداً
وأنا سلوة أتعاب حملي
أنا العروس وأنا العريس
وزوجي من أنجبني
أنا أم أبي , وأخت زوجي
وهو من نسلي”
فراس السواح, لغز عشتار: الألوهة المؤنثة وأصل الدين والأسطورة

فراس السواح
“صرخت «عشتار» كامرأة في المخاض ناحت سيدة الآلهة ذات الصوت العذب: «لقد آلت إلى طين تلك الأيام القديمة، ذلك بأنني نطقت بالشر في مجمع الآلهة، فكيف استطعت أن آمر بمثل هذا الشر. كيف استطعت أن آمر بالحرب لتدمير شعبي، تدمير من اعطيتهم انا الميلاد، وها هم يملؤون اليم كصغار السمك»”
فراس السواح, مغامرة العقل الأولى

فراس السواح
“عشتار تتحدث عن نفسها أنا الأول، وأنا الآخر، أنا البغيُّ، وأنا القديسة، أنا الزوجة، وأنا العذراء، أنا الأم، وأنا الابنة، أنا العاقر، وكُثرٌ هم أبنائي، أنا في عرسٍ كبيرٍ ولم أتخذ زوجًا، أنا القابلة ولم أُنجب أحدًا، وأنا سلوة أتعاب حملي، أنا العروس وأنا العريس، وزوجي من أنجبني، أنا أم أبي، وأخت زوجي، وهو من نسلي.”
فراس السواح, لغز عشتار: الألوهة المؤنثة وأصل الدين والأسطورة

فراس السواح
“أنا الطبيعة، الأم الكونية وسيدة الموجودات جميعًا، ابنة الزمن البدئي وربة كل شيء حي، ملكة الأموات، وملكة أهل الخلود. أنا التجلي الأوحد لكل الآلهة والإلهات، حاكمة السماوات العليا وبحار الأرض، والعالم الأسفل. يعبدني الجميع في وجوه متعددة وتحت أسماء كثيرة، ويتقربون إليَّ بطقوس مختلفة في جميع أرجاء الأرض. يطلق عليَّ الفريجيون اسم «بيسنيوتيكا» أم الآلهة، والأثينيون «أرتميس». في قبرص أنا «أفروديت»، وفي كريت «ديكتينا»، وفي صقلية «بيرسفوني»، وفي إيلوسيس الإغريق أنا «أم القمح». البعض يدعونني «جونو» والبعض «بيلونا» سيدة المعارك، والبعض «هيقات»، والبعض «هارمونيا». أمَّا الأثيوبيون الذين تشرق الشمس من أرضهم، والمصريون المتفوقون في الحكمة القديمة، فيدعونني باسمي الحقيقي: الملكة «إيزيس»، ويعبدونني بالطقوس اللائقة بي.»”
فراس السواح, لغز عشتار: الألوهة المؤنثة وأصل الدين والأسطورة

فراس السواح
“إن موقف جلجامش وإنكيدو من الإلهة عشتار، قد سُجل في زمن بلغ فيه الصراع الديني بين الديانة الأمومية القديمة والديانة الذكرية الجديدة أوجَه. فملحمة جلجامش من أولها إلى آخرها، هي ملحمة الذكر الفاتح الذي يبني ويشيد واضعًا بصمته على الطبيعة، خارجًا من أحضانها إلى الأبد، بعد أن استسلم لها عشرات الألوف من السنين.”
فراس السواح, جلجامش ملحمة الرافدين الخالدة: دراسة شاملة مع النصوص الكاملة وإعداد درامي