نور محمود > نور's Quotes

“قص أجنحة حلمي ..
وتناولت عشائي ..
وحيدة”
― هديل الحضيف

“يبدو أن أواني قد فات..
وكأن كل ما كان، من أجل أن يعتدل مزاج قلبك الذي أرهق الفترة الماضية..
كان يجب أن أعرف ذلك من البداية، كان يجب أن أعرف أني كنت سلماً لا أكثر”
― هديل الحضيف, غرفة خلفية

“كل الوجوه .. مسافرة ، أو على شفا سفر”
― هديل الحضيف, ظلالهم لا تتبعهم

“أدركت البارحة بأني سأموت، أو ربما كنت وقتها ميتًا دون أن أعلم. بدا وجهي في المرآة شبحيًا، وذقني المهمل منذ أشهر،كان نظيفًا ، أمّا شعري فظهر مسرّحًا بطريقة لاتليق إلا بالموت”
― هديل الحضيف, ظلالهم لا تتبعهم

“...كل شيء يفر، الرجال، الفصول، الغيوم، ولم يعد مجدياً التشبث بالصخور،...”
― دينو بوتزاتي, صحراء التتار

“اعرف انه لاتقاس أعمار الأمهات بالسنين ولكن بما استودعه الله في قلوبهن من خير العطاء فإذا انتهى أخذهن الموت ”
― محمد حسن علوان

“-حتى هي نفسها يؤذيها تميّزها. ولو أنها كانت عادية لربما كانت آلامها أقل.
- صحيح، البسيطات عادةً لا يحزنّ كثيرًا. سطحية التفكير كثيرًا ما تتعارض مع عمق الهموم.”
― محمد حسن علوان, طوق الطهارة

“أخرج من بعض الاجتماعات شاعرة بأن الناس أخذوا مني شيئاً كثيراً أقضي أسابيع في الاستيلاء عليه من جديد دون أن أعرف ما هو .”
― مي زيادة

“أنتِ لاتؤذين ، لأنك لا تتكلمين”
― مي زيادة

“كن دائما شخصا لايدري..ويدري أنه يدري.. وإياك أن تشم رائحة الدراية ليس جيدا أن تفعل ذلك.. هل تفهمني؟”
― فيصل العامر, شغب

“عندما يموت الإنسان دون أن يحب و لو لمرة واحدة في حياته, فلا يستحق أن يقام له مأتم. لأنه ميت بالفعل”
― هاني نقشبندي, اختلاس

“في داخلي شُرْفَةٌ
لا يَمُرُّ بها أَحَدٌ للتَّحيَّة.”
― محمود درويش

“أخشي مِنْ تلكَ الكلِمة ..."الأمانة" .
ألَم يحمل الإنسان الأمَانة وكانَ جهولًا بعدَ أن رفضتها الجبَال ؟”
― عبد الله البرغوثي, أمير الظل

“إنتهزوا فرصه الأيام فإنها لا تطول , ولا تفسدوها عليكم وعلى شركاء الحياة ومن حولكم بالشقاق والجفاء والنزاع حول أتفه الأسباب...واملأوا عيونكم من وجوه الأحباب والأعزاء فلعلكم لا ترونهم بعد حين , وارتفعوا فوق الصغائر والدنايا والسفاسف لتجعلوا من رحلة العمر إبحارا سعيدا فى بحر السلام.فغدا سوف تصل السفينه إلى مرفئها الأخير ويفترق الركاب..”
― عبد الوهاب مطاوع, أقنعة الحب السبعة: ٣٠ قصة حب واقعية

“تعلمت لأجلك لُغة الصمت ،
كي لا اُعآتبك وأقول بـِ مراراه
أنك [ خذلتني ] ..!”
― غادة السمان

“دائما أنتِ في المنتصف!
أنتِ بيني وبين كتابي ..
بيني وبين فراشي ..
وبيني وبين هدوئي ..
وبيني وبين الكلام!
ذكرياتك سجني وصوتك يجلدني
وأنا بين الشوارع وحدي
وبين المصابيح وحدي!
أتصبب بالحزن بين قميصي وجلدي!
ودمي: قطرة -بين عينيكِ- ليست تجف!
فامنحيني السلام!
امنحيني السلام!”
― أمل دنقل

“و كن من أنتَ حيث تكون
و احمل عبءَ قلبِكَ وحدهُ”
― محمود درويش

“انغرز في الأرض كوتد ميت , اقرأ حتى تتعب , ثم اذهب للنوم فوراً , و إذا ذهبت للنوم يجب أن تنام . أفعل كل شيء في وقته , لأن فعل شيئين في وقت واحد , سيؤدَّي إلى خسارة الشيئين معاً !”
― عبد الرحمن منيف, حين تركنا الجسر

“ومتى تعلق إنسان بإنسان آخر فهو لا يرى فيه إلا حسناته وخيره”
― ليو تولستوي, آنّا كارنينا

“تحفر المشاهد المأساوية نقوشها على جدران الذاكرة، في حين ترسم السعادة صورها بألوان زاهية. تمطر سُحُب الزمن.. تهطل الأمطار على الجدران.. تأخذ معها الألوان.. وتُبقي لنا النقوش.”
― سعود السنعوسي, ساق البامبو

“ يزيدُ يقيني في كل يوم
بِأنّي خُلِقتُ لِأجلِكَ أنت
و أنّي بِغيرك يا رجلا يعتريني كَحُمّى السواحل
قاحلة كالبلاد الخراب
و باهتة كَالجروفِ اليباب
ولا لونَ لي
ولا طعمَ لي ”
― روضة الحاج

“فاحمل أقدارك فوق كتفيك يا صديقي وامض في الحياة صابرا..آملا أبدا في رحمة الله التي تسع كل شيء..
فلست وحدك في همومك ولا الدنيا تستهدفك أنت بالذات بهذه الضريبة.. ”
― عبد الوهاب مطاوع, صديقي لا تأكل نفسك

“أصابك عشق أم رميت بأسهم - فما هذه إلا سجيّة مغرمِ
ألا فاسقني كاسات خمر وغني لي - بذكري سليمى والكمان ونغمي
فدع عنك ذكر العامرية إنني ـ أغار عليها من فمي المتكلمِ
أغار عليها من أبيها وأمها ـ إذا حدثاها بالكلام المغمغمِ
أغار عليها من ثيابها ـ إذا لبستها فوق جسم منعّم
فواللّه لولا اللّه فواللّه ـ لولا اللّه والخوف والحياء
لقبلتها، للثمتها، لعضتها - لضممتها بين العقيق وزمزم
وان حرم الله في شرعه الزنا - فما حرّم التقبيلُ يوماً على الفم
وإن حرمت يوما على دين محمدٍ - فخذها على دين المسيح ابن مريم

أَعُدُّ اللَيالي لَيلَةً بَعدَ لَيلَةٍ - وَقَد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا
أُصلّي فما أدري إذا ما ذكرتُها - أثنتّينِ صلّيتُ العشاء أَم ثمانيا

عشقتك يا ليلى وأنت صغيرة - وأنا ابن سبع ما بلغت الثمانيا
يقولون ليلى في العراق مريضة - ألا ليتني كنت الطبيب المداويا
و قالوا عنك سوداء حبشية - ولولا سواد المسك ما انباع غاليا

بلغوها إذا أتيتم حماها - أنني مت في الغرام فداها
واذكروني لها بكل جميل - فعساها تحن علي عساها
واصحبوها لتربتي فعظامي - تشتهي أن تدوسها قدماها
إن روحى من الضريح تناجيها - وعيني تسير إثر خطاها
لم يشقني يوم القيامة لولا - أملي أنني هناك أراها

تسائلني حلوة المبسم - متى أنت فبّلتني في فمي؟
سلي شفتيك بما حسّتاه - من شفتي شاعر مغرم
ألم تغمضي عندها ناظريك؟ - وبالرّاحتين ألم تحتمي؟
فإن شئت أرجعتها ثانيا - مضاعفة للفم المنعم
فقالت و غضذت بأهدابها - إذا كان حقا فلا تحجم
سأغمض عينيّ كي لا أراك - وما في صنيعك من مأثم
كأنّك في الحلم قبّلتني - فقلت و أفديك أن تحلمي”
― تراث

“ لا يريد الهمّ منك أكثر من أن تريدَه .. فيأتي! ”
― مصطفى صادق الرافعي, رسائل الأحزان

“الحشيشة لاتغيّبنا، هي تنبّهنا لغيبنا الدائم.”
― يوسف زيدان, ظل الأفعى