كامل فرحان صالح's Blog: Kamel Farhan Saleh's blog, page 6
June 2, 2021
أيها الشاعر الشاب : القصيدة ليست بيتزا

كامل فرحان صالح (kamel farhan saleh) - e-poetssociety
كامل فرحان صالح - Kamel Farhan Saleh
May 31, 2021
وهبني الدنيا وأخذ قلبي

يكتبني الصمت برائحة
الغريب
ذاك الذي سكن روحي
كالطقس الحلو
بعثرني كرمل البيت المهجور
لا نوافذ صالحة للفرح
لا رسائل على الباب
لا نور في طرف القهوةيكتبني الصمت بجرح
الوحيد
ذاك الذي وهبني الدنيا
وأخذ قلبي
لم يعد ليدي معنى
لم يعد لصوتي كلام
لم يعد لكل هذا العمر
صلاة. كامل صالحكامل فرحان صالح - Kamel Farhan Saleh
May 28, 2021
9 أسئلة ذهبية على الطالب الباحث الإجابة عنها

كامل فرحان صالح - Kamel Farhan Saleh
May 25, 2021
أربع طرائق تجعل الطلاب الشباب يحبون الشعر

كامل فرحان صالح (kamel farhan saleh) - e-poetssociety
يبدو من المثير للشفقة عند هذا الجيل، أن نتحدث عن الشعر هذا النوع الأدبي المرتكز على المشاعر والانفعالات والعواطف في زمن تسيطر عليه الماديات، واللهاث خلف المال والشهرة، وسيطرة الأنا على قاعدة: "أنا ومن بعدي الطوفان".
هذه الأجواء الضاغطة على مجتمعاتنا العربية، تدفع الكثير من معلمي الأدب إلى الوصول إلى مرحلة اليأس، وإعلان الاحباط بسبب عدم تمكنهم من جعل الشعر خصوصًا والأدب عمومًا، من المواد المحبوبة والمرغوبة من قبل شباب هذا الجيل. والكثير منّا يسمع كيف يتباهى الأهل أمام زوارهم، أو في لقاءاتهم العامة والخاصة، بأن أولادهم بارعون في المواد العلمية مثل الرياضيات والفيزياء والكيمياء من دون أن يشيروا حتى بإشارة بسيطة، إلى أن ولدهم يحبّ مادة الأدب أو أنه بارع في تحليل الشعر. (...)
May 24, 2021
مكتبة كامل فرحان صالح

يخصّص "ألترا صوت" هذه المساحة الأسبوعيّة، كلَّ إثنين، للعلاقة الشخصية مع الكتب والقراءة، لكونها تمضي بصاحبها إلى تشكيل تاريخٍ سريّ وسيرة رديفة، توازي في تأثيرها تجارب الحياة أو تتفوّق عليها. كتّاب وصحافيون وفنّانون يتناوبون في الحديث عن عالمٍ شديد الحميميّة، أبجديتُهُ الورق، ولغته الخيال.
كامل فرحان صالح شاعر وصحافي وأكاديمي من لبنان. مواليد 1969، يحاضر حاليًا في الجامعة اللبنانيّة، كما كتب ويكتب في مواقع وصحف عربيّة عدة. من إصداراته في الشعر: "أحزان مرئية"، "شوارع داخل الجسد"، "كنّاسُ الكلام"، "خُذ ساقيكَ إلى النبع"، "أبجديّة التجاعيد". كما له في النقد إصدارات عديدة أبرزها: "الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي". مشاركٌ في مؤتمرات وندوات ثقافية في لبنان والعالم العربي.ما الذي جاء بك إلى عالم الكتب؟لا أذكر يومًا أنني كنت خارج عالم الكتب؛ فقد كبرت (إخوتي وأنا) في بيت لا تكاد ترى جدرانه بسبب الكتب التي كانت ترتفع من الأرض حتى السقف؛ فوالدي فرحان صالح زرع فينا هذا التعلق الذي لم نستطع التحلل منه. ويمكن لي هنا أن أذكر جانبًا من تاريخ والدي، إذ بعد أن خرج صغيرًا من قريته كفرشوبا، عمل في مطبعة ثم وزّع الصحف، ثم استلم مسؤولية إدارة مكتبة دار الطليعة في طريق الجديدة، وبعد ذلك أسس دار الحداثة التي طبعت ونشرت مئات الكتب منذ تأسيسها في العام 1978، حتى بدأ عالم النشر الورقي يتراجع ويكاد أن يلفظ أنفاسه في ظل الثورة الرقمية. مهما يكن كان لدار الحداثة بصمة واضحة في عالم النشر في لبنان والعالم العربي، وقد استمرت بالنشر على الرغم من ظروف الحرب الأهلية اللبنانية، وبقيت تقاوم حتى العدوان الإسرائيلي في العام 2006... وبالتالي أنا ابن هذا الرجل الذي كان يشتري الكتب ويقتنيها (ولا يزال) كما يشتري الخبز لعائلته.ما هو الكتاب، أو الكتب، الأكثر تأثيرًا في حياتك؟كثيرة، حتى أكاد لا أذكرها لكثرتها، فقد بدأت القراءة منذ الطفولة؛ فقرأت معظم سلسلة القصص العالمية، وقرأت الكتب الدينية المصورة، وسلسلة المسرح العالمي، حتى أنني كتبت مسرحيتين في عمر 13 سنة، ونشرت أول ديوان لي في عمر 15. وبعد ذلك بدأت بدراسة الهندسة الكهربائية، ثم توقفت ولم أكمل، واتجهت لدراسة الأدب العربي، وأكملت التوسع في قراءتي التي تنوعت بين الشعر والرواية والنقد والتاريخ... لكن عندما أغمض عيني لأتذكر، فيمكن لي أن أستعيد الشغف عندما قرأت "أولاد حارتنا" لنجيب محفوظ، و"ليون الافريقي" لأمين معلوف، ودواوين محمود درويش ومحمد الماغوط ويوسف الخال والسياب ونزار قباني، و"مجنون إليسا" لآراغون، و"الحب في زمن الكوليرا" لماركيز، و"نشيد الأناشيد" بصياغة أنسي الحاج ورسوم بول غيراغوسيان، و"الخيميائي" لكايلو، وكتب كمال الصليبي، و"رحلة غاندي الصغير" لإلياس خوري، و"الثابت والمتحول" لأدونيس، ورواية "الطين" لعبده خال، و"تاريخ العرب قبل الإسلام" لجواد علي، و"النزاعات المادية" لحسين مروة، ولا أنسى شغفي في قراءة التوراة والإنجيل والقرآن وانجيل بوذا... في وقت مبكر من حياتي، وهذا ما أثر لاحقًا في خياري بأن يكون موضوع أطروحتي للدكتوراه عن الشعر والدين، والتي ناقشتها في العام 2004.من هو كاتبك المفضل، ولماذا أصبح كذلك؟
صدقني، لا يمكن لي أن أقول: هذا كاتبي المفضل، لأنني أنحني أمام أي نصّ يتمتع بالسمات الإبداعية التي تحاكي شغفي وذائقتي، ولا أتردد في إعلان إعجابي بأي شاعر أو روائي أو مبدع أو كاتب أكان مبتدئًا أم مكرسًا في المشهد الثقافي.هل تكتب ملاحظات أو ملخصات لما تقرأه عادة؟
أخضع لنوعين من القراءة: القراءة الإبداعية (شعر، رواية، مسرح، قصص،...) ومع هذه القراءات لا أضع ملاحظات إلا ما ندر، أو ما يمكن أن أوظفه لاحقًا في عمل بحثي. أما النوع الثاني، فهو القراءة البحثية/الأكاديمية التي ألتزم فيها وضع ملاحظات وملخصات كي يصار إلى توظيفها في محاضراتي في الجامعة، أو في دراساتي وأبحاثي، أو عند مناقشتي لأطاريح الدكتوراه أو رسائل الماستر... ولا أخفيك أنني أصبحت أقلق من هذا الموضوع، فكثرة قراءاتي لهذا النوع وكثرة الملاحظات التي أضعها، بدأت تفقدني شغفي في قراءة النوع الأول، إذ باتت دهشتي أمام النصوص الإبداعية تخفت، وهذا الأمر محزن ومؤلم بالنسبة إلى شخص مثلي كان يبكي مع بطل رواية، ويضحك مع بطل آخر. عمومًا أحاول منذ سنوات العمل على ترسيخ مبدأ يرتكز على "سحر البساطة"، وهذا ما أفعله في نصوصي الشعرية التي ما زالت قادرة على مواجهة شخصيتي الأخرى المتمثلة بدكتاتورية الباحث. ولا أعرف من سينتصر في النهاية: الشاعر أم الأكاديمي؟هل تغيّرت علاقتك مع الكتب بعد دخول الكتاب الإلكتروني؟
في العموم، يمكنني أن أقول: لا، لم تتغير، كون الكتب تحيطني من كل حدب وصوب في بيتي أيضًا. وعندما أبدأ بكتابة بحث ما، ترى عشرات الكتب مفتوحة على طرفي الكومبيوتر، وتحته وفوقه،... نعم، هناك سهولة في الحصول على المعلومات من الانترنت وبـ"كبسة زر" كما يقال، لكن كوني أتبع منهجية صارمة، وأدرّسها لطلابي أيضًا، ألزم نفسي العودة إلى الكتب الورقية، كذلك كي أتحقق من صحة المنشور على الإنترنت، وكي أوثق البيانات بدقة في البحث من حيث: اسم المؤلف، والعنوان، ومكان النشر، ودار النشر، ورقم الطبعة، ورقم الصفحة... وبالتالي، يبدو لي أن هذه العلاقة ازدادت وتشعبت، ولا سيما أنني أصدرت منذ أيام، أول ديوان لي بصيغة كتاب إلكتروني، بعد أربعة دواوين ورقية. كذلك أستعد لنشر كل كتاباتي الورقية بهذه الصيغة أيضًا. ويمكن لي أنا أعلل ذلك بسبب سهولة انتشار الكتاب الإلكتروني؛ إذ في لحظة يمكنه أن يصل إلى شمال الكرة الأرضية أو جنوبها، وهذا ما يفتقده الكتاب الورقي.حدّثنا عن مكتبتك؟
جزء من مكتبتي من مكتبة والدي، والجزء الآخر قد اقتنيته شراءً أو إهداءً عبر سنوات، ولا تزال مكتبتي تشهد رفوفًا جديدة من الكتب. فقد أخذت عن والدي هذا الشغف، وأذكر أنه في كل معرض للكتاب في لبنان أو في العالم العربي (كوني كنت أسافر سنويًّا لتمثيل دار الحداثة في معارض الكتب العربية)، أشتري الكتب، وهكذا كوّنت مكتبة تضم مئات الكتب الأدبية والنقدية والتاريخية والدينية... ولعلني هنا يمكنني أن أستعيد حادثة طريفة عندما سقط "لسان العرب" على رأسي وكدت أفقد الوعي عندما كنت أقف على رف مكتبتي لأطال مجلدًا من مجلدات هذا المعجم. وقد تذكرت ما حدث مع الجاحظ، وقلت حينذاك: الله ستر.ما الكتاب الذي تقرأه في الوقت الحالي؟
يمكنني القول: إن حولي الآن أكثر من كتاب مفتوح، عدا أطاريح الدكتوراه ورسائل الماستر. كذلك أعمل على إصدار طبعة جديدة ومنقحة من كتابي: الشعر والدين، بعد نفاد طبعاته الثلاث في لبنان ومصر. وبالتالي كل قراءتي حاليًّا تندرج ضمن القراءات البحثية والأكاديمية وما يتعلق بالمناهج الأدبية.
ألترا صوت - فريق التحريركامل فرحان صالح - Kamel Farhan Saleh
May 20, 2021
مئذنة في مقبرة

تعترف أنك تعبتوأنك موت اللغة في نهاية الدعاء تعترف أنك عابر لا تقوى على زرع شجرة أو تقليم أغصان تعاستك فتستيقظ ككابوس لعين ترفع النعاس إلى المستحيل وتتحلل كنور عنيد تعترف أنك فشلت وأنك حبيب بقلب مهترئ وصوت ناشف ولهفة باردة ك
جثة غيمة فوق الهباء تعترف أنك تعبت تعبت كمئذنة في بلاد لا شيء يكبر فيها إلا المقبرةكامل صالح كامل فرحان صالح - Kamel Farhan Saleh
May 6, 2021
تصبح مهمًا عندما تموت

تصبح مهمًا عندما تموت.
الأهمية تولد عند الموت، في فعل الغياب،
فالحضور عمى،والغياب كشف.
وأنت أنت، والآخر آخر...
وما يجمعكما هو الموت الذي يمدّ جسرًا بعد زوال القدرة على العبور.
كامل صالح
كامل فرحان صالح - Kamel Farhan Saleh
April 25, 2021
البساطة

أكتب البساطة، أرصدها بشغف عاشق يخفق قلبه للمرة الأولى. تأخرت كثيرا في إطلاق روحي صوب نور يفر من بين غيمتين، صوب سحر السذاجة في سؤال طفل عن لون الهواء، صوب عطر يجعلني أتمدد على الأيام كصوفي تعثر بجناح فراشة. أكتب البساطة في عمر يقترب من طوي اختراع الحكايات، والسفر في مغامرات عجيبة، ويندم على ما فات بإبتسامة رضا ونعاس.لم يعد هذا الكشف يعنيني، ولم يعد هذا الميل نحو الكمال يبهرني، ولم يعد هذا الارتفاع يدفعني لرسم خطوات تطير برشاقة شجرة السرو. لم يعد كل هذا الضجيج يقودني نحو نافذة، أو شرفة، أو سؤال: ماذا هناك؟ أكتب البساطة بلغة مبللة بماء يشتهي راحة البال، بعدما فقد إيمانه بكل هذه الأنهار التي ضاعت في الطريق، وتركت أجيالا من الزنابق تذبل وتموت. أكتب البساطة لأنني اكتشفت أنني إنسان عادي جدا، يغضب ككل الناس، ويغزوه الشيب ككل الناس، ويحب ككل الناس، وسيموت ككل الناس. كامل صالح 25 نيسان 2021كامل فرحان صالح - Kamel Farhan Saleh
April 14, 2021
أبجدية التجاعيد جديد الشاعر كامل فرحان صالح
صدر للشاعر كامل فرحان صالح (kamel farhan saleh) ديوان بعنوان:
أبجدية التجاعيدabjadiat altajaeid - The alphabet of wrinkles
أهداه إلى أحبته وأصدقائه منذ ولد إلى أن يموت.صمّمت نور الحسيني غلاف الديوان الذي ضمّ 133 قصيدة من نوعي قصيدة النثر وقصيدة الومضة، ووقع في 223 صفحة، وصدر عن الناشر الإلكتروني دار إي بويتس سوسايتي -2021 (e-poets society / EPS_EB_100800) في بيروت.ويمكنكم الحصول على الديوان من خلال الرابط:
https://e-poetssociety.com/book/838/أبجدية_التجاعيد
يعدّ ديوان أبجدية التجاعيد الخامس لصالح بعد ثماني سنوات من صدور ديوانه خذ ساقيك إلى النبع الصادر لدى الهيئة العامة لقصور الثقافة في القاهرة في العام 2013، والذي أتى بدوره بعد عشرين سنة من صدور ديوانه كنّاس الكلام الصادر لدى دار الحداثة في بيروت في العام 1993، وشوارع داخل الجسد (دار الهيثم، بيروت 1991)، وأحزان مرئية (الحداثة 1985).- كتب صالح في الرواية: جنون الحكاية – قجدع (دار الحداثة، بيروت 1999)، وحب خارج البرد (دار الحداثة، بيروت – وذاكرة الناس، الجزائر 2010).- وفي الدراسة: الشعر والدين: فاعلية الرمز الدينيّ المقدّس في الشعر العربيّ (دار الحداثة، بيروت 2004، ط1– المجلس الأعلى للثقافة، مصر 2010، ط2)، وحركية الأدب وفاعليته: في الأنواع والمذاهب الأدبية (الحداثة، بيروت، ط.1: 2017، ط.2: 2018)، وملامح من الأدب العالمي (الحداثة، بيروت، ط1: 2017، وط2: 2018، ودار إي بويتس سوسايتي – بيروت ط.3: 2021)، وفي منهجية البحث العلمي مع نماذج تطبيقية (الحداثة ط1: 2018، ودار إي بويتس سوسايتي - بيروت ط.2: 2021). وأدب النهضة والمهجر تباين الاتجاهات وفاعلية التحوّلات – الحداثة 2020، وأشكال الأدب بين القدامى والمحدثين – الحداثة 2020، وجروح المخيلة – قضايا واتجاهات في الشعر العربي الحديث والمعاصر – الحداثة 2020.
- نبذة عن المؤلّف كامل فرحان صالح – kamel farhan saleh شاعر وروائي وناقد وأكاديمي لبناني، ولد في كفرشوبا (قضاء حاصبيا ـ جنوب لبنان) في العام 1969. هو أستاذ دكتور (بروفسور) في الجامعة اللبنانيّة (كلية الآداب والعلوم الإنسانية)، وعضو الفرقة البحثيّة (قسم اللغة العربية وآدابها) في المعهد العالي للدكتوراه، وعضو في لجنة قبول مشاريع الماستر في كلية الآداب والعلوم الإنسانية – الجامعة اللبنانية، وأشرف وناقش عشرات رسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه في الجامعة اللبنانية، والجامعة الإسلامية، وجامعة بيروت العربية.عمل صالح سابقًا في الصحافة لأكثر من عشرين سنة، له فضلاً عن المؤلفات النقدية، والشعرية، والروائية، عشرات الأبحاث، والمقالات الأدبية والنقدية، وشارك في مؤتمرات وندوات ثقافية في لبنان والعالم العربي، كما حاز العديد من شهادات التقدير والتكريم، ونال الميداليّة الذهبيّة عن فئة الشعر في العام 1988 في لبنان، وكتبت في أعماله مقالات وأبحاث نقديّة وأكاديميّة عدّة. - الأخبار عن ديوان أبجدية التجاعيد goodreads.comnna-leb.gov.lbabjjad.comrashf.comtarbiagate.comelqarar.commizanalzamanharamoon.comjournalalire.comaleph-lam.comyasour.orgwafaamagazinealshamalnewssnaatv.comsawtalfarahmarj-eyoun.comsadadahie.comnabadashamal.comradar-news.netmahatatnews.netsadawilaya.com
كامل فرحان صالح - Kamel Farhan Saleh
April 1, 2021
ما تبقى منك

لي هذا النظر إلى ما تبقى منك أعيدك بإغماضة عيني أسمعك ببوح قلبي وفي صمت العتمة أراك بكامل نورك وأبتسم لي هذا الفراق المستلقي في الهباء أجمع ما تناثر من صوتي لأردد اسمك أعيد بناء وحدتي بجرح طفيف وكعاشق مكسور أقول: خسرتك خسرتك ولم يبق مني سوى ارتعاشة روح تتنفس ما تبقى منك. كامل صالح #كامل_صالحكامل فرحان صالح - Kamel Farhan Saleh
Kamel Farhan Saleh's blog
وهو شاعر وناقد وأكاديمي لبناني
- كامل فرحان صالح's profile
- 33 followers
