حسين المتروك's Blog, page 9

September 25, 2015

8 نقاط. لإنتاجية أكبر.

مقال من المقالات الرائعة التي يحفل بها موقع Pick The Brain أقتبس منه بعض النقاط التي أعجبتني وأترجمها لكم بشكل ما، مع بعض التجارب الشخصية التي مررت بها في حياتي –لستُ بذلك الخبير لكنّي أحب نشر التجربة التي مررت بها- المقال بعنوان 8 طرق سهلة لتكون أكثر إنتاجية دون العمل بجهد كبير. كثيراً ما نعتقد ...
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on September 25, 2015 03:07

September 21, 2015

نيرانٌ مُمتدّة من عاشوراء

لا زلنا نسمع صوت حوافر الخيل وهي تطحن صدر الصحراء، كما أننا ننصت لصوت الُبكاء الذي يدوّي في كل مناسبة، تصلنا هذه الأصوات وهي مُثقلة الدم، منهكة من المسير عبر صفحات التاريخ القاسية، تتكئ على بوابة قلوبنا مُمزّقةً كل صمتٍ مُغطى بحلة من السكينة، كل هذا الحضور يوقظ فينا الأمس البعيد. صاعقة أم ذكرى؟. حضور ...
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on September 21, 2015 12:04

September 13, 2015

ضلعٌ أخر .. في بغداد.

بالأمس. بُكاء، وصوتٌ مبحوح. ينطلق موكب المفجوعين بفقد حبيبٍ من الأحبّة، يتعثرّ صُراخهم بالأسى، وتتفتّق قيمة الحِرمان في قلوبهم، ويبدأ سرير العُبور إلى العالم الآخر بالارتفاع فوق الرؤوس، وبأيديهم شموع تكوّنت من دموعهم، يطوفون بغداد بحثاً عن مقابر قُريش حيث دُفن “الإمام موسى بن جعفر”، حيث يجب أن يكون محبوبهم المسموم، حيث يجب أن يُودع ...
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on September 13, 2015 09:00

September 12, 2015

بعد تسع سنين. نعم أحب التدوين.

بعد مُرور تسع أعوام في عالم التدوين، الكثير من الأصدقاء سألني هل فعلاً أنت تستفيد من الكتابة في مُدوّنتك؟ هذه المُدوّنة مُهمّة جداً لدرجة أنّك تستقطع من راتبك مبلغ من المال لتبقى هذه المُدوّنة على وجه الخصوص على قيد الاتصال بعالم القرّاء؟ بالإضافة إلى أنّ من شاهد عدّاد القرّاء يجد أن بعض المقالات لا تتجاوز ...
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on September 12, 2015 04:06

September 1, 2015

الفكرة الأولى

مررت في الفترة الماضية بالكثير من المشاكل التي تصنّف على أنها مشاكل تنظيمية، وقد تكون فكرية، وهذه المشاكل في أغلب الأحيان حلولها تكون بمتناول اليد، إلا أنني شخصياً أتجاهلها ولا أطبّقها، ولاحظت ازدياد هذا الأمر بعد أن قمت بتقليل فترات كتابة المقالات التي تُشبه هذا المقال، وانطلقت في تعديل روايتي القادمة، والكتابة في عمل جانبي ...
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on September 01, 2015 02:56

August 11, 2015

لولا جعفر بن مُحمّد ..

لولا وجود هذا المحور الكونّي لكُنّا تائهين في غياهب هذه الحياة، نختبئ في الكهوف خوفاً من الشّر ولا نهتدي لطريق، فلولاه لكانت بوصلة حياتنا تدور وتدور وتدور ولا تتوقّف عن الدوران، لا تٌشير لشيء، لولا مِداد الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) الذي امتد منذ شهقته الأولى في هذه الحياة وإلى هذا اليوم الذي ...
2 likes ·   •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on August 11, 2015 13:13

August 8, 2015

مضى زمن ..

كما للقلم أصدقاء كذلك لبعض ما احترفته منذ زمنٍ بعيد كذلك أصدقاء، لم أكن أعتقد بأنّي سأمضي قِدماً في عالم الفوتوشوب وعالم الكتابة معاً دون أن أتنازل عن أيٍّ منهم، لم أكن أتصور أنّه بإمكاني صنع شيء مختلف في الأمرين، كُنت أعتقد بأنّي سأبقى على ما أنا عليه إذا ما واصلت بطريقتي التي كانت مُرتكزة ...
1 like ·   •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on August 08, 2015 06:46

June 29, 2015

هل من قميص نتدثّر به .. فيعودوا؟

سقطوا فأحيوا فينا بُكاءً قديماً سكننا منذ آلاف السنين. عندما يسقط شهيد، تعود الحياة فينا، تدبُّ فينا لغة متناقضة ما بين الحُزن والفخر. تمتصّنا الآهات، تبُحّ أصواتنا، وتتلاشى في الفراغ، أمّا أعيننا فعلى الرغم من اعتيادها إلا أنّها تغرق في الحُمرة، تمتلئ بالعروق الدامية التي تُمسك بِبُؤبؤ العين وكأنها شِباك حِراسة تحميها من السقوط في المجهول؛ ...
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on June 29, 2015 11:30

June 24, 2015

القتل البارد!

لم يعد للقتل تلك القوة الصادمة التي كانت تمتلكها في ما مضى في مخيلتنا وفي عقولنا اللاواعية، بل أصبح الأمرُ مختلفاً جداً وعلى النقيض؛ فبسهولة يمكننا رؤية مقاطع مصوّرة لمشاهد دموية بشكل عنيف جداً، ويتم تداول هذه المقاطع بين الجميع على أنها مقاطع يجب مشاهدتها والأدهى إذا ما كُتب قبلها (فقط لمن هُم فوق الثامنة ...
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on June 24, 2015 11:00

May 24, 2015

كثير من موت.

يرحل الشُهداء، ويتبقّى لنا في هذه الدُنيا الشعور بأسى الفُراق، يائسين من لقائهم في هذه المسكونة، نبحث عنهم في أحلامنا، أما في عالم اليقظة فلا ننتظر إلا أن يتواجدوا في حياتنا عبر صورة، كلمة، رسالة، فيديو تمّ تسجيله مُسبقاً، يرحل الشُهداء إلى بارئهم، وتبقى اللغة مُعنا، اللغة التي نُعبّر فيها عن عظيم الألم!. تجلس بالقرب ...
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 24, 2015 07:16