رأفت رحيم's Blog, page 28
March 21, 2015
A Room with a View
: He’s the sort who can’t know anyone intimately, least of all a woman. He doesn’t know what a woman is. He wants you for a possession, something to look at, like a painting or an ivory box. Something to own and to display. He doesn’t want you to be real, and to think and to live. He doesn’t love you. But I love you. I want you to have your own thoughts and ideas and feelings, even when I hold you in my arms
(1985) A Room With a View by Filed under: English, Screenplay, سينما Tagged: Cinema
March 11, 2015
الإنسان كائن تعيس
الإنسان بطبعة كائن تعيس منذ أيام هابيل وقابيل. التعاسة هى العادى والطبيعى. تظل التعاسة ساكنة الروح حتى وإن اعتراها ومضّات سعادة أو بهجة مؤقتة. ريثما بأتى شئ بدى بسيط بلا قيمة وينخز مارد التعاسة الراقد فى قُمقم الروح.
عندها يستيقظ المارد من منامه ويستعيد سطوته وتعود الروح إلى سيرتها الأولى تعيسة كما خلقها الرب الإله.
Filed under: فلســفه, نقوش

February 18, 2015
مرمطينا يا دُنيا
- احنا شكلنا هناخد الحياة كلها فى نطة واحدة
- قصدك ان الحياة هى اللى هتاخدنا كلنا فى نطة. الحياة هى اللى عايشانا مش احنا اللى عايشنها.
انت عارف وانت صغير لما كنت تروح البحر، وموجة عالية تيجى تخبطك وتلاقى نفسك طيرت لفوق ونزلت بسرعة تأكل رمل؟ وبعد كده تتشقلب ثلاثة أربعة مرات؟ هو ده اللى بيحصلنا دلوقت.
الدنيا بتشقلبنا. الدنيا كبّرتنا من الشقلبه.
اصلاً مقياس العمر، احداثه. مش بس تاريخ الميلاد وعدد السنين. يعنى ممكن يكون عندك مائة سنة بس أهبل لان اهم حدث فى حياتك تافه ملوش قيمة. وممكن تكون عّيل عنده عشر سنين بس قلبه شاخ من كُتر اللى شافه
مقياس العمر الحقيقى هو المرمطة. شوف بقى انت اتمرمطت قد ايه؟
- مرمطينا يا دُنيا
Filed under: فلســفه, نقوش, نصوص بالعامية المصرية

February 15, 2015
شُجعان الذكريات
سوف نذهب إلى شارع ضيّق مُظلم على بعد خطوات من النهر. إنعكاسات الأنوار من الجانب الآخر سوف تُذكّرك بمدينتك الأصلية. بعدها سوف نذهب إلى بائع فلافل ربما تختلف عن مدينتك ولكنها ستذكرك بها.
أتذكر هذه الأغنية؟ أول مرة سمعناها؟
أتذكر عبير هذا العطر؟
أتذكر تلك القهوة البسيطة فى شارع القصر العينى؟ بائعة الورد الصغيرة؟ رائحة عادم السيارات؟ الكُشرى ؟ محل الذهب؟
أتذكر عندما خبطت يدك أردافى دون قصد وتحوّل وجهك إلى الأحمر؟
ماذا عن هذا الكتاب الذى إشتريته من النبى دانيال وفتحته تقرأ فيه وأنا أمشى جوارك، وعندما وصلنا إلى الكورنيش رميته بغضب فى البحر دون أن تصل إلى صفحته العشرين؟
أتذكر كل هذا؟
لا أذكر أي من هذا! لا أريد.
أتعرفين من هم الشُجعان يا فاطمة؟
أولئك الذين يغوصون فى بحور ذكرياتهم بلا تردد. يُزيحون ما عليها من أتربة كمن يتحسس أجنحة فراشة يخشى عليها من الإندثار و يبحثون عن ضحكة هنا ودمعة هناك دون خوف أو رهبة. اما انا وأمثالى، نردم على الذكريات فى آبار عميقة حتى تموت ولا نراها مرة أخرى. أنا من هؤلاء يا فاطمة، الذين قال عنهم الحكيم: الجُبناء فى الذكريات
Filed under: My Photos, Screenplay, قـــصه, مدينة الألوان, نقوش, عروسة البحر Tagged: short story

February 12, 2015
The Grifters
Roy Dillon: Maybe I like it where I am.
Myra Langtry: Well, maybe I don’t! I had ten good years with Cole, and I want them back! I gotta have a partner! I looked and I looked and believe me, brother, I kissed a lot of fucking frogs, and you’re my prince!!
The Grifters (1990) By Filed under: English, Screenplay, سينما Tagged: Cinema
February 11, 2015
النسيان بالحكايات أسهل بكثير
- أنانى؟
- وما العيب فى ذلك؟ انت لا تسطيع تحّمُل الدينا إلا عندما تصل لمرحلة أن تكون أنانى
- النسيان؟
- كلنا نُريد أن ننسى شئ، لذلك نقوم بقصْ الأساطير. النسيان بالحكايات أسهل بكثير.
Rashomon by : Filed under: Screenplay, سينما Tagged: Cinema

February 10, 2015
I won’t watch you die
Sundance Kid: What I’m saying is, if you want to go, I won’t stop you. But the minute you start to whine or make a nuisance, I don’t care where we are, I’m dumping you flat.
Butch Cassidy: Don’t sugarcoat it like that, Kid. Tell her straight.
Etta Place: I’m 26, and I’m single, and a school teacher, and that’s the bottom of the pit. And the only excitement I’ve known is here with me now. I’ll go with you, and I won’t whine, and I’ll sew your socks, and I’ll stitch you when you’re wounded, and I’ll do anything you ask of me except one thing. I won’t watch you die. I’ll miss that scene if you don’t mind.
Butch cassidy and the sundance kid by Filed under: English, Screenplay, سينما Tagged: Cinema
February 8, 2015
I was playing some kind of game!
Benjamin: It’s like I was playing some kind of game, but
the rules don’t make any sense to me. They’re being made up by all the wrong people. I mean no one makes them up. They seem to make themselves
The Graduate by Filed under: Screenplay, سينما Tagged: Cinema
January 25, 2015
سلام على السمراوات
سلام على السمراوات صاحبات الأفئدة البيضاء
سلام على من قُلن لضوء النهار هل من مزيد
سلام على عاشقات النور، محبات الحُرية
سلام على من داعبت الشمس وجوهن فى شبق
سلام عليهن فى قلوب العاشقين وأسفار المنشدين
سلام على الفراشات ذوات القلوب الواهنة
سلام على من عشقن فى صخب وفارقن فى صمت
سلام على أصل الجمال ومصدره
Filed under: مدينة الألوان, نقوش

January 21, 2015
الأهم، أن يكون لى وطنا
تقاسمنا كـل ما إمتلكنا من أبجديات بين ما نعرف وما نجهل من بلاد…
تضاريس الشوارع وروائح أبواب الرزق فى الصباح وشمس الفجر التى تختلف تفاصيلها من سماء إلى أخرى.
الوطن .. المواطنة.. و الأحاسيس التى طالما سخرنا منها فى الأفلام والأغانى والكُتب وكلمات الوداع التى نقرأها فى عيون من نحب.
فى أقاصى الشرق، فى قلب فلسطين المُحتلة والأدب الواقعى الناتج عن مرارة التجربة، كانت إجابة غسان كنفانى الشهيرة عن السؤال الوجودى : أن الوطن لا يحدث فيه ذلك كله من قهر وظلم وسرقة للأرض والعرض والأبناء والأحلام.
وفى رفاهية الغرب، على الشاشة الفضية حيث الخيال والإبداع كان الإعتراض على الحرب عندما قال فرانسيس فورد كوبولا على لسان مارلون براندو: أن الجنرالات أرادو أن نجعل من هذه البلاد وطناً ولكننا فشلنا. كُنا نبنى قصور على الرمال..
فى منتصف العُمر يقوم الإنسان بعمل مجنون. ربما كان هذا العمل هو الندم على ضياع النصف الأول من عمره أو العمل جاهدا على الحياة فى النصف الآخر منها..
نظرت إلى ما ورثته من مرادفات ومشتقات لكلمة وطن. أخرجت كل ما أملك من تعاريف ووضعتها على أرض غريبة.. إقتسمت التعاريف بين دارين. دار هنا وأخرى هناك. إذا عشت يوما واحد هناك، سأجعله وطني، إذا مكثت دهرا هناك، سأجعله وطنى، حتى هذه الطائرة ستكون وطنى. ربما صار هذا الوطن كتاباً أو قلماً أو رسمة لإبتسامة مجهولة أو عبير لذكرى ولّت أو حتى بارود البندقية. ربما كان هذا الوطن رعشة قلب يبكى على الحنين لمن ماتوا .. ربما ربما ربما. هناك ألف ربما لا قيمة لها.
الأهم أن يكون لى وطنا!
Filed under: My Photos, نقوش, سفر Tagged: photos, short story, Travel
