العودة سائحا إلى كاليفورنيا Quotes

“بدأت أنسى كيف كان الناس يتعاملون مع بعضهم قبل قدوم الكومبيوتر. كانت الحياة أبطأ قليلا- فهل كانت أسعد قليلا؟”
― غازي القصيبي, العودة سائحا إلى كاليفورنيا

“عندما كنا نغادر لوس أنجلس طفرت إلى ذهني حكاية الزائر الأجنبي الذي عاد إلى باريس بعد غياب طويل. وقرّر أنها كانت أجمل بكثير في الماضي.
سألوه: هل تقصد عندما كانت باريس باريس؟!
قال: كلاّ. أقصد عندما كنت أنا أنا!
كان هذا لسان حالي والطائرة تبتعد عن الأماكن القديمة.”
― غازي بن عبد الرحمن القصيبي, العودة سائحا إلى كاليفورنيا

“قلائل أولئك الذين يستطيعون منح السعادة للآخرين. و أقل منهم أولئك الذين ينثرونها نثرا على الجموع”
― غازي القصيبي, العودة سائحا إلى كاليفورنيا

“لا تكاد تجد أي أمريكي قانعاً بوضعه, راضياً بحاله, سعيداً بواقعه. الأمريكي طيلة الوقت يبحث عن هوايات جديدة,أو يدرس مذهباً جديداً أو ينضم إلى نادٍ جديد
.أو يتبع ريجيماً جديداً, أو يبحث عن مورد دخل جديد
,والأمريكيون عموماً لايؤمنون بمستحيل, فهم مثلاً
.يؤمنون أن كل من يستطيع المشي يستطيع الرقص
.وهم مثلاً, يؤمنون أن بإمكان كتاب واحد في علم النفس أن يغير مجرى حياتك
.وهم مثلاً, يؤمنون أنك لو أكتشفت سر البورصة لأصبحت من أصحاب الملايين

والأمريكيون يعتقدون أن كل شيء مهارة أو تكنيك وأن بإمكانك أن تتعلم , إذا شئت, مهارة السباحة ومهارة السياقة , بالإضافة الى مهارات الخطابة والإدارة . ولن تجد أمريكيا في حالة استرخاء حقيقي فهو عندما يسترخي فهو يفكر في مهارة الاسترخاء التي يمارسها

لذلك كان من المنطقي أن يكون أي كتاب عن تحسين الذات من أكثر الكتب رواجا في الولايات المتحدة وغالبية هذه الكتب يبدأ بكلمة كيف؟

كيف تحلل أحلامك؟ كيف تتخلص من قشرة الرأس؟ كيف تقيس مستوى ذكائك بنفسك؟ كيف تخفف وزنك؟

قارن هذا الموقف النفسي القلق المتحرك بالموقف المطمئن القانع الجامد في دول العالم الثالث لتكتشف سراً من اسرار التنمية ولغزاً من ألغاز التخلف”
― غازي عبد الرحمن القصيبي, العودة سائحا إلى كاليفورنيا

“منذ زمن بعيد أدركت أنه من العبث أن تشرح أوزان الشعر لأصمّ، و معنى العشق لحاقد محترف”
― غازي القصيبي, العودة سائحا إلى كاليفورنيا

“التسوّق، لمعلومات القارئ العازب، تبديد أكبر قدر ممكن من مال الزوج في أقل عدد ممكن من الفساتين”
― غازي القصيبي, العودة سائحا إلى كاليفورنيا

“لم أعد أتحمل وطأة الغربة الخانقة في مكان قضيت فيه سنين من عمري لا أحس فيه بأي غربية. شعرت بأني جاسوس، أو لص، أو طفيليّ. و هربت دون أن ألتفت.”
― غازي القصيبي, العودة سائحا إلى كاليفورنيا

“لابد أن اقول كلمة هنا عن "والت ديزني" الفنان العظيم الذي أنشأ المدينة, وأخترع الرسوم
.المتحركة بدأ بأشهر جرذ في التاريخ
.قلائل أولئك الذين يستطيعون منح السعادة للآخرين
.وأقل منهم أولئك الذين ينثرونها نثراً على الجموع
ووالت ديزني واحد من تلك القلة النادرة التي أثرت بموهبتها
الحضارة الإنسانية كلها
لابد أنه مات وهو سعيد, بعد أن نجح, أكثر من أي إنسان قبله, في زرع
.ملايين البسمات على وجوه ملايين الأطفال”
― غازي عبد الرحمن القصيبي, العودة سائحا إلى كاليفورنيا

“الطوابير لم تنجح إلا لوجود العقلية التي تقبل أن تنتظر دورها”
― غازي عبد الرحمن القصيبي, العودة سائحا إلى كاليفورنيا

“البيروقراطية هي البيروقراطية و التعليمات هي التعليمات حتى في بلاد العم سام”
― غازي القصيبي, العودة سائحا إلى كاليفورنيا

“منذ زمن ادركت انه من العبث ان تشرح اوزان الشِعر لأصمّ ومعنى العشق لحاقد محترف ..”
― غازي القصيبي, العودة سائحا إلى كاليفورنيا

“إذا لم يكن ما تريد فأرد ما كان”
― غازي عبد الرحمن القصيبي, العودة سائحا إلى كاليفورنيا

“الاعلانات لاتدلك على كيفية العثور على حاجاتك وهذاهدف مشروع للاعلان ولكنها تخلق في نفسك حاجات جديدة لم تكن لولا الاعلانات لتخطر لك ببال .”
― غازي عبد الرحمن القصيبي, العودة سائحا إلى كاليفورنيا

“منذ زمن بعيد أدركت أنه من العبث أن تشرح أوزان الشعر لأصم، ومعنى العشق لحاقد محترف”
― غازي القصيبي, العودة سائحا إلى كاليفورنيا

“الفكرة الأولى التي تعبّر رأس الموظف عندما يرى إنسانًا واقفًا أمامه هي:
* لو كان هذا مهمًا لما وقف أمامي !

والفكرة الثانية التي تتلوها مباشرة :
* ما دام هذا غير مهم فلماذا أتكلّف بالأدب والرقة في التعامل معه !”
― غازي عبد الرحمن القصيبي, العودة سائحا إلى كاليفورنيا

“هل لدينا من الوعي ما يجعلنا نصمم في مدينتنا المنتظرة ((سفينة ابن ماجد)) وجزيرة ((حي بن يقظان)) ، وأرض ((العماليق )) و (( قلعة الزرقاء)) ؟
عندما نتمكن من ذاك يجب أن نبدأ التخطيط لمدينتنا . أما ديزني لاند فلندعها حيث هي . إنها ليست حديدا واسمنتا وحجارة ، إنها قطعة من الفولكلور الأمريكي .”
― غازي عبد الرحمن القصيبي, العودة سائحا إلى كاليفورنيا

“وقررت ان أتمتع بالاعلانات وشاهدت المئات منها , وأكاد أقول الآلاف , خلال إقامتي القصيرة :

درست و حللت ووصلت إلى نتائج ثلاث :

1- ان هذه الاعلانات لا تدلك على كيفية العثور على حاجاتك , وهذا هدف مشروع للاعلان , ولكنها تخلق في نفسك حاجات جديدة لم تكن لولا الاعلانات لتخطر لك ببال .

- وإلا من يفكر في أقتناء مجموعة أثرية من الاسطوانات لمطرب مغمور مات منذ ستين سنة ؟
- ومن يريد أقتناء كتاب عن تاريخ السحر و السحرة؟
- ومن يود الحصول على قيلم فيديو موضوعه أسخف المباريات في تاريخ كرة القدم ؟؟”
― غازي عبد الرحمن القصيبي, العودة سائحا إلى كاليفورنيا