لأ بطعم الفلامنكو Quotes
لأ بطعم الفلامنكو
by
محمد طه7,678 ratings, 3.94 average rating, 1,075 reviews
لأ بطعم الفلامنكو Quotes
Showing 1-30 of 30
“عارف إيه أصعب سجن في الدنيا؟ سجن «خايف من بكره». عارف إيه السجن اللي أصعب منه؟ سجن «زعلان على امبارح»”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“إلى كل أب وأم.. إلى كل مدرس ومدرسة.. إلى كل الناس.. من فضلكم.. ماتختزلوش أولادكم في درجاتهم.. ماتسجنوش أولادكم في مجاميعهم”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“أخطبوط هائل من المشاعر السلبية يتلف حوالين رقبتك في دقايق.. أو ساعات.. أو أحيانًا سنين.. لأنك مش قادر تساعد حد هو في الحقيقة مش عاوز يساعد نفسه.”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“دواؤك فيك وما تُبصرُ وداؤك منك وما تَشعرُ وَتحْسَبُ أنك جرمٌ صغيرٌ، وفيك انطوى العالمُ الأكبرُ”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“إحنا محتاجين نفكر.. محتاجين نقرا ونبحث.. محتاجين نجتهد ونوصل. من غير ما ندور طول الوقت على وصي.. أو حد نعتمد عليه.. حد يفكر بالنيابة عننا، ويبحث لنا، ويجتهد في سبيلنا.. ويقرر هو.. ويختار هو.. ويتحمل المسؤولية هو.. واحنا ناخد البضاعة على الجاهز.. ونستهلكها كما هي.”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“لعبة نفسية مشهورة جدًّا.. وكتير مننا بيستخدمها بشكل يومي. اللعبة دي بتخلينا نأجل حاجة معينة (لما) تحصل حاجة تانية.. يعني تأجل فرحتك بنفسك وبحياتك لغاية (لما) تنجح، ولو نجحت، تأجل فرحتك تاني لغاية (لما) تمسك الشهادة في إيدك.. وأول ما تستلم الشهادة في إيدك، تستنى على فرحتك شوية كمان لغاية (لما) تستلم الوظيفة. تستنى على تحقيق أحلامك (لما) تخلص ثانوية عامة، وبعد ما تخلصها، تستنى شوية كمان (لما) تتخرج من الكلية العبقرية، وبعد ما تتخرج، معاك تاني لغاية (لما) تسافر بره.”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“لكني شايف إن حكاية (الكومفورت زون) دي، هي من كبرى الخدع النفسية التي عرفها التاريخ. ليه؟ لأنها مش أكتر من قوقعة نفسية، مابتعملش أي حاجة غير إنها تقفل عليك.. وتحرمك من التجربة.. وتبعدك عن الناس.. ويبقى ده اسمه (باحمي نفسي).. و(باخد بالي منها)”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“إحنا في الحقيقة لا نملك في حياتنا غير (هنا ودلوقت) ما فيش في إيدينا غير اللحظة دي، في المكان ده.
اللي فات انتهى، حتى لو كان ساب أثر أو كدمة أو جرح.
واللي جاي، مازال بإيد ربنا، ما نعرفش حنشوفه أصلا أولأ.”
― لأ بطعم الفلامنكو
اللي فات انتهى، حتى لو كان ساب أثر أو كدمة أو جرح.
واللي جاي، مازال بإيد ربنا، ما نعرفش حنشوفه أصلا أولأ.”
― لأ بطعم الفلامنكو
“الأمل غير المبني على قواعد ثابتة، يؤدي إلى العجز.”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“ما تصدقه عن نفسك، يصل إلى الناس ويعاملونك به.”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“صباح الخير: أنا إنسان طيب..”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“فيه ملاحظة مهمـة جدًّا، ومتكررة جدًّا جـدًّا في عيادات الأطبـاء النفسيين في أوقات الامتحانات. طالب في كلية مرموقة (أو في ثانوية عامة).. طول عمره متفوق.. بيطلع الأول.. بيذاكر زي الفل.. أهله بيحبوه ويصقفوا له على نجاحاته وإنجازاته الدراسية منقطعة النظير.. وييجي وقت الامتحانات.. وهوووووب.. تحصله حالة غريبة جدًّا: مش طايق الكتب.. مش عارف يركز.. مش عارف ينام.. بينسى بسرعة.. قلق فظيع وكتير قوي.. يدخل لجنة الامتحان والمعلومات كلها تطير من دماغه..
أو يجاوب وحش جداااا.. أو يرفض يدخل الامتحانات من أصله.. أو يدخل ويسقط مرة واتنين وتلاتة”
― لأ بطعم الفلامنكو
أو يجاوب وحش جداااا.. أو يرفض يدخل الامتحانات من أصله.. أو يدخل ويسقط مرة واتنين وتلاتة”
― لأ بطعم الفلامنكو
“إلى جانب إنهم قرروا يحسسوا أي حد يحاول يساعدهم بالذنب والتقصير. كأنهم بيقولوا له بعقلهم الباطن: كنت فين من زمان.. خلاص ماعادش ينفع. أكبر غلطة ممكن تغلطها هنا هي إنك تبلع الطعم، وتدخل اللعبة، وتبقى طرف فيها.. لأنها هتستهلك طاقتك، وتستنزف فكرك، وتحرق إحساسك.”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“الاستغناء هو إلغاء تام لوجود الآخر.
الاستقلال لا ينفي وجود الآخر.
الاستغناء عن حد مهم في حياتك معناه إنك فقدت فيه الأمل.
أما الاستقلال عنه فمعناه إنه مازال موجود، في احتمال، في أمل رغم كل الصعاوبات.
الاستغناء هو حكم بالنفي والعزل والتخلـّي.
إنما الاستقلال هو الإبقاء على الآخر، حتى لو كانت هناك خصومة.
الاستغناء ما فيهوش علاقة.
لكن الاستقلال هو إحدى صور العلاقة.”
― لأ بطعم الفلامنكو
الاستقلال لا ينفي وجود الآخر.
الاستغناء عن حد مهم في حياتك معناه إنك فقدت فيه الأمل.
أما الاستقلال عنه فمعناه إنه مازال موجود، في احتمال، في أمل رغم كل الصعاوبات.
الاستغناء هو حكم بالنفي والعزل والتخلـّي.
إنما الاستقلال هو الإبقاء على الآخر، حتى لو كانت هناك خصومة.
الاستغناء ما فيهوش علاقة.
لكن الاستقلال هو إحدى صور العلاقة.”
― لأ بطعم الفلامنكو
“التغيير يشبه المشي على الصراط.. أن تجتاز الجحيم، لتصل إلى جنة نفسك العامرة.”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“خطوتها التانية هي الإذلال والاستغلال. لما الست اللي بتتعب نفسها في شغل البيـت، وتضحي في سبيل جوزها وعيالها.. تيجي تقول لهم: «ماحدش فيكم حاسس بيا»، «أنا ضحيت بنفسي علشانكم»، «أنا ضيعت حياتي علشان خاطركم»، «أنا دفنت نفسي بالحياة علشان تعيشوا». يبقى الموضوع مش تعب ومجهود كده لوجه اللـه.. لأ.. ده فخ في منتهى الذكاء.. مستني حضرتك تقع فيه بكل أريحية.”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“لأنهم بيعملوا ده علشان يفضلوا زي ما هم.. حاسين باليأس.. والظلم.. والعجز. وده مريح جدًّا مقارنة بإحساسهم بمسؤوليتهم عن اختياراتهم في الحياة.”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“اللعبة دي.. بيكون عندك حد مش بيبطل يشتكي.. طول الوقت بيشتكي.. لا يكف عن الشكوى.. ولا يكل ولا يمل منها.. أنا تعبان.. أنا مظلومة.. أنا مش عارفة أعمل إيه.. أنا جربت كل حاجة.. ماحدش حاسس بيا.. ليه كده يا رب؟ بس كده؟”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“بعض الناس كمان كانوا بياخدوا وضع الجنين تلقائيًّا في التجربة (وهم بين النوم والصحيان)، كأنهم بيعيشوا بعض مشاهد حياتهم الجنينية فعلاً.. وعدد منهم كان بتظهر على جسمه علامات زرقا، زي اللي أحيانًا حد بيلاقيها على جسمه بعد ما يصحى من حلم مزعج”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“والطبقة الأعمق من طبقــات وعيـك اســمها Peri-natal Unconscious، أو (لا وعي الحمل والولادة).. وده المستوى اللي متخزن فيه كل ذكريات حضرتك من بداية حياتك الجنينية (في الرحم)، لغاية ولادتك ونزولك أرض الدنيا بسلام. وهو أنا كان عندي وعي أو ذاكرة وأنا في بطن أمي؟”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“العبقرية صفة طبيعية وصحية موجودة فينا من وقت ولادتنا.. وموجودة في كائنات غيرنا كمان.. بس بتبهت وتندثر بمرورنا ببعض الخبرات السيئة”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“الفكاهة مافيهاش إهانة.
السخرية كلها إهانة.
الفكاهة تثير فيك الضحك.
السخرية تثير فيك دموعا مكتومة.”
― لأ بطعم الفلامنكو
السخرية كلها إهانة.
الفكاهة تثير فيك الضحك.
السخرية تثير فيك دموعا مكتومة.”
― لأ بطعم الفلامنكو
“ده عايش في حزن وده عايش في هم والاثنين عايشين في غم.
فالحزن هو الانشغال بما مضى، والهم هو الانشغال بما هو آت، والغم هو الانشغال بما هو حاضر.
ده الانشغال بدقيقة فاتت، أو دقيقة جاية، بيضيع علينا الدقيقة اللي احنا فيها حاليا.”
― لأ بطعم الفلامنكو
فالحزن هو الانشغال بما مضى، والهم هو الانشغال بما هو آت، والغم هو الانشغال بما هو حاضر.
ده الانشغال بدقيقة فاتت، أو دقيقة جاية، بيضيع علينا الدقيقة اللي احنا فيها حاليا.”
― لأ بطعم الفلامنكو
“دائما الرؤية صعبة بس مفيدة، والحقيقة مؤلمة بس مغيرة.”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“أنا سمعت بوداني الولد اللي بيقول: «أنا مش عايز أي حاجة من أبويا غير إنه يعاملني على إني بني آدم».. والبنت اللي بتقول: «أنا لما باشوف بنت مش خايفة من أبوها، ومش حاسة منه بالتهديد، أنا باحسدها». نعمل إيه بقى في ده كله؟”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“ما تُصدقه عن نفسك.. يصل إلى الناس.. ويعاملونك به.”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“لما أكون أنا مش باحب نفسي.. الناس هتحبني ليه يعني؟”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“نقف بقى لحظة كده.. ونسأل نفسنا: هي الشيلة دي شيلة مين؟ هي القضية دي قضية مين؟ هو أنا عايش لحساب مين؟ ونفرّق ما بين شيلتنا، وكل الشيل اللي اترمت علينا.. وناخد قرار حاسم وشجاع.. بإننا نرجّع لكل واحد شيلته.. بإننا نوقف ظلم لنفسنا ولغيرنا.. ونوقف استهلاكنا الشديد لطاقتنا النفسية والجسدية ضدنا.. ونوقف دوراننا المستمر المحموم زي الثور الأعمى حوالين ساقية (الولاء الخفي).”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“«... وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ: كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا، وَإِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ...»”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
“I do my thing and you do your thing. I am not in this world to live up to your expectations, And you are not in this world To live up to mine You are you, And I am I, And if by chance we find each other, it’s beautiful. If not, It can’t be helped”
― لأ بطعم الفلامنكو
― لأ بطعم الفلامنكو
