The Masnavi Quotes
The Masnavi: Book One
by
Jalal ad-Din Muhammad ar-Rumi1,381 ratings, 4.42 average rating, 122 reviews
Open Preview
The Masnavi Quotes
Showing 1-30 of 54
“كان لديه الإناء ولم يحصل على الماء، ولما حصل على الماء انكسر الإناء.”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
“فى يوم وفاتى عندما يسيرون بنعشى
لا تظن أنى متألم لفراق هذا العالم
فلا تبك من أجلى ولا تقل وا أسفاه وا أسفاه
فوقوعك فى مخيض الشيطان مدعاة للأسف
وعندما ترى نعشى لا تصرخ: الفراق
فوصالى هو فى هذا الزمان ولقائى
وحين أودع القبر لا تقل الوداع الوداع
فالقبر هو حجاب على مجمع الجنان.”
― مثنوى - الكتاب الأول
لا تظن أنى متألم لفراق هذا العالم
فلا تبك من أجلى ولا تقل وا أسفاه وا أسفاه
فوقوعك فى مخيض الشيطان مدعاة للأسف
وعندما ترى نعشى لا تصرخ: الفراق
فوصالى هو فى هذا الزمان ولقائى
وحين أودع القبر لا تقل الوداع الوداع
فالقبر هو حجاب على مجمع الجنان.”
― مثنوى - الكتاب الأول
“Body is not veiled from soul, neither soul from body,
Yet no man hath ever seen a soul.”
― The Masnavi: Book One
Yet no man hath ever seen a soul.”
― The Masnavi: Book One
“خارج مضمار كل الأفكار
كل مفاهيم الخير والشر ، الفضيلة والخطيئة
هناك مرج واسع بلا نهاية
سألقاك هناك”
― مثنوى - الكتاب الأول
كل مفاهيم الخير والشر ، الفضيلة والخطيئة
هناك مرج واسع بلا نهاية
سألقاك هناك”
― مثنوى - الكتاب الأول
“دعك من الظن الخطأ يا سئ الظن، واقرأ "إن بعض الظن إثم".”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
“أبتغى صدرا يُمزقه الفراق، كى أبث شرح آلام الاشتياق.”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
“سوف أحمل همك، فلا تحملى هما، وأنا أكثر شفقة عليك من مائة أب.”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
“كل من افترق عن من يتحدثون لغته، ظل بلا لسان، وإن كان لديه ألف صوت.”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
“أيها النور فى الفؤاد تعال
غاية الوجد والمراد تعال
يا ظريف الدنيا سلام عليك
إن دائى وصحتى بيديك”
― مثنوى - الكتاب الأول
غاية الوجد والمراد تعال
يا ظريف الدنيا سلام عليك
إن دائى وصحتى بيديك”
― مثنوى - الكتاب الأول
“ليس للدين رائحة كالمسك والعود، فهو سر مكتوم فى مئة غلاف، والظاهر لك وإن اختلف الباطن عنه.”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
“متى يكون الليل مظلما مع قمر وجهك، والنهار بدونك ظلام.”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
“إننا نسأل الله التوفيق إلى الأدب، فمن لا أدب عنده صار محروما من لطف الرب.
وما أساء عديم الأدب إلى نفسه فحسب، بل أضرم النار فى كل الآفاق.”
― مثنوى - الكتاب الأول
وما أساء عديم الأدب إلى نفسه فحسب، بل أضرم النار فى كل الآفاق.”
― مثنوى - الكتاب الأول
“ما أسعده ذلك الذى لا يكون الحسد رفيقا له.”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
“معك أيها القمر متى تكون الأرض مظلمة؟”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
“كان عدما ووجودا كأنه الخيال.”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
“وعود أهل الكرم كنز لا يفنى، ووعود أهل الخسة عناء للنفس.”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
“لقد صارت الأيام تسعى فى أحزاننا بغير وقت، وأاصبحت قرينة للأحزان والمحن.
فإن مضت الأيام فقل لها اذهبى ولا خوف، ولتبق أنت يا من لا مثيل لك فى الطهر.”
― مثنوى - الكتاب الأول
فإن مضت الأيام فقل لها اذهبى ولا خوف، ولتبق أنت يا من لا مثيل لك فى الطهر.”
― مثنوى - الكتاب الأول
“الأمر بالنسبة لروحى أنا سهل، لكنها روح روحى، فأنا مريض مهدم وهى دوائى.”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
“لقد كان عند أحدهم حمار ولم يكن لديه سرج له، وعندما وجد السرج اختطف الذئب الحمار.”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
“عندما مضى أوان الورد وصارت الروضة خرابا، فمن أين تبحث عن رائحة الورد؟ من الجلّاب؟”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
“الورد عندما مضى أوانه وماتت روضته، فلن تسمع البلبل بعد يروى سيرته.”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
“شمس الدين تبريزى كان عارفا فريدا فى بابه، ثائرا متمردا رافضا لكل ما يؤمن به القوم، رافضا تاما لأن يُعرف، وحيدا منفردا متميزا فى تصرفاته وأفكاره وأقواله وتعبيراته، ساخرا من كل ما هو مألوف ومعترف به ومتعارف عليه، وكان يحس دائما أن فيه شيئا ما، شيئا لم يدركه شيوخه الذين حضر عليهم فى سياحاته (وحياته كلها مرت فى سياحات)، ولم يكن ينزل فى الزوايا والتكايا بل فى الخانات ولم يكن يلبس لباسا يدل على أنه من أهل العرفان، ومن هنا قيل قلندر أى درويش متجول وقيل ملامتى، هذه العظمة المتجسدة التى كانت نافرة من كل شيخ لا تستقر على حال معه، هذا الفرد المتفرد بذاته كان يقلقه شئ واحد هو البحث عن من يتحمل صحبته، عمن يفهمه، ويأخذ عنه، كان يحس أن الإناء يطف بما فيه وأنه يحتاج إلى شارب كان يناجى الله: لا يوجد مخلوق قط من خواصك يحتمل صحبتى، وفى الحال وصله هاتف من المغيب إذا كنت تريد من هو جدير بصحبتك، فارحل إلى أرض الروم.”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
“نار العشق هى التى نشبت فى الناى، وغليان العشق هو الذى سرى فى الخمر.
والناى صديق لكل من افترق عن أليفه، ولقد مزقت أنغامه الحجب عنا.
فمن رأى كالناى سما وترياقا، ومن رأى كالناى نجيا ومشتاقا.
إن الناى يتحدث عن الطريق الملئ بالدماء، والنى هو الذى يروى قصص عشق المجنون.”
― مثنوى - الكتاب الأول
والناى صديق لكل من افترق عن أليفه، ولقد مزقت أنغامه الحجب عنا.
فمن رأى كالناى سما وترياقا، ومن رأى كالناى نجيا ومشتاقا.
إن الناى يتحدث عن الطريق الملئ بالدماء، والنى هو الذى يروى قصص عشق المجنون.”
― مثنوى - الكتاب الأول
“Lay aside caution, it cannot help thee against destiny; to worry with precaution is to toil and moil; go, trust in providence, trust in the better part.”
― The Masnavi: Book One
― The Masnavi: Book One
“دموع الأعين جارية من فراقك، والآهات لا تفتأ تنطلق من أعماق الروح.”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
“إن عشق الموتى ليس دائما، لأن الموتى لا يعودون إلينا.
وعشق الحى بالنسبة للروح والبصر، أكثر نضارة كل لحظة من البراعم.”
― مثنوى - الكتاب الأول
وعشق الحى بالنسبة للروح والبصر، أكثر نضارة كل لحظة من البراعم.”
― مثنوى - الكتاب الأول
“إن أنواع العشق التى تكون من أجل اللون، لا تكون عشقا، بل عاقبتها العار.”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
“إن أحوال الكمل العارفين لا يُدركها فج ساذج، ومن ثم ينبغى أن نقصر الكلام فسلاما.”
― مثنوى - الكتاب الأول
― مثنوى - الكتاب الأول
