الشمائل المحمدية ومعه المواهب اللدنية على الشمائل المحمدية Quotes
الشمائل المحمدية ومعه المواهب اللدنية على الشمائل المحمدية
by
Muhammad al-Tirmidhi1,273 ratings, 4.70 average rating, 203 reviews
الشمائل المحمدية ومعه المواهب اللدنية على الشمائل المحمدية Quotes
Showing 1-16 of 16
“" كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَخْمًا مُفَخَّمًا ، يَتَلأْلأُ وَجْهُهُ ، تَلأْلُؤَ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ" ”
― Syamail Muhammad S.A.W Keperibadian Rasulullah
― Syamail Muhammad S.A.W Keperibadian Rasulullah
“عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ ، قَالَ : سَأَلْتُ خَالِي هِنْدَ بْنَ أَبِي هَالَةَ ، وَكَانَ وَصَّافًا ، عَنْ حِلْيَةِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم ، وَأَنَا أَشْتَهِي أَنْ يَصِفَ لِي مِنْهَا شَيْئًا أَتَعَلَّقُ بِهِ ”
― Syamail Muhammad S.A.W Keperibadian Rasulullah
― Syamail Muhammad S.A.W Keperibadian Rasulullah
“• (ولا بالجعد القطط ولا بالسبط) الترمذي.
" و المراد أن شعره صلى الله عليه و سلم ليس نهاية في الجعودة ولا في السبوطة بل كان وسطا بينهما، و خير الأمور أوسطها. قال الزمخشري الغالب على العرب جعودة الشعر و على العجم سبوطته،و قد أحسن الله لرسوله الشمايل و جمع فيه ما تفرق في غيره من الفضائل.”
― الشمائل المحمدية ومعه المواهب اللدنية
" و المراد أن شعره صلى الله عليه و سلم ليس نهاية في الجعودة ولا في السبوطة بل كان وسطا بينهما، و خير الأمور أوسطها. قال الزمخشري الغالب على العرب جعودة الشعر و على العجم سبوطته،و قد أحسن الله لرسوله الشمايل و جمع فيه ما تفرق في غيره من الفضائل.”
― الشمائل المحمدية ومعه المواهب اللدنية
“• (كان رسول الله ليس بالطويل البائن ولا بالقصير) الترمذي.
"و ورد عن البيهقي و ابن عساكر لم يكن يماشيه أحد إلا طاله، و لربما اكتنفه الرجلان الطويلان فيطولهما أي لئلا يتطاول عليه أحد صورة كما لا يتطاول عليه أحد معنى، فهذه معجزة له صلى الله عليه و سلم ا.هـ المناوي و ابن حجر ملخصا.”
― الشمائل المحمدية ومعه المواهب اللدنية
"و ورد عن البيهقي و ابن عساكر لم يكن يماشيه أحد إلا طاله، و لربما اكتنفه الرجلان الطويلان فيطولهما أي لئلا يتطاول عليه أحد صورة كما لا يتطاول عليه أحد معنى، فهذه معجزة له صلى الله عليه و سلم ا.هـ المناوي و ابن حجر ملخصا.”
― الشمائل المحمدية ومعه المواهب اللدنية
“• (باب ما جاء في خلق رسول الله صلى الله عليه و سلم) الترمذي.
و الخَلق بفتح و سكون يُقال في الهيآت و الصور المدركة بالبصر كالبياض و الطول، و إنما قدم المصنف الكلام على الأوصاف الظاهرة التي هي (الخَلق) بفتح فسكون على الكلام على الأوصاف الباطنه التي هي (الخُلـُق) بضمتين مع أنها أشرف لأن الصفات الظاهرة أول ما يُدرك من صفات الكمال، و لأنها كالدليل على الباطنة، فإن الظاهر عنوان الباطن، و رعاية للترقى بانتقاله من غير الأشرف إلى الأشرف، و للترتيب الوجودي أذ الظاهر مقدم في الوجود على الباطن، و غنما كانت الصفات الباطنة أشرف من الظاهر لأن مناط الكمال إنما هو الباطن.”
― الشمائل المحمدية ومعه المواهب اللدنية
و الخَلق بفتح و سكون يُقال في الهيآت و الصور المدركة بالبصر كالبياض و الطول، و إنما قدم المصنف الكلام على الأوصاف الظاهرة التي هي (الخَلق) بفتح فسكون على الكلام على الأوصاف الباطنه التي هي (الخُلـُق) بضمتين مع أنها أشرف لأن الصفات الظاهرة أول ما يُدرك من صفات الكمال، و لأنها كالدليل على الباطنة، فإن الظاهر عنوان الباطن، و رعاية للترقى بانتقاله من غير الأشرف إلى الأشرف، و للترتيب الوجودي أذ الظاهر مقدم في الوجود على الباطن، و غنما كانت الصفات الباطنة أشرف من الظاهر لأن مناط الكمال إنما هو الباطن.”
― الشمائل المحمدية ومعه المواهب اللدنية
“قال أبو عيسى محمد بن سورة الترمذيّ حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلانَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ هِشَامٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنِ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ عُبَيْدَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ،
قَالَ : قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " اقْرَأْ عَلَيَّ " فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَقْرَأُ عَلَيْكَ وَعَلَيْكَ أنزل ، قَالَ : " إِنِّي أُحِبُّ أَنْ أَسْمَعَهُ مِنْ غَيْرِي " ، فَقَرَأْتُ سُورَةَ النِّسَاءِ ، حَتَّى بَلَغْتُ ( وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيدًا ) سورة النساء آية 41 ، قَالَ : فَرَأَيْتُ عَيْنَيْ رَسُولِ اللَّهِ تَهْمِلانِ "
صححه الألباني”
― Syamail Muhammad S.A.W Keperibadian Rasulullah
قَالَ : قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " اقْرَأْ عَلَيَّ " فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَقْرَأُ عَلَيْكَ وَعَلَيْكَ أنزل ، قَالَ : " إِنِّي أُحِبُّ أَنْ أَسْمَعَهُ مِنْ غَيْرِي " ، فَقَرَأْتُ سُورَةَ النِّسَاءِ ، حَتَّى بَلَغْتُ ( وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيدًا ) سورة النساء آية 41 ، قَالَ : فَرَأَيْتُ عَيْنَيْ رَسُولِ اللَّهِ تَهْمِلانِ "
صححه الألباني”
― Syamail Muhammad S.A.W Keperibadian Rasulullah
“(قال الشيخ) " قال الراغب و أصله من طعن في السن ثم عبروا عن كل أستاذ كامل و لو كان شابا لأن شأن الشيخ أن تكثر معارفه و تجاربه.”
― الشمائل المحمدية ومعه المواهب اللدنية
― الشمائل المحمدية ومعه المواهب اللدنية
“• (الحمد لله و سلام على عباده الذين اصطفى) الترمذي.
" و إنما عرف الحمد و نكر السلام إيذانا بأنه لا نسبة بين الحضرة العلية و بين الحضرة النبوية، لأن العباد و إن بلغوا أعلى الرتب و اعظم القرب لا يزالون عاجزين عجزا بشريا و مفتقرين افتقار ذاتيا كما قال بعضهم:
العبد عبد و إن تعالى *** و الرب رب وإن تنزل”
― الشمائل المحمدية ومعه المواهب اللدنية
" و إنما عرف الحمد و نكر السلام إيذانا بأنه لا نسبة بين الحضرة العلية و بين الحضرة النبوية، لأن العباد و إن بلغوا أعلى الرتب و اعظم القرب لا يزالون عاجزين عجزا بشريا و مفتقرين افتقار ذاتيا كما قال بعضهم:
العبد عبد و إن تعالى *** و الرب رب وإن تنزل”
― الشمائل المحمدية ومعه المواهب اللدنية
“(و سلام على عباده الذين اصطفى) الترمذي .
"فيا له من مطلع بديع قد رُصع بالاقتباس أبدع ترصيع، الاقتباس أن تأخذ شيئا من القرآن أو من السنة أو من كلام من يوثق بعربيته لا على وجه أنه منه و هو جائز الصحيح”
― الشمائل المحمدية ومعه المواهب اللدنية
"فيا له من مطلع بديع قد رُصع بالاقتباس أبدع ترصيع، الاقتباس أن تأخذ شيئا من القرآن أو من السنة أو من كلام من يوثق بعربيته لا على وجه أنه منه و هو جائز الصحيح”
― الشمائل المحمدية ومعه المواهب اللدنية
“واعلم أنه ينبغي لكل شارع في فن أن يتكلم على البسملة بطرف مما يناسب ذلك الفن، و نحن شارعون في علم الحديث فنتكلم عليه بنبذة تتعلق بفضلها باعتبار الفن المشروع فيه. فنقول قد جاء في فضلها أحاديث كثيرة و آثار شهيرة منها .....”
― الشمائل المحمدية ومعه المواهب اللدنية
― الشمائل المحمدية ومعه المواهب اللدنية
“قال الإمام أبو عيسى محمد بن سَوْرَة الترمذي حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ عَمْرَةَ ، قَالَتْ : قِيلَ لِعَائِشَةَ : مَاذَا كَانَ يَعْمَلُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَيْتِهِ ؟ قَالَتْ : " كَانَ بَشَرًا مِنَ الْبَشَرِ ، يَفْلِي ثَوْبَهُ ، وَيَحْلُبُ شَاتَهُ ، وَيَخْدُمُ نَفْسَهُ " .
صححه الألباني رحمه الله .”
― Syamail Muhammad S.A.W Keperibadian Rasulullah
صححه الألباني رحمه الله .”
― Syamail Muhammad S.A.W Keperibadian Rasulullah
“Abdul Razzaq al-Badr said, The character consists of inward etiquettes such as shyness, patience and generosity, and outward etiquettes such as cheerful countenance, good treatment, and honesty in speech. The character of the Prophet (peace be upon him) is the most perfect of all characters for his character resembled the Qur’an.”
― A Commentary on the Depiction of Prophet Muhammad: Shama'il Muhammadiyyah
― A Commentary on the Depiction of Prophet Muhammad: Shama'il Muhammadiyyah
“Those who were close to him were the best of people, the best of whom in his eyes were the ones who wished everybody well, and the ones with the highest status in his eyes were the ones with the most compassion, who aided the creation the most.”
― A Commentary on the Depiction of Prophet Muhammad: Shama'il Muhammadiyyah
― A Commentary on the Depiction of Prophet Muhammad: Shama'il Muhammadiyyah
“Abdul Razzaq al-Badr said, The Prophet (peace be upon him) slept only to provide his body with rest and thus he would not oversleep, sufficing with the amount of sleep that provided this. It is for this reason that he did not sleep upon luxurious mattresses or beds. This is because he had great targets to achieve in his lifetime, due to him being the Messenger of Allāh and the role model for mankind.”
― A Commentary on the Depiction of Prophet Muhammad: Shama'il Muhammadiyyah
― A Commentary on the Depiction of Prophet Muhammad: Shama'il Muhammadiyyah
“He recited whilst bowing, ‘Subhāna dhil Malakūti wal Jabarūti wal Kibriyā wal ‘Adhamah’ Dhul Malakūt.’ Then he prostrated for a similar length to the bowing and recited the same in the prostration. Then, he recited [in the second unit] Sūrah al-Imrān and repeated the same in each unit.” [359] Al-Bajūrī said, Dhul Malakūt means the One with Dominion and Pride. Dhul Jabarūti means the Subduer and Surmounter. Dhul Kibriyā means the One who transcends all defects and shortcomings whilst everything submits to Him. Dhul ‘Adhama means the One Whom nothing can encompass. It is said that Kibryā refers to the perfection of His essence while ‘Adhamah refers to the beauty of His Attributes.”
― A Commentary on the Depiction of Prophet Muhammad: Shama'il Muhammadiyyah
― A Commentary on the Depiction of Prophet Muhammad: Shama'il Muhammadiyyah
“271. Aisha narrated: “The Messenger of Allāh (peace be upon him) used to pray eleven units at night, one of which was a unit of witr. After he finished, he would lie down on his right side.” [314] Abdul Razzaq al-Badr, Some scholars extracted a gem from this hadīth: The number of units that he (peace be upon him) prayed at night was exactly the same as the units performed for the daytime obligatory prayers, which are Dhuhr, Asr and Maghrib. Ibn Hajar al-Haytamī said, This is an explicit statement to show that the least number of units for witr is one, and that a prayer of one unit is valid.”
― A Commentary on the Depiction of Prophet Muhammad: Shama'il Muhammadiyyah
― A Commentary on the Depiction of Prophet Muhammad: Shama'il Muhammadiyyah
