الأبدية لحظة حب Quotes

“قد علمني المدعو " غربة" أكثر من أي استاذ آخر كيف اكتب اسم الوطن بالنجوم على سبورة الليل”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب

“أحبك لأنك ساخر من كل شئ بادئا بنفسك
هذه أنا”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب

“لست نقطة النهاية على السطر الاخير فى صفحة سابقة
أنت كلمة نادره على سطر جديد فى صفحة جديدة بيضاء”
― غادة السمان, الأبديه لحظه حب

“سعيدة لأنك حيّ وشهيّ ولاتزال تغوي النساء , فبيني وبينك حب أتقن فن الابتعاد فاستمر ..”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب

“ولتتهامس النجوم على حضورك وتقول:
هذا هو القمر فمن المحتال الذى احتل مكانه فى الافلاك منذ عصور”
― غادة السمان, الأبديه لحظه حب

“لقد تعلمت عاماً بعد آخر, كيف أتحول من امرأة عربية , إلى رياح لاتسجنها القضبان”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب

“أحاول أن أتقن علم الكيمياء لأفهم ما كان يحدث لي حين

نلتقي مصادفة في شوارع بيروت وتشطرني نظراتك مثل "ذرّة"

مسكينة!

أحاول أن أتقن علم الفيزياء، لأفهم صواعق مكهربة

تركض في دمي حين تعانق يدك يدي تحت قناع المصافحة.

أحاول أن أتقن "الهندسة الفراغية" كي لا أضلّ الطريق في

فضاءات أكوانك العاطفية اللامتناهية.

أحاول أن أتقن علم الفلك لأقرأ مدارات كواكب عينيك.

أحاول أن أتقن درس الحساب لأتعلم "الجمع" بيني وبينك

و "الضرب" عرض الحائط بكل من يريد "قسمة" حبنا.

أحاول أن أكتشف جدول "لوغاريتمات" مزاجك كي لا

أخطئ مع جرحك.

أحاول أن أتقن علم الجغرافيا لأعي حدود قاراتك

ومحيطاتك.

أحاول أن أتقن علم التاريخ كي لا يعيد نفسه معنا بقصص

الحب القديمة الخاسرة.

أحاول أن... وأفشل دائماً.”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب

“أنا بحاجه للانفراد بذاكرتى لغاية فى نفس يعقوبة
أتامل ذكريات السنة القادمة والعالم المبنى ببمجهول
وحين تمطر داخل محبرتى أكتب زمننا الاتى بالاثير فوق الريح
مما راق لى”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب

“أنا لا أريد أن أقتل ولا أقتل ....
أريد أن أحيا تحت سماء صافية حتى من غيومها بعيدا عن هباب البارود فوق البراعم ..”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب

“أحببتك منذ ألف عام لأننى مازلت أجهلك
لعلك الماء البسيط المركب فى ان
الملئ بالاسرار الماء السهل الممتنع
وا1ا انكسرت داخلك صرت قوس قزح شبهك
تنسجم فيه الالوان المتناقضة
مما راق لى”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب

“أرفض عالمى القديم
وأكره عالمى الجديد
فأين المفر لو لم تكن عيناك قدرى؟؟
مما راق لى”
― غادة السمان, الأبديه لحظه حب

“ابوح باسمك لليل الطائره والليل يمعن ليلا
في فضاء اللا نهايات
فيمتلئ فمي بطعم الملح والرماد والزجاج المسحوق
والعسل واللوز والسكر وعذوبه الضحك البرئ حتى الطفوله
هكذا كانت ايامي معك
مزيجا من المنتاقضات كما في قدر الساحرات
من جديد تولد في دمي تلك الرعشات التي لا اسم لها
من جديد اعود حمقاء وسعيده
نزقه ومتأججه ادور حول كوكبك في مدارات الجنون
يركع عقلي في محراب الهذيان المجيد والإشتعال المبارك
ابرر جموحي بكلمه مضحكه :مازلت عاشقه!
هاقد عدت ذاكره لاتشتهي غير ان تفقد ذاكرتها..
واحبـــك”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب

“ولد جبنا سرا حتى عنا
فدعه داخل صدفته فى قاع البحر
لؤلؤة سرية
مما راق لى”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب

“حين أموت، أكتبوا على شاهدة قبري
حكاية عمري
هنا ترقد امرأة
دخلت إلى قلم وأغلقت بابه خلفها
فتحول إلى مركبة فضائية
أقلعت بها إلى مدارات الأسرار
ولم تعد كيف تغادرها”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب

“سيدة الرحيل
تزوجت المجازفة
وأنجبا الدهشة
سيدة الرحيل
دموع من حبر وشفتان من ورق
ورئتان تتنهدان عطر الياسمين”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب

“الحب كتابة بالأثير على سطر الأفق”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب

“الحبر كالعطر
يعيدنا الى ازمان أخرى
و الورق الابيض منديل الذكريات
نجفف به دموع الحنين من أول السطر”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب

“سأظل أميز بين البحر و المحبرة
و لكني أعرف أنهما يصيران واحدا
حين أكتب صدقي على خط الأفق !”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب

“حزني حديقتي السرية في مغاور روحي
فالحزن أعز ما تملكه الفتاة ، كالحرية و لن أشاطرك اياهما !
أستطيع أن أقاسمك الرغيف و الكوخ، أما الحزن و الحرية فيعاقرهما قلبي وحيدا كما الموت”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب

“و ما زلنا ننتحب لأننا نريد الحرية و الوطن معا ... لكن كيف ؟”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب

“حين سقطت سهوا على هذا الكوكب ، اكتشفت أن حقوقي لا تتعدى حق الأكل و الشرب و الانجاب و الموت ، فقررت أن أظيف اليها حقي في الطيران !”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب

“أخاف الرضوخ للخوف من الوحدة . لست مهجورة لكني هاجرة لكل من حولي ريثما أجد أبجدية تقنعني”
― غادة السمان, الأبدية لحظة حب