عني عن الليل Quotes
عني عن الليل
by
فيصل الجبعاء173 ratings, 3.46 average rating, 50 reviews
عني عن الليل Quotes
Showing 1-4 of 4
“تكسو تراتيله محراب خلوتهِ، إذ خاف من حزنهِ -غدرًا- فنافقهُ
لا يسأل الناس إلحافًا وحاجته، أن كان في صدره قلب فأنفقه”
― عني عن الليل
لا يسأل الناس إلحافًا وحاجته، أن كان في صدره قلب فأنفقه”
― عني عن الليل
“لمَ اعد اعرف نفسي جيداً كأني صرت عن نفسي غريبَ في المرايا لا اراني بل ارئ جسداً يشبهني لكنه كئيب .”
― عني عن الليل
― عني عن الليل
“أَرْمِيْ عَلَىْ صَدْرِ الْهَوَىْ أَشْوَاْقِيْ
وَمَشَاْعِرِيْ أَرْمِيْ بِهَاْ أَوْرَاْقِيْ
قَلَمِيْ بَكَىْ وَ ابْتَلَّ خَدُّ صَحِيْفَتِيْ
فَالْشِعْرُ كَالْغَوّاْصِ فِيْ أَعْمَاْقِيْ
يَأَتِيْ لِيُبْدِيَ دَمْعَةً وَاْرَيْتُهَاْ
وَ كَأَنَّ أَبْيَاْتِيْ غَدَتْ أَحْدَاْقِيْ
فَيَجِيْءُ أَحْيَاْناً كَإِعْصَاْرٍ
وَ أَحْيَاْناً يَجِيْءُ كَجَدْوَلٍ رَقْرَاْقِ
فَالْنَاْسُ تَقْرَأُ فَيْ السُّطُوْرِ سَعَاْدَتِيْ
لَكِنَّهُمْ لَاْ يُدْرِكُوْنَ الْبَاْقِيْ
يَاْ رَبَّنَاْ ولَّعْتَنَاْ فَاقْسِمْ لَنَاْ
مِنْ بَعْضِنَاْ يَاْ قَاْسِمَ الْأَرْزَاْقِ
حَاْوَلْتُ أَنْ أَجِدَ الْعِلَاْجَ لِمُشْكِلِيْ
فَخَلَطْتُ بَيْنَ الْسُّمِّ وَ الْتِرْيَاْقِ
فَهَجَرْتُ فاتنتي لَعَلَّ الْبُعْدَ يُنْسِيْنِيْ
وَ لَكِنْ زَاْدَ مِنْ أَشْوَاْقِيْ
وَ دَخَلْتُ مَعْ نَفْسِيْ سِبَاْقَاً مُضْنِيَاً
ولِغَيِّهَاْ -طبعاً- خَسِرْتُ سباقيْ
وَفَشِلْتُ فِيْ أَنْ أَسْتَرِيْحَ مِنْ النَّوى
أَوْ أَنْ أَحُلَّ مِنَ الْغَرَاْمِ وَثَاْقِيْ
عَاْدَيْتُ نَفْسِيْ و احْتَقَرْتُ تناقُضِيْ
فَمَشَاْعِرِيْ فِيْ غَاْيَةِ الْإِرْهَاْقِ
كَمْ قُلْتُ إذْ عَاْتَبْتُهَاْ وَ نَصَحْتُهَاْ
(خَلْفَ المُحَاْلِ حَذَاْرِ أَنْ تَنْسَاْقِيْ)
يَاْ نَفْسُ إِنَّ الحُبَّ لَيْسَ بِلُعْبَةٍ
لا يَفْتِنَنَّكِ مِنْهُ حُلْوُ مَذَاْقِ
فَتَجَاْهَلَتْنِيْ وَ اسْتَلَذَّتْ غَيَّهَاْ
فِيْ حُبِّ مَنْ قَدْ ضَيَّعَتْ مِيْثَاْقِيْ
هَلْ مِنْ لِقَاْءٍ يَسْتَفِزُّ سَعَاْدَتِيْ؟
هَلْ مِنْ عِنَاْقٍ بَعْدَ طُوْلِ فِرَاْقِ؟
يبقى الجواب على السؤال معلّقاً
وأظلُّ أعشقها على الإطلاقِ”
― عني عن الليل
وَمَشَاْعِرِيْ أَرْمِيْ بِهَاْ أَوْرَاْقِيْ
قَلَمِيْ بَكَىْ وَ ابْتَلَّ خَدُّ صَحِيْفَتِيْ
فَالْشِعْرُ كَالْغَوّاْصِ فِيْ أَعْمَاْقِيْ
يَأَتِيْ لِيُبْدِيَ دَمْعَةً وَاْرَيْتُهَاْ
وَ كَأَنَّ أَبْيَاْتِيْ غَدَتْ أَحْدَاْقِيْ
فَيَجِيْءُ أَحْيَاْناً كَإِعْصَاْرٍ
وَ أَحْيَاْناً يَجِيْءُ كَجَدْوَلٍ رَقْرَاْقِ
فَالْنَاْسُ تَقْرَأُ فَيْ السُّطُوْرِ سَعَاْدَتِيْ
لَكِنَّهُمْ لَاْ يُدْرِكُوْنَ الْبَاْقِيْ
يَاْ رَبَّنَاْ ولَّعْتَنَاْ فَاقْسِمْ لَنَاْ
مِنْ بَعْضِنَاْ يَاْ قَاْسِمَ الْأَرْزَاْقِ
حَاْوَلْتُ أَنْ أَجِدَ الْعِلَاْجَ لِمُشْكِلِيْ
فَخَلَطْتُ بَيْنَ الْسُّمِّ وَ الْتِرْيَاْقِ
فَهَجَرْتُ فاتنتي لَعَلَّ الْبُعْدَ يُنْسِيْنِيْ
وَ لَكِنْ زَاْدَ مِنْ أَشْوَاْقِيْ
وَ دَخَلْتُ مَعْ نَفْسِيْ سِبَاْقَاً مُضْنِيَاً
ولِغَيِّهَاْ -طبعاً- خَسِرْتُ سباقيْ
وَفَشِلْتُ فِيْ أَنْ أَسْتَرِيْحَ مِنْ النَّوى
أَوْ أَنْ أَحُلَّ مِنَ الْغَرَاْمِ وَثَاْقِيْ
عَاْدَيْتُ نَفْسِيْ و احْتَقَرْتُ تناقُضِيْ
فَمَشَاْعِرِيْ فِيْ غَاْيَةِ الْإِرْهَاْقِ
كَمْ قُلْتُ إذْ عَاْتَبْتُهَاْ وَ نَصَحْتُهَاْ
(خَلْفَ المُحَاْلِ حَذَاْرِ أَنْ تَنْسَاْقِيْ)
يَاْ نَفْسُ إِنَّ الحُبَّ لَيْسَ بِلُعْبَةٍ
لا يَفْتِنَنَّكِ مِنْهُ حُلْوُ مَذَاْقِ
فَتَجَاْهَلَتْنِيْ وَ اسْتَلَذَّتْ غَيَّهَاْ
فِيْ حُبِّ مَنْ قَدْ ضَيَّعَتْ مِيْثَاْقِيْ
هَلْ مِنْ لِقَاْءٍ يَسْتَفِزُّ سَعَاْدَتِيْ؟
هَلْ مِنْ عِنَاْقٍ بَعْدَ طُوْلِ فِرَاْقِ؟
يبقى الجواب على السؤال معلّقاً
وأظلُّ أعشقها على الإطلاقِ”
― عني عن الليل
“يَاطِفْلَةً فِي الحُبِّ مُنْدَفِعَةْ
مَاْلِيْ أَرَاْكِ غَضُوْبَةً جَزِعَةْ؟
تَتَحرَّشِينَ بِكُلِّ قَافِيَةٍ
وَتُجَادِلِينَ وَ أَنْتِ مُقْتَنِعَةْ
الشِّعْرُ يَا (مَولاةَ مَوْهِبَتِيْ)
لَكِ أَنْتِ لَيْسَ لِكُلِّ مَنْ سَمِعَهْ
الشِّعْرُ وَحْيٌ مِنْ مُخَيِّلَتِيْ
مَا كُنْتُ مَجْنُوناً لِأبْتَدِعَهْ
يُمْلِيهِ إِلْهَامِيْ وَ أَكْتُبُهُ
أَلَمِيْ وَ مِنْهُ النَّاسُ مُنْتَفِعَةْ
إِنْ فَجَّ لِلْعُشَّاقِ أَوْدِيَةً
لا ذَنْبَ لِيْ فِيْ كُلِّ مَنْ تَبِعَهْ
يَا دُرَّةً تَزْهُو بِهَا لُغَتِيْ
كُلُّ المَحَاسِنِ فِيْكِ مُجْتَمِعَةْ
الشِّعْرُ يَأتِيْ إِنْ أَتَيْتِ وَ إِنْ
غَادَرْتِنِيْ الأَبْيَاتُ مُمْتَنِعَةْ
عَيْنَايَ مَمْلَكَتَاكِ لَا عَجَبٌ
أَنَّى أَتَىْ طَيْفٌ أَتَيْتِ مَعَهْ
يَا مَنْ قَرَأنَ قَصَائِدِيْ حَذَرَاً
لاَ تَقْتَرِبْنَ حَبِيْبَتِي جَشِعَةْ
حُبُّ التَمَلُّكِ مِنْ طَبِيْعَتِهَا
وَحَبِيْبُهَا لَيْسَتْ بِهِ وَرِعَةْ
إِنْ ضَاقَ فِيْهِ الكَوْنُ مِنْ أَلَمٍ
يَكْفِيهِ أَنَّ فُؤَادَهَا وَسِعَهْ
مُذْ ذَاقَ شَهْدَ الحُبِّ مِنْ يَدِهَا
لَمْ تُعْطِهِ جُرْحاً لِيَجْتَرِعَهْ”
― عني عن الليل
مَاْلِيْ أَرَاْكِ غَضُوْبَةً جَزِعَةْ؟
تَتَحرَّشِينَ بِكُلِّ قَافِيَةٍ
وَتُجَادِلِينَ وَ أَنْتِ مُقْتَنِعَةْ
الشِّعْرُ يَا (مَولاةَ مَوْهِبَتِيْ)
لَكِ أَنْتِ لَيْسَ لِكُلِّ مَنْ سَمِعَهْ
الشِّعْرُ وَحْيٌ مِنْ مُخَيِّلَتِيْ
مَا كُنْتُ مَجْنُوناً لِأبْتَدِعَهْ
يُمْلِيهِ إِلْهَامِيْ وَ أَكْتُبُهُ
أَلَمِيْ وَ مِنْهُ النَّاسُ مُنْتَفِعَةْ
إِنْ فَجَّ لِلْعُشَّاقِ أَوْدِيَةً
لا ذَنْبَ لِيْ فِيْ كُلِّ مَنْ تَبِعَهْ
يَا دُرَّةً تَزْهُو بِهَا لُغَتِيْ
كُلُّ المَحَاسِنِ فِيْكِ مُجْتَمِعَةْ
الشِّعْرُ يَأتِيْ إِنْ أَتَيْتِ وَ إِنْ
غَادَرْتِنِيْ الأَبْيَاتُ مُمْتَنِعَةْ
عَيْنَايَ مَمْلَكَتَاكِ لَا عَجَبٌ
أَنَّى أَتَىْ طَيْفٌ أَتَيْتِ مَعَهْ
يَا مَنْ قَرَأنَ قَصَائِدِيْ حَذَرَاً
لاَ تَقْتَرِبْنَ حَبِيْبَتِي جَشِعَةْ
حُبُّ التَمَلُّكِ مِنْ طَبِيْعَتِهَا
وَحَبِيْبُهَا لَيْسَتْ بِهِ وَرِعَةْ
إِنْ ضَاقَ فِيْهِ الكَوْنُ مِنْ أَلَمٍ
يَكْفِيهِ أَنَّ فُؤَادَهَا وَسِعَهْ
مُذْ ذَاقَ شَهْدَ الحُبِّ مِنْ يَدِهَا
لَمْ تُعْطِهِ جُرْحاً لِيَجْتَرِعَهْ”
― عني عن الليل
