لم أتم بعـد Quotes
لم أتم بعـد
by
عنود عبيد الروضان37 ratings, 3.41 average rating, 6 reviews
لم أتم بعـد Quotes
Showing 1-5 of 5
“كنتُ أحتاجُ غطاءً أطول من جسدي كي أدفئَ شقيقتي بجانبي؛
وسهراً لأعرفَ الخوف؛
وخوفاً من الوجوه الغريبة كي أطمئنَّ إلى نفسي؛
وكنتُ أحتاجُ فطنةً لأدركَ كيف تخبزُ أمهاتنا الرضى؛
ودرساً أجهلهُ لأقولَ بأنني تعلّمت..!”
― لم أتم بعـد
وسهراً لأعرفَ الخوف؛
وخوفاً من الوجوه الغريبة كي أطمئنَّ إلى نفسي؛
وكنتُ أحتاجُ فطنةً لأدركَ كيف تخبزُ أمهاتنا الرضى؛
ودرساً أجهلهُ لأقولَ بأنني تعلّمت..!”
― لم أتم بعـد
“أشقُّ في قلبي درباً أخرى.. للوله.”
― لم أتم بعـد
― لم أتم بعـد
“ثمّة شيءٌ لايمرُّ قربَ المرايا ولاصورةَ له،
شيءٌ يعلمني كيف تُغلِّفُ الدهشةُ هدايا الصُدَف؛
وكيفَ يُفرشُ الساحلُ بالوردِ ويُقصى البحرُ إلى قصسدةٍ؛
شيءٌ يجعلُمن القيدِ.. خلخالاً؛
ومن حبلِ الموانىءِ جديلة..!”
― لم أتم بعـد
شيءٌ يعلمني كيف تُغلِّفُ الدهشةُ هدايا الصُدَف؛
وكيفَ يُفرشُ الساحلُ بالوردِ ويُقصى البحرُ إلى قصسدةٍ؛
شيءٌ يجعلُمن القيدِ.. خلخالاً؛
ومن حبلِ الموانىءِ جديلة..!”
― لم أتم بعـد
“أنتَ وحدكَ من لايقفُ على احتمالاتِ المسافةِ
من أتبعهُ كنهرٍ طويلٍ يصبُّ في حلمي دون تيه!”
― لم أتم بعـد
من أتبعهُ كنهرٍ طويلٍ يصبُّ في حلمي دون تيه!”
― لم أتم بعـد
“النصُّ:
هو الذي يكتبُ عن ورقةٍ ممزقةٍ ولا يتساقطُ؛ وهو الذي يُتيحُ لكَ أن ترى حول "الكلامِ" رؤوساً كثيرةً لكن الصورةَ في مخيلته؛
وهو الذي لا يقعُ في توقيتٍ لكي لا ينتهي،
ولاتراهُ وحيداً كالفردِ الأولِ في عائلته،
وهو الذي تُسلِّطُ ضوءهُ على عدسةِ روحكَ فلا يحرقُ معناك؛
والذي يسعهُ أن يجعلكَ تعبرُ مدينةً من دخانٍ ولا تختنقُ أو يتلاشى!
هو الذي يرصدُ ظلّكَ في الركنِ المظلمِ إذ الشمسُ هيَ قلبكَ؛
والذي يقودكَ إلى زحامٍ تجهلهُ ورغم هذا تعرفُ مخرجك.
النصُّ هو الذي يضعكَ في صمتِ الجثثِ وفي إجهاشةِ الباكينَ عليها؛
في خفّةِ العصفورِ وفي ثقلِ السماءِ التي تشغلُ ذهنَ طفلٍ لا يقينَ لديهِ سوى ملمس الجديلةِ وكفِّها؛
تقيمُ في لغتهِ وتغني: لاتدري أأنتَ الموّالُ أو هو حزنُكَ.
:”
― لم أتم بعـد
هو الذي يكتبُ عن ورقةٍ ممزقةٍ ولا يتساقطُ؛ وهو الذي يُتيحُ لكَ أن ترى حول "الكلامِ" رؤوساً كثيرةً لكن الصورةَ في مخيلته؛
وهو الذي لا يقعُ في توقيتٍ لكي لا ينتهي،
ولاتراهُ وحيداً كالفردِ الأولِ في عائلته،
وهو الذي تُسلِّطُ ضوءهُ على عدسةِ روحكَ فلا يحرقُ معناك؛
والذي يسعهُ أن يجعلكَ تعبرُ مدينةً من دخانٍ ولا تختنقُ أو يتلاشى!
هو الذي يرصدُ ظلّكَ في الركنِ المظلمِ إذ الشمسُ هيَ قلبكَ؛
والذي يقودكَ إلى زحامٍ تجهلهُ ورغم هذا تعرفُ مخرجك.
النصُّ هو الذي يضعكَ في صمتِ الجثثِ وفي إجهاشةِ الباكينَ عليها؛
في خفّةِ العصفورِ وفي ثقلِ السماءِ التي تشغلُ ذهنَ طفلٍ لا يقينَ لديهِ سوى ملمس الجديلةِ وكفِّها؛
تقيمُ في لغتهِ وتغني: لاتدري أأنتَ الموّالُ أو هو حزنُكَ.
:”
― لم أتم بعـد
