قصص ضائعة Quotes

“الاصدقاء لم يوجدوا لمشاركة احدنا حياته الطيبة فقط,وانما للتخوزق معه كذلك”
― غابرييل غارسيا ماركيز, قصص ضائعة

“أن الكتب اشد خطورة من مؤلفيها”
― Gabriel García Márquez, قصص ضائعة

“بالنسبة لنا، هنالك قمران اثنان. القمر الفلكي، وهو ذو قيمة علمية كبيرة دون شك، ولكنّه يخلو تماماً من أيّة قيمة شاعرية. أمّا الآخر، فهو القمر السرمدي الذي نراه على الدوام معلّقاً في السماء؛ إنّه قمر أغاني البوليرو الوحيد، والذي لن يتمكن أحد -لحسن الحظ- من الوصول إليه.”
― Gabriel García Márquez, قصص ضائعة

“إنّ تمنُّعي في نقل #مئة_عام_من_العزلة، أو أيّ كتاب آخر من كُتبي المنشورة إلى السينما، غير مرتبط بشذوذات المنتجين، وإنّما لرغبتي في أن يكون تواصلي مع قرّائي مباشراً، من خلال الحروف التي أكتبها لهم، بحيث يتخيّلون الشخصيات كما يشاؤون، وليس من خلال وجه ممثّلٍ مُستعار على الشاشة، وأنطوني كوين، رغم كل شيء، ورغم المليون دولار التي يملكها، لم يكن بالنسبة لي ولا بالنسبة لقرّائي هو الكولونيل أورليانو بوينديا. وما عدا ذلك، فقد رأيت أفلاماً جيّدة كثيرة مأخوذة عن روايات سيئة، لكنّني لم أشاهد أبداً فيلماً واحداً جيّداً مأخوذة عن رواية جيّدة.”
― Gabriel García Márquez, قصص ضائعة

“إنني أشعر بالدهشة الكبرى والسعادة العظمى كلما وجدت فيلماً قادراً على جعلي أبكي”
― غابرييل غارسيا ماركيز, قصص ضائعة

“الكاتب الذي ما زال يعرف كيف تسمى الأشياء، يكون قد أنقذ نصف روحه.”
― غابرييل غارسيا ماركيز, قصص ضائعة

“ومع ذلك ، فإن الحياة تجد على الدوام طريقة ما لتكون غير منطقية”
― غابرييل غارسيا ماركيز, قصص ضائعة

“ثم إن أولئك لم يتعلموا بعد أن المقابلات هي مثل الحب؛ لا بد لتحقيقها من شخصين؛ وأنها لا تكون جيدة إلا إذا كان كل من الشخصين يحب الآخر، وإلا فإن النتيجة ستكون مجموعة من الأسئلة والإجابات؛ التي يمكنها أن تنتج ابنا في أسوأ الحالات؛ إنما لا سبيل للخروج منها بذكرى طيبة على الإطلاق.”
― غابرييل غارسيا ماركيز, قصص ضائعة

“كثيراً ما قلت إن قلبي لا يتحمل مشاركتي في دفن أصدقائي”
― غابرييل غارسيا ماركيز, قصص ضائعة

“أرملة من الطبقة المتوسطة، انفقت كل مدخراتها لتقدم لزوجها الميت جنازة اكثر ابهة من امكانياتها الواقعية. وكان كل شيء يبدو محكما، إلى ان اتصل بها أحد موظفي الوكالة تلفونيا ليقول لها أن الجثة أطول مما هو وارد في العقد، وانه عليها بالتالي ان تدفع مبلغا اضافيا. لم يكن قد بقي في حوزة الارملة سنت واحد. فقدم لها الموظف حينئذ الحل بصوته الرخيم، الذي يشبه اصوات جميع ابناء مهنته قائلا: "في هذه الحالة، ارجو منك ان تمنحينا تفويضا لننشر قدمي الجثة".

أبهة الموت*”
― Gabriel García Márquez, قصص ضائعة