‫ملخص كتاب أيقظ العملاق بداخلك‬ Quotes

“قناعاتك السلبية هي السبب في فشل محاولاتك للتغيير، ما لم تفطن لها وتسعى لتغييرها. الآن، حدد القناعات التي تخرج أفضل ما فيك، وتلك التي تعوق نجاحك. بالنسبة لقناعاتك الإيجابية. اسأل نفسك: كيف تؤثر تلك القناعات في حياتك؟ كيف تنعكس على قراراتك؟ أما عن القناعات السلبية، فاسأل نفسك: أليس من الممكن أن تكون تلك القناعات غير حقيقية؟ من أين اكتسبتها؟”
― أنتوني روبنز, ‫ملخص كتاب أيقظ العملاق بداخلك‬

“اسأل نفسك: ما الذي تؤمن به حقا؟ ما قناعاتك عن نفسك وعن الآخرين؟ كيف ترى الحياة والعالم؟ ما نظرتك الحالية عن العلاقات العاطفية؟ والمال؟ القدر؟”
― أنتوني روبنز, ‫ملخص كتاب أيقظ العملاق بداخلك‬

“يتأثر بفكرتنا الشخصية عن قدرتنا على الالتزام بوجهِ عام بمعنى آخر، محاولاتك السابقة لخسارة الوزن، التي لم تكلل بالنجاح، تخلق بداخلك قناعة راسخة بأنك لن تستطيع خسارة هذا الوزن أبدا، ومن ثم، يبالغ عقلك في تصوير الألم الجسدي المرتبط بالحرمان من الطعام أو ممارسة التمارين، وأضف إليه الألم النفسي الذي قد ينتج من تكرار الفشل. والنتيجة؟ لا تبدأ الحمية أبدا. إن قناعاتنا عن أنفسنا وعن العالم تعمل كشفرة برمجة، تتصرف عقولنا بموجبها وتنفذها، بغض النظر عن تأثيرها فينا، ودون تمييز بين القناعات التي تمنحنا القوة، وتلك التي تقيدنا وتشعرنا بالسوء. الأمر يتوقف على مدى إيماننا بتلك القناعات آياً كانت.”
― أنتوني روبنز, ‫ملخص كتاب أيقظ العملاق بداخلك‬

“الذي يمنعك من الخضوع لحمية غذائية أو الذهاب لصالة الألعاب لخسارة بعض الوزن؟ ما الذي يمنعك من ترك عملك الذي تكرهه، واقتحام مجال أحلامك؟ ما الذي يمنعك من إنهاء علاقة عاطفية مؤذية؟ إنه الخوف من الشعور بالألم. ألم الحمية الغذائية، ألم التدريب، ألم الفشل، أو ألم الوحدة. الحقيقة التي ينبغي عليك أن تعي لها، هي أن تحقيق أي هدف يقتضي مواجهة بعض الألم على المدى القصير. وعيك لهذا هو أول الطريق. فكر في أحد القرارات الذي أجلته مرارا وتكرارا، واكتبه في مفكرة ملاحظاتك. وأجب بصدق عن الأسئلة التالية: لماذا تؤجل اتخاذ هذا القرار؟ ما الألم الذي تحاول تجنبه؟ ما المتعة التي تحصل عليها من إبقاء الأمور على ما هي عليه الآن؟”
― أنتوني روبنز, ‫ملخص كتاب أيقظ العملاق بداخلك‬