تسنيم محمد > Recent Status Updates

الله عزّ وجل هو الغَني على الحقيقة، وعليه فالفوز به فوز بالغنى الحقيقي، وفواته فواتٌ للغنى المُطلق!

*لئلا تسير العقول نحو غنى المادة . . فالغنى هنا يشمل كل غنى: غنى النفس والخلق والشعور والرجاء والخوف، ويشمل غنى فقر القلب والنفس إلى الله تعالى!

أيْ ربّ كلل نفوسنا بالفقر إليك لنكون أغنى النّاس|💚

أحاول أنْ أفهم معنى أن تصون الأرض بروحك . . أحاول . . لكنّي أعلم أن المواجهة هي سيدة الفهم!
أن تعيش الحدث . . يعني أن تفهمه

سافرتُ في ملامحه مثل حمامة لم تعرف سماءً أكثر أمانا من وجهه، ولا روحا أكثر رحابة من روحه . .

" فعندما نضع في الاعتبار أكثر الأمور أهمية للحياة البشرية، فإنّ أهم الأشياء تظل في طي الكِتمان، ولا نعبِّر عنها، أليس كذلك؟!"

أصل الخير والشر من قبل التفكر، فإن الفكر مبدأ الإرادة.

" والهدف هو قتل هندية الهنود"، والهدف هو قتل فلسطينية الفلسطيني، تجريده من الإنسانية، لإيجاد مُبرر أخلاقي لقتله، وإراحة "الضمير!" من التساؤل حول شرعيّة هذا القتل!
مرّ ثلث الكتاب بطريقةٍ مُكثّفة تفوق قدرةَ القارئ على الصّمود بين كُلّ صفحات أو "صفعات" تاريخ واضعوا الحضارة ومُنتجوا دستور "حقوق الإنسان" الرّاغبون "بنقل القيم النّبيلة إلى العالم المُتخلّف".
وهُم في أصلهم " آكلوا لحم البشر"، "وسخٌ كيميائي على أرض دنّسوها

" شديدةُ الاكتئاب . . هادئة جِدًّا"
سيرةُ هوس الاكتئاب الذهاني هذه تُرهِق القلب، ستلاحظ آثار الدموع بين الحروف، وتنشج معها في زاوية غرفتكَ كلمّا فعلت، وأحيانا تنتابك رغبة في أنْ تحضن الكلمات، لتَخِفّ وطئة ثقل الحزن . .

إذا أفرطَ الحُبُّ يومًا قتل! . .

نحنُ أُمّةٌ أرادَ الله لَها العِزّة! . .

" أنا كالسّاري في لُجّةِ الليل يلطمُ في سوادها، قد أضاعَ لؤلؤةً يبحثُ عنها بين الحصى والرمال! . . . لن أعودَ إلى النّاس حتى أجدِ لؤلؤتي . . لنْ أعود!".

"الجماهير لا تجمع الذّكاء في المحصلة إنّما التفاهة!"

" قدْ عرفنَاك باخْتِيارِكَ إذْ
كانَ دَلِيلًا على اللبِيبِ اخْتِيارُه"

مِن أينَ أنام ؟
وصوتُ الحزنِ على رأسي!
أجراسٌ تسحقُ في أجراس!

وفَزّت في ظلامِ البيتِ .. أسْرابُ الضّياء!

وفَزَّت في ظلامِ الليلِ .. أسرابُ الضّياء!

" وجهك ... يتحول إلى قطعة حجر الحزين عندما تعزف على الأكورديون، لا فائدة من العيش مع الذكريات ..."

ليتني قَطِيعٌ مِنَ المُدى المُتَوحّشة المُنغَرِسةِ في قَلْبِ مَدينةٍ لا تُعْطي أولادها سِوى الجوع وَ التّشَرُّدِ والكَآبةِ ...

" لم يكن ثَمّة سماء ولا أرض .. كان البياض يدور ويلتف متعرجا متمايلا طولا وعرضا!".