ميس أكرم > Recent Status Updates

الزمن لا يصلح الأثار والصدمات بعد خروج السجين من اعتقاله ، الظن أن الزمن يصلح ما فسد هو هدر كياني يضاف لهدر السجين ، السجين بعد خروجه يبقى سجين في داخله يعاني ..ان لم يتلق عناية مكثفة جسدية ونفسية ومعنوية ودعم قوي ، ع الأقل لاسترداد اقل اقل قدر من شعوره كإنسان ..


مرهق مرهق هذا الكتاب

ثقيل ودسم ، وصارلي شهر معه
قرأت بجانبه.3 كتب ولسه ما خلص 😕

إن الوجود المجازي للإنسان هو من صنع الله ، وإننا بأنفسنا نصنع الوجود الحقيقي .
الوجود الحقيقي هو ماهيتي وهويتي الانسانية وشخصيتي الثقافية ، وكل من يملك شخصيته الثقافية الخاصة إنسان مستقل ومنتج .

الاسطرلاب !!
اووووووواااه ع الجمال

سورة البقرة بين ( العلم ) ( التقوى )

" الجمال الذي تمت خيانته "

" إن فيك لخصلتين يحبهما الله : الحلم والأناة "

وكم لله من لطف خفيّ يدّق خفاه عن فهم الذكيّ وكم يُسر أتى من بعد عُسر ففرّج كربة القلب الشجيّ وكم أمر تُساء به صباحاً وتأتيك المسرّة في العشيّ اذا ضاقت بك الأحوال يوماً فثق بالواحد الصمد العليّ (♥)

العمى أن تعيش في عالم ينعدم فيه الأمل

إن القيم الدينية وأعظمهما الإيمان بالله وأسمائه وصفاته يمكن أن تبني مجتمعاً حياً منتجاً منضبطاً شريطة أن تتحول من معلومات نظرية جامدة إلى احساس قلبي فعال وعملي .

الحيّ : له الحياة الدائمة التامة التي لا يعتريها نقص بوجه من الوجوه ، حياته صفة ذاتية بخلاف المخلوقين فإن حياتهم من فضل الله ومعيشتهم من عطائه وجوده وكرمه .

يعني لا أفهم ما الداعي للآلفاظ البذيئة والكلام العامي جدا ً جداً السوقي ! #توقفت_عن_قرائتها لإنه صعب إكمال 300 صفحة من رواية ، على هذا المنوال ><` 50 صفحة نفس الفكرة إنهم كلهم أغبياء والفهلوي فيهم زوبك : بلسان كل الحارة يعني ، عالدور ! واحد واحد يحكي عن غبائه !!!

" وعندما سأل صابر آغا ( كم تكلفنا الشغلة ؟) (نط)ّ زوبك زاده (وما حط) : وماذا تعني إنها عليّ . لا تتدخلوا أنتم فيها ..إلى هذا الحد ترانا نتوانى في حل مشكلة لابن بلدنا !" شكلي سأتسلّى كسيراً في هازه الرواييي << بصوط غوّار الطوشة :D

الظاهر والباطن : ظاهر الوجود بالعقل وظاهر بالحجة والشرع ومع ذلك فإنه باطن في كنهه وحقيقة صفاته لا تُدركه الأبصار ولا تجري عليه قوانين المادة التي اعتاد عليها الناس أن يتعاملوا ويقايسوا عليها .

الرب : (من التربية) الجامع الذي يجمع الناس ، المتكفل بالإصلاح والرعاية . ♥

العفوّ : (( يا كثير الذنب عفو الله من ذنبك أكبر )) ♥

الهادي : هداية المعارف الفطرية الضرورية لكل مخلوق / هداية الإرشاد والبيان التي بعث بها آنبياءه / الآخذ بالقلوب والعقول إلى مواضع رضاه بالتوفيق والالهام والحفظ واللطف / الهداية في الدار الآخرة إلى الجنة والتنعم بها (( وقالوا الحمدلله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا آن هدانا الله )) ♥ هذا الاسم قريب بشكل للقلب :")

النصير ، الناصر |||| من الخلل العظيم أن يستلهم المسلم من الآسماء الحسنى معنى القعود والعجز ، بل هي تُعلم الحركة والفعل الإيجابي وتُرّبي على الثقة بكفاءة النفس وقدرتها ومواهبها وملكاتها مع التوكل على الله

ذي الطَّول : المن ّ والتفضل || قول رسول الله عليه الصلاة والسلام في آهل عرفة : (إنّ الله تطّول عليكم في جمعكم هذا ، فوهب مسيئكم لمحسنكم وآعطى محسنكم ما سأل )

المستعان : هو الذي يُطلب من العون || في الإسم اشارة لما أودعه الله في الإنسان من الإرادة والقدرة والتوجه للعمل ، فالبداية تكون منه والرب تعالى يساعده ويعينه ولا يكله إل نفسه || والإستعانة تكون على مصالح الدنيا في النفس والزوج والآهل والمال والولد والصحة والصحبة والعافية والسعادة وكل ما تهفوا إليه النفوس || وتكون في آمر الآخرة كالعبادة والشكر والتقوى والتوبة || ** اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك **

الإله : المعبود بحق ، المستحق وحده للعبادة ، جامع لنعوت الكمال والصفات || أَلِه : ذهب راغباً محباً

الجواد : كثرة العطاء والإنعام / يجود بالفضل على العاصي ويتفضل على المسئ

الحييّ : [ هو وصف يمر ويُحمل على ما يليق به سبحانه كسائر صفاته نؤمن بها ولا نكيفها ، فهو الحيي لا يفضح عبده عند التجاهر منه بالعصيان ، وحياؤه ليس كحياء المخلوق الذي هو تغير وانكسار من خوف ما يُعاب ]

ذو الفضل : (الفضل : الزيادة في الشئ خيراً وإحساناً ، والمتفضل : مدّعي الفضل على غيره ) || ورد في القرآن 12 مرّة || كل خير ناله العباد في دينهم ودنياهم فإنه من عنده ابتداءً وتفضلاً عليهم من استحقاق منهم لذلك عليه . || إفضال الله عز وجل أفضل من إفضال غيره || لا يمنعه مانع من إيصال برّه وفضله لمن آراد من مخلوقاته ، قوله تعالى : [ وإن يُردك بخير فلا رآد لفضله]

ذو المعارج : (عَرج : ارتقى وعُرج بالروح : صُعد بها ) ، أي : ذو العلوّ والدرجات ، تصعد إليه الملائكة بأعمال العباد وآرواح المؤمنين ، فحرّي بنا تزيين صحائفنا بالأعمال الصالحة التي تعرج بها الملائكة إليه .

الرفيق : (الرفق : ضد العنف ، لين الجانب ولطافة الفعل، التأني بالأمور ولا يعجل ) || إنّ الله رفيق ، يحب الرفق في الأمر كله || الذي لا يعجل بعقوبته لعباده || الميّسر المسهل لآسباب الخير كلها . [قال محمد صلى الله عليه وسلم : بل الرفيق الأعلى ] ♥

المُحسن : الذي بلغ كمال الحسن في صفاتت وآسمائه || الحُسن : ضد القبح ، حسّن الشئ : زينه . || إن الله مُحسن يحب الإحسان || ومن إحسانه : آن أخرج الكل من العدم إلى الوجود وصور خلقه في آحسن صورة وجعل الإنسان عاقلاً وآنعم على خلقه بالإسلام وهداهم إليه ، وحفظ كتابه || وآما في آنه يُحب المحسنين : فالإتقان في العمل وتجويده ، فليس الابتلاء بكثرة الآعمال بل بإحسانها ♥

السبّوح : ((سبّح )): التنزيه من الصاحبة والولد ومن كل نقص وعيب || من بَعُد َ آن يكون له شريك آو ند آو مثيل آو ضد || وتقدّست آفعاله عن الشر والسوء || التسبيح نوعان : تسبيح [قدري] (وهو مما جُبلت عليه المخلوقات كلها ) وتسبيح [اختياري] : (ممن آمن به) ||

السِّتير : يستر عباده ولا يفضحهم || يكره منا المجاهرة بالمعاصي وآن نستر آنفسنا || يُحب من آن نستر المسلمين || لا يحب تتبع عورات المسلمين وكشفها .