AhMâd Rêfâi > Recent Status Updates

هؤلاء المشردين يحملون أسمى .. يحملون عذابي

‏لَم يكترث الغرب يوماً بحقوق الإنسان ولا بالديمقراطية في الشرق الأوسط .. إنّه كان وما زال يُحارب مِن أجل النفط.

‎#لماذا_تقتل_يا_زيد
‎
‏أشعلَت أمريكا عن عمد نار الفتنة بين الشيعة والسنة، التي لم يكن لها وجود في الماضي، حتى تتمكّن من تقسيم العراق.


‎#لماذا_تقتل_يا_زيد
‎#تودينهوفر

غداً سنأزل الوحش وشيطانه مجدداً

زهرات الربيع هن سعادة الفقير

ذاك الحزين بدون جنسية ، خلق هكذا . لو كان سمكة سردين منشاها المحيط الأطلسي لأصبح سمكة أطلسية . لو كان طائرا في إحدى غابات الأمازون لأصبح طائرا أمازونيا . أما أن يولد أبواه في الكويت ، ويولد هو الآخر حيث اولدا ، لا يعرف أرضا سواها ، يعمل في سلكها العسكري ، ويدافع عنها زمن الاحتلال . . فهو . . بدون بدون . .

أسأل نفسي : من كان الرابح الحقيقي ؟ لم يكن الرابح إيران التي مر اقتصادها ، واجتاحت الحرب ثلثي مقاطعاتها ، ويرقد جنودها من ضحايا أسلحة صدام حسين الكيميائية في مستشفيات خاصة حيث تلتهب باستمرار أجسادهم المتقرّحة . ولم يكن العراق هو الرابح . لقد أصابت الندوب سكانه أيضاً ، وتعرّض أكراده لغاز الأعصاب على نحو مشابه . من هم الرابحون إذاً ؟ تجار الأسلحة ! الشركات الأوروبية و الأمريكية التي باعت إلى صدام أسلحته الكيميائية

كانت تخشى أن تنبت لي جذور تضرب في عمق الأرض ما يجعل عودتي إلى بلاد أبي أمرا مستحيلا ؟ . . ربما ، ولكن حتى الجذور لا تعني شيئا أحيانا . لو كنت مثل شجرة البامبو ، لا انتماء لها . نقتطع جزءا من ساقها نغرسه بلا جذور في أي أرض . . لا يلبث الساق طويلا حتى تنبت له جذور جديدة . . تنمو من جديد . . في ارض جديدة . . بلا ماض . . بلا ذاكرة . . لا يلتفت إلى اختلاف الناس حول تسميته . . كاوايان في الفلبين .. أو بامبو في أماكن أخرى

ورأيته - والله - يطوف عند ذلك بفكره ،كما أطوف أنا بفكري حول المعني الذي أردته .
أَملتُ إليه وقلتُ : أنا ـ والله ـ أحبك ! .
فقال :«وأنا ـ والله ـ الذي لا إله إلا هو )
قلت : « وأشتهي أن أعانقك وأقبلك ! »
قال : «وأنا - والله ! » قلت : فما يمعنك ؟
- فوالله - إنّ الموضع لخال !
قال : يمنعُني قول الله عز وجل :
‏" الأَخِلاَّء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ "

فأكره أنْ تَحول مودتي لك عداوة.

" ويحدث ان نقع في آلحب، فنصير في غمضة عين أبرياء و ساذجين د "

كان هادئ دائماً، لم يناقش قط .. عاش كأن علاقة ببرافقه و حركته في العالم هي خدمة عسكرية لا تنتهي أبدآ .. وكأن الحياه بأكملها ليست سوي انضباط .
كان يعيش كما لو كان راهب ..خدمة وراءه عزلة وراءه خدمة .

! عتبة البداية : اشك في انسانيتي