Mohamed Mokhtar > Recent Status Updates

من أغرب الروايات اللي قرأتها في حياتي ، الفصل الأول رائع

مستغرب إن دا العمل الأول للكاتبة

❞ هذا أبي، لم يعِش إلا وسط الجحيم مع الفقراء، ورأى أسوأ ما خلق الله في النفس البشرية حين يهرسها الفقر والجهل والتهميش والخرافة والقسوة والخوف والجوع، ثم قال: «الله». ❝

❞ ربما يعلم جُلنا أن الفن بشكل عام، والشعر بشكل خاص، ما هو إلا تجربة ذاتية تثقل قلب الشاعر وذهنه، فيصوغها في تعبيره الشعري، وكلما ازدادت ذاته ثراءً جاد شعره بفيوضه على أكبر مساحة من النفوس البشرية التي تهتز لسماع كلمات تختصر ما يموج بداخلها.

‫ أو كما قال نجيب سرور:

‫ الشعر مش بس شعر

‫ لو كان مُقَفَّى وفصيح

‫ الشعر لو هز قلبك

‫ وقلبي

‫ شعر بصحيح ❝

نفتتح السنة بالنجيب ♥️

ثمة زرقة كانت في عينيه، توقًا نحو البحر، نحو شيء بعيد
وكان سيمضي، كنت أعرف، لأن الحياة كانت تتهدل على كتفيه
وكان يجرّها ...
وفي عينيه، كنت ألمح دومًا ظل شيخٍ كبير
ومن حين لآخر، كان يهمس:
التعبُ، لم تبق كلماتٍ لوصف هذا التعب.

بداية موفقة ، سرد رائع

ممتع جدًا

حلوة النصوص اللي بتعمل تعرية للشخصية دي! وتخليه يرجع يفكر في حاجات كتير

قراءة على مهل. كتاب مهم

رائعة والله

رغمَ ذلك...
تركتِ لنا شيئًا ما،نوعًا من الانتصار الصغير،
ولذلك أقول: حسنًا، فلنتوقف عن الحزن،
وردة جفّت... ثم رميت بعيدًا.

غارق في جمال وعذوبة المجموعة القصصية دي.

" - لا أحد يهزم الموت. ‫ - كان هذا هو ما ظننته وقتها، ولكننا نتغير أيضا حين كبرتُ، عرفت أن الاستسلام للحزن ليس شيئا سيئا في النهاية، وأن الألم الذي نحاول كتمانه أو محاربته ينال مننا أكثر من الألم الذي نخوض فيه بجرأة ونتجرع كل قطرة منه، حينها فقط قد يمر بسلام"

‏

جميلة بشكل لا يصدق مستمتع لأقصى درجة

الفصل الذي يتحدث عن ديكارت ونظريته في الحياة ممتع جدًا

مدخل للعديد من أنواع الفلسفة مختصر وجميل

أسلوب سردي بديع.

❞ أُفتِّشُ في هذه الذاكرةْ

‫ لأعرفَ

‫ من أين يأتي الحنينُ

‫ وكيف تصادِرنُي

‫ لحظةٌ آسِرةْ!

‫ وأبحثُ

‫ عن كلِّ أقنعةِ الحزنِ

‫ تلك التي

‫ كان يُحسنُ أن يتخفَّى

‫ وراءَ ابتساماتِها الساحرةْ ❝

محاربة بلوك القراءة ، ويبدو لي رواية فريدة

❞ خارج جدران بيتي

‫ يتهاوى العالم

‫ تزداد هشاشة الأشياء

‫ يقترب الموت حتى

‫ أسمع دبيب قدميه

‫ من خلفي،

‫ ويصبح الناس أكثر عنفاً

‫ كأن العالم سيفنى غداً. ❝

❞ كلما حاولتُ أن أغفو قليلاً كي أنالَ إجازةً من حزنِ وجهك، جاءني في الحلْمِ وجهُكِ متعباً كقصيدةٍ ريفيةٍ أُولَى، كمثل مدينةٍ في آخر البلدِ الصغيرْ. ❝