Mohamed Mokhtar > Recent Status Updates

ابتدينا اكتئاب

على أعتاب النهاية ووصلنا إلى قمة التعقيد

لحد الآن لم أستطع أن أندمج معها، ربما لفتور القراءة ولكن بالتأكيد ليست كما عهدت من نجيب.

" الحَكيُ عندنا تجربةٌ مُجتَمعيَّة، حيث يجتمع الناس ليتشاركوا ماضينا وأساليبَ حياتنا قد تبدو القصَصُ رائِعَةً في بعض الأحيان، لكنَّ الحَكيَ ليس للأطفال فقط حين تُحكَى الحكاية، يجتمع الناس من مختلف الأعمار، لِيَرَوْا نُسخَةَ واقِعِ القصَّة وعَوالِمِها البديلة، فتنشأ بيننا صِلَةٌ قوامُها تلك الدَّهشَة الطُّفوليَّة الموجودة بداخلنا جميعًا،فنصبح أكثر انفتاحًا للاحتمالات اللانهائية"

توقعت تحليل موضوعي لانفعالات النفس البشرية، ولكن خيبة أمل بالحديث عن الأرواح وطريقة عملها وصمامات القلب وتدفق الدم عند الفرح والحزن وما إلى ذلك. ولكن سأكملها

سيئة قاتلة من الملل لن أكملها ، تخبط واضح في الرواية وأسلوب السرد قاتل.

تجربة أولى مع قلم يبدو من أول الصفحات أنه قلم بديع ♥️

قصص متفاوتة المستوى لحد الآن

❞ أحيانًا أشعر بأن جسدي أشبه بسجنٍ، أو بجزيرةٍ صلبةٍ ومتحرِّكةٍ تشقّ طريقها وسط زحامٍ مُوحِشٍ. أشعر به كحُجرة مغلقة، تحمل بين طياتها كل ذكريات حياتي التي عشتها، اللغة الأم التي لا تنفصل عنها تلك الذكريات. ❝

❞ إن المرأة الجميلة هى عدو الرجل المفكر! ❝

❞ وحينَ تصِفُ لهُ شيئًا مّا، أيّ شيءٍ تافهٍ، فإنّه ينظر في عينيها مباشرةً كأنّه يقول لها إنّ عينيك أبلغ من كلّ وصفٍ. ❝

إنا لا نستطيع أن نصيح فى الناس، وإذا صحنا من هذا العلو فما صيحاتنا إلا همسات تمر فوق بحر من العراك والصياح والهتاف تعج به وتصخب أمة بأسرها، هل لك فى أن تنادى معى من برجك: ‫ أيها الناس: اتركوا السياسة للساسة، فإنهم ليسوا في حاجة إلى هدوئكم وانصرافكم إلى أعمالكم.

‏❞ لم يكن ستاندال أكثر وَلعًا بهذه الطبقة، وكتب متذمرًا: «يهاجمني ألمٌ فظيعٌ في الطحال كلّما اضطررتُ إلى الاستماع لأي مُدةٍ من الوقت إلى حديث شخص برجوازي حقيقي حول أمور البَشر والحياة، ذلك اللغو الذي لا يتعدّى تجميعًا عشوائيًا لتفاصيل قبيحة». ❝

‏❞ ونحن أيضاً
- أردت أن أجدد كآبتي أمامه -
نبكي على نوافذ تعاستنا
منتظرين أن يأتي نهر الحرية
لنشرب منه إلى الأبد. ❝